سفير دولة جيبوتي ضياء الدين با مخرمة؛ جيبوتي حليف قوي للمملكة العربية السعوديةمتأكد؟؟
المملكة لها مواقف مشرفة مع جيبوتي https://t.co/K9LBgfCDpI
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
سفير دولة جيبوتي ضياء الدين با مخرمة؛ جيبوتي حليف قوي للمملكة العربية السعوديةمتأكد؟؟
لكن الصين = روسيا. . مصالح مشتركة. ..
المشروعين الاستراتيجيين الايراني والتركي وايضا الاسرائيلي مشاريع توسعية في العالم العربي أي على اراضينا .هذا ليس مشروع..هذا هدف له وقت وينتهي
اين الخطط الاستراتيجيه ومشروع السياسه السعوديه الذي تعمل من اجله .لن احد ان يقوم معك
وانت لاتملك مشروع واضح المعالم
أنت قلتها، مصالح مشتركة، والمصالح المشتركة ليست لها سياسة موحدة، وإنما تعتمد على المصلحة، وسياستنا مع الروس تعتمد على ذلك أيضا، وروسيا ضدنا في سوريا ليس كرها بنا او بسبب عداوة سابقة، ولاكن بسبب مصلحتها في سوريا وهي قاعدتها العسكرية،
مصلحة الصين بالشرق الأوسط مع الدول الخليجية تتعدى بمراحل مصلحتها مع روسيا بنفس المنطقة، الصين صديق قديم للسعودية وهم يحتاجون للدول الخليجية لإنجاح مشروع الطريق الحرير وكان هذا أهم المواضيع التي تمت مناقشتها عند زيارة الرئيس الصيني للسعودية قبل شهور،
الصين لاعب جديد بالشرق الأوسط، ستحاول اللعب بحذر شديد وكسب أصدقاء وليس أعداء، بهذه المرحلة على الأقل،،
مع احترامي لجميع العرب لايوجد لديهم مشروع سياسي. ايران لديها مشروع تصدير الثوره وتعمل من اجله
طيب ماهو مشروع مصر السعوديه الجزائر المغرب
وغيرها..المعروف ان الشعوب اغلبها غوغاي اذا لم تضع لها مشروع تسعى من اجله انفضت من حولك وتجهة لم يملك مشروع ورؤيا سياسيه واضحه .
طيب عطنا رؤيا له او معالم لهالمشروعين الاستراتيجيين الايراني والتركي وايضا الاسرائيلي مشاريع توسعية في العالم العربي أي على اراضينا .
السعودية ليس لها مشروع استراتيجي توسعي ومشروعها هو الوقوف ضد هذه المشاريع التوسعية
جيبوتي جزيرة فرنسية ..
هو نفوذ ثقافي او نفوذ مالي؟ لانها في الحقيقه لاتعتبر نفوذ بل مصدر ابتزاز لناالنفوذ السعودي في جيبوتي خلال السنتين الماضية زاد بنسبة 200%
http://defense-arab.com/vb/threads/97941/
معالمه مع ايران واضحه لاتحتاج الى توضيح ومع تركيا واضحة في مصر والاماراتطيب عطنا رؤيا له او معالم له
اترك موضوع سوريا واليمن اين مشاريعنا في داخل هذي الدول.التى حتى اغلب شعوب العرب معلق بها
سراحه .حتى السعوديه لم تبنا هذا المشروع مشروع الدفاع عن امن العرب لم اجد دوله تبناه. وكل ماحصل
هو ردة فعل زمنيه اما وجود مشروع اسمحلي فيه اقول الي لان لم يتبناه اي حاكم عربي
النفوذ السعودي في جيبوتي خلال السنتين الماضية زاد بنسبة 200%
http://defense-arab.com/vb/threads/97941/
حلو هم يتنافسون لكن ثنين نعرف مشاريعهممن الامور الهامة التي يجب ان يعيها الجميع .
هناك ثلاث دول تتنافس على قيادة العالم الاسلامي
الدول هي السعودية وايران وتركيا
وافرها حظا السعودية .
لايمكن باي حال من الاحوال ان تقبل احدى هذه الدول ان تكون زعامة العالم الاسلامي
لدولة اخرى حتى وان بدا ذلك ممكنا في وقتنا الحالي
من يغفل هذا الامر فهو لايريد ان يرى الامور على حقيقتها والصدام بين هذه الثلاث
دول قائم كحال السعودية وايران او مؤجل كحال السعودية وتركيا
رابطة العالم الاسلامي من اسسها واين مقرها ؟حلو هم يتنافسون لكن ثنين نعرف مشاريعهم
ايران تصدير الثوره وتركيا تنطلق من ارثها العثماني لكن السعوديه ماهو مشروعها
ياخي جاوبني
يابن جلا انت الي هذي اللحظه تكلم عن احداثمعالمه مع ايران واضحه لاتحتاج الى توضيح ومع تركيا واضحة في مصر والامارات
حيث كان لها دور في افشال المخطط الاخواني في الامارات ودعم سقوط حكم الاخوان في مصر .
طبعا مشروعها دفاعي بحت على الاراضي العربية
سعيًا للسيطرة على "باب المندب" .. دول تبحث عن موطئ قدم في جيبوتي
الدولة ذات الـ 23 ألف كيلومتر مربع فقط، وتحتضن قواعد للولايات المتحدة الأمريكية، وفرنسا، وإيطاليا، واليابان، وتقع على أهم الطرق التي تفضل السفن التجارية العالمية العبور منها.
