413394B5-B77D-407F-BE95-FF50A1D4B7F1.jpeg

F040C877-53BC-4BDD-91CB-59B022A28F5D.jpeg
 
قلب المفاهيم وممارسة التضليل

كلاب الأحتلال يسمونهم مقاومة وبالطبع من قاوم ٢٠ عام يسمونه أرهابي

 
طالبان لاتزال ترغب بالحل السلمي وتقول أنها تحاصر المسلحين في ولايه بنجشير
 
الجيش الامريكي مستمر باجلاء الافغان الفارين من بطش الارهاب والتخلف


1629756047084.png



1629756006968.png

1629755625418.png


1629755673790.png


1629755688673.png


1629755713918.png






1629755726784.png
1629755744497.png


1629755755812.png


1629755786964.png



1629755804919.png


1629755836048.png


1629755850309.png



1629755869999.png



1629755919109.png


1629755929605.png



1629755949485.png


1629755966448.png
1629755966755.png


1629755981616.png
 

المرفقات

  • 1629756007608.png
    1629756007608.png
    1.1 MB · المشاهدات: 65
  • 1629756047401.png
    1629756047401.png
    500.2 KB · المشاهدات: 68
مترجمين متعاونين ومنتفعين
اغلب اللي كانوا يبون يهجون من المطارات
وراهم بلا
بعضهم راز الجواز البريطاني

لا اكثرهم يبي يطلع باي طريقه ويداحم الناس
لكن اجلاء بعض العرب
كنا نقول هنا فيه مترجمين عرب مع الجيش الامريكي
اردنيين مصريين .. الخ
 

إنه "أسوأ إذلال للسياسة الخارجية البريطانية منذ أزمة السويس" تقول الأوبزرفر

الإثنين، ٢٣ أغسطس / آب ٢٠٢١
_120204963__120205545_lyseairport1.jpg
ما حدث في أفغانستان هزيمة تاريخية للغرب والديمقراطية والأخلاق - الأوبزرفر

قبل 4 ساعة

اعتبرت الأوبزرفر أن الحكومة البريطانية خسرت وقتا حاسما لتنظيم عمليات إجلاء

لا تزال الصحف البريطانية مهتمة بمناقشة وتحليل سيطرة طالبان على أفغانستان، وخصوصاً الموقف البريطاني من الأحداث الأخيرة

ونبدأ من افتتاحية الأوبزرفر التي جاءت بعنوان: "رأي الأوبزرفر في المأساة التي تشهدها أفغانستان"

قالت الصحيفة إن سمات، مثل عدم الكفاءة، والحكم الضعيف، وعدم الاستعداد، وغياب الحقائق، والالتباس، والزهو بالنفس، والتأخير، حددت ملامح عمل حكومة بوريس جونسون على مدى العامين الماضيين، وبرزت "بشكل مزعج" في "مأساة" أفغانستان

واعتبرت أن الأمر نفسه حصل مع خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وخلال الاستجابة للوباء. وأضافت أن هذه القصة المألوفة، المتمثلة في "التلعثم والفشل"، تظهر مرة أخرى، إذ يُترك الأفغان، الذين خدموا بريطانيا، في خطر كبير وهم محاصرون وخائفون على حياتهم في كابل

وحمّلت الصحيفة المسؤولية الأساسية عن "الفوضى المميتة" لجونسون وليس لوزير الخارجية، دومينيك راب

وتبرر اتهامها بالقول إن جونسون، وليس الرئيس الأمريكي جو بايدن، هو الذي أمر القوات البريطانية باقتفاء أثر الأمريكيين في انسحابهم، الذي اعتبرته الصحيفة "سيء للغاية"

وقالت إن رئيس الوزراء، أكثر من أي شخص آخر، هو الذي يجب أن يحاسب على ما يعتبره المحافظون وحزب العمال والشخصيات العسكرية البارزة وكثير من البريطانيين "أسوأ إذلال بريطاني في الخارج منذ السويس"

واعتبرت الأوبزرفر أن الحكومة البريطانية خسرت وقتا حاسما الأسبوع الماضي، لتنظيم عمليات إجلاء المترجمين والمترجمين الفوريين وموظفي سفارة المملكة المتحدة المحليين وحراس الأمن وغيرهم ممن "تتحمل بريطانيا تجاههم مسؤولية أخلاقية إن لم تكن قانونية"

وأشارت الصحيفة إلى أن جونسون كان انطلق في إجازة يوم السبت بينما كانت كابل على حافة الهاوية، قبل أن يعود إلى مقر الحكومة (داونينغ ستريت) في اليوم التالي في حالة ذعر

وتتساءل الصحيفة باستنكار: "بماذا كان يفكر؟ ألا يشاهد الأخبار؟"

في غضون ذلك، كان راب يتشمس على شاطئ في جزيرة كريت، بحسب الصحيفة، التي أضافت أنه رفض نصيحة المسؤولين العاجلة بالاتصال بوزير الخارجية الأفغاني بشأن المساعدة في الإجلاء. وواصل إجازته مع سقوط كابل يوم الأحد، ليعود إلى مكتبه في اليوم التالي

واعتبرت الصحيفة أنه مع تعمق الأزمة، أخفق جونسون بشكل كبير، إلا أنه حاول أن يبدو كأنه في موقع السيطرة

وتقول الأوبزرفر إنه كما كان متوقعاً، ألقى جونسون باللوم على آخرين. فقد انتقد الولايات المتحدة لانسحابها، والحكومة الأفغانية لهروبها، والأوروبيين لرفضهم البقاء والقتال إلى جانب بريطانيا

وتضيف أنه ناقض نفسه بالاعتراف بأن فكرة وجود تحالف دون تدخل الولايات المتحدة تعتبر بمثابة "وهم"

واعتبرت الصحيفة أن بريطانيا تبدو، كما جونسون نفسه، "ضعيفة وخاسرة ورثة وغير جديرة بالثقة"

أما الأمر الذي لا يغتفر، بحسب الأوبزرفر، فهو الطريقة التي أدت عدم كفاءة جونسون بها إلى تقليص مستوى قوة بريطانيا في نظر العالم

وختمت الصحيفة بالقول إن الأسبوع الماضي شهد هزيمة تاريخية ومدمرة لبريطانيا ورئاسة بايدن وحلف شمال الأطلسي والغرب والديمقراطية والأخلاق وحقوق الإنسان العالمية

واعتبرت أن أسئلة عديدة حول كيف ولماذا سُمح بحدوث ذلك تتطلب إجابات جادة، وأن التحقيق المقبل سيكون "طويلا وصعبا ولا يرحم - ويجب أن يكون كذلك"
 

إنه "أسوأ إذلال للسياسة الخارجية البريطانية منذ أزمة السويس" تقول الأوبزرفر

الإثنين، ٢٣ أغسطس / آب ٢٠٢١
_120204963__120205545_lyseairport1.jpg
ما حدث في أفغانستان هزيمة تاريخية للغرب والديمقراطية والأخلاق - الأوبزرفر

قبل 4 ساعة

اعتبرت الأوبزرفر أن الحكومة البريطانية خسرت وقتا حاسما لتنظيم عمليات إجلاء

لا تزال الصحف البريطانية مهتمة بمناقشة وتحليل سيطرة طالبان على أفغانستان، وخصوصاً الموقف البريطاني من الأحداث الأخيرة

ونبدأ من افتتاحية الأوبزرفر التي جاءت بعنوان: "رأي الأوبزرفر في المأساة التي تشهدها أفغانستان"

قالت الصحيفة إن سمات، مثل عدم الكفاءة، والحكم الضعيف، وعدم الاستعداد، وغياب الحقائق، والالتباس، والزهو بالنفس، والتأخير، حددت ملامح عمل حكومة بوريس جونسون على مدى العامين الماضيين، وبرزت "بشكل مزعج" في "مأساة" أفغانستان

واعتبرت أن الأمر نفسه حصل مع خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وخلال الاستجابة للوباء. وأضافت أن هذه القصة المألوفة، المتمثلة في "التلعثم والفشل"، تظهر مرة أخرى، إذ يُترك الأفغان، الذين خدموا بريطانيا، في خطر كبير وهم محاصرون وخائفون على حياتهم في كابل

