السعودبه والصين والقلق الأمريكي

momaiz1

White
إنضم
18 أبريل 2015
المشاركات
13,346
التفاعل
37,471 35 0
الموضع لنقاش التطور في العلاقات بين العربيه السعوديه والصين والقلق الأمريكي والحرص على عدم نجاحه ونقل آخر أخبار العلاقة خاصة العسكريه.

كما نرى جميعا تطور العلاقات بين البلدين بشكل سريع والقلق الأمريكي وما قانون جاستا إلا لارضاخ العربيه السعوديه

السعوديه والصين وضعوا الدولار على جنب وأصبحا يتعاملان بعملاتهما

وهناك اتفقات عسكرية وقعت كما يقال والطائرة الصينيه المسلحه بدون طيار التي نمتلكها

وغيرها من أخبار


وهذا خبر مهم وتطور يستحق الإعجاب

خبر عن ألف




ديفينس وورلد: شراء #السعودية لتكنولوجيا عسكريةصينية يقلق أمريكا - اخبار عربية
 
هم يقلقون لسبب واحد . أن المملكة دون غيرها تعد قلب لأمة تعدادها يفوق المليار فلو قالت الحرب ستجد الجميع خلفها . طبعاً نستثني الحكومات المنظوية تحت راية القيصر الروسي . أما كشعوب فجميع ستقف خلف المملكة .
 
كل دوله لها حرية البحث عن مصالحها ليست السعوديه ولايه امريكيه حتى يقيدنا الامريكان بسياستهم لنا مصالحنا ولهم مصالحهم كون العلاقه مع الصين تقلق امريكا على الامريكان يبحثون عن سبب قلقهم وماهي اسبابه
 
‏‎@mai61660 السعوديه دوله ضخمه جداً ويتسابق الجميع لارضائها سوى الغرب او امريكا او الصين وروسيا وتملك اهم ثروه بالعالم ( النفط)
 
الصين تعلن وقوفها إلى جانب السعودية في مواجهة امريكا (بيان)


pr-2-69638.jpg



اخبار الساعة التاريخ : 10-10-2016
قالت الصين اليوم الإثنين، إنه يجب ألاّ يحل “قانون محلي” مكان “قانون دولي” بشأن التعاون في مكافحة الإرهاب. وقالت وزارة الخارجية الصينية إنها تعارض كلّ أشكال الإرهاب وتدعم المجتمع الدولي في التعاون لمكافحته، لكن يتعين أن تحترم هذه الجهود العلاقات الدولية.

وقال المتحدث باسم الوزارة كنغ شو أنغ “تعتقد الصين أن على التعاون الدولي لمكافحة الإرهاب… أن يحترم القانون الدولي ومبادئ العلاقات الدولية بما في ذلك المبادئ الأساسية للمساواة في سيادة الدول.”

وأضاف كنغ في إفادة صحفية روتينية وفق ما ذكرته وكالة رويترز للأنباء، “يجب ألاّ يضع أي قوانين محلية لدولة فوق القانون الدولي ويجب ألاّ يربط الإرهاب بأي دولة أو دين أو عرق بعينه.”

جاء ذلك بعد موافقة الكونغرس الأمريكي الشهر الماضي على مشروع قانون يسمح لأقارب ضحايا هجمات 11 سبتمبر 2001 بمقاضاة السعودية. ورفضت الرياض دومًا الشكوك بشأن دعمها المهاجمين الذين قتلوا نحو 3000 شخص تحت لواء تنظيم القاعدة الإسلامي المتشدد.

وقالت السعودية – وهي إحدى أقدم حلفاء الولايات المتحدة في العالم العربي – إن القانون يعد تهديدًا لمبدأ أساسي نظم العلاقات الدولية لمئات السنوات يمنع إقامة دعاوى قضائية على حكومات سيادية.

