السعودية والصين تتسابقون لبناء قواعد عسكرية في جيبوتي
- بادئ الموضوع momaiz1
- تاريخ البدء
- إنضم
- 18 أبريل 2015
- المشاركات
- 13,346
- التفاعل
السعودية والصين تتسابقان لإقامة قواعد عسكرية في جيبوتي.. لماذا؟
19 آب 2016 الساعة 17:14
تتسابق دول حول العالم على إنشاء قواعد عسكرية لها في جيبوتي، نظراً لموقعها الاستراتيجي والجغرافي الواقع على الشاطئ الغربي لمضيق باب المندب، الواصل بين البحر الأحمر وبحر العرب.
وتسعى كل من المملكة العربية السعودية، والصين إلى دخول سباق إنشاء القواعد العسكرية في جيبوتي، الدولة ذات الـ23 ألف كيلومتر مربع فقط، وتحتضن قواعد للولايات المتحدة الأميركية، وفرنسا، وإيطاليا، واليابان، وتقع على أهم الطرق التي تفضل السفن التجارية العالمية العبور منها.
وتركز الدول أنظارها على جيبوتي البالغ عدد سكانها بنحو 830 ألف نسمة، والتي تعد باب التجارة على دول شرق إفريقيا بفضل موانئها، بسبب الأهمية الاستراتيجية لموقعها الذي يتيح التدخل في الأحداث بدول المنطقة كما هو الحال في اليمن والصومال.
وتُعد قاعدة "ليمونير" العسكرية الأميركية التي يتمركز فيها 4 آلاف فرد، الأكبر في جيبوتي، وأنشأتها واشنطن عام 2001، بهدف تعزيز وجودها العسكري في المنطقة، كما أنها تحظى بموقع هام لانطلاق عمليات مكافحة "الإرهاب" التي تنفذها في الصومال (حيث حركة الشباب المجاهدين) واليمن (حيث تنظيم القاعدة).
وعادة ما تُستخدم "ليمونير" الواقعة جنوبي مطار "أمبولي" الدولي بالعاصمة جيبوتي، في عمليات التدريب العسكرية والجوية لقوات البلدان الإفريقية، حيث مددت واشنطن عقد إيجارها في 2014، لعشر سنوات إضافية مقابل مبلغ 63 مليون دولار سنوياً.
أما القاعدة الفرنسية والملاصقة لمطار جيبوتي، فتعتبر ثاني أكبر قوة بعد الأميركية في هذا البلد، كما تُعد أقدم القواعد العسكرية الفرنسية في القارة السمراء، إذ يرجع عمرها إلى نحو 100 عام، ويتمركز فيها 900 عسكري، مقابل عقد إيجار بـ34 مليون دولار سنوياً.
ولليابان أيضاً قاعدة أجنبية هي الوحيدة التي تملكها خارج أراضيها، أنشأتها في جيبوتي عام 2011، ويتمركز فيها 600 عسكري، وتدفع مقابل ذلك 30 مليون دولار سنوياً.
إيطاليا هي الأخرى، أنشأت قاعدة عسكرية في جيبوتي عام 2013، لها القدرة على استضافة 300 جندي، وتعد في الوقت ذاته أول مركز لها خارج الحدود، وتحمل ميزة في أنها تُعتبر "مركز العمليات اللوجستية"، بإيجار بلغ 34 مليون دولار سنويا.
ويعمل في قاعدة الدعم اللوجستي الإيطالية 90 جندياً.
بدورها، توصلت الصين نهاية العام الماضي إلى اتفاق مع جيبوتي يقضي ببناء أول قاعدة لها في الخارج، ستدخل الخدمة بحلول 2017، وستنشر بكين فيها قرابة 10 آلاف عسكري، وستدفع أكثر من عشرين مليون دولار سنويا مقابل استئجارها، على أن يستمر العقد بين الجانبين لمدة عشر سنوات.
كما تعتزم المملكة العربية السعودية إنشاء قاعدة عسكرية لها في هذا البلد، ويأتي الصراع الدائر في اليمن على رأس الأسباب التي توجت اهتمام المملكة بجيبوتي.
وكان سفير جيبوتي في الرياض، ضياء الدين بامخرمة، أعلن في آذار الماضي، أن بلاده تترقب توقيع اتفاق بينها وبين السعودية لإنشاء قاعدة عسكرية، في إطارالتعاون العسكري بين الجانبين.
ومنذ 26 آذار العام الماضي، يشن التحالف العربي بقيادة السعودية، عمليات عسكرية في اليمن ضد الحوثيين، وذلك استجابة لطلب الرئيس عبد ربه منصور هادي، بالتدخل عسكرياً لـ"حماية اليمن وشعبه من عدوان الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح".
ويشكل تأجير القواعد العسكرية واحداً من أهم مصادر الإيرادت لجيبوتي، حيث تحصل سنويا على قرابة 160 مليون دولار سنوياً لقاء ذلك.
(وكالات)
19 آب 2016 الساعة 17:14
تتسابق دول حول العالم على إنشاء قواعد عسكرية لها في جيبوتي، نظراً لموقعها الاستراتيجي والجغرافي الواقع على الشاطئ الغربي لمضيق باب المندب، الواصل بين البحر الأحمر وبحر العرب.
وتسعى كل من المملكة العربية السعودية، والصين إلى دخول سباق إنشاء القواعد العسكرية في جيبوتي، الدولة ذات الـ23 ألف كيلومتر مربع فقط، وتحتضن قواعد للولايات المتحدة الأميركية، وفرنسا، وإيطاليا، واليابان، وتقع على أهم الطرق التي تفضل السفن التجارية العالمية العبور منها.
وتركز الدول أنظارها على جيبوتي البالغ عدد سكانها بنحو 830 ألف نسمة، والتي تعد باب التجارة على دول شرق إفريقيا بفضل موانئها، بسبب الأهمية الاستراتيجية لموقعها الذي يتيح التدخل في الأحداث بدول المنطقة كما هو الحال في اليمن والصومال.
وتُعد قاعدة "ليمونير" العسكرية الأميركية التي يتمركز فيها 4 آلاف فرد، الأكبر في جيبوتي، وأنشأتها واشنطن عام 2001، بهدف تعزيز وجودها العسكري في المنطقة، كما أنها تحظى بموقع هام لانطلاق عمليات مكافحة "الإرهاب" التي تنفذها في الصومال (حيث حركة الشباب المجاهدين) واليمن (حيث تنظيم القاعدة).
وعادة ما تُستخدم "ليمونير" الواقعة جنوبي مطار "أمبولي" الدولي بالعاصمة جيبوتي، في عمليات التدريب العسكرية والجوية لقوات البلدان الإفريقية، حيث مددت واشنطن عقد إيجارها في 2014، لعشر سنوات إضافية مقابل مبلغ 63 مليون دولار سنوياً.
أما القاعدة الفرنسية والملاصقة لمطار جيبوتي، فتعتبر ثاني أكبر قوة بعد الأميركية في هذا البلد، كما تُعد أقدم القواعد العسكرية الفرنسية في القارة السمراء، إذ يرجع عمرها إلى نحو 100 عام، ويتمركز فيها 900 عسكري، مقابل عقد إيجار بـ34 مليون دولار سنوياً.
ولليابان أيضاً قاعدة أجنبية هي الوحيدة التي تملكها خارج أراضيها، أنشأتها في جيبوتي عام 2011، ويتمركز فيها 600 عسكري، وتدفع مقابل ذلك 30 مليون دولار سنوياً.
إيطاليا هي الأخرى، أنشأت قاعدة عسكرية في جيبوتي عام 2013، لها القدرة على استضافة 300 جندي، وتعد في الوقت ذاته أول مركز لها خارج الحدود، وتحمل ميزة في أنها تُعتبر "مركز العمليات اللوجستية"، بإيجار بلغ 34 مليون دولار سنويا.
ويعمل في قاعدة الدعم اللوجستي الإيطالية 90 جندياً.
بدورها، توصلت الصين نهاية العام الماضي إلى اتفاق مع جيبوتي يقضي ببناء أول قاعدة لها في الخارج، ستدخل الخدمة بحلول 2017، وستنشر بكين فيها قرابة 10 آلاف عسكري، وستدفع أكثر من عشرين مليون دولار سنويا مقابل استئجارها، على أن يستمر العقد بين الجانبين لمدة عشر سنوات.
كما تعتزم المملكة العربية السعودية إنشاء قاعدة عسكرية لها في هذا البلد، ويأتي الصراع الدائر في اليمن على رأس الأسباب التي توجت اهتمام المملكة بجيبوتي.
وكان سفير جيبوتي في الرياض، ضياء الدين بامخرمة، أعلن في آذار الماضي، أن بلاده تترقب توقيع اتفاق بينها وبين السعودية لإنشاء قاعدة عسكرية، في إطارالتعاون العسكري بين الجانبين.
ومنذ 26 آذار العام الماضي، يشن التحالف العربي بقيادة السعودية، عمليات عسكرية في اليمن ضد الحوثيين، وذلك استجابة لطلب الرئيس عبد ربه منصور هادي، بالتدخل عسكرياً لـ"حماية اليمن وشعبه من عدوان الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح".
ويشكل تأجير القواعد العسكرية واحداً من أهم مصادر الإيرادت لجيبوتي، حيث تحصل سنويا على قرابة 160 مليون دولار سنوياً لقاء ذلك.
(وكالات)
- إنضم
- 23 أبريل 2011
- المشاركات
- 12,765
- التفاعل
جيبوتي جزيرة فرنسية ..
- إنضم
- 18 أبريل 2015
- المشاركات
- 13,346
- التفاعل
سعيًا للسيطرة على "باب المندب" .. دول تبحث عن موطئ قدم في جيبوتي
الدولة ذات الـ 23 ألف كيلومتر مربع فقط، وتحتضن قواعد للولايات المتحدة الأمريكية، وفرنسا، وإيطاليا، واليابان، وتقع على أهم الطرق التي تفضل السفن التجارية العالمية العبور منها.
19.08.2016
تتسابق دول حول العالم على إنشاء قواعد عسكرية لها في جيبوتي، نظراً لموقعها الاستراتيجي والجغرافي الواقع على الشاطئ الغربي لمضيق باب المندب، الواصل بين البحر الأحمر وبحر العرب. ( Yara Ahmed Abdelaziz Ramadan - وكالة الأناضول )
أديس أبابا/توفان آك تاش/الأناضول
تتسابق دول حول العالم على إنشاء قواعد عسكرية لها في جيبوتي، نظراً لموقعها الاستراتيجي والجغرافي الواقع على الشاطئ الغربي لمضيق باب المندب، الواصل بين البحر الأحمر وبحر العرب.
وتسعى كل من المملكة العربية السعودية، والصين إلى دخول سباق إنشاء القواعد العسكرية في جيبوتي، الدولة ذات الـ 23 ألف كيلومتر مربع فقط، وتحتضن قواعد للولايات المتحدة الأمريكية، وفرنسا، وإيطاليا، واليابان، وتقع على أهم الطرق التي تفضل السفن التجارية العالمية العبور منها.
وتركز الدول أنظارها على جيبوتي البالغ عدد سكانها بنحو 830 ألف نسمة، والتي تعد باب التجارة على دول شرق إفريقيا بفضل موانئها، بسبب الأهمية الاستراتيجية لموقعها الذي يتيح التدخل في الأحداث بدول المنطقة كما هو الحال في اليمن والصومال.
وتُعد قاعدة "ليمونير" العسكرية الأمريكية التي يتمركز فيها 4 آلاف فرد، الأكبر في جيبوتي، وأنشأتها واشنطن عام 2001، بهدف تعزيز وجودها العسكري في المنطقة، كما أنها تحظى بموقع هام لانطلاق عمليات مكافحة "الإرهاب" التي تنفذها في الصومال (حيث حركة الشباب المجاهدين) واليمن (حيث تنظيم القاعدة).
