بيونغ يانغ جاهزة لشن "الهجوم" ردا على استفزازات واشنطن وجاهزة لتجارب نووية آخرى



بيونغ يانغ: لن نوافق آبدا على نزع سلاحنا من جانب واحد
تاريخ النشر:21.09.2016 | 09:51 GMT |

57e254efc3618809048b4657.jpg

Reuters KCNA
زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون..

2610

أعلنت وزارة خارجية كوريا الشمالية أن بيونغ يانغ لن توافق أبدا على نزع سلاحها من جانب واحد ولن ترضخ لضغوط واشنطن التي تسعى إلى فرض سيطرتها على شبه الجزيرة الكورية.

وقال مصدر في الخارجية الكورية الشمالية في بيان نشر الأربعاء 21 سبتمبر/أيلول، إن واشنطن دائما تعتبر خطوات بيونغ يانغ الخاصة بتعزيز قدراتها الدفاعية "استفزازا" لتبرير "سياستها العدوانية تجاه الجمهورية الديمقراطية".

وأكد المصدر أن كوريا الشمالية ستواصل زيادة قدراتها النووية للردع وستتخذ إجراءات مضادة لمواجهة التهديدات والابتزازات الأمريكية.

يأتي هذا التصريح في الوقت الذي حلقت فيه قاذفتان أمريكيتان فوق كوريا الجنوبية الأربعاء وهبطت إحداهما في قاعدة جوية تبعد 40 كيلومترا إلى الجنوب من العاصمة في ثاني واقعة من نوعها منذ التجربة النووية التي أجرتها كوريا الشمالية في 9 سبتمبر/أيلول.

وذكرت القوات الأمريكية في كوريا الجنوبية في بيان لها أن الهدف من تحليق القاذفتين من طراز "بي-1بي لانسر" من مقرهما في جزيرة غوام كان استعراض قوة الولايات المتحدة والتزامها بالحفاظ على أمن شبه الجزيرة الكورية والمنطقة.

وكانت قاذفتان أمريكيتان من طراز "بي-1" قد حلقتا فوق كوريا الجنوبية في 13 سبتمبر/أيلول، ورافقتهما مقاتلات كورية جنوبية، تعبيرا عن التضامن مع سيئول.

من جهته أعلن وزير دفاع كوريا الجنوبية هان مين كو أن بلاده يمكن أن تسقط صواريخ روسية أو صينية في حال ضرب منظومة "ثاد" الأمريكية التي من المتوقع أن تنشر في كوريا الجنوبية عام 2017، مؤكدا أن هذه المنظومة مطلوبة لحماية أمن بلاده.

هذا، وكان وزير الخارجية الأمريكي جون كيري قاد أكد في لقاء مع نظيريه من اليابان وكوريا الجنوبية في نيويورك استعداد واشنطن لبحث قضية التسوية السلمية مع بيونغ يانغ في حال موافقة الأخيرة على مناقشة نزع سلاحها النووي.

وتجاهلت كوريا الشمالية الإدانات الدولية منذ أن أجرت خامس تجاربها النووية وقالت هذا الأسبوع إنها اختبرت بنجاح محركا صاروخيا جديدا سيستخدم لإطلاق أقمار صناعية في انتهاك لعقوبات الأمم المتحدة.

المصدر:
 
كوريا الديمقراطية تحذر من اتخاذ إجراءات انتقامية ضد الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية



01:25:46 23-09-2016 | Arabic. News. Cn

بيونج يانج 22 سبتمبر 2016 (شينخوا) حذر جيش جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية اليوم الخميس من "اجراءات عسكرية" ضد التحركات العسكرية الامريكية والكورية الجنوبية الاخيرة، على وجه الخصوص ارسال الولايات المتحدة القاذفات الاستراتيجية بي-وان بي إلى كوريا الجنوبية.

وقد أرسل الجيش الامريكي يوم الاربعاء قاذفتين استراتيجيتين الى كوريا الجنوبية فى عرض لاظهار القوة ضد بيونج يانج. وان القاذفتات طارتا على مستوى منخفض فوق قاعدة اوسان الجوية فى بيونجتايك، على بعد 70 كم جنوب العاصمة سول، فى الساعة 1:10 ظهرا بالتوقيت المحلي (0410) بتوقيت جرينتش .

