روسيا تعتزم إرسال المزيد من المفتشين لفحص امن مطارات مصر

هل تفتيش الروس مطارات مصر اختراق للسيادة المصرية؟

  • نعم

    الأصوات: 27 73.0%
  • لا

    الأصوات: 3 8.1%
  • يعتمد على بنود الاتفاقية بين البلدين

    الأصوات: 7 18.9%

  • مجموع المصوتين
    37

الشيخ الرئيس 

Nothing means anything anymore
خـــــبراء المنتـــــدى
إنضم
11 فبراير 2010
المشاركات
30,058
التفاعل
146,728 588 3
الدولة
Lebanon
أعلن وزير النقل الروسي مكسيم سوكولوف، الأربعاء 14 سبتمبر/أيلول، أن وفدا، يضم خبراء روس في مجال الطيران، سيجري فحصا إضافيا في مطارات مصر قريبا.

وأوضح الوزير أثناء مؤتمر صحفي عقده في مدينة نيجني نوفغورود أن الطرف الروسي يعمل حاليا، بالتعاون مع الزملاء المصريين، على تنظيم زيارة جديدة، ستتيح للخبراء الروس الاطلاع على الإجراءات التي تتخذها السلطات المصرية لضمان أمن المسافرين.

وكان الخبراء الروس قد قاموا بزيارتين إلى مصر، أواخر أغسطس/آب الماضي وأوائل سبتمبر/أيلول الجاري، أجروا في إطارهما فحوصات داخل مطارات شرم الشيخ والغردقة والقاهرة وعقدوا سلسلة لقاءات مع مسؤولين مصريين، بهدف التحقق مما إذا كانت الإجراءات الأمنية المتخذة في هذه المطارات تكفي لاستئناف الملاحة الجوية بين البلدين، والتي انقطعت في أعقاب مقتل 225 شخصا من ركاب وطاقم الطائرة الروسية، التي تحطمت، أثناء توجهها من شرم الشيخ إلى سان بطرسبورغ، في شبه جزيرة سيناء، في 31 أكتوبر/تشرين الأول 2015، جراء عملية إرهابية، تبنى تنظيم "داعش" المسؤولية عنها.

المصدر: وكالة "إنترفاكس"
 
يجري هذا التفتيش الجديد بعد تنفيذ مصر 90% من الطلبات الروسية لاعادة السياحة. ولا زال الروس يتمنعون.

سيبقى هذا الموضوع لغزا محيرا.
 
"وقال وزير النقل الروسي إن روسيا سوف تستأنف الرحلات الجوية إلى مصر، بعد أن تحسن البلاد المعايير الأمنية في مطاراتها."
 
سيبقى هذا الموضوع لغزا محيرا.
زد عليه فرق التعامل بين تركيا (التي جعلها الارهاب والانقلاب غير امنه سياحيا) ومصر (المستقرة أمنيا)

صوتي ذهب لنعم
 
الهدف جلب السياح الى مصر واعتقد لايوجد اي مشكلة لطمأنة الجانب الروسي بالوضع الامني في المطارات وهي خطوه طبيعية لتجنب حصول كارثة كما في السابق مع اعتقادي ان القنبلة لم تدخل من المطارات المصرية ولكن مجبرا اخاك .....بالتوفيق لمصر
 
زد عليه فرق التعامل بين تركيا (التي جعلها الارهاب والانقلاب غير امنه سياحيا) ومصر (المستقرة أمنيا)

صوتي ذهب لنعم

هذه من العجائب. مع أن الحليف التقليدي لروسيا في العالم العربي هي مصر. مالذي يجعلهم غير مستعدين للثقة في المصريين حتى الان؟
 