وعادة ما تُستخدم "ليمونير" الواقعة جنوبي مطار "أمبولي" الدولي بالعاصمة جيبوتي، في عمليات التدريب العسكرية والجوية لقوات البلدان الإفريقية، حيث مددت واشنطن عقد إيجارها في 2014، لعشر سنوات إضافية مقابل مبلغ 63 مليون دولار سنويا.
أما القاعدة الفرنسية والملاصقة لمطار جيبوتي، فتعتبر ثاني أكبر قوة بعد الأمريكية في هذا البلد، كما تُعد أقدم القواعد العسكرية الفرنسية في القارة السمراء، إذ يرجع عمرها إلى نحو 100 عام، ويتمركز فيها 900 عسكري، مقابل عقد إيجار بـ34 مليون دولار سنويا.
ولليابان أيضاً قاعدة أجنبية هي الوحيدة التي تملكها خارج أراضيها، أنشأتها في جيبوتي عام 2011، ويتمركز فيها 600 عسكري، وتدفع مقابل ذلك 30 مليون دولار سنويا.
إيطاليا هي الأخرى، أنشأت قاعدة عسكرية في جيبوتي عام 2013، لها القدرة على استضافة 300 جندياً، وتعد في الوقت ذاته أول مركز لها خارج الحدود، وتحمل ميزة في أنها تُعتبر "مركز العمليات اللوجستية"، بإيجار بلغ 34 مليون دولار سنويا.
ويعمل في قاعدة الدعم اللوجستي الإيطالية 90 جندياً.
بدورها، توصلت الصين نهاية العام الماضي إلى اتفاق مع جيبوتي يقضي ببناء أول قاعدة لها في الخارج، ستدخل الخدمة بحلول 2017، وستنشر بكين فيها قرابة 10 آلاف عسكري، وستدفع أكثر من عشرين مليون دولار سنويا مقابل استئجارها، على أن يستمر العقد بين الجانبين لمدة عشر سنوات.
كما تعتزم المملكة العربية السعودية إنشاء قاعدة عسكرية لها في هذا البلد، ويأتي الصراع الدائر في اليمن على رأس الأسباب التي توجت اهتمام المملكة بجيبوتي.
وكان سفير جيبوتي في الرياض، ضياء الدين بامخرمة، أعلن في مارس/آذار الماضي، أن بلاده تترقب توقيع اتفاق بينها وبين السعودية لإنشاء قاعدة عسكرية، في إطارالتعاون العسكري بين الجانبين.
ومنذ 26 مارس/آذار العام الماضي، يشن التحالف العربي بقيادة السعودية، عمليات عسكرية في اليمن ضد الحوثيين، وذلك استجابة لطلب الرئيس عبد ربه منصور هادي، بالتدخل عسكرياً لـ"حماية اليمن وشعبه من عدوان الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح".
ويشكل تأجير القواعد العسكرية واحدًا من أهم مصادر الإيرادت لجيبوتي، حيث تحصل سنويا على قرابة 160 مليون دولار سنويا لقاء ذلك.
الدولة ذات الـ 23 ألف كيلومتر مربع فقط، وتحتضن قواعد للولايات المتحدة الأمريكية، وفرنسا، وإيطاليا، واليابان، وتقع على أهم الطرق التي تفضل السفن التجارية العالمية العبور منها.
19.08.2016
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
,
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
تتسابق دول حول العالم على إنشاء قواعد عسكرية لها في جيبوتي، نظراً لموقعها الاستراتيجي والجغرافي الواقع على الشاطئ الغربي لمضيق باب المندب، الواصل بين البحر الأحمر وبحر العرب. ( Yara Ahmed Abdelaziz Ramadan - وكالة الأناضول )
أديس أبابا/توفان آك تاش/الأناضول
تتسابق دول حول العالم على إنشاء قواعد عسكرية لها في جيبوتي، نظراً لموقعها الاستراتيجي والجغرافي الواقع على الشاطئ الغربي لمضيق باب المندب، الواصل بين البحر الأحمر وبحر العرب.
وتسعى كل من المملكة العربية السعودية، والصين إلى دخول سباق إنشاء القواعد العسكرية في جيبوتي، الدولة ذات الـ 23 ألف كيلومتر مربع فقط، وتحتضن قواعد للولايات المتحدة الأمريكية، وفرنسا، وإيطاليا، واليابان، وتقع على أهم الطرق التي تفضل السفن التجارية العالمية العبور منها.
وتركز الدول أنظارها على جيبوتي البالغ عدد سكانها بنحو 830 ألف نسمة، والتي تعد باب التجارة على دول شرق إفريقيا بفضل موانئها، بسبب الأهمية الاستراتيجية لموقعها الذي يتيح التدخل في الأحداث بدول المنطقة كما هو الحال في اليمن والصومال.
وتُعد قاعدة "ليمونير" العسكرية الأمريكية التي يتمركز فيها 4 آلاف فرد، الأكبر في جيبوتي، وأنشأتها واشنطن عام 2001، بهدف تعزيز وجودها العسكري في المنطقة، كما أنها تحظى بموقع هام لانطلاق عمليات مكافحة "الإرهاب" التي تنفذها في الصومال (حيث حركة الشباب المجاهدين) واليمن (حيث تنظيم القاعدة).
وعادة ما تُستخدم "ليمونير" الواقعة جنوبي مطار "أمبولي" الدولي بالعاصمة جيبوتي، في عمليات التدريب العسكرية والجوية لقوات البلدان الإفريقية، حيث مددت واشنطن عقد إيجارها في 2014، لعشر سنوات إضافية مقابل مبلغ 63 مليون دولار سنويا.
أما القاعدة الفرنسية والملاصقة لمطار جيبوتي، فتعتبر ثاني أكبر قوة بعد الأمريكية في هذا البلد، كما تُعد أقدم القواعد العسكرية الفرنسية في القارة السمراء، إذ يرجع عمرها إلى نحو 100 عام، ويتمركز فيها 900 عسكري، مقابل عقد إيجار بـ34 مليون دولار سنويا.
ولليابان أيضاً قاعدة أجنبية هي الوحيدة التي تملكها خارج أراضيها، أنشأتها في جيبوتي عام 2011، ويتمركز فيها 600 عسكري، وتدفع مقابل ذلك 30 مليون دولار سنويا.
إيطاليا هي الأخرى، أنشأت قاعدة عسكرية في جيبوتي عام 2013، لها القدرة على استضافة 300 جندياً، وتعد في الوقت ذاته أول مركز لها خارج الحدود، وتحمل ميزة في أنها تُعتبر "مركز العمليات اللوجستية"، بإيجار بلغ 34 مليون دولار سنويا.
ويعمل في قاعدة الدعم اللوجستي الإيطالية 90 جندياً.
بدورها، توصلت الصين نهاية العام الماضي إلى اتفاق مع جيبوتي يقضي ببناء أول قاعدة لها في الخارج، ستدخل الخدمة بحلول 2017، وستنشر بكين فيها قرابة 10 آلاف عسكري، وستدفع أكثر من عشرين مليون دولار سنويا مقابل استئجارها، على أن يستمر العقد بين الجانبين لمدة عشر سنوات.
كما تعتزم المملكة العربية السعودية إنشاء قاعدة عسكرية لها في هذا البلد، ويأتي الصراع الدائر في اليمن على رأس الأسباب التي توجت اهتمام المملكة بجيبوتي.
وكان سفير جيبوتي في الرياض، ضياء الدين بامخرمة، أعلن في مارس/آذار الماضي، أن بلاده تترقب توقيع اتفاق بينها وبين السعودية لإنشاء قاعدة عسكرية، في إطارالتعاون العسكري بين الجانبين.
ومنذ 26 مارس/آذار العام الماضي، يشن التحالف العربي بقيادة السعودية، عمليات عسكرية في اليمن ضد الحوثيين، وذلك استجابة لطلب الرئيس عبد ربه منصور هادي، بالتدخل عسكرياً لـ"حماية اليمن وشعبه من عدوان الحوثيين وقوات الرئيس السابق علي عبدالله صالح".
ويشكل تأجير القواعد العسكرية واحدًا من أهم مصادر الإيرادت لجيبوتي، حيث تحصل سنويا على قرابة 160 مليون دولار سنويا لقاء ذلك.
