حرب قذرة لا انسانية انعدمت فيها كل المعايير الاخلاقية تشن على المدنيين العرب السنة لسنوات طوال لانهاء و جودهم هناك كما انهوا وجودهم في اسبانيا قبل عدة قرون و لكن بمكر عظيم عن طريق ايجاد مبررات و انشاء حركات ارهابية مرعبة لا تعمل الا بمناطقهم حصريا
مخطط كبير و بنفس طويل اتضحت معالمة الان بعد سنوات طويلة لم نكن نفهم لماذا لا تنهى الحرب هناك و لكن علمنا الان ان الهدف هو الا يكون هناك سلام ابدا حتى تفرغ المناطق هناك من اهلها و يتم "تحرير" الشام و العراق من العرب السنة و اعادة الامور لما قبل 1500 سنة الفرس بالعراق و المسيحيين لهم الكلمة العليا في الشام
يتابع العالم باسره الحروب الطاحنة التي تشن في مناطق العرب السنة في كل من العراق و سوريا بينما تبقى مناطق الاقليات هادئة تنعم بحياة رغيدة و امان تام. حركات تنشاها الاستخبارات مثل القاعدة و الدولة الاسلامية و داعش و تعمل في مناطق السنة ليبدا بعدها مسرحية مكافحة الارهاب الكبرى لتاتي الطائرات و الجيوش من كل صوب من امريكا و روسيا و ايران و الحشد الشعبي و ميليشيا الشيعة لتدمر المنازل و المدن و تقتل العرب السنة هناك و لا تفرق بين طفل او امراة لطردهم منها و جعل الحياة هناك مستحيلة ابدا
الملايين من المهجرين و الاغلبية الساحقة هم من العرب السنة غادروا و افرغت مناطقهم كمقدمة لتمكين الاقليات من السيطرة على اراضيهم و السيطرة على العراق و الشام
الان علمنا ان القاعدة و داعش من انشاها هم الغرب و ايران و الشيعة و الاقليات لتكون مبررا لحروب طاحنة على المدنيين من السنة العرب لطردهم للابد منها
مخطط كبير و بنفس طويل اتضحت معالمة الان بعد سنوات طويلة لم نكن نفهم لماذا لا تنهى الحرب هناك و لكن علمنا الان ان الهدف هو الا يكون هناك سلام ابدا حتى تفرغ المناطق هناك من اهلها و يتم "تحرير" الشام و العراق من العرب السنة و اعادة الامور لما قبل 1500 سنة الفرس بالعراق و المسيحيين لهم الكلمة العليا في الشام
يتابع العالم باسره الحروب الطاحنة التي تشن في مناطق العرب السنة في كل من العراق و سوريا بينما تبقى مناطق الاقليات هادئة تنعم بحياة رغيدة و امان تام. حركات تنشاها الاستخبارات مثل القاعدة و الدولة الاسلامية و داعش و تعمل في مناطق السنة ليبدا بعدها مسرحية مكافحة الارهاب الكبرى لتاتي الطائرات و الجيوش من كل صوب من امريكا و روسيا و ايران و الحشد الشعبي و ميليشيا الشيعة لتدمر المنازل و المدن و تقتل العرب السنة هناك و لا تفرق بين طفل او امراة لطردهم منها و جعل الحياة هناك مستحيلة ابدا
الملايين من المهجرين و الاغلبية الساحقة هم من العرب السنة غادروا و افرغت مناطقهم كمقدمة لتمكين الاقليات من السيطرة على اراضيهم و السيطرة على العراق و الشام
الان علمنا ان القاعدة و داعش من انشاها هم الغرب و ايران و الشيعة و الاقليات لتكون مبررا لحروب طاحنة على المدنيين من السنة العرب لطردهم للابد منها