إثيوبيا تنشر بطاريات صواريخ في محيط إنشاءات سد النهضة

لعنه الله علي مبارك ونظامه اهمل الجيش فتره طويله
له من الله ما يستحق
لكن الحمد لله الرئيس السيسي الان يعمل علي قدم وساق في تسليح الجيش المصري باحدث الاسلحه
الاخوه الذين يقولون بان مصر ليس لديها تانكر ويقولون بان مصر ليس لديها سلاح فعال للقضاء علي سد النهضه
اقول لهم من اتي بالرافال والميج 35 والسخوي 35 والميسترال والاس 300 والفريم وكذا وكذا في ظل الاوقات العصيبه التي تمر بها مصر الان قادر علي احضار التانكر والذخيره القادره علي محو السد في ظل وقت قياسي
وانتظروا وسوف تروا ماذا سوف يحدث لهاذا السد ومن يدافع عنه في المستقبل القريب ولكن حين تتعرض مصر للجفاف
سوف تتاكدون بان مصر وال 90 مليون مصري جاهزون لدفاع عن مستقبل ابنائهم بكل ما يملكون من قوه دون الرجوع لاحد اي احد
تقبلوا تحياتي
 
لعنه الله علي مبارك ونظامه اهمل الجيش فتره طويله
له من الله ما يستحق
لكن الحمد لله الرئيس السيسي الان يعمل علي قدم وساق في تسليح الجيش المصري باحدث الاسلحه
الاخوه الذين يقولون بان مصر ليس لديها تانكر ويقولون بان مصر ليس لديها سلاح فعال للقضاء علي سد النهضه
اقول لهم من اتي بالرافال والميج 35 والسخوي 35 والميسترال والاس 300 والفريم وكذا وكذا في ظل الاوقات العصيبه التي تمر بها مصر الان قادر علي احضار التانكر والذخيره القادره علي محو السد في ظل وقت قياسي
وانتظروا وسوف تروا ماذا سوف يحدث لهاذا السد ومن يدافع عنه في المستقبل القريب ولكن حين تتعرض مصر للجفاف
سوف تتاكدون بان مصر وال 90 مليون مصري جاهزون لدفاع عن مستقبل ابنائهم بكل ما يملكون من قوه دون الرجوع لاحد اي احد
تقبلوا تحياتي
ياعمي اللي يتكلم.... يتكلم براحتو... هو الكلام بفلوس
دة كفايه اقولك انو موضوع التجنيد الإجباري في مصر دة نعمه غيرنا ميفهمهاش... علي الاقل بيتم انتقاء العناصر اللي داخلة الكليات العسكرية او للتجنيد حسبنا الصحة و و و... انت فاهم طبعا
طب والله الكشف الطبي دة نعمة كبيرة
اللي ملوش فيها... برة... واللي يكمل اهلا وسهلا... واللي مريضه بيتعالج مجانا.... لو صفيت كل سنة 10.000 فرد بس... انت اللي كسبان
;)
 
هل بامكان المهندسين
عمل مصدات بالداخل السوداني
عند حدوث انهيار للسد مستقبلا
وتكون هذه المصدات مانع قوي كي لا يغرق السودان وتحدث كوارث زراعيه وفاجعة سكانيه..!
ويتم تحويل الماء من خلال المصدات والنسب الزائده من مياه النيل لخزائن ومجرى مشترك بين مصر والسودان تستفيد منه كلتا الدولتين..!
عسكريا يصعب حاليا العمل العسكري لان هذا يعني استعداء دولي تجاه اثيوبيا وامريكا تتحيز هذه الفرصة لاجل اسرائيل
الامر الاخر زوال اسرائيل والحرب معها اهون من الالتفاف والحرب مع اثيوبيا لان هذا محاولة اضعاف مصر وادخالها بنزاعات متعدده
سواء بليبيا او سيناء او اثيوبيا
دعم الصومال بقوووه من خلال الخليج ومصر لتحرك المقاتلين الصومالين تجاه اثيوبيا
ومحاولة تعزيز الجبهات الصوماليه بمعلومات استخباراتيه تقوم بتنفيذ المطلوب بشكل غير مباشر
 
