#عمليات_درع_الفرات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الأتراك ومرتزقة درع الفرات الذين كانوا السبب الرئيس في سقوط حلب واحتلالها من الأسد

يتم تصويرهم اليوم على أنهم أبطال !!!!!!
 
عندما تذكر معركة الباب .. يجب ذكرها بكل تفاصيلها وليس فقط درع الفرات وتركيا

يجب ذكر الدعم الجوي الروسي .. والدعم من التحالف الدولي .. وايضاً دعم من ميليشيات الأسد
 
عندما تذكر معركة الباب .. يجب ذكرها بكل تفاصيلها وليس فقط درع الفرات وتركيا

يجب ذكر الدعم الجوي الروسي .. والدعم من التحالف الدولي .. وايضاً دعم من ميليشيات الأسد
صحيح كان هناك غطاء جوي روسي + غطاء جوي من التحالف الدولي.
 
يجب على الأتراك دراسة المعركة بكل تفاصيلها و يستفيدوا من أخطائهم.

بالنسبة لي لا أعول على درع الفرات بعد انتهائهم من الباب ومنبج مثل ماهم مخططين
 
الاهم الان هو اباده داعش العدو المشترك وسبب تدخل التحالف الدولي وروسيا وتكوين الاتراك ميليشا خاصه بهم


فهم اساس الشر في سوريا
 
طائرات روسية تركية نصيرية أمريكية تهاجم مدينة الباب من الجو و”فصائل الدولار” مع الجيشن العلماني والنصيري من البر
C4Xs5c1WAAAg1D_.jpg


 
فيديو لعملية استشهادية ضربت تجمعاً للجيش العلماني التركي و”فصائل الدولار” شرق مدينة الباب
 
فيديو لتدمير آلية لـ”فصائل الدولار” ومقتل من فيها بصاروخ موجه شرق مدينة الباب
 
صور لجانب من المعارك الدائرة غرب وشرق مدينة #الباب بين القوات الإسلامية وتحالف الروس والنصيريين والأتراك والأمريكان والمعارضة المفحوصة ومقتل مسئول نصيري


C4d9Mw9VYAApPTh.jpg

C4d9OD8UYAANJhD.jpg

C4d9PuWUoAEyMwq.jpg

C4eZarCUEAANdGU.jpg

C4eZdVpUkAAtxFj.jpg

C4eZexLUYAENask.jpg

C4eZh9LUcAAqBe6.jpg

الاعلان عن مقتل (عبد القادر الجبيلي) قائد ميليشيا الحرس القومي العربي التابع لنظام الاسد في المعارك مع الدولة الإسلامية جنوب مدينة الباب

C4dzehMWYAAtL_K.jpg
 
وكالة اعماق:عاجل | مقاتلو الدولة يحبطون هجوما للجيش التركي والفصائل على بلدة قباسين شمال مدينة الباب ويقتلون 5 عناصر من الفصائل ويستولون على سيارة
فبراير 12, 2017 11:06 م
 
وكالة اعماق:
عاجل | عملية استشهادية تضرب تجمعا لقوات النظام السوري في قرية مشرفة أبو جبار جنوب مدينة الباب
 
هجوم استشهادي يودي بحياة 17 عنصرا من مسلحي الفصائل قرب الحدود السورية التركية في ريف حلب
فبراير 15, 2017 3:57 م

Rc15022017.jpg


حلب – وكالة أعماق: ضربت عملية استشهادية بسيارة مفخخة مساء أمس الثلاثاء تجمعا للفصائل السورية المسلحة في قرية الشيخ يعقوب شرق بلدة الراعي على الحدود السورية التركية في ريف حلب الشمالي.

وقال مصدر أمني لوكالة أعماق أن 17 عنصرا على الأقل من الفصائل لقوا حتفهم جراء الانفجار بينهم قيادي، فيما أصيب آخرون، كما دُمرت سيارة رباعية الدفع مزودة برشاش ثقيل.

