- إنضم
- 8 يوليو 2016
- المشاركات
- 5,511
- التفاعل
للاسف جامعة الدول العربية مبقناش نسمع عنها غير فى كتب التاريخ لا يوجد لها اى ثقل او اهمية سياسية
اقولها بمنتاها الصراحة مجلس التعاون الخليجي لديه ثقل سياسي اكثر بكثيرر جدا من جامعة الدول العربية
حفل اداء القسم من قبل فوج مجلس التعاون الخليجي
- بادئ الموضوع أحمد المنصور الذهبي
- تاريخ البدء
اقولها بمنتاها الصراحة مجلس التعاون الخليجي لديه ثقل سياسي اكثر بكثيرر جدا من جامعة الدول العربية
- إنضم
- 3 أكتوبر 2009
- المشاركات
- 640
- التفاعل
افضل شيء من وجهة نظري هو حل الجامعه العربية وتكوين منظمه عربية جديده. حيث ان الجامعه العربيه تلعب نفس مستوا العجز اللي كانت تلعبه عصبة اللأمم في بداية الخميسانيات
- إنضم
- 3 مايو 2016
- المشاركات
- 7,227
- التفاعل
- الدولة
شخصيا أعتبره قرارا بجب مراجعته المغرب يتمسك بأمل اتحاد المغرب العربي
لكنه سراب يبتعد أكثر مما يقترب و الأسباب أنتم ترونها يوميا في المنتدى
- إنضم
- 2 أغسطس 2015
- المشاركات
- 3,871
- التفاعل
- الدولة
موقعه مميز ويحسد عليه
- إنضم
- 23 أغسطس 2011
- المشاركات
- 16,412
- التفاعل
- الدولة
موقعه مميز ويحسد عليه
اخي مضيق جبل طارق وما ادراك ما مضيق جبل طارق
, اضافة للمحيط الاطلسي, لكن وددنا لو كنا جيران الخليج الشقيق جغرافيا,
- إنضم
- 15 أبريل 2013
- المشاركات
- 1,760
- التفاعل
- الدولة
اي والله
... ونعم الجار
- إنضم
- 10 فبراير 2016
- المشاركات
- 3,134
- التفاعل
ليس بمستغرب على المغرب اخواننا واهلنا
ّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّ
والله انهم لخير من بعض الناس لكن الله يهديهم
ّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّّتحّ
والله انهم لخير من بعض الناس لكن الله يهديهم
- إنضم
- 7 مارس 2016
- المشاركات
- 1,139
- التفاعل
اخواني المجالس والجامعات الخليجية والعربية تقريبا الان ثبت عدم جدواها هي مسميات شكلية غير فاعلة اطلاقا والدليل جامعة الدول العربية .. ولكن الاجدى والانفع هو التناغم والتطابق السياسي وهذا مايحصل الان بين المملكة العربية السعودية والمملكة المغربية الشقيقة
- إنضم
- 7 مارس 2016
- المشاركات
- 1,139
- التفاعل
اخي الكريم الجامعة العربية هي ميتة اكلينيكيا الان
- إنضم
- 7 يناير 2016
- المشاركات
- 4,906
- التفاعل
- الدولة
مبروك ..
وبالتوفيق للمملكة المغربية العزيزة ..
وبناء تحالفات مؤسساتية قوية ورسم خطط تصاعدية واضحة وراسخة فالاعداء كُثر..!!
وخططهم ليست جديدة او يتم رسمها حالياً..
هي موضوعه من عقود طويلة..
ومنها مانراه بحيز التنفيذ في بلداننا وتحالفاتهم وعملائهم يعيثون فساداً فيها ميليشيات واحزاب وانظمة عميلة وبروبغاندا وحملات اعلامية للتمزيق والتفرقة والتدليس والفتن..!!
تقديرنا للمملكة المغربية العزيزة ..
ومجلس التعاون الخليجي ..
وبالتوفيق للمملكة المغربية العزيزة ..
وبناء تحالفات مؤسساتية قوية ورسم خطط تصاعدية واضحة وراسخة فالاعداء كُثر..!!
وخططهم ليست جديدة او يتم رسمها حالياً..
هي موضوعه من عقود طويلة..
ومنها مانراه بحيز التنفيذ في بلداننا وتحالفاتهم وعملائهم يعيثون فساداً فيها ميليشيات واحزاب وانظمة عميلة وبروبغاندا وحملات اعلامية للتمزيق والتفرقة والتدليس والفتن..!!