وقد وصف متحدث باسم الاركان العامة لجيش جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية ذلك فى بيان بانه "استفزاز عسكري ضد كوريا الديمقراطية"، قائلا ان الانتهاكات "دفعت الوضع فى شبه الجزيرة الكورية الى مرحلة حرب نووية لا يمكن السيطرة عليها."

كان البيان الذى نشرته وكالة الانباء المركزية الكورية هدد بان الرؤوس النووية الحربية للجيش ستحول سول تماما الى رماد.

واضاف "فى حالة تصعيد خطر الاستفزازات العسكرية عن طريق جعل القاذفات تطير فوق اجواء كوريا، فان جيش الشعب الكورى سيمحي جزيرة جوام من على سطح الارض."
.







بيونغ يانغ تهدد بالنووي ضد سيئول وقاعدة أمريكية
تاريخ النشر:23.09.2016 | 07:02 GMT |

57e4cd93c46188466f8b45a4.jpg


كيم جونغ أون زعيم كوريا الشمالية

809

هددت بيونغ يانغ باستخدام أسلحة نووية ضد سيئول وقاعدة أمريكية في المحيط الهادئ، حسبما نقلته وكالة الأنباء المركزية لكوريا الشمالية، الجمعة 23 سبتمبر/أيلول.

وأوضحت الوكالة في بيان لها أن "استفزازات الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية وضعت شبه الجزيرة الكورية في حالة لا يمكن التحكم فيها، تهدد بوقوع حرب نووية"، مشيرة إلى أن "الرؤوس النووية للجيش الشعبي الكوري ستحول سيئول إلى رماد، عقابا لها".

كما أعلن مصدر في الجيش الكوري الشمالي أنه "سيمحى من الخريطة" القاعدة العسكرية الأمريكية الواقعة في جزيرة غوام بالمحيط الهادئ، وذلك في حال تصعيد التوتر واستمرار تحليقات القاذفات الاستراتيجية الأمريكية فوق شبه الجزيرة الكورية.

كانت القيادة الأمريكية في المحيط الهادئ أكدت يوم 22 سبتمبر/أيلول قيام قاذفتين أمريكيتين من طراز "B-1B" بالتحليق قرب الحدود مع كوريا الشمالية، وأن إحداهما هبطت على بعد 70 كيلومترا جنوب سيئول.

من جهته اتهم وزير خارجية كوريا الجنوبية يون بيونغ سيه كوريا الشمالية يوم 22 سبتمبر/أيلول بأنها "تهزأ تماما" بسلطة الأمم المتحدة من خلال استمرارها في تجاربها النووية والصاروخية، وقال إن الوقت حان لإعادة النظر في عضويتها بهذه المنظمة الدولية.

وتابع الدبلوماسي الكوري الجنوبي أن "انتهاكات كوريا الشمالية المتكررة وعدم امتثالها لقرارات مجلس الأمن والأعراف الدولية أمر غير مسبوق، وليس له مثيل في تاريخ الأمم المتحدة".

وقال يون بيونغ سيه في أثناء كلمة أمام الاجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة إن على مجلس الأمن الدولي اتخاذ إجراءات "أقوى وشاملة" تجاه كوريا الشمالية بعد أن أجرت تجربتها النووية الخامسة يوم 9 سبتمبر/أيلول الحالي.

وقال الوزير الكوري الجنوبي إن بيونغ يانغ ليس فقط تطور قدرتها النووية والصاروخية، بل وتهدد علانية باستخدام تلك الأسلحة كإجراء وقائي أيضا.

المصدر:
 


هل يمكن تفادي الغضب؟؟

هل يمكن للولايات المتحدة تفادي حرب نووية مع كوريا الشمالية؟

تاريخ النشر:23.09.2016 | 08:40 GMT |

57e4e232c46188cc7f8b45be.jpg

AFP
كوريا الشمالية - 2016

1225

لا تزال التجربة النووية الكورية الشمالية الخامسة التي أجرتها بيونغ يانغ مؤخرا تثير التساؤلات في الأوساط السياسية والإعلامية الأمريكية عن كيفية التعامل مع مثل هذا التهديد الخطير.

وكتبت في هذا الصدد مجلة "الشؤون الخارجية" الأمريكية (Foreign Affairs) مقالا متسائلة عما يمكن فعله لتفادي حرب نووية مع كوريا الشمالية، أقرت فيه بأن قليلين توقعوا أن يشهد عام 2016 مثل هذه التجارب الصاروخية والنووية الكورية الشمالية، التي وصفتها بأنها غير مسبوقة.