يشار إلى أن معركة مدينة الباب دخلت شهرها الرابع، ومازالت المعارك تقتصر على الجهة الغربية من المدينة، فيما فشلت عدة محاولات لاقتحام من الجهة الشمالية.

وتشهد المدينة قصفا عنيفا متواصلا من قبل الطائرات التركية والأمريكية، إضافة إلى القصف المدفعي التركي، مما أدى إلى تدمير أجزاء واسعة من المدينة.
 
الدولة الإسلامية تواصل تدمير آليات جيش أردوغان العلماني شرق وغرب مدينة #الباب “صور”


C4uwKHaW8AEtBlq.jpg


1.jpg


2.jpg


3.jpg


4.jpg
 
عاجل | تدمير المشفى الوحيد المتبقي في مدينة الباب إثر استهدافه بغارات تركية
 
أردوغان: عملية "درع الفرات" ستتجه إلى منبج ثم الرقة
20170219_2_21943512_19065074_Web.jpg


تركيا بوست

أكّد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأحد، أن عملية “درع الفرات” في شمالي سوريا ستُستكمل في المرحلة القادمة متجهة نحو مدينة منبج، ومنها إلى محافظة الرقة.

جاء ذلك في كلمة ألقاها أردوغان خلال مراسم افتتاح مشاريع خدماتية في ولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا، في معرض تقييمه لمستجدات عملية “درع الفرات” التي أوشكت على تحرير مدينة الباب بريف حلب من تنظيم “داعش”.

وقال أردوغان “بعد هذه المرحلة سنتجه نحو منبج، وفي حال توصلنا إلى اتفاق مع الولايات المتحدة وقوات التحالف الدولي والسعودية وقطر سننتقل إلى تطهير الرقة من قطيع القتلة المسمى داعش”.

http://www.turkey-post.net/p-189115/
 
جاويش أوغلو: نستطيع تطهير بقية مناطق سوريا وعلى رأسها الرقة من "داعش"
20170217_2_21919045_19013481_Web.jpg


تركيا بوست

أكد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، الجمعة، أنه بإمكان بلاده تطهير بقية المناطق السورية وعلى رأسها الرقة (شمال) من تنظيم “داعش”، عبر دعم المجموعات المعتدلة.

جاء ذلك في تصريحات صحفية عقب انتهاء اجتماع وزراء خارجية دول مجموعة العشرين في مدينة بون الألمانية.

وأضاف جاويش أوغلو أن الاجتماع تناول المواضيع السياسية، وعُقدت خلاله جلسات عدة حول إفريقيا، بالإضافة إلى منع وقوع الاشتباكات.
 
القصف التركي يقتل 385 من أهالي الباب.. ومعارك في المحور الجنوبي الغربي للمدينة
فبراير 21, 2017 12:42 ص

bpb21022017.jpg


حلب – وكالة أعماق: يستمر سقوط الضحايا من أهالي مدينة الباب جراء القصف التركي في ظل تواصل المواجهات الشرسة على الجهات الأربع المحيطة بالمدينة، بعد مضي 100 يوم على بدء الحملة التركية للسيطرة عليها بمشاركة روسية وأمريكية.

مصادر طبية قالت لأعماق أن تقديرات الخسائر في صفوف الأهالي تشير إلى سقوط أكثر من 385 قتيلا و 376 جريحا نسبة كبيرة منهم من الأطفال والنساء.

فيما أفاد مصدر محلي بأن نحو 60 شخصا قُتلو بقصف تركي الأسبوع الماضي وما يزالون تحت الركام حتى الآن، ولفت إلى وجود صعوبة بالغة في إنقاذ الناجين بسبب كثافة القصف الذي سبب دمارا هائلا لحق بالمنازل والمساجد، إضافة إلى تدمير المشفى الميداني الوحيد في المدينة إثر قصف جوي تركي في 16 من الشهر الجاري.

من الناحية الميدانية، يسيطر مقاتلو الدولة الإسلامية على بلدات قباسين وبزاعة وتادف ومعظم مدينة الباب، وشهد المحور الجنوبي الغربي اليوم معارك كر وفر بعد تقدم للقوات التركية والفصائل، حيث فشل هجومها الأول على دوار زمزم إثر عملية التفاف لثلاثة من مقاتلي الدولة، وتمكنت من التقدم في المرة الثانية ووصلت إلى دوار بلا حدود، بالتزامن مع قصف عنيف وصل لـ 35 غارة جوية و350 قذيفة على مناطق المدينة، بينما نفذ مقاتلو الإسلامية هجوما معاكسا استطاعوا من خلاله دفع القوات المهاجمة إلى القرب من دوار زمزم.
 
ماهي الأسباب التي كانت تقف وراء تخفيف تركيا وتيرة تحركها قبل دخولها مدينة الباب السورية...

أوردت مصادر مطلعة ومتابعة للتحركات #التركية العسكرية صوب #مدينة_الباب في إطار عملية #درع_الفرات، بأن #القوات_التركية انتقلت في تحركها داخل مدينة الباب #السورية من تكتيك التقدم إلى تكتيك المرابطة على النقاط التي استطاعت تحريرها من عناصر "داعش".

ووفقاً للمصادر، فإن #تركيا، اليوم، على ما يبدو اتخذت قرار تجميد التحركات العسكرية في الباب لفترة من الزمن، ليصبح التساؤل المطروح: ما هي الأسباب المتوقعة وراء تجميد تركيا لتحركها نحو الباب السورية؟

قد تتعدد الأسباب العسكرية والسياسية لمثل هذا الأمر، ولكن على ربما الأسباب التالية هي التي دفعت الحكومة التركية لتخفيف الوتيرة:

ـ إخفاق عسكري: أطلقت تركيا على معركة الباب اسم "المرحلة الثالثة لعملية درع الفرات"، وبينما استطاعت تركيا تحرير جرابلس، وبلدة الراعي، بل وحتى دابق ذات الرمزية الهامة بالنسبة "لداعش"، إلا أنها تواجه صعوبات في مواصلة التقدم صوب الباب، ولعل التكتيك الذي اتبعه "#داعش" في سحب مقاتليه نحو الباب، وبالتالي تشكيل حصن مضاد للتحرك التركي، بالإضافة إلى تحول الحرب من حرب مناطق مكشوفة إلى حرب شوارع، عاملان أديا إلى إحداث حالة من الإرباك لدى القوات التركية التي أخفقت في حسم #معركة_الباب لصالحها، بالرغم من تزويدها بعدد هائل من #القوات_الخاصة، وقد ظهر ذلك للسطح غداة الهجوم التركي الحادة ضد قوات التحالف. وقد يدفع هذا الإخفاق تركيا لإرجاء عملية التقدم العسكري حتى يتم إنشاء تحالف متين مع قوات التحالف الفاعلة في سوريا.

ـ تجنب سقوط شرعية تدخلها: تحركت تركيا نحو سوريا بذريعة محاربة الإرهاب وإنقاذ المواطنين السوريين من جرائمه وفقاً لمبدأ "مسؤولية الحماية" الدولي، ولكن على صعيد آخر، بدأ النظام بتحرك عسكري متسارع نحو الباب قادماً من ريف حلب الشرقي، وبعض الأنباء تشير إلى أنه لم يتبق سوى بضع الكيلو مترات بين قوات النظام وقوات المعارضة المشاركة في علمية "درع الفرات" بدعم تركي، وفي حين بات هناك صدام عسكري مباشر بين القوتين، قد تفقد تركيا مسوغها القانوني، وتتحول إلى دولة "محتلة" لدولة يسعى نظامها محاربة #الإرهاب. وتسوية هذه النقطة لا يتم على صعيد ميداني عسكري، بل يحتاج لتنسيق تركيا ـ روسي يمكن من خلاله الضغط على #إيران التي بدا واضحاً منذ بروز ملامح التوافق التركي ـ #الروسي في التحرك السياسي حيال #المسألة_السورية، أنها تحاول عرقلة هذا التوافق عبر دفع ميليشياتها لخرق عملية "وقف إطلاق النار".

