تركيا و السعودية ... اتفاق تعاون تكنلوجي جديد

اهم الملفات لدى السعوديه هي

الملف السوري ونحن متفقين فيه مع الاتراك

الملف العراقي ونحن متفقين فيه مع الاتراك

ملف التطوير العسكري والتقني ونحن متفقين فيه مع الاتراك

ايدونا في عاصفة الحزم
ايدونا في معارضة قانون جستا
ايدونا في موضوع الحج

ماذا تريدون اكثر من ذلك من تركيا حتى تسموا علاقاتنا معها بالاستراتيجيه

على اقل تقدير تحالفنا معهم لا يكلفنا اموال فهم لا يتلقون مساعدات ماليه منا مثل بعض الدول التي شفطت منا مليارات واخرها ......................

يعني حتى لو واجهنا تخاذل من الاتراك في المستقبل فهو لن يصيبنا بالحسره لأن علاقتنا معهم لم تكلفنا شيئا

للعلم السعوديه وتركيا الان في خندق واحد ضد المؤامره الامريكيه الاوروبيه
 
اهم الملفات لدى السعوديه هي

الملف السوري ونحن متفقين فيه مع الاتراك

الملف العراقي ونحن متفقين فيه مع الاتراك

ملف التطوير العسكري والتقني ونحن متفقين فيه مع الاتراك

ايدونا في عاصفة الحزم
ايدونا في معارضة قانون جستا
ايدونا في موضوع الحج

ماذا تريدون اكثر من ذلك من تركيا حتى تسموا علاقاتنا معها بالاستراتيجيه

على اقل تقدير تحالفنا معهم لا يكلفنا اموال فهم لا يتلقون مساعدات ماليه منا مثل بعض الدول التي شفطت منا مليارات واخرها ......................

يعني حتى لو واجهنا تخاذل من الاتراك في المستقبل فهو لن يصيبنا بالحسره لأن علاقتنا معهم لم تكلفنا شيئا

للعلم السعوديه وتركيا الان في خندق واحد ضد المؤامره الامريكيه الاوروبيه


اهم شي الفلوس.لايقربون منها
 
نفيد ونستفيد ..
افضل من ان نفيد ولانستفيد ..
اهدرنا كثيرا من الاموال بالسابق ولم نستفد شيء ..
 
اهم الملفات لدى السعوديه هي

الملف السوري ونحن متفقين فيه مع الاتراك

الملف العراقي ونحن متفقين فيه مع الاتراك

ملف التطوير العسكري والتقني ونحن متفقين فيه مع الاتراك

ايدونا في عاصفة الحزم
ايدونا في معارضة قانون جستا
ايدونا في موضوع الحج

ماذا تريدون اكثر من ذلك من تركيا حتى تسموا علاقاتنا معها بالاستراتيجيه

على اقل تقدير تحالفنا معهم لا يكلفنا اموال فهم لا يتلقون مساعدات ماليه منا مثل بعض الدول التي شفطت منا مليارات واخرها ......................

يعني حتى لو واجهنا تخاذل من الاتراك في المستقبل فهو لن يصيبنا بالحسره لأن علاقتنا معهم لم تكلفنا شيئا

للعلم السعوديه وتركيا الان في خندق واحد ضد المؤامره الامريكيه الاوروبيه
ولا هجوم إعلامي علينا او غيره مع ان هاش الحرية اكبر بقليل من الآخرين
 
من ضمن التعاون مع تركيا هناك عقد مع شركه تركيه لدعم نظام الهوك بقطع الغيار لمدة 5 سنوات مضى منها سنتان بعد توقف الشركه الصانعه عن دعم النظام بسبب تقادمه
 
اهم الملفات لدى السعوديه هي

الملف السوري ونحن متفقين فيه مع الاتراك

الملف العراقي ونحن متفقين فيه مع الاتراك

ملف التطوير العسكري والتقني ونحن متفقين فيه مع الاتراك

ايدونا في عاصفة الحزم
ايدونا في معارضة قانون جستا
ايدونا في موضوع الحج

ماذا تريدون اكثر من ذلك من تركيا حتى تسموا علاقاتنا معها بالاستراتيجيه

على اقل تقدير تحالفنا معهم لا يكلفنا اموال فهم لا يتلقون مساعدات ماليه منا مثل بعض الدول التي شفطت منا مليارات واخرها ......................

