متابعه أخبارية للأنقلاب الفاشل في تركيا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
tePZekAr_bigger.jpg


دعما للشرعية ورفضا لمحاولة الانقلاب الفاشلة جماهير مدينة تؤكد على دعمها لقيادة الرئيس


CnmGcxZWIAEQ6fG.jpg


CnmGeFRWEAANDc8.jpg


CnmGfFPWAAAf0mA.jpg


CnmGgOsXYAAIaRQ.jpg
 
رفض "الانقلاب التركي" يوحد مختلف الهيئات السياسية المغربية
turkeyune6_416619431.jpg

هسبريس - الشيخ اليوسي
الأحد 17 يوليوز 2016 - 23:20
وحد رفض الانقلاب الفاشل الذي قاده جزء من الجيش التركي على الرئيس رجب طيب أردوغان مختلف الهيئات السياسية بالمغرب، خاصة بعد صدور الموقف الرسمي، الذي عبرت من خلاله وزارة الشؤون الخارجية والتعاون عن رفض المغرب مبدئيا أي لجوء إلى القوة من أجل تغيير الأنظمة، داعية الأطراف في تركيا إلى حماية النظام الدستوري في البلاد.

ولم تختلف مواقف أحزاب المملكة، معارضة وأغلبية، حول المحاولة الانقلابية الفاشلة. وكان حزب الاستقلال أول الأحزاب التي عبرت عن موقفها بعد ساعات قليلة من إعلان الانقلاب، موردا في بلاغ نشره على موقعه الإلكتروني أنه "يتابع بقلق كبير التحولات المفاجئة والأوضاع الصعبة التي تمر منها الجمهورية التركية الشقيقة، ويعبر عن إدانته المطلقة للمحاولة الانقلابية التي تريد تقويض مسلسل التطور الديمقراطي والتنمية الاقتصادية الذي انخرط فيه هذا البلد".

وبعد إعلان فشل العلمية الانقلابية في تركيا، تناسلت بيانات وبلاغات الأحزاب والهيئات السياسية المغربية، وبعث حزب العدالة والتنمية رسالة تهنئة إلى نظيره التركي، مثنيا على الشعب الذي "قدم بكافة قواه الوطنية المخلصة مثالا رائعا عن الوحدة والمسؤولية والاستعداد للتضحية، وعبر عن رفضه للمحاولة الانقلابية، وخرج في احتجاجات شعبية في معظم المدن والولايات التركية، يتصدى بصدر عار للدبابات والرصاص"، على حد تعبير الرسالة.

ورغم عدم صدور أي بلاغ رسمي لحزب الأصالة والمعاصرة حول هذا الموضوع، إلا أن الموقع الإلكتروني للحزب ذاته أورد تصريحا للناطق الرسمي باسمه، خالد أدنون، يشدد فيه على التشبث بـ"الدفاع عن الديمقراطية واحترام إرادة وحرية الشعب التركي الشقيق، واستقرار المؤسسات المنتخبة ديمقراطيا"، مؤكدا اصطفافه إلى جانب "القوى الديمقراطية للدفاع عن إرادة وحرية الشعوب، سواء في تركيا أو غيرها".

وفي السياق ذاته، عبرت جماعة العدل والإحسان عن تنديدها بهذا الانقلاب، وذلك على لسان محمد حمداوي، مسؤول العلاقات الخارجية بالجماعة، الذي شدد على أن "أي انقلاب على الحكم المدني الديمقراطي في تركيا مرفوض"، مضيفا أن "على الشعب التركي أن يقاوم هذا الانقلاب"، ومؤكدا أنه "يرفض ويعارض بكل وضوح هذه المحاولة الانقلابية على الشرعية في تركيا".

بدوره سجل حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية رفضه المطلق لكل عملية تستهدف المس بالديمقراطية، وبالاختيارات التي عبرت عنها فئة من الشعب التركي عن طريق صناديق الاقتراع، معتبرا أن "ساحة المعركة ينبغي أن تكون سلمية ومدنية، عن طريق الآليات الديمقراطية، وليس بتدخل الجيش في الحياة السياسية"؛ فيما أكد دعمه لوحدة الأحزاب التركية، أغلبية ومعارضة، في مناهضة الانقلاب والدعوة إلى حماية دولة المؤسسات.


HESPRESS
 
ما مدى صحة هذا الخبر

رسائل قصيرة تصل هواتف الأتراك تحذرهم من التجمع في المياديين .. لم ينتهي الأمر بعد
على وزن لا تشربوا الماء. الماء به سم قاتل.
 
