Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ولي ولي العهد الأمير #محمد_بن_سلمان للرئيس بوتين : التعاون بين #السعودية و #روسيا سيعود بمنافع كثيرة فيما يتعلق بسوق النفط.
العربية عاجل حساب موثّق @AlArabiya_Brk
بوتين يؤكد لمحمد بن سلمان أهمية الحوار والتشاور المستمر مع السعودية لروسيا
«لا يمكن حل أي قضية دولية جدية بدون السعودية»
أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الأحد، أن بلاده تعلق أهمية كبيرة على توسيع التعاون متعدد الجوانب مع المملكة العربية السعودية.
واعتبر بوتين أن حل أي قضية دولية جدية يعتبر مستحيلا بدون المملكة التي تعد أكبر منتج للنفط.
وقال الرئيس الروسي خلال لقائه ولي ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، على هامش قمة العشرين المنعقدة في الصين : “نحن نولي أهمية كبيرة لتوسيع التعاون متعدد الجوانب الذي يعود بالمنفعة المتبادلة مع المملكة العربية السعودية… وهذا ينطبق أيضا على علاقاتنا الثنائية… أعني كوننا أكبر الدول المنتجة للنفط …وهذا ينطبق أيضا على القضايا الدول، نحن نعتقد أنه من دون المملكة العربية السعودية، لا يمكن حل أي قضية جدية في المنطقة”.
مشددا على أهمية الحفاظ على حوار مستمر مع الرياض بالنسبة لروسيا في مختلف القضايا.
بدوره أكد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، للرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إن التعاون بين السعودية وروسيا سيعود بالنفع على سوق النفط العالمية.
والتقى الأمير محمد وبوتين على هامش قمة مجموعة العشرين في مدينة هانغتشو شرق الصين.
وتسعى السعودية وروسيا، أكبر منتجين للنفط في العالم، إلى إيجاد السبل لدعم سوق النفط الضعيفة.
مصافحة الرئيس أوباما للأمير محمد بن سلمان تخطف الأضواء
عكاظ (النشر الإلكتروني)
05/09/2016 - 3:58 ص
كشفت بعض اللقطات من داخل قمة العشرين المنعقدة حالياً في مدينة هانجشو الصينية، عن عدد من المواقف التي تظهر مدى الحفاوة الكبيرة التي يجدها وفد المملكة، ما يعكس مكانة السعودية على المستويين الدولي والإقليمي.
وكان من بين هذه المواقف اللافتة، حرص الرئيس الأمريكي باراك أوباما على الترحيب بوفد المملكة، حيث ذهب بنفسه إلى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ليقوم بمصافحته.
وبمجرد دخول الرئيس أوباما القاعة الرئيسة ذهب بنفسه لمصافحة الأمير محمد بن سلمان، إذ كان سمو ولي ولي العهد جالسًا ولم ير “أوباما” إلا بعد أن وضع الرئيس الأمريكي يده على كتف الأمير محمد ليبادله المصافحة.
http://nabdapp.com/t/33587865
فيديو مصافحة الرئيس أوباما للأمير محمد بن سلمان
الحمدلله دائما وابدا
موتوا بغيظكم يااصحاب النظرة الدونية
هل علمتم الان من هي السعودية وهل تاكدتم بانها صاحبة قرار وتاثير..اعلم انكم في صدمة
انها المملكة العربية السعودية ياسادة
الغريب هو وجود رئيس دولة تشاد!
هل الخبر منقول حرفياً من صحيفه عكاظ ؟!!!مصافحة الرئيس أوباما للأمير محمد بن سلمان تخطف الأضواء
عكاظ (النشر الإلكتروني)
05/09/2016 - 3:58 ص
كشفت بعض اللقطات من داخل قمة العشرين المنعقدة حالياً في مدينة هانجشو الصينية، عن عدد من المواقف التي تظهر مدى الحفاوة الكبيرة التي يجدها وفد المملكة، ما يعكس مكانة السعودية على المستويين الدولي والإقليمي.
وكان من بين هذه المواقف اللافتة، حرص الرئيس الأمريكي باراك أوباما على الترحيب بوفد المملكة، حيث ذهب بنفسه إلى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ليقوم بمصافحته.
وبمجرد دخول الرئيس أوباما القاعة الرئيسة ذهب بنفسه لمصافحة الأمير محمد بن سلمان، إذ كان سمو ولي ولي العهد جالسًا ولم ير “أوباما” إلا بعد أن وضع الرئيس الأمريكي يده على كتف الأمير محمد ليبادله المصافحة.
http://nabdapp.com/t/33587865
اوباما بتجيه عقده من السفر بالطائراتالصين «تهين» أوباما لدى استقباله في مطار بكين
المراجعة 0 المشاهدات
Share this on WhatsApp
فجر – متابعات:
استقبلت بكين الرئيس الأمريكي باراك أوباما بشكل وصف بالمهين، وذلك حين هبطت طائرة “إير فورس ون” وعلى متنها الرئيس الأمريكي في مدينة هانغتشو الصينية لحضور قمة العشرين.
وعوضا عن استخدام البوابة الرسمية للخروج من الطائرة، اضطر الرئيس الأمريكي إلى استخدام سلم الطوارئ في مؤخرة الطائرة -لا من مقدمتها- بسبب عدم توفير السلطات الصينية السلم الخاص للخروج من الطائرة بالشكل الاعتيادي وبالطابع الرسمي.
ولم يتوقف الأمر عند قضية السلم فقط، فلم يحظ الرئيس الأمريكي أيضا باستقبال رسمي ومد سجادة حمراء على الأرض لمرور الرئيس عليها، كما يقتضي البروتوكول في استقبال الزعماء.
ومما يؤكد أن إهانة أوباما من قبل المسؤولين الصينين كانت متعمدة، فقد استقبلت بكين عددا من الزعماء وفقا لمقتضى مراسم الاستقبال الرسمية، حيث تم توفير السجادة الحمراء لعدد من الزعماء كالرئيس الروسي فلاديمير بوتن، والكوري الجنوبي بارك جيون هاي، والرئيس البرازيلي الجديد ميشال تامر، وحتى رئيس الوزراء الهندي نارندرا مودي، ورئيسة الحكومة البريطانية تيريزا ماي.
وعندما كان يشق أوباما طريقه عبر المطار تعالت مشادات كلامية بين دبلوماسيين صينين وأمريكيين حين صرخ أحد المسؤولين الصينيين: “هذا بلدنا، وهذا المطار لنا.”
ووصف خورخي غواخاردو، السفير المكسيكي السابق لدى بكين، الاستقبال الصيني لأوباما بأنه كان مدبرا، بحسب صحيفة ذي غارديان البريطانية.
وأضاف :”هذه الأمور لا تحدث عن طريق الخطأ، وخاصة مع الصينيين، فهي ليست كذلك.” مشيرا إلى أن هذا الاستقبال يأتي في إطار الغطرسة الصينية الجديدة، وجزء من إثارة النعرة القومية الصينية.
إلا أن مستشارة الأمن القومي سوزان رايس أكدت أنها فوجئت بطريقة التعامل مع وصول الرئيس، قائلة: “لقد فعلوا ما لم يكن متوقعا.”
وعقب المحادثات الثنائية بين الجانبين الأمريكي والصيني التي استمرت 4 ساعات، ألمحت التصريحات الرسمية إلى وجود بعض الخلافات بين أكبر اقتصادين في العالم.
ولم يصدر أي تعليق من المسؤولين الصينين حول ظروف الاستقبال للرئيس الأمريكي. حسب “سكاي نيوز”
أية الله أبا بوتين وش يسوي عند الوفد السعودي ؟؟؟