التجارب النووية الفرنسية الــ 17 ـــــ في الجزائر 1960 - 1966

دومينيك دو فليبان .. رئيس وزراء فرنسا الأسبق ...

يصرح ...ان على فرنسا ان تعتذر للجزائر على فترة الإستعمار .




دوفليبان يسعى لخلافة ماكرون في الإليزي .
 
دومينيك دو فليبان .. رئيس وزراء فرنسا الأسبق ...

يصرح ...ان على فرنسا ان تعتذر للجزائر على فترة الإستعمار .




دوفليبان يسعى لخلافة ماكرون في الإليزي .


نفاق سياسي لا غير…
صرح في الجزائر

يعود إلى فرنسا يلتقي بالحركيين

هذا هو تسلسلهم الدائم
 
نفاق سياسي لا غير…
صرح في الجزائر

يعود إلى فرنسا يلتقي بالحركيين

هذا هو تسلسلهم الدائم

هو في الجزائر اصلا بحثا عن دعم من نوع ما ... يريد العودة الى الإليزيه

كل رؤساء فرنسا السابقون فعلوا نفس الامر ....
نعم هو نفاق سياسي ... و لكن لا يعني سذاجة جزائرية .
 
هو في الجزائر اصلا بحثا عن دعم من نوع ما ... يريد العودة الى الإليزيه

كل رؤساء فرنسا السابقون فعلوا نفس الامر ....
نعم هو نفاق سياسي ... و لكن لا يعني سذاجة جزائرية .
لا ضرر في ان يأتي احدهم لطلب دعم ..ولكن انا اريد مصلحة تتوافق مع ذلك الدعم..لا اريد ان اخرج خالي الوفاض...
 
هو في الجزائر اصلا بحثا عن دعم من نوع ما ... يريد العودة الى الإليزيه

كل رؤساء فرنسا السابقون فعلوا نفس الامر ....
نعم هو نفاق سياسي ... و لكن لا يعني سذاجة جزائرية .

لم أقل أنه عندما يأتي كل مرشح فرنسي الى الجزائر و يقول هذا الكلام، يعني سذاجة جزائرية 💁🏽

أنت من فكر أنني عنيت أنها سذاجة جزائرية
أتا فقط قلت أنه فقط كلام ولم أعني أنها سذاجة جزائرية

و إن أوحى لك كلامي أنني قصدت أنها سذاجة جزائرية

فأني أطمئنك بأني لم أقصد بكلامي سذاجة جزائرية


محبتي
 
دومينيك دو فليبان .. رئيس وزراء فرنسا الأسبق ...

يصرح ...ان على فرنسا ان تعتذر للجزائر على فترة الإستعمار .




دوفليبان يسعى لخلافة ماكرون في الإليزي .

شخصية كاريزماتيه محترمة و مسموعة من الفرانسيس اخر ديغولي في السياسيين
 
لم أقل أنه عندما يأتي كل مرشح فرنسي الى الجزائر و يقول هذا الكلام، يعني سذاجة جزائرية 💁🏽

أنت من فكر أنني عنيت أنها سذاجة جزائرية
أتا فقط قلت أنه فقط كلام ولم أعني أنها سذاجة جزائرية

و إن أوحى لك كلامي أنني قصدت أنها سذاجة جزائرية

فأني أطمئنك بأني لم أقصد بكلامي سذاجة جزائرية


محبتي

لا لم أفكر انك تعنيها... لا تبحث عن دور البطولة لو سمحت.

كتبتلك فلسفة سياسية.... دورية بين الجزائر و فرنسا!
 
المقدمة:
في 13 فبراير 1960، قامت فرنسا بإجراء أول تفجير نووي لها في صحراء رقان بالجزائر، في خطوة أثارت استياءً واسعًا لما خلفته من آثار مدمرة على البشر
رقان_1.jpg

العرض:
أُطلق على هذه التجربة اسم "اليربوع الأزرق"، وكانت بقوة تتراوح بين 60و70 كيلوطن، أي ما يعادل خمسة أضعاف قنبلة هيروشيما. لم يكن هذا التفجير مجرد اختبار عسكري، بل كارثة إنسانية، حيث تم تنفيذ التجربة في منطقة مأهولة بالسكان، ما تسبب في تعرض الجزائريين لإشعاعات نووية خطيرة أدت إلى أمراض وتشوهات وراثية مستمرة حتى اليوم. لم تكتفِ فرنسا بهذا التفجير، بل واصلت إجراء 17 تجربة نووية أخرى بين 1960 و1966، تاركة وراءها تلوثًا إشعاعيًا طويل الأمد. ورغم مرور عقود، لا تزال الجزائر تطالب باريس بالاعتراف بالجرائم وتعويض الضحايا.
مصورون_فرنسيون.jpg

الخاتمة:
ما حدث في صحراء الجزائر لم يكن مجرد تجربة نووية، بل مأساة إنسانية تعكس الوجه المظلم للاستعمار. ورغم مرور الزمن، يبقى هذا الملف مفتوحًا وسط مطالب مستمرة بالعدالة وكشف الحقيقة الكاملة.
 