دبلوماسي روسي يثير "أزمة تفتيش" بمطار القاهرة
أثار دبلوماسي بالسفارة الروسية لدى مصر، اليوم الجمعة، أزمة بمطار القاهرة، بعد رفضه الخضوع لإجراءات التفتيش المتبعة لتأمين الركاب وحقائبهم لدى سفره إلى موسكو.
وقال مصدر أمني بمطار القاهرة، للأناضول، مفضلاً عدم الكشف عن هويته، إنه "أثناء إنهاء إجراءات طائرة الخطوط الأردنية رقم 508 والمتجهة إلى عمان، تقدم مندوب للسفارة الروسية بالقاهرة (لم يسمه) لإنهاء إجراءات سفره، ومعه كرتونة، رفض وضعها على جهاز الكشف بالأشعة بحجة أنها حقيبة دبلوماسية".
وأوضح المصدر أنه تم الاتصال بمكتب الخارجية بمطار القاهرة، وتم التواصل مع مندوب السفارة، والذي وافق على إجراءات التفتيش وغادر القاهرة متوجها إلى عمان ومنها إلى موسكو.
وتتخذ مصر إجراءات مشددة من التأمين في مطاراتها لتلافي حظر السفر الصادر ضد بلادها من بلاد غربية لاسيما موسكو، عقب سقوط الطائرة الروسية في سيناء (شمال شرق) في 31 أكتوبر/تشرين أول 2015، مما أسفر عن مقتل جميع الركاب.
 
دبلوماسي روسي يثير "أزمة تفتيش" بمطار القاهرة
أثار دبلوماسي بالسفارة الروسية لدى مصر، اليوم الجمعة، أزمة بمطار القاهرة، بعد رفضه الخضوع لإجراءات التفتيش المتبعة لتأمين الركاب وحقائبهم لدى سفره إلى موسكو.
وقال مصدر أمني بمطار القاهرة، للأناضول، مفضلاً عدم الكشف عن هويته، إنه "أثناء إنهاء إجراءات طائرة الخطوط الأردنية رقم 508 والمتجهة إلى عمان، تقدم مندوب للسفارة الروسية بالقاهرة (لم يسمه) لإنهاء إجراءات سفره، ومعه كرتونة، رفض وضعها على جهاز الكشف بالأشعة بحجة أنها حقيبة دبلوماسية".
وأوضح المصدر أنه تم الاتصال بمكتب الخارجية بمطار القاهرة، وتم التواصل مع مندوب السفارة، والذي وافق على إجراءات التفتيش وغادر القاهرة متوجها إلى عمان ومنها إلى موسكو.
وتتخذ مصر إجراءات مشددة من التأمين في مطاراتها لتلافي حظر السفر الصادر ضد بلادها من بلاد غربية لاسيما موسكو، عقب سقوط الطائرة الروسية في سيناء (شمال شرق) في 31 أكتوبر/تشرين أول 2015، مما أسفر عن مقتل جميع الركاب.

الحقائب الدبلوماسية لاتفتش ولا حتي تلمس، الا بموافقة صاحبها الدبلوماسي أن أراد

ليست فقط الحقائب، حتي الصناديق الضخمة
 
ثاني أزمة "تفتيش دبلوماسية" في مطار القاهرة خلال 24 ساعة

شهد مطار القاهرة الدولي، السبت 24 ديسمبر/كانون الأول 2016، ثاني أزمة تفيتش خلال 24 ساعة، عقب رفض 4 دبلوماسيين من السفارة الرومانية لدى مصر، خضوع حقائبهم لإجراءات تأمينية بالمطار، بعد يوم من إثارة دبلوماسي روسي الأزمة ذاتها.

وقال مصدر أمني مسؤول بمطار القاهرة الدولي، للأناضول، مفضلاً عدم ذكر اسمه كونه غير مخول له الحديث لوسائل الإعلام، "أثناء إنهاء إجراءات سفر ركاب رحلة الخطوط التركية والمتجهة إلى إسطنبول، تقدم 4 دبلوماسيين بالسفارة الرومانية لدى مصر (لم يسمهم) اليوم للسفر وبصحبتهم 4 حقائب".

وأضاف المصدر، "الدبلوماسيون أثاروا أزمة بعدما رفضوا الخضوع لإجراءات التفتيش دون أن يقدموا الخطاب الموجه من وزارة الخارجية المصرية بإعفائهم من فحص الحقائب".

وتابع: "بعد تدخل الخارجية المصرية التزم الدبلوماسيون بالتعليمات وتم وضع 3 حقائب على جهاز الفحص بالأشعة، بينما أعادوا الحقيبة الرابعة دون شحنها ولحقوا بالطائرة"، دون توضيح ما تحتويه تلك الحقيبة.