 
خبير أمني: السعودية نجحت في تحجيم الإرهاب رغم التحديات
طالب بإقامة تحالف سعودي ـ صيني لمواجهة الأفكار المتشددة

الأربعاء - 11 محرم 1438 هـ - 12 أكتوبر 2016 مـ رقم العدد [13833]
news_89_59.png



الرياض: عبد الهادي حبتور
دعا خبير أمني سعودي لإقامة تحالف بين الصين والسعودية في تبادل المعلومات والخبراء والتجارب لمواجهة الأفكار المتشددة، والاستفادة من الخبرة السعودية في محاربة الإرهاب لا سيما التخطيط الأمني والقدرات البشرية والفنية وهو ما مكنها من اكتشاف عشرات الخلايا الإرهابية وإحباطها قبل وقوعها.
وأوضح الدكتور سعود المصيبيح الأكاديمي والخبير الأمني السعودي خلال مشاركته بورقة عمل في المنتدى الصيني الدولي للحوار الاستراتيجي والتعاون الأمني، بأنه من المهم إيجاد تعريف للإرهاب قانونيًا واجتماعيًا يقر في الأمم المتحدة ومجلس الأمن لتحديد من هو الإرهابي ومصادره، وكيف يقوم بأعماله وأساليبه وطرقه مع تحديد المنظمات الإرهابية وأهدافها وطريقتها في استقطاب الشباب، على أن يكون ذلك من صميم أعمال المركز الدولي للإرهاب الذي قررت الأمم المتحدة إنشاءه، ولم يفعل بالشكل المطلوب، ودعمته السعودية بـ110 ملايين دولار.
وطالب المصيبيح بأهمية العمل بشكل متحد، وإقامة تحالف بين الصين والسعودية في تبادل المعلومات والخبراء والتجارب، وأن يكون هناك حزم مع الأفكار المتشددة بأي وسيلة كانت. وتابع: «ينبغي عقد الاتفاقيات البناءة لخلق تعاون إيجابي يحفظ السلام في آسيا من الإرهاب ومخاطره، والاستفادة من الخبرة السعودية في محاربة الإرهاب، وبالذات في التخطيط الأمني والقدرات البشرية والفنية، الأمر الذي مكنها من اكتشاف خلايا الإرهاب وإحباط مئات العمليات الإرهابية وتحجيم خطر الإرهاب في السعودية رغم خطورة التحديات من (داعش) و(القاعدة)».
وأردف: «كذلك تجربة السعودية الفكرية والإنسانية من خلال إنشاء لجنة المناصحة، ثم تحويلها لمركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة ومحاورة الشباب داخل السجون، وإقناع كثير منهم وإعداد من قاربت محكوميتهم على الانتهاء للحياة العامة، وإدماجهم في المجتمع وتوفير فرص العمل ومساعدتهم ومساعدة أسرهم، وأصبحت هذه التجربة محل أنظار العالم ونالت الكثير من الإشادات كما زار المركز خبراء من جميع دول العالم للاستفادة من التجربة».
وتطرق المصيبيح إلى أهمية المتابعة الدقيقة للإنترنت وغرف الدردشة وتطبيقات «واتساب» ووسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية لقطع دابر ترويج الأفكار المتشددة واستقطاب صغار السن، واستطرد بقوله: «ينبغي الاستفادة من التجربة الصينية في هذا الأمر، حيث أقر البرلمان الصيني بالأغلبية قانون مكافحة الإرهاب، الذي يتضمن بشكل صريح حق الدولة في الوصول إلى بيانات المستخدمين المخزنة على خوادم شركات الإنترنت الصينية والدولية بما فيها الأميركية العاملة هناك، ويؤكد أن انتهاك الخصوصية من أجل مكافحة الإرهاب أصبح قانونيًا».
وتطرقت ورقة العمل إلى توعية العالم بخطورة النظام الإيراني المتشدد القائم على طائفية دينية متشددة تنشر وتدعم الإرهاب، وبحسب الدكتور سعود فإن النظام الإيراني كان المساند لقيادات «القاعدة»، ودعمها لتنفيذ عمليات إرهابية وتوفير ملاذ آمن لهم مثل الظواهري، وبعض أبناء بن لادن وسيف العدل وغيرهم.
وتابع: «إيران أكبر داعم لـ(داعش)، وقد اخترقتها تنظيميًا وتعمل على توجيه عملياتها بعد أن سيطرت على العراق ولبنان وجزء من اليمن وسوريا بالآيديولوجيا المتشددة الدينية التي يقودها الملالي التي تحارب حرية الإنسان وكرامته».
ويرى الأكاديمي السعودي وجوب الاهتمام بالتعليم والمدرسة من مرحلة الحضانة والروضة والتمهيدي والمرحلة الابتدائية، وبناء شخصية الطفل بشكل متسامح، وتدريس مقرر فقه الاختلاف ليعرف الطالب اختلاف الآراء في القضايا الدينية مع غرس الهوية الوطنية والولاء الوطني حتى يكون الطفل قويًا في ولائه مع تنقية المقررات والمناهج الدينية من أي إشارات تحض على الكراهية والتطرف والتشدد والطائفية، مشيرًا إلى أنه يمكن الاستفادة من التجربة الماليزية في التعايش بين المذاهب والأديان مما سهل نمو وتطور ماليزيا وخلوها من الإرهاب.
 