وحمّلت الصحيفة المسؤولية الأساسية عن "الفوضى المميتة" لجونسون وليس لوزير الخارجية، دومينيك راب

وتبرر اتهامها بالقول إن جونسون، وليس الرئيس الأمريكي جو بايدن، هو الذي أمر القوات البريطانية باقتفاء أثر الأمريكيين في انسحابهم، الذي اعتبرته الصحيفة "سيء للغاية"

وقالت إن رئيس الوزراء، أكثر من أي شخص آخر، هو الذي يجب أن يحاسب على ما يعتبره المحافظون وحزب العمال والشخصيات العسكرية البارزة وكثير من البريطانيين "أسوأ إذلال بريطاني في الخارج منذ السويس"

واعتبرت الأوبزرفر أن الحكومة البريطانية خسرت وقتا حاسما الأسبوع الماضي، لتنظيم عمليات إجلاء المترجمين والمترجمين الفوريين وموظفي سفارة المملكة المتحدة المحليين وحراس الأمن وغيرهم ممن "تتحمل بريطانيا تجاههم مسؤولية أخلاقية إن لم تكن قانونية"

وأشارت الصحيفة إلى أن جونسون كان انطلق في إجازة يوم السبت بينما كانت كابل على حافة الهاوية، قبل أن يعود إلى مقر الحكومة (داونينغ ستريت) في اليوم التالي في حالة ذعر

وتتساءل الصحيفة باستنكار: "بماذا كان يفكر؟ ألا يشاهد الأخبار؟"

في غضون ذلك، كان راب يتشمس على شاطئ في جزيرة كريت، بحسب الصحيفة، التي أضافت أنه رفض نصيحة المسؤولين العاجلة بالاتصال بوزير الخارجية الأفغاني بشأن المساعدة في الإجلاء. وواصل إجازته مع سقوط كابل يوم الأحد، ليعود إلى مكتبه في اليوم التالي

واعتبرت الصحيفة أنه مع تعمق الأزمة، أخفق جونسون بشكل كبير، إلا أنه حاول أن يبدو كأنه في موقع السيطرة

وتقول الأوبزرفر إنه كما كان متوقعاً، ألقى جونسون باللوم على آخرين. فقد انتقد الولايات المتحدة لانسحابها، والحكومة الأفغانية لهروبها، والأوروبيين لرفضهم البقاء والقتال إلى جانب بريطانيا

وتضيف أنه ناقض نفسه بالاعتراف بأن فكرة وجود تحالف دون تدخل الولايات المتحدة تعتبر بمثابة "وهم"

واعتبرت الصحيفة أن بريطانيا تبدو، كما جونسون نفسه، "ضعيفة وخاسرة ورثة وغير جديرة بالثقة"

أما الأمر الذي لا يغتفر، بحسب الأوبزرفر، فهو الطريقة التي أدت عدم كفاءة جونسون بها إلى تقليص مستوى قوة بريطانيا في نظر العالم

وختمت الصحيفة بالقول إن الأسبوع الماضي شهد هزيمة تاريخية ومدمرة لبريطانيا ورئاسة بايدن وحلف شمال الأطلسي والغرب والديمقراطية والأخلاق وحقوق الإنسان العالمية

واعتبرت أن أسئلة عديدة حول كيف ولماذا سُمح بحدوث ذلك تتطلب إجابات جادة، وأن التحقيق المقبل سيكون "طويلا وصعبا ولا يرحم - ويجب أن يكون كذلك"
أخلاق آه
 
لا اكثرهم يبي يطلع باي طريقه ويداحم الناس
لكن اجلاء بعض العرب
كنا نقول هنا فيه مترجمين عرب مع الجيش الامريكي
اردنيين مصريين .. الخ
اها مترجمين عرب
كنت اظن فقط افغان
 
لا فيه مترجمين عرب شاركوا بالتحقيقات للجيش الامريكي بسبب وجود مقاتلين عرب
طيب
يعني من ايام القاعده وتحالفهم مع طالبان
الان طالبان رجعت للحكم وغيروا من سياستهم
والقاعده في امر المنتهي من بعد اغتيال بن لادن
 
عودة
أعلى