اقرا ردي جيدا لكي تجيبني جيدا انا تكلمت عن نقطة القنابل ايضا كيف سيتم ايصالها ؟؟
حسنا اخي انا قلت ان الاف ١٦ مع cft
And drop tanks
تقطع 4200 كلم ومصر قريبا تمتلك 8 طائرات من هذه الفئة
لذا ان اقلعت هذه الطائرات من من اسوان(اقصي جنوب مصر) فتستطيع تنفيذ مهمتها وطبعا رأي يقبل الخطأ
او الرافال مزوده بقنابل aasm فئتي (1000-500) كلجم
تذهب وهي عائده تتقدم اليها رافالات محمله بخمس خزانات وقود وتستخدم خاصيه body to body
او هيركليز مزوده بقنابل نصر (9000-5000) كلجم ومعها حمايه من الرفال ومره اخري تتقدم رافال وتتلقي القادم من اثيوبيا وتذودها
لك مني أجمل التحيات اخي الكريم وتقبل مروري
 
«مبادرة حوض النيل» وكارثة التفاوض الجماعي

لا شك أن مصر ستواجه العديد من التحديات الوخيمة المتعلقة بـ "سد النهضة" الذي تقوم إثيوبيا ببنائه حالياً على منابع النيل. وقد حاول بعض السياسيين والإعلاميين توصيف بناء "سد النهضة" على أنه "يناير خسائر"، إلا أن هذا جزء من الادعاء الكاذب بأن ثورة 25 يناير 2011 لم تجلب لمصر شيئاً سوى المصائب والنكبات. في حين أن الحقيقة التي تدعمها الوثائق، تتمثل في أن إثيوبيا بدأت في التخطيط لإنشاء السد في مطلع التسعينيات، وذلك في الوقت الذي فشلت فيه مصر خلال جميع مراحل هذا المشروع في وقفه حتى بدأ مؤخراً يأخذ شكل الأمر الواقع.

ويشعر الكثير من المصريين بأن الإجراءات التي اتخذتها إثيوبيا على مدار العقود القليلة الماضية أثبتت أن أديس أبابا لا تكترث ببلدان المصب التي ستتأثر ببناء السد، وهما مصر والسودان. إلا أن السودان الذي يتمتع بموارد بديلة للمياه مصابها أخف بكثير من مصيبة مصر. وإذا أراد المصريون تحري الدقة والموضوعية لكي يعودوا إلى الطريق الصحيح وتقليل خسائر مصر، فيجب عليهم أن يعترفوا بأن قياداتهم المتعاقبة ارتكبت خطايا هي أقرب إلى حد خيانة الذات، سواء كان ذلك عن علم، أو عن جهل.

ويمكن مقاربة هذه القضية بصراعات مماثله في جنوب قارة أفريقيا. بدأت هذه القصة في آذار/مارس من العام 1998 عندما أسفرت نتائج الانتخابات النيابية في مملكة "ليسوتو" - التي تمثل جيباً جغرافياً داخل أراضي شمال جنوب أفريقيا - عن فوز ساحق لحزب "مؤتمر ليسوتو من أجل الديمقراطية"، وذلك قبل أن تظهر مزاعم بالتزوير، أعقبتها أعمال شغب واسعة النطاق، ثم ترددت شائعات عن احتمالات انقلاب عسكري في أيلول/سبتمبر من العام نفسه. وعلى الفور، أخذت جنوب أفريقيا - بقيادة زعيمها الراحل نيلسون مانديلا داعية السلام العظيم - زمام المبادرة بإصدار قرار من "مجموعة دول تنمية الجنوب" ("سادك") بإرسال قوات جنوب أفريقية تنوب عن المجموعة للتدخل في "ليسوتو". وكان هدف هذا التدخل الجنوب أفريقي هو ضمان السيطرة على "سد كاتس" الواقع في جبال "مالوتي" التي تقبع فوقها "ماسيرو" عاصمة "ليسوتو"، والذي يقوم بتزويد إقليم "فيتسفاسرراند" الاستراتيجي في جنوب أفريقيا بالمياه. لكن لا أحد استطاع أن يلوم "بريتوريا" على تصرفها، وذلك بالرغم من أن جنوب أفريقيا لديها موارد مائية أخرى كبيرة على مستوى الدولة.

وبالطبع، فإن مصر حالياً - وللأسف - هي ليست جنوب أفريقيا، لا في عناصر القدرة (القدرة الاقتصادية، والاستقرار السياسي، والقدرات العسكرية)، ولا هي دولة جوار مباشر لإثيوبيا؛ كما هو الحال بين جنوب أفريقيا و"ليسوتو"، تلك المملكة الجبلية القزمية. والمثير في هذه المقارنة، أن الأزمة المحتملة التي كان بإمكانها أن تهدد إقليماً - مجرد إقليم - في جنوب إفريقيا لا تقترب بأي شكل من الأشكال من الكارثة المحتملة التي تهدد مصر بأكملها في الصميم.