كلام مهم ويدخل في العلم العسكري بشكل عام

عولمة الصين والسعودية
تم نشره في الأربعاء 12 تشرين الأول / أكتوبر 2016. 12:00 صباحاً

د. سعود الشرفات*

كيف دفعت الصين الشعبية والمملكة العربية السعودية سيرورة العولمة إلى الأمام، من خلال آليات العولمة الاقتصادية والاجتماعية-الثقافية، فعوضتا عن جمود آليات العولمة السياسية؟
شهدت سيرورة العولمة مع نهاية هذا العام، 2016، دفعة قوية إلى الأمام من جانب آلياتها الاقتصادية، بدخول السوق الصينية الهائلة نادي العملات المعتمدة في الأسواق العالمية، جنبا إلى جنب مع الدولار واليورو والين والجنيه الاسترليني، وليصبح اليوان الصيني خامس عملات الاحتياط العالمية المعتمدة من قبل صندوق النقد الدولي، وبشكل رسمي مع بداية الشهر الحالي تشرين الأول (أكتوبر).
وبالمعنى الاقتصادي العام، فإن هذا يعني أن الاقتصاد العالمي سيتغير في البنية والهيكل مستقبلاً، بدفعة إلى الأمام، نظراً للحجم الهائل للاقتصاد الصيني الذي يحتل المرتبة الثانية بعد الاقتصاد الأميركي، خاصة أن المؤشرات الاقتصادية تقول إنه منذ "الإعلان" عن دخول اليوان عملات الاحتياط العام 2015، فإنه أصبح العملة الثانية الأكثر استخداما في تمويل التجارة الدولية.
أما من حيث المعنى الخاص، فهذا يعني أن الأفكار الراسخة والأيديولوجيات يمكن أن تتغير وتتطور. وأن فرضية العولمة الرئيسة، وهي أن سيرورة العولمة تدمج بتسارع وعمق على المستويات الاقتصادية، لكنها تفتت بعمق على المستويات الاجتماعية والثقافية، تبقى هي الفرضية الأقوى ضمن فرضيات سيرورة العولمة.
ولذلك، نرى الآن في المثال الصيني أن آليات العولمة الاقتصادية هي القاطرة النفّاثة التي تجر وراءها بقية آليات العولمة الأخرى؛ السياسية والاجتماعية والتكنولوجية. ونرى أن الأيديولوجيا الصينية ما تزال تتغير مع الزمن، ولم يعد هاجس الصفاء والنقاء الأيديولوجي يحكمها أو يربطها دون تحولات الاقتصاد العالمي. كما لم يعد صندوق النقد الدولي؛ الذراع القوية للعولمة، مثار خوف ورهبة ونقد من الصين "الشيوعية".
على الجانب الآخر، شهدت سيرورة العولمة الاجتماعية والثقافية حدثا قد يبدو بسيطا وغير ذي بال، لكنه عميق وبعيد الأثر اجتماعياً وثقافياً -حسب اعتقادي- ويتمثل في قيام السعودية بالتخلي عن التاريخ الهجري، والتحول إلى التاريخ الميلادي.
فهذا يعني أن السعودية دخلت التاريخ العالمي (أو التوقيت العالمي) المتعارف عليه كأحد تجليات العولمة، وتخلت عن أن تكون متميزة عن بقية العالم الآن.
وبغض النظر عن الأسباب الخاصة وراء هذه الخطوة؛ والتي لوحظ أنها لم تلق اهتمام الكثيرين في الدول العربية والإسلامية! فإن هذا يعني أن السعودية عبرت سيرورة العولمة من بابها الاجتماعي الثقافي، فأصبحت على تاريخ (وتوقيت) عالمي واحد مع بقية هذا العالم. ولم يعد هناك حواجز أو اختلافات مهما كانت بسيطة.
وهذا هو بالضبط أول افتراضات العولمة: الترابط الشديد والتشبيك والاعتماد المتبادل، الناتجة عن عمليات التفتيت الشديد للبنى والهياكل الاجتماعية والثقافية الصلبة.
الاقتصاد في الصين "الشيوعية"، والتاريخ (كما الثقافة) في السعودية، كلاهما يتماهى الآن ويندمج في سيرورة العولمة ويدفعها إلى الأمام، وكلاهما يمكن أن يساهم في خير وسعادة الإنسانية؛ ويمكن أن يعوض حالة الاستعصاء والجمود في آليات العولمة السياسية التي تجمدت وتوقفت تقريبا جوانبها الإيجابية نتيجة لانتشار التطرف الديني والإرهاب، والحروب، واللجوء والهجرة القسرية، والإسلاموفوبيا.
تدخل الدول والجماعات والأفراد في سيرورة العولمة المتسارعة رغما عنها في الكثير من الأحيان؛ مثلما قد يخرج منها كثيرون فيبقون على حواف العالم اليوم بلا حول ولا قوة. وخير لنا كبشر الآن أن نساهم في إصلاح هذه السيرورة ونجعلها مفيدة لنا جمعيا، بدلا من أن نبقى رهائن للتاريخ والأيديولوجيا نصارع الفوضى أو يقتلنا الحنين للماضي والخواء.


*المدير العام لمركز شُرُفات لدراسات وبحوث العولمة والإرهاب
 

التقارب الصيني- السعودي في مواجهة (الإغراءات المغرقة)
2016-10-11 20:24
Whats Up




يشهد الاقتصاد الصيني طفرة غير مسبوقة أهلته لأن يكون المساهم الأكبر في نمو الاقتصاد العالمي، ربما يكون ذلك بفضل تبني سياسة التوازن الهيكلي، أو لأسباب أخرى، لسنا في مقام حصرها الآن، إلا أننا أما حقيقة ترجح أن تمثل الصين 73% من إجمالي النمو في تجمع "بريكس" للاقتصادات النامية الكبرى.

هذه المكانة التي يتمتع بها الاقتصاد الصيني رشحته لأن يكون بديلا قويا ساقته الأقدار للملكة العربية السعودية لتقلل من حجم الخسارة المتوقعة، حال إصرار أمريكا على المضي قدما في خطة ابتزاز المملكة، حيث يرى البعض أن إن تأسيس نظام لأسعار الصرف المباشرة بين عملتي اليوان الصيني والريال السعودي، مؤشرا لشراء الصين للنفط السعودي بعملتها مستقبلاً، مما يسمح للملكة بشراء وارداتها من السلع والخدمات بعملة الريال من الصين، وهو الأمر الذي من شأنه أن يمهد لتعزيز العلاقة التجارية بين كل من السعودية والصين، بصورة تجعل من الدولار الأمريكي بعيدا عن هذه التعاملات، إلى أن يتم إلغاء التداول به بين البلدين.