ولفتت المجلة إلى أن تجربة بيونغ يانغ النووية الخامسة التي بلغت قوتها 10 كيلو/ طن وهي أقوى من سابقاتها، ما كان لها أن تكون مفاجأة، خاصة أن نهج كوريا الشمالية الخاص بتطوير قواتها الاستراتيجية بقيادة كيم جونغ أون يختلف بشكل كبير، وهو أكثر عدوانية مما كان عليه في عهد والده أو جده.

وشددت مجلة "الشؤون الخارجية" على أن ما وصفته بـ "التحول الضارب" يضع شبه الجزيرة الكورية على طريق حرب نووية، إذا لم يتمكن حلف الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية من التكيف مع ضوابط وقيود الردع والدفاع في مواجهة خصم نووي من الدرجة الثانية.

وأجرت المجلة مقارنة لعدد التجارب الصاروخية في عهدين، مشيرة إلى أن كوريا الشمالية أجرت بقيادة كيم جونغ إيل 18 تجربة صاروخية خلال فترة حكمه التي تواصلت 18 عاما، في حين أجرى الشطر الشمالي بقيادة نجله كيم جونغ أون خلال الأربع سنوات الماضية 35 تجربة إطلاق صاروخي، وثلاث تجارب نووية.

وأكدت مجلة "الشؤون الخارجية" أن زعيم كوريا الشمالية الحالي كيم جونغ أون قد كشف قولا وعملا نواياه لامتلاك رؤوس نووية للصواريخ بعيدة المدى، والسعي إلى القنبلة النووية الهيدروجينية، وتطوير قدرات الصواريخ البالستية التي تطلق من الغواصات. والتوجه الأخير اعتبرته المجلة بأنه "المعيار الذهبي منذ مدة طويلة الضامن لإمكانية توجيه ضربة مضادة".

ووصلت المجلة الأمريكية إلى استنتاج مفاده أنه قد ولى زمن الاعتقاد بأن أسلحة كوريا الشمالية النووية هي رمزية أو مجرد ورقة مساومة، أو أن التهديد من قبلها بهجوم نووي هو "افتراض إلى حد بعيد" كما قال آنذاك المتحدث باسم البيت الأبيض في عهد جورج بوش الابن.

وخلصت مجلة "الشؤون الخارجية" إلى أن البرنامج النووي لكوريا الشمالية في الوقت الراهن أكثر تسارعا وأقل تقييدا، وأكثر ارتباطا بالبرنامج الصاروخي، من أي وقت مضى في تاريخها، مضيفة أن بيونغ يانغ تسرع لنشر القوة النووية التي يمكن أن تؤمن حياة النظام وتضمن بأن أي محاولة لتغييره أو لغزو البلاد ستؤدي إلى حرب نووية.

واختتمت المجلة تقريرها بانتقاد الولايات المتحدة وحليفتها كوريا الجنوبية، مشيرة إلى أن العاصمتين تتعاملان مع كوريا الشمالية كما لو أن أوضاع ثمانينات القرن الماضي لا تزال قائمة.

المصدر: مجلة "Foreign Affairs"
 
كوريا الديمقراطية تحذر من اتخاذ إجراءات انتقامية ضد الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية


01:25:46 23-09-2016 | Arabic. News. Cn

بيونج يانج 22 سبتمبر 2016 (شينخوا) حذر جيش جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية اليوم الخميس من "اجراءات عسكرية" ضد التحركات العسكرية الامريكية والكورية الجنوبية الاخيرة، على وجه الخصوص ارسال الولايات المتحدة القاذفات الاستراتيجية بي-وان بي إلى كوريا الجنوبية.

وقد أرسل الجيش الامريكي يوم الاربعاء قاذفتين استراتيجيتين الى كوريا الجنوبية فى عرض لاظهار القوة ضد بيونج يانج. وان القاذفتات طارتا على مستوى منخفض فوق قاعدة اوسان الجوية فى بيونجتايك، على بعد 70 كم جنوب العاصمة سول، فى الساعة 1:10 ظهرا بالتوقيت المحلي (0410) بتوقيت جرينتش .

وقد وصف متحدث باسم الاركان العامة لجيش جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية ذلك فى بيان بانه "استفزاز عسكري ضد كوريا الديمقراطية"، قائلا ان الانتهاكات "دفعت الوضع فى شبه الجزيرة الكورية الى مرحلة حرب نووية لا يمكن السيطرة عليها."