يعني حتى لو واجهنا تخاذل من الاتراك في المستقبل فهو لن يصيبنا بالحسره لأن علاقتنا معهم لم تكلفنا شيئا

للعلم السعوديه وتركيا الان في خندق واحد ضد المؤامره الامريكيه الاوروبيه



:D:D:D:D:D؛ث:؛ث:؛ث:؛ث:؛ث:
 
اهم الملفات لدى السعوديه هي

الملف السوري ونحن متفقين فيه مع الاتراك

الملف العراقي ونحن متفقين فيه مع الاتراك

ملف التطوير العسكري والتقني ونحن متفقين فيه مع الاتراك

ايدونا في عاصفة الحزم
ايدونا في معارضة قانون جستا
ايدونا في موضوع الحج

ماذا تريدون اكثر من ذلك من تركيا حتى تسموا علاقاتنا معها بالاستراتيجيه

على اقل تقدير تحالفنا معهم لا يكلفنا اموال فهم لا يتلقون مساعدات ماليه منا مثل بعض الدول التي شفطت منا مليارات واخرها ......................

يعني حتى لو واجهنا تخاذل من الاتراك في المستقبل فهو لن يصيبنا بالحسره لأن علاقتنا معهم لم تكلفنا شيئا

للعلم السعوديه وتركيا الان في خندق واحد ضد المؤامره الامريكيه الاوروبيه


خبراء سعوديون: موقف أردوغان الشجاع
من "جاستا" يؤسس لـ"تحالف إسلامي" قوي



(تقرير)

04.10.2016 , ,

thumbs_b_c_ee731b957dbd7d4158b830958c5093c7.jpg






أحمد المصري- الأناضول

أعرب خبراء وكتاب سعوديون عن ترحيبهم بتصريحات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي انتقد فيها قانون "العدالة ضد رعاة الإرهاب" الأمريكي أو المعروف اختصار بـ"جاستا"، والذي يسمح لعائلات ضحايا 11 سبتمبر/ أيلول، بمقاضاة المملكة، ودراسة الخطوات القادمة، ووصفوا موقفه بأنه "شجاع" " ومشرف"، و"سيبقى في ذاكرة الأجيال القادمة".

واعتبروا تصريحات أردوغان "تؤسس لبناء تحالف إسلامي قوي مدروس يواجه الأزمات على مختلف المستويات الاقتصادية والدبلوماسية والأمنية والعسكرية"، و"شراكة تركية سعودية" من شأنهما "الإسهام في حل العديد من أزمات المنطقة."

وقال الرئيس التركي ، في مقابلة تلفزيونية مع قناة روتانا خليجية بثت مساء الأحد، أن بلاده ستتعاون مع السعودية قانونيا لتقييم قانون "العدالة ضد رعاة الإرهاب" الأمريكي أو المعروف اختصار بـ"جاستا"، والذي يسمح لعائلات ضحايا 11 سبتمبر/ أيلول، بمقاضاة المملكة، ودراسة الخطوات القادمة.

وقال أردوغان: "عبرت عن أسفنا وحزننا لإقرار قانون جاستا وسوف نتخذ خطوات في هذا الموضوع بصفتنا رئيس منظمة التعاون الإسلامي ووجهت وزير الخارجية ووزير العدل للوقوف إلى جانب المملكة لتصحيح هذا الخطأ الكبير".

وأضاف: "سنقوم بدراسة قانون جاستا مع السعودية من الناحية القانونية وبعد ذلك نقوم بتقييم مشترك لاتخاذ الخطوات اللازمة".

وأبطل الكونغرس، الأربعاء الماضي، حق النقض "الفيتو"، الذي استخدمه الرئيس باراك أوباما، ضد مشروع قانون يسمح لعائلات ضحايا 11 سبتمبر/ أيلول بمقاضاة دول ينتمي إليها مهاجمون.

ويعرف القانون بـ"العدالة ضد رعاة الإرهاب"، أو ما بات يطلق عليه في الأوساط الأمريكية بقانون "11 سبتمبر"، أو قانون "جاستا"، وسبق أن صوّت مجلس النواب لصالحه في 9 سبتمبر/ أيلول الجاري، قبل أن يستخدم أوباما "الفيتو" ضده.

وفي 11 سبتمبر/ أيلول 2001، نفذ 19 من عناصر تنظيم "القاعدة" باستخدام طائرات ركاب مدنية، هجوماً ضد أهداف حيوية داخل الولايات المتحدة، أبرزها برجي مركز التجارة العالمي في نيويورك؛ ما أدى لمقتل آلاف الأشخاص، وكان 15 من منفذي هذه الهجمات سعوديون.

وترفض السعودية تحميلها مسؤولية اشتراك عدد من مواطنيها في هجمات 11 سبتمبر، وسبق أن هددت بسحب احتياطات مالية واستثمارات بمليارات الدولارات من الولايات المتحدة في حال إقرار مشروع القانون.

وفي تعليقه على تصريحات الرئيس أردوغان، قال د. خليل العبدالله الخليل أكاديمي وكاتب وعضو سابق في مجلس الشورى السعودي في تصريحات لوكالة "الأناضول" : "هذا موقف مشرف ويقدر وسيبقى في ذاكرة الأجيال القادمة ، وقد لقي ترحيبا واسع داخل الأوساط السعودية ".

وبين أن " هذا الموقف سوف يعزز العلاقات السعودية التركية، وسيحشد الرأي العام في العالمين العربي والإسلامي ضد قانون جاستا ، ذلك التشريع المتحامل على المملكة، والمتحامل على الأمة الإسلامية"، وحذر من أن هذا التشريع "سوف يضر بالعلاقات بين الدول، وأمريكا نفسها ستتضرر من هذا التشريع".

واعتبر الكاتب والأكاديمي السعودية أن "الرئيس أردوغان وجه رسالة مباشرة في غاية الأهمية تؤسس لعمل سعودي تركي مشترك وتؤسس لشراكة تركية سعوية على المستوى الدولي وتؤسس لبناء تحالف إسلامي قوي مدروس يواجه الأزمات على مختلف المستويات الاقتصادية والدبلوماسية والأمنية والعسكرية"..

وشدد الخليل على أهمية التنسيق السعودي التركي، مشيرا إلى أن "التنسيق بين السعودية وتركيا هو منتظر من قبل الشعوب العربية والإسلامية، ومن شانه الإسهام في حل للعديد من الأزمات".
وتابع:" وهذ التنسيق يعبر عن الروح الإسلامية المغروسة في نفوس المسلمين ويعبر عن حسن النوايا وإدراك متطلبات هذه المرحلة".

وبين ان "هناك أمال كبيرة معلقة على الدولتين ، المملكة بثقلها الإسلامي والاقتصادي كحاضنة للحرمين الشريفين وعضو مجموعة العشرين، وكذلك تركيا بإرثها التاريخي وموقعها الحضاري وقوتها الاقتصادية، والقيادة التركية قيادة مستقلة في قرارها واستطاعت أن تتخطى العديد من الأزمات وآخرها الانقلاب الفاشل في 15 يوليو / تموز الماضي".

وقال أن هذه " الاعتبارات للدولتين تمنحهما العديد من النجاحات والإمكانية لتعاون مشترك يؤثر على الأحداث بشكل واقعي، والوقوف في مواجهة التمدد الإيراني ، ومكافحة الارهاب، ودعم الشعب السوري".
وأكد أن " الأجيال لن تنسى لقيادتي البلدين هذا الموقف المشرف وهذه الشراكة الصادقة والسعي لعز أمتنا العربية والإسلامية".

بدوره ، أشاد د. محمد آل زلفة الخبير السياسي السعودي وعضو مجلس الشورى الأسبق في تصريحات لوكالة "الأناضول" بموقف الرئيس أردوغان ، مشيرا إلى أنه " موقف شجاع من رئيس شجاع لدولة مهمة جدا ، يعبر عن موقف أحد أكبر الزعماء لإحدى أكبر الدول الإسلامية ، وهذا التصريح مقدر ومثمن ، وخاصة أن المملكة مستهدفة".

وشدد آل زلفة على أهمية تصريحات الرئيس التركي، مشيرا إلى أنه "سيكون لهذا التصريح الأثر الكبير في الدول الإسلامية وخاصة أن تركيا تترأس الآن منظمة التعاون الإسلامي ولها تأثير كبير في المحيط الإسلامي والأوروبي والدولي ".

وبين أن "هذا الموقف سيشجع او يجعل من دول أخرى ان تحتذ بالموقف الذي يتبناه الرئيس اردوغان ضد تشريع جاستا الذي سيلحق بالامن والاستقرار الدولي مضار كبيرة".

