#عمليات_درع_الفرات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أفادت مصادر ميدانية للجان التنسيق
وأضافت أن عناصر التنظيم انسحبوا من الأجزاء الشمالية والشمالية الشرقية من المدينة، مشيرا إلى أنهم انسحبوا دون آلياتهم ومعداتهم العسكرية، فيما سلم آخرون أنفسهم.
وقال مراسل لجان التنسيق المحلية في المنطقة، إن عددا من مقاتلي التنظيم انسحبوا من مدينة جرابلس والقرى القريبة منها إلى ريف منبج الشمالي ومدينة الباب.
بعد ذلك يأتي السذج من أتباع داعش ويحدثك عن فتح روما :confused:
 
خروجهم اذا حصل فهو يعني الاتي انهم اتفقوا على قواعدهم والنفط مع المملكة وتركيا ويعني أيضا انهم متوقعين ان الرئيس القادم وهي هيلاري والله اعلم والأيام بأذن الله بيننا ستجعلهم يعانون مع المستشار كيسينجر وهذا يعني فرص اكبر للمملكة وتركيا في ادخال أسلحة نوعية ولكن ضمانات حول ماذا


خروج من مناطق و ليس الخروج من سوريا

يوجد فرق ...


إعادة تموضع
 




فيلق الشام - معركة درع الفرات الصور الأولية داخل مدينة جرابلس بريف حلب الشرقي بعد تحريرها بالكامل من عصابات داعش

Cqony4oXYAA4WAb.jpg


Cqon1MMW8AAalvB.jpg


Cqon1MMWAAAVL7i.jpg


Cqon1MLW8AEiVyd.jpg
 
أفادت مصادر ميدانية للجان التنسيق
وأضافت أن عناصر التنظيم انسحبوا من الأجزاء الشمالية والشمالية الشرقية من المدينة، مشيرا إلى أنهم انسحبوا دون آلياتهم ومعداتهم العسكرية، فيما سلم آخرون أنفسهم.
وقال مراسل لجان التنسيق المحلية في المنطقة، إن عددا من مقاتلي التنظيم انسحبوا من مدينة جرابلس والقرى القريبة منها إلى ريف منبج الشمالي ومدينة الباب.

هذا ما احاول فهمه .. التنظيم لا ينسحب من منطقة

او مدينة

الا ويفخخ مبانيها ويترك خلايا نائمة وسيارات مفخخة

على اطرافها ليعود ويقوم بعمليات انتقامية .

انا متتبع لهاذا الاسلوب من 2014 .. مثل مدن تكريت

الفلوجة .. الرمادي ... البوريشة والبوشحل ..

قرى القيارة بالعراق .. سمراء .. صلاح الدين .

هل هي بداية الانهيار ؟ ام حالة عصيان وتشتت

الصفوف داخل التنظيم ؟

على كل بالتوفيق للثوار دائما وابدا في دحر

الارهاب الكردي ~ النظامي ~ الداعشي .
 
السرعة تعتمد على قلب أردوغان. . والقوات الخاصة لتركيا. .

والله يستر ..

عندك خضوع امريكي لطلاباتك
واستحياء روسي
ودعم فرنسي والماني
ودعم خليجي وبعض الدول العربيه

لن يفوت الفرصه اوردغان صدقني
 
ترك بلس
بحث وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، في اتصال هاتفي مع نظيره السعودي عادل الجبير، آخر التطورات في المنطقة
وذكرت مصادر دبلوماسية تركية، أن جاويش أوغلو أجرى اتصالا هاتفيا بالجبير، أمس الثلاثاء، بحثا فيها العلاقات الثنائية، والتطورات الإقليمية، دون ذكر مزيد من التفاصيل
 
داعش اصبحت مطية بعدما تخلى الاتراك عنهم
كان الاتراك متعاونين مع داعش الى ابعد الحدود مقابل ان يقضي الدواعش على الاكراد
لكن داعش فشلت في مهمتها وبذلك انتهى الاتفاق التركي الداعشي
ولم تعد داعش تحصل على السلاح ولم تعد تحصل على مقاتلين جدد قادمين عبر تركيا ولم داعش لها الحريه في التنقل داخس البلدات التركيه الحدودية ولم تعد تبيع النفط كالسابق
وبالتالي فقدت داعش الكثير من قوتها وصدقني سيحصل الانهيار التام لداعش خلال اشهر فقط

القضية اكبر بكثير من مجرد تركيا وانما تركيا جزء فقط .

داعش في كثير من المرات وبعيدا عن تركيا القي لها السلاح من الجو بمضلات ذكية ...... داعش في كثير من الاحيان كان لها غرف عمليات متطورة ومتحركة لا تملكها جيوش في المنطقة ....... يعني باختصار الدعم والتسيير ياتي من دول عضمى اما الطريقة والسبيل الى ذلك فقد يكون عن طريق تركيا او عن طريق دول اخرى والادوات كثيرة جدا ......حتى مصادر التمويل متعددة من اماكن عديدة في العالم بمباركة جهات تابعة لدول عضمى.

القضية ان طريقة تعامل داعش والحرب النفسية التي تخلفها لم تعد ذات فائدة والان يجري الانتقال الى طريقة جديدة وصدقني ان كانت الحاجة لارجاع الطريقة القديمة فستجد داعش تبعت من تحت الرماد مجددا وتسيطر على مدن بكل سهول لتحقيق اهداف بعينها ثم تنسحب منها كان شيئا لم يكن .
 
الطاقة لا تفنى ولا تستحدث من العدم ..

لا تفنى ولا تستحدث من العدم حسب قدرة الانسان. الله قادر على ان يفنيها ويخلقها من العدم.

ملاحظة بسيطة :)
 
من قوه سرعه الانسحاب

يبدو ان امير المدينه عنده فيراري

يا اخي برنس قوردغان الأخواني بستين الف دهية الرجل دعم الجيش السوري الحر وظرب الإرهاب الكردي فيما يخص سرعة التحرير اقلا شيء انسحاب سريع تحت وطأة الضربات المفاجئة والزحف الثقيل لا يمكن ان تقول هذا الكلام وانت لا تستطيع ان تجزم به وهذا الامر حصل أيضا بين النظام وداعش وأيضا بين الاكراد وداعش لكن هذه المرة كل شيء واضح انه لا اتفاقية هي حصلت بسبب معركة مفاجئة
 

القصف المدفعي التركي على مواقع تنظيم داعش و الYPG في شمالي سوريا .​
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى