Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مشاهدة المرفق 60276 خريطة فرنسية تعود إلى سنة 1667 وتذكر اسم "الخليج العربي"ماهي التسمية التي تستعملها أمريكا رسميا وتطلقها على الخليج العربي؟
أنا هنا لايهمني من هو صاحب الحق في تسمية الخليج بالعربي أو الفارسي ،حسب السجل والوثائق التاريخيه فهي لاتهمني ولا أهتم بها لامن قريب أوبعيد..
أنا افرض تسميته بالخليج العربي بالقوه وغصبا على الجميع وغصبا على الي يرضا بذلك ..بمطقه القوه فقط .
ومن دون اتعب حالي كثيرا في البحث في المصادر والوثائق التاريخيه التي تسند أو تعارض ادعاتي..لانها مجرد تضيع وقت لا أكثر..
هو الخليج العربي رضا من رضا وابى من ابى ..والي مش عاجبه يبحثه عن حيط يخبط راسه في واذا لم يجد حائط ليخبط راسه فيه فل يتصل بي حتى اساعده لاايجاد الحائط ، واذا وجد ذلك الحائط ولكن لم يعرف كيف ((يخبط)) راسه فيه ،فليناديني اساعده بخبط راسه بالحيط ...حتى ((تتهشم)) جمجمته ..
هكذا ببساطه..أرايتم أن الامر سهل جدا لنثبت أن الخليج..عربي ،على فكره ايران تتعامل معنا ومع الجميع -بهذه القضيه - بهذا المنطق ، فل نتعامل معها بنفس الاسلوب ..
هذا والله أعلم...
......نعم بالبلطجه ، اسمه الخليج العربي، في احد عنده اعتراض حتى اقوم اكسر له رأسه..!!نعم وانا معك
والخليج .. اسمه الخليج العربي - بلطجة
اخي الاسرائيلين دخلوا عشرات الحروب من اجل شعبهم و دولتهم التى اغتصبوها من العرب و انظر الى شعبهم و دولتهم
العرب اكثر ذكائا ودهائا وحكمه وصلابه من الفرس ولكن البعض مستعمي ولا يريد ان ينظر للحقيقه
للأسف الاجنبي يشهد بأن الخليج بنت وطورت وتقدمت مقابل تراجع ايراني
وبعض ابناء الخليج لا يعترفون بذلك
البعض يريد من حكام الخليج ان تنسى شعوبها وتوقف تنمية بلدانها و تقوم بمثل ماتقوم به ايران من بلطجه
ولكن عقله لا يستوعب ان شعوب الخليج سوف تعيش نفس وضع الايرانيين من تخلف وفقر ومرض وادمان وجريمه وفساد ودعاره
الاينظر البعض الى الخسائر التي تخسرها ايران فعلا في العراق وسوريا ولبنان واليمن والبحرين وحتى في نيجيريا بل وحتى داخل ايران
هل البعض غبي كفايه لكي يصدق ما يقوله الاعلام الايراني عن انتصارات مزيفه
باعوا برنامجهم النووي من اجل رفع العقوبات التي انهكتهم ولم يحصلوا على شيء حتى الان
والان في طريقهم ليبيعوا الاسد مقابل الخروج فقط من المستنقع السوري
ارحمونا رحمكم الله لنا عقول تفهم ولسنا ببهائم نعلم جيدا من هو الخاسر ومن هو الرابح وان كنتم لا تفقهون فنحن سنكون سعداء لاعطائكم دروس خصوصيه
بدون ادني شك سنكون تحت رحمتهممذا لو وقعت ايران واسرائيل اتفاق سلام ؟؟؟
الرقص الدبلوماسي الذي تمارسه الرياض مع إسرائيل
في الأسبوع الماضي، ترأس اللواء السابق في القوات المسلحة السعودية أنور عشقي وفداً إلى إسرائيل، في زيارة التقى خلالها مع مختلف المسؤولين وأدلى بتصريحات علنية حول القضية الفلسطينية وغيرها من المواضيع. وكانت الزيارة غير عادية للغاية، وغير متوقعة، ولكن ليست مستغربة تماماً - فقد كشف اللواء عن اتصالاته مع إسرائيل في حزيران/يونيو 2015 عندما ظهر في واشنطن إلى جانب السفير الإسرائيلي السابق لدى الأمم المتحدة، دوري غولد، الذي هو أحد المقربين من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وسيتم تعيينه قريباً مديراً عاماً لوزارة الخارجية الإسرائيلية، المنصب الأرفع رتبة في الوزارة. وفي ذلك الوقت، أقر الرجلان بأنهما كانا قد عقدا سلسلة من الاجتماعات السابقة؛ أما الدلالات غير المذكورة لظهورهما علناً فكانت تشير إلى مخاوف سعودية وإسرائيلية مشتركة في ذلك الحين من الاتفاق النووي الوشيك الذي توصلت إليه مجموعة «دول الخمسة زائد واحد» مع إيران.
وعلى الرغم من أن الزيارة الأخيرة ربما لم تكن أول رحلة يقوم بها عشقي لإسرائيل، إلا أن عدداً من الأكاديميين السعوديين ورجال الأعمال قد رافقوه هذه المرة، وفقاً لبعض التقارير. وعلى الرغم من غياب الاعتراف الدبلوماسي المتبادل بين البلدين، كان يتوجب على جميع هؤلاء المرافقين الحصول على إعفاء خاص من الحكومة السعودية للقيام بالرحلة. والصور الوحيدة التي نُشرت حتى الآن تُظهر اللواء عشقي يقف مع أعضاء الكنيست الاسرائيلي ومسؤولين فلسطينيين. كما التقى عشقي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس خلال رحلة جانبية قام بها في وقت سابق إلى رام الله. وفي مقابلة مع "إذاعة الجيش الإسرائيلي"، قال عشقي، "لن يكون هناك سلام مع الدول العربية قبل قيام سلام مع الفلسطينيين ... إن الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني ليس مصدر الإرهاب، ولكنه يخلق أرضية خصبة لأعمال الإرهاب في المنطقة. وإذا تم حل الصراع، فإن الدول التي تستغل القضية الفلسطينية، وهي إيران، لن تكون قادرة بعد الآن على الاستفادة منها".
وقد التقى عشقي مرة أخرى أيضاً مع غولد، وإن كان ذلك في فندق وليس في وزارة الخارجية. وتشير المركزية المستمرة التي اكتسبها غولد في التعامل مع السعوديين إلى أن هناك ديناميات أخرى (وربما توترات) فاعلة [بين البلدين]. ومنذ أن أصبح المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية، ركز غولد على زيادة عدد الدول المستعدة للاعتراف بإسرائيل وتطوير العلاقات القائمة بالفعل - وكان هذا سبب قيام نتنياهو بزيارته الأخيرة إلى أفريقيا، التي شملت كينيا وأوغندا ورواندا وإثيوبيا. وفي الأسبوع الماضي، استأنفت غينيا علاقاتها [الدبلوماسية مع إسرائيل] بعد انقطاع دام تسعة وأربعين عاماً - وغينيا هي بلد ذو غالبية مسلمة يقع في غرب افريقيا. وبالمثل، ما فتئ غولد يعمل على إقامة روابط مع العالم العربي. وعلى الرغم من أنه أشار في كلمة ألقاها في مدينة هرتزليا الإسرائيلية الشهر الماضي إلى أن علاقات اسرائيل الناشئة يجب أن تبقى سرية من أجل احترام "حساسيات" الجمهور العربي، إلا أنه أشار أيضاً ما يلي: "قبل ثلاثين عاماً قال الجميع ' أوجدوا حلاً للقضية الفلسطينية وعندئذ ستجدون السلام مع العالم العربي '. غير أننا نزداد اقتناعاً [أن] الأمور على عكس ذلك تماماً. فهي ذات طابع مختلف وعلينا خلقها. وهذا ما نحن بصدد القيام به." ثم تحدث عن محادثاته الأخيرة مع دبلوماسي عربي رفيع لم يُذكر اسمه، قوله بأن القضية الفلسطينية "كانت قريبة جداً من قاع" الأولويات الحالية التي يضطلع بها هذا المسؤول. وكان ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قد ترك انطباعاً مماثلاً عندما زار واشنطن في حزيران/ يونيو.