وبحسب وكالة الأناضول لم يتسن الحصول على تعليق فوري من السفارة الرومانية بالقاهرة حول تلك الأزمة حتى الساعة 11:20 توقيت غرينتش.
 
هذه من العجائب. مع أن الحليف التقليدي لروسيا في العالم العربي هي مصر. مالذي يجعلهم غير مستعدين للثقة في المصريين حتى الان؟
220 قتيل روسي في سماء سيناء ;)
 
تتوجه إلى العاصمة المصرية يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول مجموعة خبراء روس في أمن الطيران وذلك لتفتيش والتحقق من نجاعة الإجراءات الأمنية في المحطة الثانية من مطار القاهرة الدولي.

وسيناقش الوفد الروسي كذلك في وزارة الطيران المدني المصرية القضايا ذات الاهتمام المشترك. وبعد عودته إلى موسكو سيقدم تقريرا حول نتائج الزيارة إلى السلطات الروسية.


وتجدر الإشارة إلى أنه تم وقف حركة الطيران بين روسيا ومصر في نهاية أكتوبر/ تشرين الأول عام 2015 بعد كارثة تحطم من طراز "إيرباص 321" تابعة لشركة "كوغاليم أفيا" الروسية شمال سيناء بعد فترة وجيزة على إقلاعها في رحلة من شرم الشيخ إلى سان بطرسبورغ شمال غرب روسيا.

وأدى الحادث الذي كان الأكبر من نوعه في تاريخ الطيران الروسي والسوفيتي إلى مقتل 224 شخصا كانوا على متن الطائرة بمن فيهم أفراد الطاقم المكون من 7 أشخاص. ولا يزال التحقيق مستمرا في الحادث حتى الآن ولكن الافتراض الأساسي لسبب الحادث هو عمل إرهابي على شكل تفجير عبوة ناسفة داخل الطائرة.

واشترطت السلطات الروسية ضمان الأمن في كل المطارات المصرية لكي تسمح باستئناف الرحالات الجوية بين الدولتين. وتنتظر موسكو من القاهرة نشر أنظمة البصمة البيومترية في المطارات المصرية. وتطالب روسيا كذلك بنشر المراقبة بالفيديو حول محيط المطار ومحطات المسافرين الجوية وتنظيم مناطق خاصة للتفتيش قبيل الصعود إلى الطائرة وتدابير السلامة مباشرة عند الخروج من البوابات للوصول إلى متن الطائرات.

المصدر: وكالات

 
آخر مطلب للخبراء الروس في مطار القاهرة
أعلنت ريهام الحلو، مساعدة المستشار الإعلامي لوزير الطيران المدني المصري، أن القاهرة بانتظار زيارة خبراء روس، الأسبوع المقبل.
وقالت الحلو في تصريحات خاصة لوكالة "سبوتنيك" الروسية، الاثنين 9 يناير/كانون الثاني، "ننتظر زيارة لخبراء روس الأسبوع المقبل، لكن لم يتحدد موعدها بالضبط".
وحول طلبات الطرف الروسي، أضافت الحلو: "آخر طلب من السلطات الروسية كان تركيب أجهزة بصمة العين، وسيتم تركيبها، يوم 15 يناير/كانون الثاني، في وهذا هو آخر مطلب روسي".
وأكدت الحلو أن آخر زار البلاد أبدى رضاه بإجراءات الأمن، قائلة إن "الزيارة كانت إيجابية والروس أبدوا رضاهم عن الإجراءات المصرية المتبعة.. ولكن لا نعرف متى ينهون تقريرهم حول الوضع الأمني".
 
وزير الطيران المدني المصري يلغي زيارته لروسيا

أفادت السفارة المصرية في موسكو الثلاثاء 7 فبراير/شباط بأن زيارة وزير الطيران المدني، شريف فتحي المرتقبة إلى روسيا قد ألغيت، دون الكشف عن الأسباب وراء إلغائها.

وكان من المقرر أن يزور الوزير المصري العاصمة الروسية يومي 8 و9 فبراير/شباط الجاري للمشاركة في معرض للطيران المدني.