توقيف 11 عسكرياً بمطار "صبيحة" في إسطنبول
sabiha_815002771.jpg

هسبريس - الأناضول
 
الأمن التركي يؤكد تورط المستشار العسكري لأردوغان في الانقلاب
ali7_635327265.jpg
 

عقب ماكان يعين ويزيل حكام اوربا



الان يحاولون يسون انقلاب على حكام تركيا

لكن
2016-159.jpg


بيرجع اوربا تحت عطوا المسلمين عقدين من زمن

 
لو حصل إنقلاب عسكري في فرنسا سوف تخرج كل الحكومات الغربية وتندد فورا وسوف يتحرك حلف الناتو ويضع قوته تحت تصرف الرئيس الفرنسي
لن يحدث إنقلاب عسكرى فى أوربا لماذا؟

1- أنهم جميعا على قلب رجل واحد.

2- لا وجود للخونة بينهم.

3- لا يحتاجون إلى إرسال مبتعثين للخارج ليتعلموا عند غيرهم فيسيطرون عليهم و يعودون جواسيس.
 
مغاربة في تركيا يروون مشاهد من الانقلاب العسكري الفاشل
turkey2_737841385.jpg

هسبريس- الشيخ اليوسي
الأحد 17 يوليوز 2016 - 10:04

"ترقب وخوف ورعب"، هكذا تختزل شهادات مغاربة مستقرين في تركيا ساعات الانقلاب العسكري الفاشل التي عاشوها، والذي قام به جزء من الجيش التركي ضد الحكومة التي يقودها حزب العدالة والتنمية ذو المرجعية الإسلامية؛ حيث كانت لحظات استثنائية بكل ما تحمله الكلمة من معنى، خاصة مع تسارع الأحداث وعنصر المفاجأة الذي طبع تلك الليلة.

ويقيم عدد كبير من المهاجرين المغاربة في تركيا، خاصة في مدينتي إسطنبول وأنقرة؛ حيث تتعدد اشتغالاتهم بين من اختار البحث عن فرص شغل أفضل هناك، وبين من يكمل دراسته في عدد من الجامعات والمعاهد التركية.

ويروي محمد إزدوتن، صحافي بموقع "هافينغتون بوسط" يتابع دراسته بسلك الماجستير بجامعة أنطاليا، جوانب مما عاشه خلال ليلة الجمعة الماضية، بالقول: "إنها ليلة استثنائية بامتياز لا يمكنني أن أنساها"؛ حيث كان حينما تم الإعلان عن حدوث الانقلاب يتجول في الشارع، ولم يستطع بعد الساعة العاشرة العودة لا إلى مقر العمل ولا إلى البيت نظرا لما كانت تعرفه شوارع اسطنبول من اكتظاظ وخروج للمتظاهرين المناصرين للحكومة.

files.php


ومن أبرز المواقف التي سيتبقى عالقة في ذاكرته، يقول إزدوتن: "في خضم البحث عن مخرج، وبينما يطلق الرصاص على مسافة قريبة منا، أوقفت سيارة لحملي بعيدا عن المكان، سألني مرافق السائق: أين تريد التوجه، أخبرته بوجهتي، نظر إليّ أحد الشباب من داخل السيارة، ابتسم وقال: نحن متجهون إلى المطار، يحيى هذا البلد أو نموت، هل أنت قادم معنا؟"، في إشارة إلى وقوف الشعب التركي في وجه الانقلاب.

مؤشرات البداية

تتحدث الصحافية المغربية، فاطمة سلام، التي تشتغل في النسخة العربية لقناة "تي أر تي" الحكومية، عن تفاصيل "الليلة الاستثنائية"، قائلة إن جميع المؤشرات لم تكن تدل على وجود أي انقلاب، بل إن الأوضاع كانت عادية جدا، كما أن سير العمل جرى بشكل طبيعي، "التفصيل الوحيد الذي لاحظته مساء أن دورية الشرطة، وليس الجيش، وضعت نقطة تفتيش أمام القناة، ظننا أنها إجراءات أمنية، أو من أجل تسهيل السير على اعتبار أن المكان الذي وقفوا فيه هو الباب الرئيسي للقناة".