وقال أن" المملكة بتحالفها مع تركيا تستطيع الاعتماد على شقيق ودولة إسلامية قوية في مواجهة هذا التحدي، وخاصة أن الأمر يرتبط بقضايا قانونية، لذلك وجه الرئيس أردوغان وزارة العدل ووزارة الخارجية للقيام بمسؤليتها في هذا المجال، وهذا يدل على أن السعودية وتركيا يمكن ان تتضافر جهودهما القانونيين والعدليين والديبلوماسيين لمواجهة ما يحتمل من معارك قضائية و قانونية قادمة، ولتركيا خبرة طويلة في القانون الدولي والتجاري".

وانتقد آل زلفة تشريع جاستا، مشيرا إلى أنه " يستهدف التدخل المباشر في شئون الدول الأخرى والإضرار بحق السيادة ، والبلدين يرفضان تماما أي مساس بالحقوق السيادية" .

كما أعرب عن أسفه من السياسة المربكة في عهد الرئيس باراك اوباما، مشيرا إلى ان "فترة أوباما التي عرفت بالخذلان لحلفائها وخلق الفوضى في أماكن كثيرة وسلبيته وخاصة تجاه الأزمة السورية وإعطاء الفرصة لروسيا أن تستأسد في المنطقة، وأن تتحدى امريكا."

ولفت الخبير السياسي السعودي إلى كل من تصريحات أردوغان وولي العهد السعودي الأمير محمد بن نايف الذي أكدا فيها أن " تركيا والمملكة دولتان مستهدفتان وعلينا ان نكثف جهودنا لمجابهة الذين يستهدفون أمن واستقرار الدولتين".

وشدد على أهمية أن تقوم الدولتان بالعمل "سياسيا ودبلوماسيا وإعلاميا في مجابهة الترويجات التي تضر بمصلحة أهم دولتين في المنطقة المملكة وتركيا".

بدوره أعرب د.أنور ماجد عشقي، الخبير السياسي السعودي، رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية في تصريحات لوكالة الأناضول عن اتفاقه مع الآراء السابقة في أهمية تأثير تصريحات الرئيس التركي على العلاقة بين البلدين.

وقال عشقي :" تركيا تعلم علم اليقين ان السعودية ليس لها دخل في أحداث 11 سبتمبر ، وتركيا دولة إسلامية تعرف معنى الإسلام ومعنى الصداقة ، و عليه فإنهما تنسقان معا في مختلف القضايا، وصداقتهما لا يتسرب إليها شك، فعندما صرح الرئيس التركي بذلك، فهذا يؤكد على عمق العلاقة بين البلدين."

وشدد على أهمية التنسيق والتحالف بين البلدين، مشيرا إلى أنه " سوف يعزز مواقف الدول الإسلامية وسيكون للأمة الإسلامية شأن أكبر خاصة أن منظمة التعاون الإسلامي- التي تترأسها تركيا في دورتها الحالية- ثاني أكبر منظمة عالمية".

وتابع:" هذا التنسيق سيعزز الجهود الدولية في تحقيق السلام بالمنطقة، وهذا السلام سيكون لصالح الأمة الإسلامية".

وفي رده على سؤال ما الذي يمكن أن يقوم به البلدان لمواجهة جاستا، قال عشقي :" الولايات المتحدة سوق كبير يربح فيه من يجيد قواعد اللعب ، فالمملكة قوتها واتصالها دائما مع السلطة التنفيذية، وتركيا لها لوبي تركي في أمريكا، والتناغم بين المملكة وتركيا يمكن ان يحقق نجاح كبير ".

وأردف:" هذا بالأضافة إلى الأهمية الاستراتيجية لتركيا، كما أن هاتين الدولتين خلفهما العالم الاسلامي بأكمله".

ووجه عشقي انتقادات شديدة لقانون جاستا، مشيرا إلى أنه يستهدف إبتزاز المملكة، وشكك في إنتماء منفذي 11 سبتمبر للسعودية.

وتشهد العلاقات السعودية التركية نموا وتطورا كبيرين في الفترة الماضية، خاصة بعد زيارة الرئيس أردوغان للسعودية العام الماضي، وزيارة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز لتركيا في إبريل/نيسان الماضي، ثم زيارة ولي عهده الأمير محمد بن نايف لتركيا نهاية سبتمبر/ أيلول الماضي.



 
الأمور طيبة وإحنا بخير،

أثبتت الحكومتان السعودية وتركية عدم إلتفاتهم للأصوات الشاذة التي تأتي من بعض العرب والأتراك لتدمير التحالف السعودي التركي،

رأيي بأن طالما يتقرب منا الأتراك ولنا رؤية واحدة وتحالفنا معا مفيد للجميع فلماذا نبتعد عنهم ونبيعهم؟! فقط لكي نسعد بعض المصابين بفوبيا الأتراك؟!!

طالما هذه الأمور قائمة فأنا أرحب بتحالفنا وأتطلع لتطورة أكثر وأكثر،

ولا عزاء للحاقدين،،
 
التعديل الأخير:
الأمور طيبة وإحنا بخير،

أثبتت الحكومتان السعودية وتركية عدم إلتفاتهم للأصوات الشاذة التي تأتي من بعض العرب والأتراك لتدمير التحالف السعودي التركي،

رأيي بأن طالما يتقرب منا الأتراك ولنا رؤية واحدة وتحالفنا معا مفيد للجميع فلماذا نبتعد عنهم ونبيعهم؟! فقط لكي نسعد بعض المصابين بفوبيا الأتراك؟!!

طالما هذه الأمور قائمة فأنا أرحب بتحالفنا وأتطلع لتطورة أكثر وأكثر،

ولا عزاء للحاقدين،،

لا بل يجب ان لا نفرط بالفرصه بل نشجع عليها و ندعم استمرارها هذا هو التعامل الصحيح
ف نستفيد و نفيد

لكن عتبي على من يثق كالاعمى


كما حصل في دولة دعمناها اخرتها تخالفنا و تعارضنا في موضوع رحيل الاسد بل دعمت التدخل الروسي

اما من مصاب بفوبيا الاتراك اقول له الموضوع اكبر من مخاوفك المبنيه على لاشي الا انه تركي بل الموضوع هو مصالح بلدي مع بلد مسلم
و بنفس الوقت
اقول للمبجل للاتراك ألم تتعلم مما قد سبق لنا مع البعض من دروس ف استفد و اتعظ فلا تأمن جانباً وكن حذرا​


 
ان شاء الله نرى ثمار هذا التعاون في القريب العاجل ومبروك مسبقا لبلاد الحرمين
 
كل الدول تناور في المواضيع السياسية عدا السعودية.
السعودية اذا قالت نعم فهي تعني نعم. واذا قالت لا فهي تعني لا .. ليس مثل بعض الدول التي تقول لا ونعم في نفس الوقت.

السعودية لاتغير رأيها من أجل مصالح السعودية صاحبة مبدأ, ولا تقرر الا بعد تفكير عميق في اتخاذ قرار. واذا أردت انت تعرف ذلك قارن وجهة نظر السعودية في استمرارهم في عدم قبول استمرار بشار الاسد , عكس تركيا اللي في البداية كانت لاتريد الاسد والان تريد الاسد علشان مصلحتها مع روسيا!

تركيا التي انضمت في التحالف الاسلامي بعد بدء عمليات عاصفة الحزم راح اردوغان الى ايران التي نحاربها في اليمن ووقع معهم كم اتفاقيه اقتصادية وقال لهم ايران بلدي الثاني وراح مشى ! هذه هي الخسة البرغماتية من اردوغان اللي يتغنى من اجله السذج.

هذا غير مصالح الدول التي تتاجر بدماء الابرياء في سوريا, فمابالك بكثير من مأساي العالم. لكن السعودية سياسياً لاتتاجر على حساب احد من اجل مصلحة تافهة تاكد من هذه النقطة.