وأعلن وزير النقل الروسي مكسيم سوكولوف في نهاية الشهر الماضي أن وزير الطيران المدني المصري سيزور موسكو في بداية فبراير/شباط، وستكون هذه الزيارة خطوة لاستئناف رحلات الطيران بين البلدين، حيث كان من المتوقع أن تبرم موسكو والقاهرة اتفاقية مشتركة حول أمن الطيران.

وعلى صعيد متصل، نقلت وكالة "إنترفاكس" الروسية عن مصدر في مطار القاهرة أن استئناف رحلات الطيران بين مطاري القاهرة وموسكو قد تأجل لفترة قصيرة إلى حين سد الثغرات التي كشف عنها في منظومة أمن المطار.

وعلقت موسكو رحلات الطيران بين روسيا ومصر في نوفمبر/تشرين الثاني 2015 بعد تحطم طائرة روسية فوق شبه جزيرة سيناء، بعيد إقلاعها من مطار شرم الشيخ، نتيجة عمل إرهابي، ما أدى إلى مقتل جميع ركابها الـ217، وأفراد طاقمها الـ7.

ومنذ ذلك الحين، تحاول مصر، التي تعتمد على السياحة بشكل أساسي، إعادة السياح الروس، لاسيما أنهم يمثلون نحو 50% من إجمالي السياحة الوافدة إلى مصر، وفي هذا الإطار قام خبراء روس بتفقد مطار القاهرة مرات عدة لتقييم الإجراءات الأمنية.

آخرها جرت الأسبوع الماضي، وكانت متوقعا أن يكون الأخير، إلا أن وفد الخبراء، الذي تفقد الإجراءات الأمنية، خلص إلى أن مطار القاهرة ليس جاهزا بشكل كامل. بدوره، أكد المصدر في مطار القاهرة أن الجانب المصري سيعمل على إتمام النواقص المتبقة لبدء استقبال الطائرات من روسيا.

 
اليس من الاجدر ان يكون هذا التعامل الروسي موجه الئ تركيا خصوصا بعد مقتل سفيرها لديهم..

حادثة مقتل السفير الروسي كارثة كبرئ
قابلها هدوء روسي غريب..
بينما ردة فعل روسيا علئ اسقاط الطائرة يعتبر مهين لنظام مصر.. خصوصا وان النظام المصري بذل المستحيل ولا زال في تأييد الغزو الروسي لسوريا

لماذا لاتعامل روسيا نظام السيسي بنفس معاملتها لتركيا
 
الخبراء الروس يقدمون تقريرا عن نتائج التحقق من أمن الطيران في مصر

قدم خبراء أمن الطيران الروس، الذين أجروا زيارة تفقدية إلى مطار القاهرة، تقريرهم لوزارة النقل الروسية، والتي بدورها ستعد تقريرا للحكومة الروسية.
قال مصدر في وزارة النقل الروسية، لوكالة "سبوتنيك": "الخبراء الذين أجروا زيارة تفقدية إلى مطار القاهرة قدموا تقريرهم لوزارة النقل الروسية. الوزارة ستعمل على إعداد تقرير إلى الحكومة الروسية".
وكان وفد روسي، قد وصل إلى القاهرة، يوم أمس في إطار تفقد موسكو لإجراءات التأمين في المطارات المصرية، مكون من 11 خبيرا في أمن وسلامة المطارات.

واستمر الزيارة لمدة 3 أيام، التقى خلالها الخبراء مع مسؤولين بقطاع الطيران المدني المصري، ونقلت مصادر صحفية مصرية محلية عن مصادر بوزارة النقل المصرية أن الخبراء الروس لم يتقدموا بأي مطالب إضافية، بعد انتهاء السلطات المصرية من تركيب الأجهزة البيومترية في مبنى الركاب 2 بمطار القاهرة الجوي.
يذكر أن الشركة المصرية للمطارات أعلنت هذا الأسبوع أن السلطات المصرية انتهت من تركيب أجهزة البصمة البيومترية، للتعرف على العاملين بالمطارات ببصمة العين، في مبنى الركاب "2" بمطار القاهرة الدولي، والذي كان أحد الشروط الروسية المتعلقة بإجراءات الأمن في المطارات المصرية، قبل استئناف حركة الطيران بين البلدين.