كيف استمرت فرنسا في إجراء التجارب النووية في الجزائر بعد استقلالها عام 1962؟
يعني انه لم تكن مستقلة تماما

من بنود اتفاقية اتفاقية ايفيان الجائرة من اجل الاستقلال.. فقد تم تخصيص منطقة للتجارب النووية..وطبعا الفرق بين التجارب قبل وبعد الاستقلال..هو ان قبل الاستقلال كانو يحظرون جزائريين مسجونين ويضعونهم فئران تجارب...بعد الاستقلال حتى لو تم مواصلة التجارب دون وجود اشخاص كفئران تجارب..الا ان القوة الهائلة لتلك القنابل امتدت اشعاعاتها حتى دول الساحل..مما سبب دمار للطبيعة وحتى السكان المجاورة لتلك المناطق بسبب تنقل الاشعاعات جوا...
 
موضوع مفصل و بصور يوثق مراحل التجارب النووية الفرنسية في الجزائر

أكد رئيس الهيئة الوطنية الجزائرية لترقية الصحة وتطوير البحث (فورام)، مصطفى خياطي، أن الآثار المدمرة التي خلفتها التجارب النووية الفرنسية في الصحراء الجزائرية ستبقى لآلاف السنين.
ونقلت صحيفة "الشروق" عن خياطي قوله، إن سكان منطقة "رقان" الواقعة بالجنوب الغربي الجزائري استيقظوا يوم 13 فبراير/ شباط 1960 على دوي انفجار هائل بلغت طاقة تفجيره 60 كيلو طن وهو ما يعادل 70 قنبلة كقنبلة "هيروشيما"، بحسب المحاضر الذي أضاف أن فرنسا جعلت من المنطقة حقلا للتجارب النووية.

وقال، إن فرنسا قامت بـ17 تجربة نووية منذ سنة 1960 إلى سنة 1966 تسببت بمقتل 42 ألف جزائري وإصابة آلاف آخرين بإشعاعات نووية، علاوة على الأضرار الكبيرة التي مست البيئة والسكان والحياة ككل.

ويذكر أنه في صبيحة يوم 13 فبراير/ شباط عام 1960، أجرت فرنسا تجارب نووية في صحراء الجزائر، حيث فجّرت القنبلة الأولى تحت اسم "اليربوع الأزرق"، بطاقة تفجيرية ضخمة بمنطقة حموديا، بحسب صحف جزائرية.
وكان سكان منطقة رقان الواقعة بالجنوب الغربي الجزائري، في صباح ذلك اليوم، قد استيقظوا على وقع انفجار ضخم ومروع جعل من سكان الجزائر حقلاً للتجارب النووية، وقام بتحويل أكثر من 42 ألف مواطن من منطقة رقان، ومجاهدين حكم عليهم بالإعدام، إلى حقل تجارب للخبراء الإسرائيليين ولجنرالات فرنسا.
مشاهدة المرفق 456318
وكان جنرال فرنسي عرفته صحف جزائرية باسم "لافو" قد صرح أن اختيار منطقة رقان لإجراء تجربة القنبلة الذرية، وقع في يونيو/ حزيران 1957 حيث بدأ التجهيز لها منذ سنة 1958 وفي أقل من ثلاث سنوات وجدت مدينة حقيقية في رقان يقطنها 6500 فرنسي و3500 صحراوي كلهم كانوا يعملون لإنجاح إجراء التجربة النووية في الوقت المحدد! وقد بلغت تكاليف أول قنبلة ذرية فرنسية مليار و260 مليون فرنك فرنسي، حصلت عليها فرنسا من الأموال الإسرائيلية بعد الاتفاقية المبرمة بين فرنسا وإسرائيل في المجال النووي.


مشاهدة المرفق 456319


ومازالت فرنسا تمارس التعتيم والتكتم على كامل تجاربها الـ17 السطحية منها في الحموديا، والباطنية بأينكر بتمنراست، وتحاول الهروب إلى الأمام دون أدنى اعتذار أو القيام بخطوة اتجاه الاعتراف بالجرائم وتعويض الضحايا الذين أسسوا جمعية محلية تسمى جمعية الـ 13 فبراير 1960 حاولوا من خلالها، طيلة السنوات الماضية، لفت انتباه الرأي العام الوطني إلى معاناتهم وتطلعوا إلى أن تصبح جمعيتهم وطنية تأخذ على عاتقها الدفاع عنهم وكشف جرائم فرنسا النووية في الجنوب الجزائري التي اقترفتها بحضور ودعم إسرائيلي ومباركة أطلسية.

:http://arabic.sputniknews.com/arab_world/20160901/1020044054.html
غير التجارب النووية
هناك ايضا تجارب كيماوية
وربما اول استعمال للغازات كسلاح حرب كان في الجزائر سنة 1847
 
عودة
أعلى