تقديرنا للمملكة المغربية العزيزة ..
ومجلس التعاون الخليجي ..
- إنضم
- 23 أغسطس 2011
- المشاركات
- 16,412
- التفاعل
- الدولة
لو فقط هناك 5% من التطابق والتعاون والتحالف بين المملكة العربية السعودية والمملكة المغربية في مجمل الامة العربية لقمنا بانشاء كيان شبيه بالولايات المتحدة الامريكية, لكن الله يهدي البعض...
- إنضم
- 12 مارس 2016
- المشاركات
- 2,806
- التفاعل
- إنضم
- 19 يونيو 2016
- المشاركات
- 12,620
- التفاعل
- الدولة
أكثر دولتين أتمنى إنها تنظم الى مجلس التعاون الخليجي هما اليمن والاردن بسبب القرب الجغرافي وخاصة اليمن لانها جزء من جزيرة العرب
- إنضم
- 23 يوليو 2008
- المشاركات
- 23,040
- التفاعل
- الدولة
"فوج مجلس التعاون الخليجي" .. تتويج تعاون عسكري غير مسبوق
الثلاثاء 02 غشت 2016 - 11:30
هسبريس-
في سابقة من نوعها، قرر الملك محمد السادس إطلاق اسم "مجلس التعاون الخليجي" على الفوج الجديد من الضباط المتخرجين من المدارس والمعاهد العسكرية وشبه العسكرية والمدنية، وذلك بمناسبة الاحتفال بذكرى اعتلائه عرش أسلافه العلويين.
الملك محمد السادس لم يفوت الفرصة دون توجيه عدد من الرسائل للضباط المتخرجين هذه السنة، إذ قال: "قررنا أن نطلق على فوجكم اسم مجلس التعاون الخليجي، تقديرا لما يربطنا بأشقائنا قادة الدول الخليج الشقيقة من علاقات الأخوة والتفاهم، وما يجمعنا من شراكة إستراتجية قائمة على التعاون المثمر والتضامن الملموس"، مضيفا: "كونوا في مستوى ما يجسده هذا الاسم من قيم الوفاء الدائم والالتزام الصادق، وذلك في تشبث مكين بشعاركم الخالد: الله الوطن الملك".
هذه الخطوة تأتي بعد سنة استثنائية عرفتها العلاقات بين المغرب ومجلس التعاون الخليجي، إذ قام "الجالس على العرش" بزيارة عدد من البلدان الخليجية، كما شارك في القمة الأخيرة التي انعقدت في العاصمة السعودية الرياض، ووجه خلالها رسائل قوية، خاصة للقوى الكبرى على الصعيد الدولي، والأمين العام للأمم المتحدة، وهي القمة التي توجت ببيان تؤكد فيه الدول الخليجية دعمها المطلق للمغرب في قضية وحدته الترابية.
خطوة تقديرية
ويقول الخبير في الشؤون العسكرية عبد الرحمان مكاوي إن خطوة تسمية فوج الخريجين باسم "مجلس التعاون الخليجي" جاءت تقديرا لقادة الخليج ملوكا وأمراء، بعدما أعربوا في القمة الخليجية عن وقوفهم إلى جانب المغرب في قضية الوحدة الترابية التي تتعرض لمخططات ومؤامرات "تقوم بها عدد من الأوساط الدولية في إطار الفوضى الخلاقة"، حسب تعبيره.
وأوضح مكاوي، في تصريح لهسبريس، أن الملك محمد السادس أراد أن يبعث رسالة مفادها أن المغرب مثله مثل دول التعاون الخليجي مهدد بالتفتيت وافتعال نزاعات دينية أو مناطقية أو عرقية، مضيفا: "هذا التقدير يترجم كذلك طبيعة العلاقات المتميزة والأخوة التي تجمع الملك محمد السادس بنظرائه في الخليج والتفاهم والشراكة".
وتابع المتحدث ذاته بأن "المناسبة كانت فرصة لإعلان تحالف عسكري وإستراتيجي بين المغرب ودول الخليج، ما سيساعد على إحداث التوازن في ميزان القوى بين محورين جديدين؛ الأول تقوده المملكة العربية السعودية في الشرق الأوسط والثاني يقوده المغرب في شمال إفريقيا"، على حد قوله.
"هذه التسمية رسالة لأعداء المغرب تؤكد أنه ليس لوحده في المعركة التي تستهدفه وتستهدف استقراره ووحدته الترابية"، يقول عبد الرحمان مكاوي، مضيفا أنها "جاءت للتأكيد أن معه شركاء أقوياء يطبعهم الوفاء والالتزام"، ومردفا بأن "معناها أن دول الخليج تضع جميع إمكانياتها العسكرية والاقتصادية والاستخبارتية رهن إشارة المملكة المغربية في صراعها مع خصومها".
وأضاف الخبير في الشؤون العسكرية أن "المغرب ينخرط في التحالف العربي ضد أنصار الله الحوتي والرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، بالإضافة إلى تعاونه مع الخليج في إطار تحالف دولي لمواجهة الإرهاب"؛ في حين شدد على "ضرورة أن يتم تطوير التعاون الاقتصادي ليصل إلى مستوى التعاون العسكري والاستخباراتي، من أجل حل عدد من المشاكل الداخلية، كالبطالة وتشغيل الشباب".
تعزيز للالتزام
ويتفق محمد بنحمو، رئيس المركز المغربي للدراسات الإستراتيجية، مع ما قاله مكاوي، إذ أوضح هو الآخر، في تصريح لهسبريس، أن هذا القرار "يأتي كخطوة رمزية كبيرة للتأكيد على التزام المغرب مع دول الخليج العربي ومجلس التعاون بالأساس ببناء المستقبل بشكل مشترك وحماية الأمن والانخراط الجدي في بناء تعاون حقيقي"، حسب تعبيره.
وبعد هذه المبادرة، يضيف بنحمو، "تدخل علاقات التعاون بين المغرب ودول الخليج مرحلة جديدة، تبنى بآمال، كما أنها تترجم طموحات الطرفين من أجل تعزيز التعاون؛ في حين أن الفوج الذي تخرج هذه السنة يضم أمنيين وعسكريين وكذا مهندسين وطاقات شابة يمكن الاستفادة منها في مستويات عدة"، حسب تعبيره.
ووصف المتحدث ذاته العلاقة بين المغرب ودول مجلس التعاون بـ"التكاملية"، مضيفا أن "المملكة تستطيع تقديم الكثير لحلفائها، خاصة مع الظرفية الحالية التي تتسم بأزمات اقتصادية ومالية كبيرة على المستوى الدولي"، على حد قوله.
الثلاثاء 02 غشت 2016 - 11:30
هسبريس-
في سابقة من نوعها، قرر الملك محمد السادس إطلاق اسم "مجلس التعاون الخليجي" على الفوج الجديد من الضباط المتخرجين من المدارس والمعاهد العسكرية وشبه العسكرية والمدنية، وذلك بمناسبة الاحتفال بذكرى اعتلائه عرش أسلافه العلويين.
الملك محمد السادس لم يفوت الفرصة دون توجيه عدد من الرسائل للضباط المتخرجين هذه السنة، إذ قال: "قررنا أن نطلق على فوجكم اسم مجلس التعاون الخليجي، تقديرا لما يربطنا بأشقائنا قادة الدول الخليج الشقيقة من علاقات الأخوة والتفاهم، وما يجمعنا من شراكة إستراتجية قائمة على التعاون المثمر والتضامن الملموس"، مضيفا: "كونوا في مستوى ما يجسده هذا الاسم من قيم الوفاء الدائم والالتزام الصادق، وذلك في تشبث مكين بشعاركم الخالد: الله الوطن الملك".
هذه الخطوة تأتي بعد سنة استثنائية عرفتها العلاقات بين المغرب ومجلس التعاون الخليجي، إذ قام "الجالس على العرش" بزيارة عدد من البلدان الخليجية، كما شارك في القمة الأخيرة التي انعقدت في العاصمة السعودية الرياض، ووجه خلالها رسائل قوية، خاصة للقوى الكبرى على الصعيد الدولي، والأمين العام للأمم المتحدة، وهي القمة التي توجت ببيان تؤكد فيه الدول الخليجية دعمها المطلق للمغرب في قضية وحدته الترابية.
خطوة تقديرية
ويقول الخبير في الشؤون العسكرية عبد الرحمان مكاوي إن خطوة تسمية فوج الخريجين باسم "مجلس التعاون الخليجي" جاءت تقديرا لقادة الخليج ملوكا وأمراء، بعدما أعربوا في القمة الخليجية عن وقوفهم إلى جانب المغرب في قضية الوحدة الترابية التي تتعرض لمخططات ومؤامرات "تقوم بها عدد من الأوساط الدولية في إطار الفوضى الخلاقة"، حسب تعبيره.
