نبذه تاريخية
يعود نظام الاستعلام على الإشارات أو SIGINT الى أكثر من ١٠٠ عام عندما بدأت القوات المسلحة تجري عدة تجارب حول كيفية التنصت على إتصالات العدو خلال الحرب العالمية الأولى. لا تزال عناصر SIGINT الأساسية هي نفسها. أولها الترددات الراديوية التي يستخدمها العدو ليتم تحديدها والتعرف على موقعها على ان يتم في ما بعد التحقق من تحديد الإتجاه أو DF.
بعد الإنتهاء من كل هذه الخطوات، تسجل حركة اتصالات العدو وتخزن لتحليلها لاحقا. تتطلب الرسائل الراديوية للعدو تحليلا خاصا لذا قد تبرز الحاجة الى تفكيك رموز وعلماء لغة لترجمة هذه النصوص. أما العنصر النهائي فيكمن في إيجاد معنى لرسائل العدو، فهم مغزاها ومن ثم مساعدة القوات الصديقة للإستفادة من المعلومات التي تم جمعها.
يعود نظام الاستعلام على الإشارات أو SIGINT الى أكثر من ١٠٠ عام عندما بدأت القوات المسلحة تجري عدة تجارب حول كيفية التنصت على إتصالات العدو خلال الحرب العالمية الأولى. لا تزال عناصر SIGINT الأساسية هي نفسها. أولها الترددات الراديوية التي يستخدمها العدو ليتم تحديدها والتعرف على موقعها على ان يتم في ما بعد التحقق من تحديد الإتجاه أو DF.
بعد الإنتهاء من كل هذه الخطوات، تسجل حركة اتصالات العدو وتخزن لتحليلها لاحقا. تتطلب الرسائل الراديوية للعدو تحليلا خاصا لذا قد تبرز الحاجة الى تفكيك رموز وعلماء لغة لترجمة هذه النصوص. أما العنصر النهائي فيكمن في إيجاد معنى لرسائل العدو، فهم مغزاها ومن ثم مساعدة القوات الصديقة للإستفادة من المعلومات التي تم جمعها.