لذلك قلتها لك تركيا لن يهمها الا الكاش وبذلك تعطيك التقنية التي تريدها او التجارة التي تريدها, عدا ذلك فالاتراك لهم تاريخ اسود في العلاقات السياسية. السعودية ليست حمقاء حتى تدفع لتركيا من اجل موقف سياسي لان بأختصار اقولها باللسان العامي يخسون. انتهى وقت الدفع من اجل موقف سياسي.
تتحدث عن الأتراك و كأنهم قصر لا يفهمون فى السياسة هذا خطأ الأتراك تاريخيا كونوا 16 امبراطورية عظمى و يعلمون من أين تؤكل الكتف ثانيا تركيا دولة علمانية نظام حكم علمانى تحركها القومية التركية و ايران بها 25 مليون انسان من أصول تركية ( تركمان سنة و أذريين شيعة ) يعيشون فى ايران لهذا قال ايران بلدى الثانى فتركيا دولة ذات اتجاه فكرى قومى تهتم بالترك من سيبيريا و اقليم الايغور فى الصين مرورا بآسيا الوسطى الى أتراك دول البلقان
 
على فكرة ترى مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية هي من اميز المؤسسات الي عندنا فهي لها ترتيب عالي في عدد الأبحاث وبراءات الإختراع وتدعم البحث العلمي في المملكة

وعلى فكرة السعودية ثاني اكبر دولة إسلامية في براءات الإختراع بعد ماليزيا واكثر دولة إسلامية تملك وتصنع أقمار صناعية ولنا ايضا ترتيب قوي في الابتكارات والتأثير العلمي ومدينة الملك عبدالعزيز لها حصة الأسد من هذا كله

فالفائدة مشتركة لكلا الطرفين في هذه الإتفاقية
 
الاتفاقيات السعودية التركية ماشية من كان الملك سلمان وزير للدفاع
توقفت قليلاً بسبب اعمال الثورات في منطقتنا
لكن كلا البلدين متفقين على عدة امور
.
اهم الملفات لدى السعوديه هي

الملف السوري ونحن متفقين فيه مع الاتراك

الملف العراقي ونحن متفقين فيه مع الاتراك

ملف التطوير العسكري والتقني ونحن متفقين فيه مع الاتراك

ايدونا في عاصفة الحزم
ايدونا في معارضة قانون جستا
ايدونا في موضوع الحج

ماذا تريدون اكثر من ذلك من تركيا حتى تسموا علاقاتنا معها بالاستراتيجيه

على اقل تقدير تحالفنا معهم لا يكلفنا اموال فهم لا يتلقون مساعدات ماليه منا مثل بعض الدول التي شفطت منا مليارات واخرها ......................

يعني حتى لو واجهنا تخاذل من الاتراك في المستقبل فهو لن يصيبنا بالحسره لأن علاقتنا معهم لم تكلفنا شيئا

للعلم السعوديه وتركيا الان في خندق واحد ضد المؤامره الامريكيه الاوروبيه

نعم ايدونا في الحزم وايدناهم في الدفاع عن امنهم من ضمنها درع الفرات والاعمال الداخلية
 
تركيا ايدت الحزم ولم تشارك لان الطلب جاء من اليمن الى الجامعه العربية
 
ياجماعه نحن لا ندعم دوله الفلانيه او الفلانيه عشان يقفون معنا
نحن ندعم الدول الشقيقه حتى لا تسقط
مثل دعمنا لسوريا هل هو من اجل ان السوريين يشاركو معنا في أي مشكله
طبعا لا
 
التقليل من التعاون السعودي التركي بالقول انه تعاون مصالح يعتبر شيء عجيب بصراحه , حيث ان 99.99% من العلاقات الاقتصاديه والسياسيه والاجتماعيه والدينيه الخ مبنيه على المصالح بكل العالم

وما يجعل مصلحه عن مصلحه تفرق هو الوضوح وحسن التعامل والشفافيه و الامانه
 
انا شخصيا كنت ضد بعض سياسات تركيا
لكن اذا كان التعاون فيه خير إن شاء الله
فا اهلا وسهلا بالتعاون
 
ياجماعه نحن لا ندعم دوله الفلانيه او الفلانيه عشان يقفون معنا
نحن ندعم الدول الشقيقه حتى لا تسقط
مثل دعمنا لسوريا هل هو من اجل ان السوريين يشاركو معنا في أي مشكله
طبعا لا
حنا مشكلتنا طيب بزيادة بطريقة ترفع الضغط
هذا الزمان ماعد فيه شي اسمه دعم لا مشروط
لان وقت وقت مصالح عطني و اعطيك
ياكثر ما دعمنا و في الأخير صاروا أعداءنا و اكتشفنا اننا جهزنا عدو لنا و ان اكثر من ٨٠٪‏ من دعم يذهب لمن لا يستحق
وقائمة طويلة و منها حزب الزبالة عمائر و مستشفيات و غير ثم الرد. الحسنة بسئية
 
عودة
أعلى