ونؤكد مرة أخرى، على أن مثال جنوب أفريقيا ليس دعوة للتسرع بالتفكير عسكرياً، لكنه سيساعد على تأطير ووضع مسألة حقوق المياه في سياق الاتفاقيات التعاقدية الإقليمية التاريخية، كما أن هذا النموذج يطرح تساؤلات حول الطريقة التي أديرت بها هذه القضية من قبل الحكومة المصرية، والإجابة عليها تمثل بداية الطريق الصحيح لمعرفة كيف وصلت مصر إلى هذا الموقف البائس في قضية المياه، وذلك إذا كنا صادقين في البحث عن مخرج منه. إن مصر تواجه حالياً أمراً واقعاً - "سد النهضة" بمواصفاته الجائرة - فرضته إثيوبيا على مصر بدعم وموافقة عشر دول من دول "حوض النيل"، مضافاً إلى ذلك - وللمفاجأة - دعم القيادات السياسية المصرية المتعاقبة منذ بداية التسعينيات.

وحتى يتسنى لنا فهم تاريخ "سد النهضة"، يجب أولاً أن نقوم بدراسة "مبادرة حوض النيل" التي تم تفعيلها في عام 1999 لكي ترث ما عرف بـ "مجموعة عمل التكوني" والتي كانت عبارة عن تجمعاً لعدد من دول "حوض النيل" لبحث مشروعات لتنمية وحسن إدارة المياه ولم تكن كل من إثيوبيا ولا كينيا أعضاء بها، وذلك قبل أن ترث "مبادرة حوض النيل" ذلك التجمع ولتنضم كل من إثيوبيا وكينيا إليها. ولعل الغريب والمريب في آن واحد، هو أن التحول إلى تلك الآلية الجديدة ("مبادرة حوض النيل") والتي حرصت على ضم إثيوبيا وكينيا اللتين لم تكونا ضمن "مجموعة عمل التكوني" جاء بدفع من مصر، وذلك تحت مسمى تعظيم الفائدة من مياه النيل لكافة دول حوضه. وبمبادرتها تلك، قامت مصر عملياً بحشد كافة "دول الحوض" على جانب من مائدة التفاوض، لتبقى هي بمفردها على الجانب الآخر، مع استثناءات قليلة، ارتهنت بباروميتر علاقات مصر المتذبذبة بالنظام الحاكم في السودان.

وتمثل "مبادرة حوض النيل" تحولاً ملحوظاً لمصر التي لم تسمح -عبر تاريخها - لنفسها، ولا لأي طرف أن يملي عليها أي شروط فيما يتعلق بمياه نهر دولي، حيث القانون الدولي هو الذي يحكم العلاقات المائية بين الدول المتشاطئة، بالإضافة إلى الاتفاقيات الثنائية، وخاصة إذا ما كانت متوافقة مع أحكام القانون الدولي. وبالمناسبة، فإن الاتفاقيات الثنائية بين مصر و"دول الحوض" - المتوافقة مع القانون الدولي - هي الاتفاقيات نفسها التي ترسم الحدود فيما بين هذه الدول. لقد أظهر طرح "مبادرة حوض النيل" أن تغيراً خطيراً في سياسات النظام المصري فيما يخص النيل قد حدث بفعل فاعل، وأنه سوف يمر مرور الكرام دون محاسبة.

وإن كان التفاوض بشأن "سد النهضة" حتمياً، فإنه على الأقل كان ينبغي أن يكون تفاوضاً ثنائياً يضع مصر كدولة مصب نهائي - هي أضعف حلقات النهر مائياً - على قدم المساواة مع كل دولة من "دول الحوض"، لا أن يكون التفاوض جماعياً، وهو الشكل الذي سعت إليه مصر والذي وضع مصر في موقف تفاوضي ضعيف لم يكن من المفترض أن يكون أساساً.

وواضح للعيان أن تلك الآلية للتعاون "مبادرة حوض النيل" - لم تكن سوى غطاء للتفاوض الجماعي، وهو ما دأبت على طرحه مؤسسات تمويل دولية مثل "البنك الدولي" على مدار سنوات، وذلك قبل أن تتبناه مصر. وغني عن البيان أن الهدف النهائي من وراء هذا الطرح من جانب مؤسسات التمويل الدولي، كان وما يزال تسليع المياه في بعض الأنهار، وفى مقدمتها نهر النيل. إن تحويل مياه نهر دولي إلى سلعة ليتم بيعها عن طريق دول المنبع إلى دول مثل مصر والسودان سيجلب لأثيوبيا الكثير من الإيرادات التي هي في حاجة إليها، لكنه في نفس الوقت يمثل تهديداً كبيراً على دولة مثل مصر التي تواجه حالياً أزمة مالية طاحنة، ناهيك عن كونه انتهاك للاتفاقيات الدولية المنظمة للعلاقات بين الدول المتشاطئة في حوض نهر واحد.

قد يحتج البعض لمسألة الدفع، بحجة أن الهدف التفاوضي المعلن لـ "مبادرة حوض النيل" - التي تنسب لمصر- لم يكن في البداية إعادة النظر في حصص دولتي المصب، وإنما جاء لترشيد استخدام المياه في الزراعة والربط الكهربائي وتنمية الثروة السمكية بـ "بحيرة ألبرت"، ومقاومة نبات ورد النيل في "نهر كاجيرا"، وتنمية حوضه في رواندا وبوروندي وتنزانيا وأوغندا، وإنشاء وحدة لتنسيق المشروعات. ومن ضمن الأهداف المعلنة لـ "المبادرة" أيضاً، إنشاء مشروع "النيل الشرقي"، الذي يهدف إلى تطوير نموذج تخطيطي للنيل الشرقي، لتقييم تأثير المشروعات التنموية ذات الفائدة المتبادلة سلباً وإيجاباً، ودراسة المصادر المائية المتكاملة متعددة الأغراض لـ "حوض نهر البارو وآكوبو" ومشروعي إدارة الفيضان والإنذار المبكر، وتنمية الطاقة الكهرومائية والربط الكهربائي. وأخيراً، إدارة الأحواض العليا للهضبة الإثيوبية، وإقامة المكتب الإقليمي لمشروعات النيل الشرقي.

كانت تلك هي الأهداف المعلنة في البداية لـ "مبادرة النيل"، إلا أن الهدف الرئيسي الذي كان الجميع يعلمه، ولا يفصح عنه صراحة تمثل في النية المبيتة لبلورة نقطة خلاف مفتعلة، يتم نقلها إلى بؤرة تفاوض "المبادرة"، ألا وهي إعادة النظر في حصص المياه المستقرة لـ "دول الحوض". وإذا كان النظام المصري الذي دفع في اتجاه هذه الآلية الجماعية للتفاوض، على علم مسبق بنهاية هذا الطريق، فإن الأمر يعد فعلاً خيانة للنفس. أما في حال التذرع بالجهل، فإن ذلك يدخل في باب التقصير الجسيم الذي يرقى إلى مستوى الجريمة. الكارثة، أنه لم تتم محاسبة من اقترفوا ذلك، وهي خطيئة أخرى.

إن هذه الحقائق التي أوردناها ليست سوى مقدمة لأخرى، يمكن في حال استيعابها، أن تعيد مصر ودول المنابع إلى الطريق الصحيح، بعيداً عن الكوارث التي يمكن أن تنزل بدولة المصب، والتي بالتأكيد ستكون أكبر مهدد للسلم والأمن في قارة إفريقيا.



يحيى غانم هو صحفي متخصص في السياسة الخارجية ورئيس مجلس إدارة "دار الهلال" سابقاً. وقد تم نشر هذه المقالة في الأصل من على موقع "منتدى فكرة".

 
نقطه مهمه ايضا الاستثمارات الخليجيه بمليارارت الدولارات من دول الخليج في السودان هي ايضا في خطر اذا ماتدمر السد وتحديدا المملكه والامارات اكبر الخاسرين عند حدوث اية كارثه تضر بمصر والسودان
يعني المصيبه مترابطه
 
ماهي القنابل اللي ممكن تفجر هذي الكتلة من الخرسانة المسلحة
حجم الشاحنات صغير جداً مقابل القنبلة

441250_0.jpeg
 
اخي هذه معلومه اساسيه ولست افتي بها
مع ال cft والخزانات السفليه تقطع ٤٢٠٠ كلم
تحياتي

على الورق كلام وفي الواقع كلام آخر .. حمولة لمهمة A/G ستستهلك الوقود بشكل سريع وستحتاج الى طائرة اعادة تزود بالوقود ..
 