 
مصر وروسيا تواجهان تهديدات الطيران

صادق مجلس الوزراء الروسي، على بروتوكول للتعاون مع مصر في مجال أمن الطيران المدني لمواجهة التهديدات الإرهابية المتزايدة.

وجاء في المذكرة التفسيرية للوثيقة المنشورة على الموقع الإلكتروني الرسمي للحكومة الروسية، الجمعة 17 فبراير/شباط : "البروتوكول يفترض تنفيذ مراقبة من قبل ممثلين روس على التقيد بالتدابير الأمنية من طرف الخبراء المصريين في المطارات الدولية في البلاد، أما مواعيد فتعتمد على تنفيذ الجانب المصري للملاحظات بشأن سلامة الطيران".

وأوضحت المذكرة، أن مشروع البروتوكول بين الحكومتين الروسية والمصرية بشأن التعاون في مجال المدني يهدف إلى "توفير تدابير أمنية مشددة لأمن الطيران في مواجهة تزايد التهديدات للمنظمات الإرهابية الدولية ضد الطيران المدني".

وبموجب القرار الموقع من قبل الحكومة الروسية، تمت الموافقة على مشروع البروتوكول واتخذ قرار لإجراء مباحثات حول توقيع البروتوكول.

هذا وأعلنت وزارة النقل الروسية، أمس الخميس، أن الحكومة الروسية صادقت على بروتوكول بين مصر وروسيا حول التعاون في مجال توفير أمن الطيران المدني. مشيرة إلى أن قرار استئناف حركة الطيران بين البلدين بيد القيادة الروسية.

يذكر أن روسيا فرضت حظرا على جميع الرحلات الجوية إلى مصر بعد حادثة "إيرباص" التابعة لشركة "كوغاليم آفيا" في سيناء في 31 أكتوبر/تشرين الأول 20155، بفعل عمل إرهابي.

 
استبعد وزير النقل الروسي مكسيم سوكولوف استئناف رحلات الطيران مع مصر في الوقت القريب، وذلك بعد تعليقها إثر تحطم طائرة ركاب تابعة لشركة روسية في سيناء بعمل إرهابي.

وفي مقابلة تلفزيونية للوزير الروسي مع محطة "روسيا 24" بثت الثلاثاء 21 فبراير/شباط، أوضح سوكولوف أن فريق الخبراء الذي اختبر إجراءات الأمن في مطار القاهرة مؤخرا خلص إلى أنه من غير الممكن استئناف رحلات الطيران في القريب العاجل.

وعزا سوكولوف ذلك لوجود ملاحظات يتوجب إزالتها متعلقة بأنظمة البصمة البيومترية ونظام مراقبة الفيديو وغيرها من الجوانب، وذلك لتأمن سلامة الركاب بشكل كامل. مؤكدا أن الجانبين الروسي والمصري يعملان على إزالة هذه الملاحظات.

وأشار إلى أن بلاده تنتظر حاليا دعوة من الجانب المصري لإجراء تقييم في مطار القاهرة، معربا عن أمله بأن تكون من الاختبارات النهائية.

وأضاف سوكولوف أن روسيا أرسلت مذكرة لمصر مع دعوة لتوقيع اتفاق حكومي بشأن أمن الطيران.

وصادق مجلس الوزراء الروسي، الجمعة الماضي على بروتوكول للتعاون مع مصر في مجال أمن الطيران المدني لمواجهة التهديدات الإرهابية المتزايدة. وقالت موسكو إن مسألة استئناف الرحلات الجوية بين البلدين تعتمد على جهود الجانب المصري.

وكانت موسكو قد علقت رحلات الطيران من وإلى مصر، بعد تحطم طائرة ركاب من طراز "إير باص-321" تابعة لإحدى شركات الطيران الروسية فوق سيناء في نهاية شهر أكتوبر/تشرين الأول العام الماضي، والتي أودت بحياة 224 شخصا كانوا على متنها، ليتبين فيما بعد أنها تحطمت جراء عمل إرهابي.
 
عودة
أعلى