19.08.2016 Ghanem Hasan Ankara أفريقيا, عناوين اليوم
تتسابق دول حول العالم على إنشاء قواعد عسكرية لها في جيبوتي، نظراً لموقعها الاستراتيجي والجغرافي الواقع على الشاطئ الغربي لمضيق باب المندب، الواصل بين البحر الأحمر وبحر العرب. ( Yara Ahmed Abdelaziz Ramadan - وكالة الأناضول )
أديس أبابا/توفان آك تاش/الأناضول
تتسابق دول حول العالم على إنشاء قواعد عسكرية لها في جيبوتي، نظراً لموقعها الاستراتيجي والجغرافي الواقع على الشاطئ الغربي لمضيق باب المندب، الواصل بين البحر الأحمر وبحر العرب.
وتسعى كل من المملكة العربية السعودية، والصين إلى دخول سباق إنشاء القواعد العسكرية في جيبوتي، الدولة ذات الـ 23 ألف كيلومتر مربع فقط، وتحتضن قواعد للولايات المتحدة الأمريكية، وفرنسا، وإيطاليا، واليابان، وتقع على أهم الطرق التي تفضل السفن التجارية العالمية العبور منها.
وتركز الدول أنظارها على جيبوتي البالغ عدد سكانها بنحو 830 ألف نسمة، والتي تعد باب التجارة على دول شرق إفريقيا بفضل موانئها، بسبب الأهمية الاستراتيجية لموقعها الذي يتيح التدخل في الأحداث بدول المنطقة كما هو الحال في اليمن والصومال.
وتُعد قاعدة "ليمونير" العسكرية الأمريكية التي يتمركز فيها 4 آلاف فرد، الأكبر في جيبوتي، وأنشأتها واشنطن عام 2001، بهدف تعزيز وجودها العسكري في المنطقة، كما أنها تحظى بموقع هام لانطلاق عمليات مكافحة "الإرهاب" التي تنفذها في الصومال (حيث حركة الشباب المجاهدين) واليمن (حيث تنظيم القاعدة).
وعادة ما تُستخدم "ليمونير" الواقعة جنوبي مطار "أمبولي" الدولي بالعاصمة جيبوتي، في عمليات التدريب العسكرية والجوية لقوات البلدان الإفريقية، حيث مددت واشنطن عقد إيجارها في 2014، لعشر سنوات إضافية مقابل مبلغ 63 مليون دولار سنويا.
أما القاعدة الفرنسية والملاصقة لمطار جيبوتي، فتعتبر ثاني أكبر قوة بعد الأمريكية في هذا البلد، كما تُعد أقدم القواعد العسكرية الفرنسية في القارة السمراء، إذ يرجع عمرها إلى نحو 100 عام، ويتمركز فيها 900 عسكري، مقابل عقد إيجار بـ34 مليون دولار سنويا.
ولليابان أيضاً قاعدة أجنبية هي الوحيدة التي تملكها خارج أراضيها، أنشأتها في جيبوتي عام 2011، ويتمركز فيها 600 عسكري، وتدفع مقابل ذلك 30 مليون دولار سنويا.
إيطاليا هي الأخرى، أنشأت قاعدة عسكرية في جيبوتي عام 2013، لها القدرة على استضافة 300 جندياً، وتعد في الوقت ذاته أول مركز لها خارج الحدود، وتحمل ميزة في أنها تُعتبر "مركز العمليات اللوجستية"، بإيجار بلغ 34 مليون دولار سنويا.
ويعمل في قاعدة الدعم اللوجستي الإيطالية 90 جندياً.
بدورها، توصلت الصين نهاية العام الماضي إلى اتفاق مع جيبوتي يقضي ببناء أول قاعدة لها في الخارج، ستدخل الخدمة بحلول 2017، وستنشر بكين فيها قرابة 10 آلاف عسكري، وستدفع أكثر من عشرين مليون دولار سنويا مقابل استئجارها، على أن يستمر العقد بين الجانبين لمدة عشر سنوات.
كما تعتزم المملكة العربية السعودية إنشاء قاعدة عسكرية لها في هذا البلد، ويأتي الصراع الدائر في اليمن على رأس الأسباب التي توجت اهتمام المملكة بجيبوتي.
وكان سفير جيبوتي في الرياض، ضياء الدين بامخرمة، أعلن في مارس/آذار الماضي، أن بلاده تترقب توقيع اتفاق بينها وبين السعودية لإنشاء قاعدة عسكرية، في إطارالتعاون العسكري بين الجانبين.
ومنذ 26 مارس/آذار العام الماضي، يشن التحالف العربي بقيادة السعودية، عمليات عسكرية في اليمن ضد الحوثيين، وذلك استجابة لطلب الرئيس عبد ربه منصور هادي، بالتدخل عسكرياً لـ"حماية اليمن وشعبه من عدوان الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح".
ويشكل تأجير القواعد العسكرية واحدًا من أهم مصادر الإيرادت لجيبوتي، حيث تحصل سنويا على قرابة 160 مليون دولار سنويا لقاء ذلك.