وقالت سلام، في حديث لهسبريس، إن أولى مؤشرات حدوث الانقلاب كانت السيطرة على شبكة "TRT" الحكومية، وضمنها "TRT العربية"، وتعرضت كافة قنوات الشبكة للحصار لساعات طويلة، تحديدا منذ الساعة العاشرة بالتوقيت المحلي في تركيا من مساء الجمعة حتى ساعات الصباح الأولى لليوم السبت، باستثناء قناة "TRT العربية"، التي ظل حصارها قائما حتى الساعة الثامنة من صباح السبت.

files.php


وتضيف الصحافية المغربية المقيمة بتركيا أن عددا من زملائها في القناة تجمعوا أمام المبنى حتى ساعات الصباح، وظلوا يطالبون عناصر الجيش المشاركين في الانقلاب بالانصياع لزملائهم الذين استسلموا في نقط أخرى، وتسليم أسلحتهم والتخلي عن آلياتهم، وظل الوضع حرجا إلى أن رضخوا للإلحاح الجماهيري بالأخص مع توالي الأخبار عن تطويق محاولة الانقلاب وفشلها، لتخرج عرباتهم وسط هتافات وتصفيقات المواطنين المؤيدين لشرعية الحكم، والصحافيين الذين التحقوا فورا بمكاتبهم واستأنفوا عملهم الاعتيادي.

"بدأ الانقلاب على الساعة العاشرة، وكنت حينها قد وصلت إلى البيت بعد انتهاء دوامي قبلها بساعة ونصف فقط، وسمعت بالخبر من مديري هاتفيا"، تقول المتحدثة ذاتها، مضيفة أنها عاشت "ساعات رعب وخوف وفزع وعدم تصديق، إلا أن طائرات F16 كانت حقيقية وتصم أصوات تحليقها وأصوات إطلاق الرصاص الآذان"، و"في بعض المناطق كان إطلاق النار قرب نوافذ البيوت؛ حيث دخلت الدبابات إلى عدد من الأحياء السكنية".

لحظة الحسم

يؤكد محمد إزدوتن أن الشعب التركي تمكن من إفشال مخطط الانقلاب، عندما استجاب لطلب رجب طيب أردوغان بالخروج إلى الشارع، فيما كانت الرسائل القصيرة تصل تباعا إلى هواتف الأتراك تطالبهم بالبقاء في الشارع حماية لـ"الشرعية"، كما أن عددا من أنصار الديمقراطية توجهوا إلى مطار أتاتورك لمواجهة الانقلابيين.

files.php


بين الفينة والأخرى، تضيف فاطمة سلام، عندما كانت تسمع الصراخ تدرك أن الأمور تسير نحو الأسوأ، في حين عندما تسمع الزغاريد تعرف أن الأمور تتحسن، وفي النهاية رفعت الصلوات وتلي القرآن في المساجد، كما بثت عبر شاشات التلفزيون أخبار تؤكد الانفراج واستعادة السيطرة، "وهي الأخبار التي كانت تردنا تباعا من مدرائنا الذين نسقوا معنا للالتحاق بمقر القناة ليلتها للصمود ولمواصلة عملنا ما إن تفتح القناة، وهو ما كان بالفعل".
 

الملحق العسكري التركي ميكائيل غولو غادر الكويت إلى الدمام متجها الى ديسلدورف والسلطات السعودية أنزلته من الطائرة


ويجيك واحد يقول اخاف السعودية متورطة في الانقلاب:rolleyes:


نفس المصدر ;)


ملحق تركيا العسكري في الكويت متورّط بالانقلاب
 
لم اعترض افرح احتفل براحتك
لكنني ناصح للفريقين لاتضنوا ان الاتراك المؤيدين لاوردوغان او المعادين له يهمهم امركم كعرب فانتم جميعا عندهم منزلة ادنى من التركي ولن يختصموا يوما من اجل من يروهم اتباع فقط لاغير

نحن نفرح لأخواننا المسلمين لأن الله نجاهم من مصير اسود
ولأن اردوغان هو الرئيس المسلم الوحيد الذي اختاره المسلمون حاكما لهم وهو صالح مصلح لشؤونهم
وله وقفات مشرفة لقضايا المسلمين
 
الضابط الأمريكي رالف بيترز ينعى الإنقلاب ويؤكد:كان الأمل الأخير لوقف أسلمة حكومة
#تركيا
CnkLaEQWcAAchkG.jpg
 
بسام جعارة
اعترفت امريكا بتمويل جميع الانقلابات العسكرية التركية بعد ان نفت ذلك طويلا فلماذا يجب ان نرفض المعلومات التي تحدثت عن وقوف امريكا خلفه!
 
بسام جعارة
عندما نفذ الجنرال كنعان ايفرين انقلابه الدموي في تركيا عام 1980 قال الرئيس الامريكي : لقد نجح غلماننا!!
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى