"الوهابية" كفكر ينقي العقيدة من كل ما طرأ عليها من بدع و يجعلها حياة للمسلم من استيقاظه حتى نومه هي ما يخيف الطغاة من عرب و عجم و لذا وصموا كل من خالفهم بالوهابي و موضة العصر "وهابي سلفي بترودولاري صحراوي الخ الخ"
هذه الوقائع التي دونها الشيخ المصري الأزهري ؛ جعلت المناوئين للدعوة يطلقون على الجبرتي الشيخ الوهابي!! ، وهكذا هو ديدنهم مع خصومهم.
من يلقي على الأخرين بالتبعية ، عليه أن يقرأ ويفتح عقله ؛ قبل أن يتهم الآخرين بالتبعية