ـ الرغبة في تخفيف الضغط الإعلامي والشعبي الداخلي حتى انتهاء مرحلة الاستفتاء الشعبي: وافق البرلمان التركي ببالغ 339 صوت على تحويل التعديلات الدستورية للاستفتاء الشعبي، ومن المرتقب إجراء عملية الاستفتاء في الأول من أبريل، ولتجنب الضغط الإعلامي والشعبي الذي قد يؤثر سلباً في آراء المواطن التركي حول قبول التعديلات الدستورية، في حال ازدادت الخسائر العسكرية والبشرية للقوات التركية، لا سيما في ظل العواطف القومية المستعرة لدى ثلة كبيرة من المواطنين الأتراك الذين يتهمون بلادهم في "الدفاع عن سوريا على حساب صالح المواطن التركي، ودون مشاركة المواطن السوري". والجدير بالذكر في ذلك الإطار، تأجيل تركيا اهتمامها بمفاوضات جنيف الخاصة بالقضية #القبرصية التي تعتبر مصيرية وقومية هامة بالنسبة للمواطنين الأتراك، حرصاً منها على تجنب أي نقطة قد تؤثر سلباً في الشعور القومي للمواطن.

ـ انتظار وضوح سياسة إدارة ترامب إزاء المسألة السورية: تُعطي التصريحات الصادرة عن الإدارة الأمريكية الجديدة بريق أمل حول إمكانية تحقيق تحالف عسكري حقيقي وقوي ضد "داعش"، حيث بيّن عدد من المسؤولين، وعلى رأسهم الرئيس الجديد "#دونالد_ترامب"، ومستشار الأمن القومي "مايكل فلين"، أنهم عازمين على التعاون مع تركيا لمحاربة الإرهاب، وهذا ما قد يجعل القيادة التركية تخفف وتيرة تحركها هناك.

ـ "درع فرات" جديدة في العراق: أفصح عن إمكانية قيام تركيا بعملية "درع فرات" جديدة في العراق، الصحفي التركي المقرب من السلطات "عبد القادر سلفي"، وبالرغم من عدم وجود تأكيدات حكومية لتلك التصريحات، إلا أن الحكومة التركية قد تكون بالفعل تسعى لترتيب جدول أعمالها وفقاً لذلك، وعلى صعيد آخر، ما يجعل هذا الاحتمال ضئيلاً هو افتقار تركيا للمسوغات القانونية التي اتبعتها أثناء عمليتها العسكرية، وإن كانت تريد أن تنفذ هذه العملية الركون إلى ذريعتي "حماية الأمن القومي من المنظمات الإرهابية التي تعجز حكومات الدول الأخرى القضاء عليها"، و"مسؤولية حماية المدنيين"، فإن وجود الحكومة العراقية بسيادة ملموسة مقارنة بسيادة #نظام_الأسد، وبمساندة إقليمية ودولية أوسع، قد يُغرق تركيا في مسائلات دولية تدعي بأن العملية هجوم سافر على سيادة دولة أخرى مستقلة وقائمة على أصولها.

بالمحصلة، فإن تركيا أطلقت عملية "درع الفرات" من أجل إقامة #المنطقة_الآمنة التي تصل حتى منبج، وطرد الخطر الإرهابي المتمثل "بداعش" و #قوات_الحماية_الكردية، ولا شك في أن عملية محاربة "داعش" المتبعة لأسلوب حرب العصابات، ليس بالأمر اليسير.

Screenshot_2017-01-16-17-03-13-1.png
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى