المدافع الصاروخية متعددة السبطانات والاغراض نوع T-122/300 ÇNRA من روكيستان التركية

[Антонов]

• 
• 
• ​

• 

1. 
2. 
3. 

مدافع ÇNRA T –122/300 المتعددة السبطانات هي منظومة لها قابلية اطلاق الصواريخ عيار 122 مم والصواريخ عيار 300 مم في نفس الوقت كما لها قابلية حركة ورمي عالية .

المواصفات العامة للمنتوج

• مدافع ÇNRA T –122/300 المتعددة السبطانات هي منظومة راجمة لها قابلية اطلاق الصواريخ عيار 122 مم والصواريخ عيار 300 مم في نفس الوقت كما لها قابلية حركة ورمي عالية جداً .
• ان منظومة مدافع ÇNRA T –122/300 المجهزة بأحدث الاجهزة والانظمة التحتية ، يدعم القطعات العسكرية المناورة بنيران متكاملة وفي الوقت المناسب ابتداء من المحاربة القريبة ولغاية المحاربات العميقة .
• والى جانب المهام التكتيكية التقلدية المقدمة من المنظومة لدعم القطعات العسكرية المناورة ، فلها القدرة على اتخاذ مهمام حرجة مختلفة بالنظر الى قدرتها المثالية بأثارة النيران ذات الشدة العالية والبعيدة المدى وفي واجهة تأثير عريضة تثير تأعريضة ابتداء من دعم ومساندة السلام ولغاية الهجوم بالنيران المكثفة .

المواصفات العامة

• واسطة نقل ذات الدفع 6 × 6 أو 8 × 8 ذات عجلات مطاطية
• سبطانات متعددة الاغراض لها قابلية اطلاق 2 × 20 اسطوانة عيار 1122 مم أو 2 × 2 اسطوانة مع حاوية معزولة عيار 300 مم
• بنية مرنة للمنصة ونظام التحكم بالسلاح يتيح لها استخدام الذخائر المستقبلية ايضاً
• منظومة الملاحة ( منظومة القصور الذاتي / منظومة الاحداثيات الكونية )
• منظومة توجيه اوتوماتيكية
• منظومة التحكم بالسلاح
• منظومة اتصالات سلكية / لاسلكية – الصوت / معلومة
• منظومة تثبيت هايدروليكية
• جهاز قياس الاراضي المركبة
• منظومة ضغط الكابينة ( حسب الطلب )
• منظومة توليد وتوزيع الطاقة
• قابلية التحكم بالاطلاق من داخل الكابينة او من بعد
• حماية باليستية ( حسب الطلب )
• طاقم مؤلف من شخصين

تفاصيل المنتوج
مدافع T – 122/300 الصاروخية الراجمة هي منظومة اطلاق عالية الشدة ومتعددة السبطانات حيث تستطيع المنظومة اطلاق 40 عدد من الصواريخ عيار 122 مم أو 4 عدد من الصواريخ عيار 300 مم بفترة قصيرة جداً وعلى مدى تتراوح من 3 كم لغاية 100 + كم وضرب الاهداف الحرجة بشدة ضربات عالية ومؤثرة .

المنظومة قادرة على تمييز ومعرفة الصواريخ المحملة عليها تلقائياً ، الصواريخ عيار 122 مم و 300 مم المحافظة داخل الحاويات المركبة والمعزولة تماماً يتيح للمنظومة فرصة شحن الذخيرة باسرع وقت ممكن والمحافظة القصوى للذخيرة من كافة الاحوال والظروف الجوية والبيئية الضارة . بالاضافة الى قابلية المنظومة باطلاق صواريخ عيار 122 مم وعيار 300 مم فأن البنية التحتية الغير الثابتة والقابلة للتجزئة يتيح لمنظومة مدافع ÇNRA T – 122/300 فرصة استخدام القذائف والصواريخ الاخرى التي ستنتج في المستقبل .

ان منصات اطلاق منظومة T –122/300 مركبة على وسائط نقل تكتيكية من نوع ذات العجلات المطاطية 6 × 6 أو 8 × 8 التي يمكن تغيير مواصفاتها حسب البنية التحتية اللوجستية واحتياجات المشتري . وقد تم تجهيز المنظومة بأحدث الاجهزة الميكانيكية والكهربائية والالكترونية اللازمة لتخطيط الهدف وتنفيذ المهام التكتيكية ، الحسابات الباليستية ، التوجيه نحو الهدف وغيرها من الخطوات والمهمات الضرورية اللازمة للمنظومة .

يتم ادارة وقيادة منظومة T – 107/122 من قبل سائق السيارة وآمر المنظومة ومن قبل شخصين فقط لكونها مجهزة بنظام التحكم بالسلاح الاوتوماتيكي التام وجهاز الملاحة ونظام التوجيه نحو الهدف .

ويمكن تصميم هذه المنظومة حسب الاحتياجات اللوجستية للمستخدم مثل اضافة منظمات اتصالات خاصة ، مصادر توليد الطاقة ، منظومة الملاحة وما شابه من المنظومات التحتية بماركات وموديلات مختلفة ومن ضمنها نوعية واسطة النقل .

المواصفات الفنية
القطر 300/122 مم
عدد السبطانات حاوية مركبة ومعزولة
عدد السبطانات 40 (2 × 20) 122 مم
عدد السبطانات 4 (2 × 2) 300 مم
سرعة الرمي 0.5 ثانية ( الصواريخ عيار 122 مم )
سرعة الرمي 6 ثانية ( الصواريخ عيار 300 مم )
واسطة النقل 6 × 6 أو 8 × 8 ذات عجلات مطاطية
التوجيه توجيه اوتوماتيكي بواسطة نظام التحكم بالسلاح
التوجيه توجيه اوتوماتيكي
التثبيت 4 أرجل هايدروليكية
نظام الملاحة منظومة القصور الذاتي / منظومة الاحداثيات الكونية

الصور اوضح على الرابط

ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل

 

[KSAFOREVER!]

شكرا
اتمنى تثبيت

 

[البرزخ]

راجمة الصواريخ T-122 ÇNRA التابعة للجيش الاذري

 

[أبو خديجة]

ما شاء الله
من تقدم الي تقدم

 

[anwaralsharrad]

لقد كان السؤال الذي دائماً يطرح نفسه أمام ضباط المدفعية عند رغبتهم في معالجة هدف ما: هل يكون من الأفضل تنفيذ رماية دقيقة على الهدف للحصول على المفعول المطلوب؟؟ أم أن الرماية الكثيفة تحقق نفس النتيجة؟؟ في الحقيقة فإن لكل أسلوب مميزاته وسلبياته، فالرماية الدقيقة تقتصد في استهلاك الذخيرة، غير أنها تضيع من الوقت دقائق ربما تكون ثمينة جداً وحرجة بالنسبة للوحدات المقاتلة التي تنتظر المساندة النارية بفارغ الصبر. أما الرماية الكثيفة فهي فورية ومدمرة، إلا أنها تستهلك كميات كبيرة من الذخيرة، وتتطلب تسخير عدد مضاعف من وحدات المدفعية وتركيزها على هدف واحد لتحقيق غايتها، في وقت يتطلب الموقف معالجة أكبر عدد ممكن من الأهداف في وقت واحد.

مع ذلك، يؤكد الخبراء أن منظومات المدفعية الصاروخية هي الوسيلة الفضلى لتوصيل نيران كثيفة إلى مسافات بعيدة، ومما لا شك فيه أنها حققت تفوقاً ملحوظاً على المدفعية التقليدية في هذا المجال. وقد أكدت عمليات عاصفة الصحراء Operation Desert Storm صحة هذا الرأي، عندما استخدمت القوات البريطانية والأمريكية منظومات MRLS لتوجيه ضربات محكمة للمقرات والمواقع العراقية، مع الاستعانة بمنظومات تحديد المواقع العالمية GPS. واستطاعت القوات الأمريكية في أحيان كثيرة، بمعداتها العسكرية المتطورة لتحديد مراكز بطاريات المدفعية المعادية، أن تعين بدقة متناهية إحداثيات البطاريات العراقية الثابتة فور إطلاقها النار، وكانت هذه البطاريات عادة ما تدمر بعد دقائق بواسطة النيران المضاد (تكرر نفس السيناريو خلال عملية تحرير العراق) وحتى في حالة نجاة المدافع ذاتها من التدمير، فإن أطقمها لم يكن لديهم أية فرصة للنجاة، خصوصاُ حين كانت الذخائر العنقودية cluster munitions ذات القنيبلات ثنائية الغرض، المضادة للأفراد والدروع تتساقط عليها كزخات المطر.