- إنضم
- 18 أبريل 2015
- المشاركات
- 13,346
- التفاعل
ليست فرنسا الدوله الوحيده المتواجدة هناك وأمريكا لن تسمح بأن تكون كلمة فرنسا هي العليا هناك، وتواجد السعودية شيء مهم جدا واستراتيجي.
- إنضم
- 23 أبريل 2011
- المشاركات
- 12,765
- التفاعل
ليست فرنسا الدوله الوحيده المتواجدة هناك وأمريكا لن تسمح بأن تكون كلمة فرنسا هي العليا هناك، وتواجد السعودية شيء مهم جدا واستراتيجي.
ممكن
- إنضم
- 10 أكتوبر 2015
- المشاركات
- 5,060
- التفاعل
- الدولة
موطئ قدم للصين بالشرق الأوسط أعتقد بأنه يخدم مصالحنا، لعمل توازن بين الحضور الغربي والشرقي وكف يد العنتريه الغربية على دولنا،
لو لم تكن روسيا عدوه لنا وللشعب السوري بسوريا لباركت تواجدها بالمنطقة،
طبعا من الأفضل إخلاء الشرق الأوسط بأكمله من التواجد الغربي والشرقي والإبتعاد عن صراعاتهم، ولاكن عندما يكون هناك تواجد متفوق للغرب بالمنطقة وتصبح لديهم عنتريه على دولنا بسبب تواجدهم المكثف في الشرق الأوسط فهذا لا يفيدنا إطلاقا،
تواجد شرقي وغربي بالمنطقة سيجعل الطرفان يراجعان قراراتهم معنا لكي لا يخسرونا للطرف الآخر، الهند مثال جيد،،
لو لم تكن روسيا عدوه لنا وللشعب السوري بسوريا لباركت تواجدها بالمنطقة،
طبعا من الأفضل إخلاء الشرق الأوسط بأكمله من التواجد الغربي والشرقي والإبتعاد عن صراعاتهم، ولاكن عندما يكون هناك تواجد متفوق للغرب بالمنطقة وتصبح لديهم عنتريه على دولنا بسبب تواجدهم المكثف في الشرق الأوسط فهذا لا يفيدنا إطلاقا،
تواجد شرقي وغربي بالمنطقة سيجعل الطرفان يراجعان قراراتهم معنا لكي لا يخسرونا للطرف الآخر، الهند مثال جيد،،
- إنضم
- 23 أبريل 2011
- المشاركات
- 12,765
- التفاعل
- إنضم
- 10 أكتوبر 2015
- المشاركات
- 5,060
- التفاعل
- الدولة
محمد بن سلمان يبدأ زيارته للصين تاريخ 7 من الشهر المقبل ميلادي وستمتد لعدة أيام،
رجل كل شهر بدوله، دار العالم من تسلمه المنصب لتنفيذ رؤيته التي وعد بها شعبه،
وفقه الله أينما ذهب،،
رجل كل شهر بدوله، دار العالم من تسلمه المنصب لتنفيذ رؤيته التي وعد بها شعبه،
وفقه الله أينما ذهب،،
- إنضم
- 30 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 4,671
- التفاعل
ماهو مشروع السعوديه في المنطقه
هل لديها مشروع استراتيجي واضح المعالم
كإيران وتركيا وغيرها..
لماذا السعوديه الي لان لم تلمح الي مشروعها
علمنا انها كونت تحالف اسلامي.لكنه اقل من الطموح
وحصر في (الارهاب وربط بامريكى)
لماذا السعوديه الي الان لم تعلن عن مشروع استراتيجي
ثوري اما صناعي او اقتصادي او اي شي حتى لوكان مشروعها طرد الغزاة من ارضنا. حتى تعرف من معها ومن ضدها .وتوضح لنا الصوره بدل العبث
الدبلوماسي الحاصل الذي لم يمنع الروس من المراوغه في موضوع اليمن
هل لديها مشروع استراتيجي واضح المعالم
كإيران وتركيا وغيرها..