بالتأكيد المملكة العربية السعودية سوف تستفيد من كون الصين أكبر مستورد للنفط السعودي في العالم، بما يتجاوز 1.1 مليون برميل يومياً، بنسبة تقترب من 15% من إجمالي صادرات النفط السعودي للعالم، كما أن الصين هي الأخرى سوف تستفيد من الاتفاق، لأنه سوف يعزز من مكانة الين أمام الدولار الذي سيحرم من التعامل من السوق النفطية الأضخم، كما أنه سوف يخسر سوقا استهلاكية كبرى سوف تتجه بطبيعة الحال شطر بكين.

وفي كل الأحوال تستطيع بكين تلبية متطلبات المستهلك السعودي، الذي أصبح متأهبا لتعديل ثقافته الاستهلاكية عن الأسواق الأمريكية والأوربية إلى السوق الصيني والأسواق الأسيوية بشكل عام.

وإذا كانت المملكة العربية السعودية في حاجة ماسة لإنجاز هذا الاتفاق، فإنه يمثل أيضا بالنسبة للصين خطوة هامة، حيث أن مجرد غياب الدولار كوسيط في التعامل مع السعودية، بمثابة داعم قوي لمشروع الصين نحو لتدويل عملته.

لكن السؤال الذي يطرح نفسه هنا، هو عل ستدع الولايات المتحدة هذا الاتفاق يدخل حيز التنفيذ؟، وإذا كانت تعتزم عرقلته، كما هو متوقع، فما هي الإجراءات التي يمكن أن تتخذها؟.

البعض يتوقع إجراءات تصعيديه من قبل الولايات المتحدة ضد السعودية، لكني أتخوف مما هو أكثر من ذلك، وفقا لإدارة أمريكا لمثل هذه الأزمات، فإنها عادة ما تتجه لسياسة (الإغراءات المغرقة).

دعونا نتوقع سويا سيناريو بعيدا عن المعطيات القائمة، أليس من الوارد أن تتراجع الولايات المتحدة عن موقفها من المملكة، ويختفي جاساتا من الوجود؟ بل أليس من الوارد أن ترخي أمريكا بساط المودة والوداد للمملكة إلى أن تصرفها تماما عن مشروعها مع الصين؟.

كل سوابق الولايات المتحدة في إجهاض أي مشروع اقتصادي، تشتم من ورائه رائحة تهديد عرش تسيدها للاقتصاد العالمي، تؤيد وتؤكد احتمالية، تودد أمريكي من جديد للسعودية، حتى وإن كان توددا مؤقتا تصرف به السعودية عن مشروعها مع الصين.

لكن حتى وإن تراجعت السعودية عن مشروعها مع الصين، فلا أظن أن الأمر سيغير كثير من توجهات الصين في توجيه ضربات ناعمة للاقتصاد الأمريكي، مستفيدة مما جري من قبل مع اليابان ومع النمور الآسيوية.

فالواضح أن توجها عالميا قد وجد مكانه في تحركات رؤوس الأموال العالمية، بأن الصين هي المكان الأنسب لتوجيه استثماراتهم إليه، خاصة عقب الاستفتاء على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوربي، حيث تزامن ذلك مع هبوط مظلي لجميع مؤشرات البورصات العالمية بدرجات متفاوتة، كان أقلها المؤشر الصيني، الذي كان أقل المؤشرات هبوطا، وهو ما يعني أن مؤشرات البورصة الصينية هي الأقل ارتباطا بأسواق المال البريطانية ومن ثَمَ الأقل تأثرا بما يحدث في بريطانيا ومنطقة اليورو من تقلبات سياسية واقتصادية، كما أثبت اليوان الصيني أنه كان العملة الأكثر استقرارا في إطار تعاملات السوق أثناء الانهيار الذي شهدته أصول المخاطرة عقب التصويت لصالح الخروج البريطاني.

لذلك أصبح فمن شبه السائد في الأوساط الاقتصادية العالمية، أن قوة ومكانة الاقتصاد الصيني، تجعل من الأسهم والأصول الصينية المختلفة الملجأ الذي يهربون إليه بأموالهم من الطوفان المتوقع بعد الخروج البريطاني لأن الصين ببساطة سوف تتمكن من الاحتفاظ باستقرار الاقتصاد وأسواق المال الذي تتمتع به اعتمادا على قوتها الاقتصادية، وبالتأكيد هذه الميزة لا تتوفر للأسهم والأصول الأمريكية المرتبطة بالاقتصاد البريطاني والاقتصاد الأوربي بشكل خاص.
 
‏عملة الصين الرنمينبي/اليوان تمثل عالميا
1% من الاحتياطات
2% من المدفوعات
10.9% من حقوق السحب الخاصة لدىIMF

الطريق طويل لمنافسة الدولار!
 
9 فوائد للتداول المباشر بين الريال واليوان
images-2.jpeg

الكاتب : صحيفة غران - متابعات


أحصى مختصون ماليون ومصرفيون تسع فوائد للاقتصاد الوطني والعملة الوطنية لتداول الصرف المباشر بين الريال واليوان الصينيفي كل من السعودية والصين، مشددين على أن إلغاء العملة الوسيطة سيوسع التعامل المباشر وتبادل المنافع الاقتصادية، ويمهد لآفاق جديدة من العلاقات خاصة بعد توقيع اتفاقيات استراتيجية بين البلدين أوائل الشهر الماضي.

وكانت منصة تداول العملات الأجنبية في الصين أطلقت التداول المباشر باليوان مع الريال والدرهم الإماراتي، ما يعزز وجود كميات كبيرة من العملتين العربيتين في الصين.

1 سهولة إدارة معدل الصرف المتبادل بين العملتين.

2 التخفيف من تبعية الريال للدولار الأمريكي.

3 توفير منصة تربط الريال باليوان دون عملة وسيطة.

4 بداية انفتاح على عملات جديدة بعد عقود من الارتباط بالدولار.

5 تخفيض تكلفة البضائع والسلع بين البلدين نتيجة إلغاء الفروقات السعرية في الصرف.

6 الدفع باتجاه تقوية الروابط الاقتصادية بين القطاعين العام والخاص في البلدين.

7 توفير الريال بكميات كبيرة في أكبر البلدان سكانا داعم لتداوله عالميا.

8 التمهيد لتغيرات مستقبلية فيما يتعلق بعملة مبيعات النفط إلى الصين.

9 تعزيز موقع الصين كمنصة لإعادة تصدير المنتجات السعودية.

ولفت المصرفي ورئيس لجنة البحوث والمشورة بمجموعة البلاد المالية تركي فدعق ، إلى أن خطوة الصرف المباشر بين الريال واليوان ستدعم العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين والبلدان الآسيوية الأخرى التي تتعامل مع الصين، كما ستوفر تكاليف المرور عبر عملة ثالثة هي الدولار، إلا أن فدعق أشار إلى أن هذه الخطوة يجب أن لا تلغي العملة الخليجية الموحدة، بل تعزز وجودها حيث التعامل مع الصين بعملة موحدة أفضل؛ بحسب “مكة”.

كيف تعمل آلية تحديد السعر بين العملتين؟

يطلب نظام الصين لتبادل وصرف العملات الأجنبية CFETS، الأسعار من صانعي السوق لسعر التداول CNY/SAR المباشر قبل افتتاح التداول في سوق صرف العملات الأجنبية من كل يوم تداول، ومن ثم يعلن متوسط الأسعار وفقا لسعر التعادل المركزي مقابل الريال السعودي لذلك اليوم، وذلك وفق الخطوات التالية:

1 يلزم صانعو السوق بتوفير أسعار العرض والطلب وتوفير السيولة اللازمة للسوق.

2 نشر أسعار التعادل المركزية لليوان مقابل الريال الساعة 9:15 صباحا كل يوم.

3 إعلان متوسط الأسعار وفقا لسعر التعادل المركزي مقابل الريال كل يوم تداول.

