باكستان عليها هجوم وضغوط هائلة
من قِبَل العدوة الامريكية والمجتمع الدولي
لذلك تحكمت نسبة 10% "شيعة امريكيا" في قرار باكستان
وتغلغلت في الحكومة والجيش بضغوط امريكية لصالح شيعتها
وتحت الضغط تم عزل كبار القادة في الجيش والمخابرات
والخارجية والاعلام المتعاطفين مع المملكة "أنصار المملكة"
واستُبدلوا بالشيعة والعلمانيين الذين يعادون او لايميلون للمملكة
كما كنت اشير اليه منذ سنتين ان باكستان لم تعد مضمونة
لان امريكيا ضغطت عليها حتى تنهي تحالفها الاستراتيجي مع المملكة
وتخييرها بين تحالفها مع المملكة او برنامجها النووي
ولم تحتمل باكستان تلك الضغوط
على فكرة العدوة الامريكية مارست ضغوط على مصر
وحاكت المؤامرات والمكائد والدسائس حتى اسقطت حسني مبارك
لانه رفض انهاء التحالف مع المملكة
كذلك المملكة المغربية الشقيقة تتعرض لابشع الضغوط
لفك عرى التحالف مع المملكة ولكنها لازالت صامدة
بمواجهة تلك الضغوط الدنيئة
وللعلم العدوة الامريكية الخبيثة مارست ولا زالت تمارس
ضغوط هائلة على تركيا لكي تنهي تحالفها وتعاونها مع المملكة
ومنها الايعاز لروسية لاستفزاز تركيا ومنها دعم البي كي كي
وآخرها تدبير الانقلاب الفاشل
كل هذا لصرف تركيا عن المملكة وجعلها تنهي تحالفها وتعاونها معها
لكن تركيا لازالت صامدة ولم ترضخ بعد لتلك الضغوط
الزبدة واعقلوها جيداً: العدوة الامريكية والمجتمع الدولي
يسعون منذ عقود لعزل المملكة عن عالمها العربي والاسلامي
تمهيداً للانقضاض عليها وحيدة