الانسحاب المفاجئ يدل ان اغلب افراد الجيش كانو مأمورين فقط وحتى لو تم اعتقالهم لم يتم اثبات تورطهم الان هم في مرحله التحقيقات
قوة جهاز الامن الداخلي والاستخبارات فرضت نفسها على الانقلاب وهذا افضل ماقام به اردوغان وحزبه بتقويه هذا الجهاز لكي يواجه الانقلابات
العدد الكبير، حتي لو ورد اسمه فقط يتم اقتياده لمراكز الشرطة، كثير منهم ابدي رغبته بالمشاركة لكن حرص علي ضمانة
ان يكون بأمان اي انه موافق علي عملية الانقلاب و منصبه جاهز بالعملية الجديدة