4 تعويم سعر صرف اليوان مقابل الريال بواقع -/+ 5% من سعر التعادل المركزي.

5 تدرج أسعار الصرف CNY/SAR وتنشرها على شاشات خدمات البنوك.

6 يتولى نظام الصين لتبادل العملات الأجنبية CFETS الدعم التكنولوجي للتداول المباشر.
 
اتفاق صيني-سعودي يطيح بالدولار
تاريخ النشر:06.10.2016 | 15:20 GMT |

آخر تحديث:06.10.2016 | 15:23 GMT |


57f669f7c361888c4e8b45d5.jpg


اتفاق صيني-سعودي يطيح بالدولار

297741

وقعت السعودية اتفاقا مع الصين، دخل حيز التنفيذ في 26 سبتمبر/أيلول الماضي، تتم بموجبه التعاملات التجارية بين البلدين بـ"اليوان" الصيني و"الريال" السعودي.

واعتبر مراقبون وخبراء اقتصاديون سعوديون أن هذا الاتفاق يوجه "ضربة قاسمة" للدولار ، وذلك لأن تأسيس نظام لأسعار الصرف المباشرة بين عملتي اليوان الصيني والريال السعودي سيتيح لبكين شراء النفط السعودي بعملتها مستقبلا ما سيلحق الضرر بالدولار.

وتعد الصين أكبر مستورد للنفط السعودي في العالم، بما يتجاوز 1.1 مليون برميل يوميا، بنسبة تقترب من 15% من صادرات النفط السعودية للعالم إجمالا.

ويرتبط الريال السعودي بالدولار الأميركي منذ أكثر من 30 عاما، ويبلغ سعر صرفه 3.75 ريال للدولار الواحد، بحسب مؤسسة النقد العربية السعودية " المركزي السعودي".

وبحسب بيانات الهيئة العامة للإحصاء في السعودية، تعد الصين أكبر شريك تجاري للسعودية العام الماضي، بحجم تبادل تجاري 49.2 مليار دولار، تشكل 13% من العلاقات التجارية بين السعودية ودول العالم في نفس الفترة.

وبلغت صادرات السعودية للصين 24.55 مليار دولار في 2015، مقابل واردات للرياض من بكين بـ24.64 مليار دولار، وفق أرقام رسمية سعودية.

وأضاف صندوق النقد الدولي، السبت 1 أكتوبر/تشرين الأول، اليوان الصيني إلى سلة العملات المعتمدة لدى الصندوق إلى جانب الدولار واليورو والين والجنيه الإسترليني.

المصدر: وكالات

ناديجدا أنيوتينا
 
يجب ان نعلم ان حاجتنا لامربكا اكثر من حاجتنا للصين . ماذا ستعطينا الصين

لاننجر خلف العواطف الزائدة
 
‏تستطيع السعودية الان ضرب اقتصاد
امريكا وتدمير دولارها بمجرد بيع النفط
بعملة الدولة المشترية ك الين اواليورو
#JASTA_العالم_يحاكم_امريكا
 
يجب ان نعلم ان حاجتنا لامربكا اكثر من حاجتنا للصين . ماذا ستعطينا الصين

لاننجر خلف العواطف الزائدة
تعليقك في وادي ههههه

انا انقل فقط آخر أخبار العلاقه بين البلدين والتحليلات ..!!
 
تعليقك في وادي ههههه

انا انقل فقط آخر أخبار العلاقه بين البلدين والتحليلات ..!!


ليس في وادي ولا شعيب هههه
تتكلمون وكان امريكا ميته تطارد السعودية وهو العكس اتركو عنكم البرزخية الزايده
 
هذي علاقات عامه وأمر طبيعي كل دول العالم تعمل لتحسين صورتها دائما. :)

صدقت تلمع صورتها بحثا عن سياحة مثلا او اي حاجه ولكن ان نحسن صورتنا لكي لايقولو عنا ارهابيين او عشان اسلحة هذا له اسم اخر
 
عودة
أعلى