وفي المقابل، يبدو أن عشقي تمسك بسيناريو ضيق خلال رحلته [إلى إسرائيل]، بترويجه لـ "مبادرة السلام العربية" - وهي الاقتراح الذي قادته السعودية عام 2002 والذي طرح إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع الرياض وستة وخمسين دولة عربية وإسلامية آخرى بمجرد توصل إسرائيل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين. وبينما يكون ذلك مستبعداً على ما يبدو في الوقت الراهن، يعتبر بعض الدبلوماسيين أن المبادرة ذات قيمة معينة. وفي حين قال نتنياهو في مقابلة في عام 2014 أنه تم عرض الاقتراح في وقت مختلف جداً في منطقة الشرق الأوسط ولم يعد له أهمية، إلا أنه قال الشهر الماضي أنه إذا تم مراجعته "فعندئذ بإمكاننا أن نتباحث."
والسؤال هو ما الذي سيحدث الآن. فالشخصية السعودية الرئيسية في العملية البطيئة المتمثلة في الإعتراف علناً بإسرائيل كان رئيس المخابرات السابق والسفير السابق الأمير تركي الفيصل، وهو شخصية أرفع مستوى من عشقي، ولكنه لا يتولّى حالياً أيضاً أي مسؤولية [رسمية في الحكومة]. وحتى الآن، تصافح تركي هذا العام مع وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك موشيه يعلون وشارك في مناقشة مع مستشار نتنياهو السابق لشؤون الأمن القومي [يعقوب عميدرور]. والأسئلة التي تطرح نفسها هنا هي: هل سيلتقي علناً مع غولد، الذي أصدر ذات يوم كتاب بعنوان "كراهية المملكة: كيف تدعم المملكة العربية السعودية الإرهاب العالمي الجديد؟" وهل يمكن عقد مثل هذا الاجتماع في إسرائيل؟ بالإضافة إلى ذلك، في أعقاب الملاحظة التي أدلى بها نتنياهو مؤخراً حول إعادة النظر في "مبادرة السلام العربية"، تساءل وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، "لماذا يجب علينا تغييرها؟ أعتقد أن الحجة القائلة بأنه يجب تخفيف 'مبادرة السلام العربية' من أجل الوفاء بمتطلبات الإسرائيليين ليست بالمنهجية الصحيحة". وقد تتوقف الخطوة التالية تماماً على رد الفعل العربي العام تجاه زيارة عشقي (أو انعدام هذا الرد). وقد كانت الاستجابة حتى الآن غير مبالية إلى حد كبير، على الرغم من أنه قد يكون من السابق لأوانه الحكم على ذلك.
سايمون هندرسون هو زميل "بيكر" ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن.
http://www.washingtoninstitute.org/ar/policy-analysis/view/riyadhs-diplomatic-dance-with-israel
و قبل اى شئ نتذكر ان عدو عدوى هو صديقي و الخبر هذا مؤكد من اكثر من جهة
http://www.bbc.com/arabic/middleeast/2016/07/160724_saudi_israel
http://www.france24.com/ar/20160724-السعودية-إسرائيل-ضابط-زيارة-القدس-إرهاب
يارجال هم مطبعين علاقاتهم مع اسرائيل بتجارة والسياسة وكل شيما يرفع ضغطي الا الي مثلك
الان اذا تركيا بشكل رسمي اعلنت عن اتفاق تطبيع علاقات اسرائيل وتركيا كل العرب انبطحو لاردوغان ومجدوه وقالو خليفة المسلمين
اما اذا شخص سعودي ما يمثل السعوديه باي شكل من الاشكال يروح لاسرائيل كل العرب قلبو على السعوديه
مع ان السعوديه مع القضيه الفلسطينيه من عشرات السنين
لكن ايش الي استفدناه ؟ ما استفدنا شي ابدا كل الي حصلناه سب من المواطنين العرب وكره
اما اذا جت السالفه لاروغان مجدوه وقالو خليفة المسلمين
غوغل منذ فترة كانت واضعة إستفتاء حول التسمية الصحيحة هل يطلق عليه الخليج العربي أو الفارسي التفوق كان للفرس بنسبة 51% أعتقد التصويت مزال مفتوح
ايران سياتي دورها لا تستعجلوا
حالياً اغلب القطع البحرية الحربية الاماراتية والسعودية تقوم بحراسة السواحل اليمنية لمنع اي تهريب للاسلحة
هناك تبادل ادوار بين الحوثيين وايران وتنسيق مسبق
الضغط يزداد على الحوثيين
عموماً سيتم التعامل وفق ما تقتضيه الحاجة حالياً.
الرقص الدبلوماسي الذي تمارسه الرياض مع إسرائيل
في الأسبوع الماضي، ترأس اللواء السابق في القوات المسلحة السعودية أنور عشقي وفداً إلى إسرائيل، في زيارة التقى خلالها مع مختلف المسؤولين وأدلى بتصريحات علنية حول القضية الفلسطينية وغيرها من المواضيع. وكانت الزيارة غير عادية للغاية، وغير متوقعة، ولكن ليست مستغربة تماماً - فقد كشف اللواء عن اتصالاته مع إسرائيل في حزيران/يونيو 2015 عندما ظهر في واشنطن إلى جانب السفير الإسرائيلي السابق لدى الأمم المتحدة، دوري غولد، الذي هو أحد المقربين من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وسيتم تعيينه قريباً مديراً عاماً لوزارة الخارجية الإسرائيلية، المنصب الأرفع رتبة في الوزارة. وفي ذلك الوقت، أقر الرجلان بأنهما كانا قد عقدا سلسلة من الاجتماعات السابقة؛ أما الدلالات غير المذكورة لظهورهما علناً فكانت تشير إلى مخاوف سعودية وإسرائيلية مشتركة في ذلك الحين من الاتفاق النووي الوشيك الذي توصلت إليه مجموعة «دول الخمسة زائد واحد» مع إيران.
وعلى الرغم من أن الزيارة الأخيرة ربما لم تكن أول رحلة يقوم بها عشقي لإسرائيل، إلا أن عدداً من الأكاديميين السعوديين ورجال الأعمال قد رافقوه هذه المرة، وفقاً لبعض التقارير. وعلى الرغم من غياب الاعتراف الدبلوماسي المتبادل بين البلدين، كان يتوجب على جميع هؤلاء المرافقين الحصول على إعفاء خاص من الحكومة السعودية للقيام بالرحلة. والصور الوحيدة التي نُشرت حتى الآن تُظهر اللواء عشقي يقف مع أعضاء الكنيست الاسرائيلي ومسؤولين فلسطينيين. كما التقى عشقي مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس خلال رحلة جانبية قام بها في وقت سابق إلى رام الله. وفي مقابلة مع "إذاعة الجيش الإسرائيلي"، قال عشقي، "لن يكون هناك سلام مع الدول العربية قبل قيام سلام مع الفلسطينيين ... إن الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني ليس مصدر الإرهاب، ولكنه يخلق أرضية خصبة لأعمال الإرهاب في المنطقة. وإذا تم حل الصراع، فإن الدول التي تستغل القضية الفلسطينية، وهي إيران، لن تكون قادرة بعد الآن على الاستفادة منها".
وقد التقى عشقي مرة أخرى أيضاً مع غولد، وإن كان ذلك في فندق وليس في وزارة الخارجية. وتشير المركزية المستمرة التي اكتسبها غولد في التعامل مع السعوديين إلى أن هناك ديناميات أخرى (وربما توترات) فاعلة [بين البلدين]. ومنذ أن أصبح المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية، ركز غولد على زيادة عدد الدول المستعدة للاعتراف بإسرائيل وتطوير العلاقات القائمة بالفعل - وكان هذا سبب قيام نتنياهو بزيارته الأخيرة إلى أفريقيا، التي شملت كينيا وأوغندا ورواندا وإثيوبيا. وفي الأسبوع الماضي، استأنفت غينيا علاقاتها [الدبلوماسية مع إسرائيل] بعد انقطاع دام تسعة وأربعين عاماً - وغينيا هي بلد ذو غالبية مسلمة يقع في غرب افريقيا. وبالمثل، ما فتئ غولد يعمل على إقامة روابط مع العالم العربي. وعلى الرغم من أنه أشار في كلمة ألقاها في مدينة هرتزليا الإسرائيلية الشهر الماضي إلى أن علاقات اسرائيل الناشئة يجب أن تبقى سرية من أجل احترام "حساسيات" الجمهور العربي، إلا أنه أشار أيضاً ما يلي: "قبل ثلاثين عاماً قال الجميع ' أوجدوا حلاً للقضية الفلسطينية وعندئذ ستجدون السلام مع العالم العربي '. غير أننا نزداد اقتناعاً [أن] الأمور على عكس ذلك تماماً. فهي ذات طابع مختلف وعلينا خلقها. وهذا ما نحن بصدد القيام به." ثم تحدث عن محادثاته الأخيرة مع دبلوماسي عربي رفيع لم يُذكر اسمه، قوله بأن القضية الفلسطينية "كانت قريبة جداً من قاع" الأولويات الحالية التي يضطلع بها هذا المسؤول. وكان ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قد ترك انطباعاً مماثلاً عندما زار واشنطن في حزيران/ يونيو.
وفي المقابل، يبدو أن عشقي تمسك بسيناريو ضيق خلال رحلته [إلى إسرائيل]، بترويجه لـ "مبادرة السلام العربية" - وهي الاقتراح الذي قادته السعودية عام 2002 والذي طرح إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع الرياض وستة وخمسين دولة عربية وإسلامية آخرى بمجرد توصل إسرائيل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين. وبينما يكون ذلك مستبعداً على ما يبدو في الوقت الراهن، يعتبر بعض الدبلوماسيين أن المبادرة ذات قيمة معينة. وفي حين قال نتنياهو في مقابلة في عام 2014 أنه تم عرض الاقتراح في وقت مختلف جداً في منطقة الشرق الأوسط ولم يعد له أهمية، إلا أنه قال الشهر الماضي أنه إذا تم مراجعته "فعندئذ بإمكاننا أن نتباحث."
والسؤال هو ما الذي سيحدث الآن. فالشخصية السعودية الرئيسية في العملية البطيئة المتمثلة في الإعتراف علناً بإسرائيل كان رئيس المخابرات السابق والسفير السابق الأمير تركي الفيصل، وهو شخصية أرفع مستوى من عشقي، ولكنه لا يتولّى حالياً أيضاً أي مسؤولية [رسمية في الحكومة]. وحتى الآن، تصافح تركي هذا العام مع وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك موشيه يعلون وشارك في مناقشة مع مستشار نتنياهو السابق لشؤون الأمن القومي [يعقوب عميدرور]. والأسئلة التي تطرح نفسها هنا هي: هل سيلتقي علناً مع غولد، الذي أصدر ذات يوم كتاب بعنوان "كراهية المملكة: كيف تدعم المملكة العربية السعودية الإرهاب العالمي الجديد؟" وهل يمكن عقد مثل هذا الاجتماع في إسرائيل؟ بالإضافة إلى ذلك، في أعقاب الملاحظة التي أدلى بها نتنياهو مؤخراً حول إعادة النظر في "مبادرة السلام العربية"، تساءل وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، "لماذا يجب علينا تغييرها؟ أعتقد أن الحجة القائلة بأنه يجب تخفيف 'مبادرة السلام العربية' من أجل الوفاء بمتطلبات الإسرائيليين ليست بالمنهجية الصحيحة". وقد تتوقف الخطوة التالية تماماً على رد الفعل العربي العام تجاه زيارة عشقي (أو انعدام هذا الرد). وقد كانت الاستجابة حتى الآن غير مبالية إلى حد كبير، على الرغم من أنه قد يكون من السابق لأوانه الحكم على ذلك.
سايمون هندرسون هو زميل "بيكر" ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن.
http://www.washingtoninstitute.org/ar/policy-analysis/view/riyadhs-diplomatic-dance-with-israel
و قبل اى شئ نتذكر ان عدو عدوى هو صديقي و الخبر هذا مؤكد من اكثر من جهة
http://www.bbc.com/arabic/middleeast/2016/07/160724_saudi_israel
http://www.france24.com/ar/20160724-السعودية-إسرائيل-ضابط-زيارة-القدس-إرهاب