لماذا السعوديه الي لان لم تلمح الي مشروعها
علمنا انها كونت تحالف اسلامي.لكنه اقل من الطموح
وحصر في (الارهاب وربط بامريكى)
لماذا السعوديه الي الان لم تعلن عن مشروع استراتيجي
ثوري اما صناعي او اقتصادي او اي شي حتى لوكان مشروعها طرد الغزاة من ارضنا. حتى تعرف من معها ومن ضدها .وتوضح لنا الصوره بدل العبث
الدبلوماسي الحاصل الذي لم يمنع الروس من المراوغه في موضوع اليمن
- إنضم
- 23 أبريل 2011
- المشاركات
- 12,765
- التفاعل
التواجد الصيني تجاري و بتشجيع من روسيا سوف يتحول إلى عسكري ..
جيبوتي إرتريا إثيوبيا ..
الصين تملك المصالح الاقتصادية و روسيا بدافع عسكري في المقام الأول. ..
وحلم إيران وصول الغاز من اليمن إلى إثيوبيا
ماذا بعد ؟
ومن يتذكر القاعدة الإيرانية؟؟
جيبوتي إرتريا إثيوبيا ..
الصين تملك المصالح الاقتصادية و روسيا بدافع عسكري في المقام الأول. ..
وحلم إيران وصول الغاز من اليمن إلى إثيوبيا
ماذا بعد ؟
ومن يتذكر القاعدة الإيرانية؟؟
- إنضم
- 18 أبريل 2015
- المشاركات
- 13,346
- التفاعل
أليس التدخل في اليمن وبناء قاعده في جيبوتي يوضع معالم هذه الاستراتيجية للأسف السبب دول المنطقه ومثل شوفتك الاتراك قلبوا الله يعين العربيه السعوديه بس محد يبغى يتحرك واللوم على العربيه السعوديه كم انت عظيم يا وطني تحمل هم أمه
- إنضم
- 18 أبريل 2015
- المشاركات
- 13,346
- التفاعل
إيران انتهت هناك واتفقنا مع جيبوتي.
- إنضم
- 30 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 4,671
- التفاعل
ياليت احد يوضح لنا مشروع السعوديه
الذي تسير عليه السعوديه
الحقيقه لم اسمع عنه شي.كلما هنا
تطبيل من سبق والصحف الاخرى
عن نجاح الدبلوماسيه السعوديه
لكنه نجاح صحف لم نعرف حتى الدبلوماسيه
ماذا نجحت فيه.
الذي تسير عليه السعوديه
الحقيقه لم اسمع عنه شي.كلما هنا
تطبيل من سبق والصحف الاخرى
عن نجاح الدبلوماسيه السعوديه
لكنه نجاح صحف لم نعرف حتى الدبلوماسيه
ماذا نجحت فيه.
- إنضم
- 23 أبريل 2011
- المشاركات
- 12,765
- التفاعل
- إنضم
- 18 أبريل 2015
- المشاركات
- 13,346
- التفاعل
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
- إنضم
- 18 أبريل 2015
- المشاركات
- 13,346
- التفاعل
متأكد من قوة بلدي وجديتها نعم.
- إنضم
- 30 أكتوبر 2010
- المشاركات
- 4,671
- التفاعل
أليس التدخل في اليمن وبناء قاعده في جيبوتي يوضع معالم هذه الاستراتيجية للأسف السبب دول المنطقه ومثل شوفتك الاتراك قلبوا الله يعين العربيه السعوديه بس محد يبغى يتحرك واللوم على العربيه السعوديه كم انت عظيم يا وطني تحمل هم أمه
هذا ليس مشروع..هذا هدف له وقت وينتهي
اين الخطط الاستراتيجيه ومشروع السياسه السعوديه الذي تعمل من اجله .لن يقوم معك احد ويساندك
وانت لاتملك مشروع واضح المعالم
التعديل الأخير:
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,726
- التفاعل
- الدولة
السعودية قديماً كانت تحركاتها ردات فعل فقط
اما الان اذا كان لديها مشروع فهو غير معلن ولا الومها مافيه ثقة الا بالقلة القليلة فقط
المواضيع المشابهة