وأوضح مكاوي، في تصريح لهسبريس، أن الملك محمد السادس أراد أن يبعث رسالة مفادها أن المغرب مثله مثل دول التعاون الخليجي مهدد بالتفتيت وافتعال نزاعات دينية أو مناطقية أو عرقية، مضيفا: "هذا التقدير يترجم كذلك طبيعة العلاقات المتميزة والأخوة التي تجمع الملك محمد السادس بنظرائه في الخليج والتفاهم والشراكة".
وتابع المتحدث ذاته بأن "المناسبة كانت فرصة لإعلان تحالف عسكري وإستراتيجي بين المغرب ودول الخليج، ما سيساعد على إحداث التوازن في ميزان القوى بين محورين جديدين؛ الأول تقوده المملكة العربية السعودية في الشرق الأوسط والثاني يقوده المغرب في شمال إفريقيا"، على حد قوله.
"هذه التسمية رسالة لأعداء المغرب تؤكد أنه ليس لوحده في المعركة التي تستهدفه وتستهدف استقراره ووحدته الترابية"، يقول عبد الرحمان مكاوي، مضيفا أنها "جاءت للتأكيد أن معه شركاء أقوياء يطبعهم الوفاء والالتزام"، ومردفا بأن "معناها أن دول الخليج تضع جميع إمكانياتها العسكرية والاقتصادية والاستخبارتية رهن إشارة المملكة المغربية في صراعها مع خصومها".
وأضاف الخبير في الشؤون العسكرية أن "المغرب ينخرط في التحالف العربي ضد أنصار الله الحوتي والرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، بالإضافة إلى تعاونه مع الخليج في إطار تحالف دولي لمواجهة الإرهاب"؛ في حين شدد على "ضرورة أن يتم تطوير التعاون الاقتصادي ليصل إلى مستوى التعاون العسكري والاستخباراتي، من أجل حل عدد من المشاكل الداخلية، كالبطالة وتشغيل الشباب".
تعزيز للالتزام
ويتفق محمد بنحمو، رئيس المركز المغربي للدراسات الإستراتيجية، مع ما قاله مكاوي، إذ أوضح هو الآخر، في تصريح لهسبريس، أن هذا القرار "يأتي كخطوة رمزية كبيرة للتأكيد على التزام المغرب مع دول الخليج العربي ومجلس التعاون بالأساس ببناء المستقبل بشكل مشترك وحماية الأمن والانخراط الجدي في بناء تعاون حقيقي"، حسب تعبيره.
وبعد هذه المبادرة، يضيف بنحمو، "تدخل علاقات التعاون بين المغرب ودول الخليج مرحلة جديدة، تبنى بآمال، كما أنها تترجم طموحات الطرفين من أجل تعزيز التعاون؛ في حين أن الفوج الذي تخرج هذه السنة يضم أمنيين وعسكريين وكذا مهندسين وطاقات شابة يمكن الاستفادة منها في مستويات عدة"، حسب تعبيره.
ووصف المتحدث ذاته العلاقة بين المغرب ودول مجلس التعاون بـ"التكاملية"، مضيفا أن "المملكة تستطيع تقديم الكثير لحلفائها، خاصة مع الظرفية الحالية التي تتسم بأزمات اقتصادية ومالية كبيرة على المستوى الدولي"، على حد قوله.
- إنضم
- 24 فبراير 2008
- المشاركات
- 683
- التفاعل
- إنضم
- 24 فبراير 2008
- المشاركات
- 683
- التفاعل
- إنضم
- 12 يوليو 2012
- المشاركات
- 2,088
- التفاعل
- الدولة
أشاركك المشاعر أخي ابن جلا.
لكن جميل أن يكون إخواننا في المغرب في تلك البقعة البعيدة عن الحرم حسياً والقريبة منه معنويا، لتكون صمام أمان وجداراً منيعاً لحوزة الإسلام في الجزيرة العربية من الجهة الغربية مع الشقيقة مصر، فالحمد لله أن الإسلام دخل تلك البلاد منذ اكثر من ألف سنة وما زال أهلها ينعمون به.
اسأل الله أن يحفظ المغرب وأهله.
