لا خويي مستحيل العراق ليس افغانستان ومستحيل يتقسم العراق لذي لم يتقسم بكل ماحصل سابقاً لن يتقسم الان
ماحصل بافغانستان برضى وقبول كبير من الشعب الافغاني نفسه تم تسليم المدن ومن دون رصاصه وهذه يرجع للحاضنه الشعبيه الكبيره لطالبان وايضاَ للبناء السياسي الفاسد والعسكري الفاسد وشهدنا على نفس البناء العسكري الفاسد في العراق ابان الوجود الامريكي مئات التفجيرات شهريا وسقوط مدن ووصولا لانهيار فرق عسكريه
واسباب هذه كثيره اولها طبيعه التكوين العسكري للمؤسسات الامنيه التي اسسها الامريكان وانا كنت شاهد عليها كان الوضع هوه ان تاخذ مليشيات كرديه وسنيه وشيعيه وتدمج لتأسس فرقه عسكريه او جهاز الشرطه وباقي الاجهزه الامنيه وقسم الجانب الامريكي رئاسه كل جهاز لرجل طائفي يتناحر مع الشخص الطائفي الذي يمسك جهاز امني اخر
نتيجه ذالك انهار هذه المنضومه الامنيه بالكامل عام 2014 فعلياً ماحصل بعد ذالك اعيد تكوين وهيكله الاجهزه وطرد كل من تم تعيينهم امثال عبود قنبر وعلي غيدان وهلم جره
واعيد تكوين وبناء الفرق وتدريبها وكان المهمه الاولى بالاضافه للتدريب هوه زرع عقيده قويه للمنتسب
وبالتالي اعيده المؤسسات الامنيه بشكل مهني وكان مشرف على هذه الاعاده ضباط من الجيش السابق
بالاضافه الى ضباط من جهاز مكافحه الارهاب
عندي احساس العراق وسوريا بيرتاحون من المليشات اذا تجرأت ايران وارسلتهم لافغانستان للدفاع عن الشيعه هناك