كان البيان الذى نشرته وكالة الانباء المركزية الكورية هدد بان الرؤوس النووية الحربية للجيش ستحول سول تماما الى رماد.

واضاف "فى حالة تصعيد خطر الاستفزازات العسكرية عن طريق جعل القاذفات تطير فوق اجواء كوريا، فان جيش الشعب الكورى سيمحي جزيرة جوام من على سطح الارض."
.







بيونغ يانغ تهدد بالنووي ضد سيئول وقاعدة أمريكية
تاريخ النشر:23.09.2016 | 07:02 GMT |

57e4cd93c46188466f8b45a4.jpg


كيم جونغ أون زعيم كوريا الشمالية

809

هددت بيونغ يانغ باستخدام أسلحة نووية ضد سيئول وقاعدة أمريكية في المحيط الهادئ، حسبما نقلته وكالة الأنباء المركزية لكوريا الشمالية، الجمعة 23 سبتمبر/أيلول.

وأوضحت الوكالة في بيان لها أن "استفزازات الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية وضعت شبه الجزيرة الكورية في حالة لا يمكن التحكم فيها، تهدد بوقوع حرب نووية"، مشيرة إلى أن "الرؤوس النووية للجيش الشعبي الكوري ستحول سيئول إلى رماد، عقابا لها".

كما أعلن مصدر في الجيش الكوري الشمالي أنه "سيمحى من الخريطة" القاعدة العسكرية الأمريكية الواقعة في جزيرة غوام بالمحيط الهادئ، وذلك في حال تصعيد التوتر واستمرار تحليقات القاذفات الاستراتيجية الأمريكية فوق شبه الجزيرة الكورية.

كانت القيادة الأمريكية في المحيط الهادئ أكدت يوم 22 سبتمبر/أيلول قيام قاذفتين أمريكيتين من طراز "B-1B" بالتحليق قرب الحدود مع كوريا الشمالية، وأن إحداهما هبطت على بعد 70 كيلومترا جنوب سيئول.

من جهته اتهم وزير خارجية كوريا الجنوبية يون بيونغ سيه كوريا الشمالية يوم 22 سبتمبر/أيلول بأنها "تهزأ تماما" بسلطة الأمم المتحدة من خلال استمرارها في تجاربها النووية والصاروخية، وقال إن الوقت حان لإعادة النظر في عضويتها بهذه المنظمة الدولية.

وتابع الدبلوماسي الكوري الجنوبي أن "انتهاكات كوريا الشمالية المتكررة وعدم امتثالها لقرارات مجلس الأمن والأعراف الدولية أمر غير مسبوق، وليس له مثيل في تاريخ الأمم المتحدة".

وقال يون بيونغ سيه في أثناء كلمة أمام الاجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة إن على مجلس الأمن الدولي اتخاذ إجراءات "أقوى وشاملة" تجاه كوريا الشمالية بعد أن أجرت تجربتها النووية الخامسة يوم 9 سبتمبر/أيلول الحالي.

وقال الوزير الكوري الجنوبي إن بيونغ يانغ ليس فقط تطور قدرتها النووية والصاروخية، بل وتهدد علانية باستخدام تلك الأسلحة كإجراء وقائي أيضا.

المصدر:

برأيك متى سوف تقوم كوريا الشماليه بفعل تهديداتها ؟

فهي هددت مئات المرات حتى الان ولا يخلو يوم من تهديد جديد بالنووي لامريكا وكوريا الجنوبيه بدون اي فعل حقيقي ومجرد كلام

وعلى فكره يقال دائما الكلب الذي ينبح لايعض واعتقد انه ينطبق على كوريا هنا، الا توافقني الرأي !
 
العالم على حافة الضربات النووية


سيؤول تكشف عن خطة لاغتيال زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون
تاريخ النشر:23.09.2016 | 19:35 GMT |

Reuters
زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون

1998

كشف هان مين كوو، وزير دفاع كوريا الجنوبية، أن بلاده لديها فرقة عسكرية خاصة مستعدة لتنفيذ عملية اغتيال زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، في حال شعرت سيؤول بأن مهددة نوويا.