اثيوبيا لا تملك انظمة دفاع جوي فرنسية

و لكنها تملك 3 أنظمة ممكن تشكل خطر على المقاتلات

- منظومة S-125 Neva\Pechoca الروسية
- منظومة S-75 Dvina الروسية
- منظومة HQ-64 الصينية

منظومات لا بأس بها لكن اظن SPECTRA سيكون قادر على التعامل معها ..
 
على الورق كلام وفي الواقع كلام آخر .. حمولة لمهمة A/G ستستهلك الوقود بشكل سريع وستحتاج الى طائرة اعادة تزود بالوقود ..
اذن نعود ليسيناريو الهيركليز محميه بالرافال
وكما قلت تقلع من جنوب مصر وتنتظرها رافال للتزود بالوقود body to body
وعلي فكره الاف 16 لو اقلعت من جنوب مصر تستطيع العوده حتي لو استهلكت الكثير بسبب الحموله
 
ماهي القنابل اللي ممكن تفجر هذي الكتلة من الخرسانة المسلحة
حجم الشاحنات صغير جداً مقابل القنبلة

441250_0.jpeg

لهذا وجدت القنابل الخارقه للتحصينات اخي الكريم بوزن 1000 كلجم
وكذلك قنابل نصر زنه 9000 كلجم
تحياتي لك
 
ماهي القنابل اللي ممكن تفجر هذي الكتلة من الخرسانة المسلحة
حجم الشاحنات صغير جداً مقابل القنبلة

441250_0.jpeg

لايوجد اسلحه تقليدية قادرة على اختراق هكذا خرسانه مضغوطه .
 
متطلبات هامة لتحقيق ضربة خاطفة للسد الاثيوبي , نسردها بأختصار
- مقاتلات حديثة منخفضة البصمة , مزودة بصواريخ راكبة الاشعاع (An anti-radiation missile)
- طائرات الانذار المبكر , طائرات التشويش والاستخبار الالكتروني ( EW,SAR ) , طائرات التزود بالوقود (Tankers)
طبعا ممكن ان تحمل المقاتلات عدة قنابل خارقة للتحصينات (Bunker buster ) , او طائرة نقل تستخدم لحمل قنابل ضخمة لكن هذا الخيار يتطلب مقاتلات أكثر وعملية إخماد راداري (SEAD) موسعة وشاقة لتسهيل مهمتها !! لهذا أميل الى المقاتلات الاسرع والافضل حماية ,, طبعا القنابل الافضل لمهمة مثل هذه القنابل الخارقة للتحصينات وليست أي قنبلة بل الفئة السوبر ( Super Penetrator ) وهذه لاتتوفر في مصر للاسف ولهذا هناك خيار أخر مع ضرورة القصف المكثف لتحقيق نجاح أكبر وهذا يتطلب عدد مقاتلات كبير نوعا ما .. كقنبلة الاختراق BLU-109/B بأنواعها او قنبلة الاختراق المتقدمة BLU116 بأنواعها والحقيقة معظم هذه المتطلبات موجودة سوى التانكرز وبعض القنابل الخارقة للتحصينات , والتغلب على هذه الصعوبات ممكن عبر الشراء من امريكا وان كان صعبا فهناك بدائل اخرى مثل روسيا وفرنسا وان كانت القنابل الامريكية الرقم الصعب .. عموما مشاركة السعودية او الامارات ممكنة في حال لم تجد مصر الوسيلة للحصول على التانكرز و القنابل الخارقة للتحصينات ! .. يبقى السؤال فعلا ماهي مقدرة الطائرات المصرية على التشويش على الرادارات الاثيوبية ؟ اذا كانت عالية وفي توافر الصواريخ الراكبة للاشعاع فقل سلاماً على الدفاع الجوي الاثيوبي المتخلف تكنولوجياً بالاساس !


 
اذن نعود ليسيناريو الهيركليز محميه بالرافال
وكما قلت تقلع من جنوب مصر وتنتظرها رافال للتزود بالوقود body to body
وعلي فكره الاف 16 لو اقلعت من جنوب مصر تستطيع العوده حتي لو استهلكت الكثير بسبب الحموله

في العمليات العسكرية تحتاج اعادة للتزود بالوقود قبل الدخول في الاجواء المعادية هذا امر ضروري .. لان تحرك لعملية عسكرية كهذه سيكون مكشوفا من القواعد الامريكية في افريقيا وربما حتى اسرائيل .. معلومة فقط عن هذا التحرك وستكون الـSu-27 تطير بدوريات جوية في المنطقة وهذا سيصعب العملية .. لكن لا اعلم عن مدى تطور الـSu-27 الاثيوبية حقيقة مقارنة مع الروسية لكن .. وإن لم تستطع ردع الطائرات المصرية فستكون عرقلة العملية نوعا ما .. ولاننسى دعم طائرات الـSu-27 بأنظمة دفاع جوي وبعض الرادارات القديمة اظن مدى الصواريخ لن يتجاوز 50-35 كم تقريبا .. كما أن Su-27 طائرة سريعة ولديها مخزون جيد من الوقود .. فأحتمالية تحول قتال BVR الى قتال WVR وارد جداً ..
 
التعديل الأخير:
متطلبات هامة لتحقيق ضربة خاطفة للسد الاثيوبي , نسردها بأختصار
- مقاتلات حديثة منخفضة البصمة , مزودة بصواريخ راكبة الاشعاع (An anti-radiation missile)
- طائرات الانذار المبكر , طائرات التشويش والاستخبار الالكتروني ( EW,SAR ) , طائرات التزود بالوقود (Tankers)
طبعا ممكن ان تحمل المقاتلات عدة قنابل خارقة للتحصينات (Bunker buster ) , او طائرة نقل تستخدم لحمل قنابل ضخمة لكن هذا الخيار يتطلب مقاتلات أكثر وعملية إخماد راداري (SEAD) موسعة وشاقة لتسهيل مهمتها !! لهذا أميل الى المقاتلات الاسرع والافضل حماية ,, طبعا القنابل الافضل لمهمة مثل هذه القنابل الخارقة للتحصينات وليست أي قنبلة بل الفئة السوبر ( Super Penetrator ) وهذه لاتتوفر في مصر للاسف ولهذا هناك خيار أخر مع ضرورة القصف المكثف لتحقيق نجاح أكبر وهذا يتطلب عدد مقاتلات كبير نوعا ما .. كقنبلة الاختراق BLU-109/B بأنواعها او قنبلة الاختراق المتقدمة BLU116 بأنواعها والحقيقة معظم هذه المتطلبات موجودة سوى التانكرز وبعض القنابل الخارقة للتحصينات , والتغلب على هذه الصعوبات ممكن عبر الشراء من امريكا وان كان صعبا فهناك بدائل اخرى مثل روسيا وفرنسا وان كانت القنابل الامريكية الرقم الصعب .. عموما مشاركة السعودية او الامارات ممكنة في حال لم تجد مصر الوسيلة للحصول على التانكرز و القنابل الخارقة للتحصينات ! .. يبقى السؤال فعلا ماهي مقدرة الطائرات المصرية على التشويش على الرادارات الاثيوبية ؟ اذا كانت عالية وفي توافر الصواريخ الراكبة للاشعاع فقل سلاماً على الدفاع الجوي الاثيوبي المتخلف تكنولوجياً بالاساس !



رادارات قديمة اظن مسألة التشويش عليها باسلوب DRFM سيؤدي لخروجها من مسرح العمليات سريعاً .. مع صواريخ AGM-88 ستدمر الرادارات سريعا
واظن القوات الجوية المصرية تمتلك الصاروخ والمنصة الوحيدة لحمله في هذه العملية F-16 يعني ستحتاج كل من
F-16 & RAFALE في العملية .. المشكلة هنا في طائرات التزود في الوقود هذي المعضلة الاهم ..
 
رادارات قديمة اظن مسألة التشويش عليها باسلوب DRFM سيؤدي لخروجها من مسرح العمليات سريعاً .. مع صواريخ AGM-88 ستدمر الرادارات سريعا
واظن القوات الجوية المصرية تمتلك الصاروخ والمنصة الوحيدة لحمله في هذه العملية F-16 يعني ستحتاج كل من
F-16 & RAFALE في العملية .. المشكلة هنا في طائرات التزود في الوقود هذي المعضلة الاهم ..


طبعا التانكرز ضروري جدا , والعملية تحتاج الى تخطيط واعداد مسبق والصراحة الى ذخيرة متقدمة .. مصر قدراتها قوضت عمداً في هذه النقطة حتى لا تستطيع ان تؤدي عملية خاطفة محكمة لهدف محتمل بعيد المدى !!
 
طبعا التانكرز ضروري جدا , والعملية تحتاج الى تخطيط واعداد مسبق والصراحة الى ذخيرة متقدمة .. مصر قدراتها قوضت عمداً في هذه النقطة حتى لا تستطيع ان تؤدي عملية خاطفة محكمة لهدف محتمل بعيد المدى !!

المشكلة حتى الحليف الفرنسي لا يقدم قنابل خارقة للتحصينات .. ربما الروس وليس لي خبرة حقيقة بالاسلحة الروسية لمهام A/G
ربما BERKUT_SU @BERKUT_SU له معلومات اكثر .. لكن هذا يعني ان حتى في هذه الحالة ستحتاج
RAFALE & F-16 & MIG-29/35 وباعداد كبيرة لانك ستحتاج لافراغ اوزان كبيرة من القنابل .. وهذا يقودنا مرة اخلاى لطائرات التزود بالوقود
 
متطلبات هامة لتحقيق ضربة خاطفة للسد الاثيوبي , نسردها بأختصار
- مقاتلات حديثة منخفضة البصمة , مزودة بصواريخ راكبة الاشعاع (An anti-radiation missile)
- طائرات الانذار المبكر , طائرات التشويش والاستخبار الالكتروني ( EW,SAR ) , طائرات التزود بالوقود (Tankers)
طبعا ممكن ان تحمل المقاتلات عدة قنابل خارقة للتحصينات (Bunker buster ) , او طائرة نقل تستخدم لحمل قنابل ضخمة لكن هذا الخيار يتطلب مقاتلات أكثر وعملية إخماد راداري (SEAD) موسعة وشاقة لتسهيل مهمتها !! لهذا أميل الى المقاتلات الاسرع والافضل حماية ,, طبعا القنابل الافضل لمهمة مثل هذه القنابل الخارقة للتحصينات وليست أي قنبلة بل الفئة السوبر ( Super Penetrator ) وهذه لاتتوفر في مصر للاسف ولهذا هناك خيار أخر مع ضرورة القصف المكثف لتحقيق نجاح أكبر وهذا يتطلب عدد مقاتلات كبير نوعا ما .. كقنبلة الاختراق BLU-109/B بأنواعها او قنبلة الاختراق المتقدمة BLU116 بأنواعها والحقيقة معظم هذه المتطلبات موجودة سوى التانكرز وبعض القنابل الخارقة للتحصينات , والتغلب على هذه الصعوبات ممكن عبر الشراء من امريكا وان كان صعبا فهناك بدائل اخرى مثل روسيا وفرنسا وان كانت القنابل الامريكية الرقم الصعب .. عموما مشاركة السعودية او الامارات ممكنة في حال لم تجد مصر الوسيلة للحصول على التانكرز و القنابل الخارقة للتحصينات ! .. يبقى السؤال فعلا ماهي مقدرة الطائرات المصرية على التشويش على الرادارات الاثيوبية ؟ اذا كانت عالية وفي توافر الصواريخ الراكبة للاشعاع فقل سلاماً على الدفاع الجوي الاثيوبي المتخلف تكنولوجياً بالاساس !


اخي الكريم كل ماذكرته اعلاه موجود عدا blu-116
والتانكرز لك مني كل الشكر
 
المشكلة حتى الحليف الفرنسي لا يقدم قنابل خارقة للتحصينات .. ربما الروس وليس لي خبرة حقيقة بالاسلحة الروسية لمهام A/G
ربما BERKUT_SU @BERKUT_SU له معلومات اكثر .. لكن هذا يعني ان حتى في هذه الحالة ستحتاج
RAFALE & F-16 & MIG-29/35 وباعداد كبيرة لانك ستحتاج لافراغ اوزان كبيرة من القنابل .. وهذا يقودنا مرة اخلاى لطائرات التزود بالوقود

نعم تحتاج الى تشكيل جوي كبير مدعم بالتانكرز , طائرات مخصصة لضرب الهدف واخرى لعمليات الاخماد الراداري ومشاغلة الدفاع الجوي والقوات الجوية الاثيوبية ,, والافضل ان تسند الى الرافال المتقدمة الكترونياً بينما تخصص الفالكون او الميج لضرب الهدف !
 
عودة
أعلى