جاء ذلك، في إجابة هان مين كوو أمام البرلمان، الأربعاء 22 أيلول/سبتمبر، عن سؤال عما إذا كانت كوريا الجنوبية لديها قوات خاصة مستعدة للقضاء على كيم جونغ أون، حيث أجاب، قائلا: "نعم، لدينا مثل هذه الخطة"، بحسب ما نقلته صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية نقلا عن قناة "سي إن إن".

وتابع كوو، قائلا: "كوريا الجنوبية لديها فكرة وخطة عامة لاستخدام قدراتها بمجال الصواريخ الموجهة بدقة لاستهداف منشآت الأعداء في المناطق الرئيسية إلى جانب القضاء على قيادة الأعداء".

ويشار إلى أن تكهنات بوجود مثل هذه الخطة كانت تحوم في الأوساط السياسية لكوريا الجنوبية ولكن دون أي تأكيد إلى حين أعلن وزير الدفاع الكوري الجنوبي عنها.

رئيس وزراء اليابان يثير برنامج كوريا الشمالية النووي مع فيدل كاسترو

وبخصوص التهديدات الكورية الشمالية، قال متحدث باسم وزارة الخارجية اليابانية إن رئيس الوزراء، شينزو آبي، دعا خلال محادثات مع زعيم كوبا السابق، فيدل كاسترو، إلى رد دولي قوي وموحد على برنامج كوريا الشمالية النووي.

جدير بالذكر أن كوبا أحد حلفاء كوريا الشمالية الدبلوماسيين القليلين، هي والصين، بالإضافة إلى كونها عضوا في حركة عدم الانحياز التي تأسست العام 1961.

تجدر الإشارة إلى أن كوريا الشمالية اختبرت أسلحة نووية وصواريخ بالستية هذا العام، بمعدل غير مسبوق، وتقول إنها تمكنت من وضع رأس حربي على صاروخ بالستي وهو أمر يثير قلق جارتيها كوريا الجنوبية واليابان.

وقال ياسوهيسا كاوامورا، المتحدث باسم الخارجية اليابانية للصحفيين، بعد اجتماع آبي الذي استغرق 70 دقيقة مع فيدل كاسترو، إن رئيس الوزراء أشار إلى ضرورة أن يرد المجتمع الدولي على هذا الأمر بقوة وبشكل موحد.

وأضاف آبي أن فيدل كاسترو أبلغ آبي أن مسألة برنامج كوريا الشمالية النووي يجب حلها سلميا من خلال الحوار.

المصدر: صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية + وكالات

 
بيونغ يانغ جاهزة لشن "الهجوم" ردا على استفزازات واشنطن وجاهزة لتجارب نووية آخرى
تاريخ النشر:15.09.2016 | 19:20 GMT |

57daea4cc46188237f8b4632.jpg

Reuters Marco Bello
وزير الخارجية الكوري الشمالي ري يونغ هو

2323

أكد وزير خارجية كوريا الشمالية أن بلاده جاهزة لشن هجوم آخر ضد "استفزازات" الولايات المتحدة، التي أرسلت هذا الأسبوع قاذفتين حلقتا فوق كوريا الجنوبية في استعراض للتضامن مع حليفتها.

ونفذت كوريا الشمالية هذا الشهر أقوى تفجير نووي لها حتى الآن، قائلة إنها "أتقنت القدرة على تركيب رأس حربي على صاروخ باليستي"، لتصعد تهديدا يقف خصومها والأمم المتحدة عاجزين عن احتوائه.

وحلقت قاذفتا قنابل أمريكيتان من طراز "بي-1" فوق كوريا الجنوبية الثلاثاء الماضي، ما أثار إدانة من كوريا الشمالية.

وقال وزير الخارجية الكوري الشمالي ري يونغ أثناء كلمة في اجتماع لدول حركة عدم الانحياز في فنزويلا الخميس 15 سبتمبر/أيلول: "شعب كوريا جاهز لشن هجوم آخر"، مشيرا إلى أن بلاده مستعدة لإجراء تجربة نووية أخرى في أي وقت.

وأثار أحدث تجربة نووية لكوريا الشمالية مسعى جديدا للولايات المتحدة وكوريا الجنوبية لفرض المزيد من العقوبات على بيونغ يانغ.

وقالت كوريا الشمالية إن "الضغوط الرامية إلى المزيد من العقوبات (مضحكة)"، وتوعدت بمواصلة تعزيز قدراتها النووية.

المصدر: رويترز

الجاهزية حاليا أكبر مما من قبل وبكثير وهذا تنبيه هام وجاد
 
عودة
أعلى