متابعه أخبارية للأنقلاب الفاشل في تركيا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
محمد الجميلي
قنوات الأحزاب الشيعية الحاكمة في بغداد وبينها "العراقية" الرسمية طغى حقدها على بصرها ولم تعلم أن #انقلاب_تركيا_يفشل

CnerLPSXEAA3jC_.jpg


CnerMXjWYAEsE5P.jpg

CnerOxdWIAAOTuj.jpg

CnerP9_XEAAximr.jpg
 
التعديل الأخير:
مشكلة الامارات مع تركيا حول الاخوان محورها بالكامل ..

في مصر الامارات لم تدعم الاخوان بل وقفت ضدهم و طبيعي جداً ف الاخوان في مصر عندما وصلوا للحكم هددونا ب ايران من ثاني يوم ..

في ليبيا لم ندعم و لن ندعم الاخوان، تركيا و الكل يدخل ليدعم حليفه لذلك الامارات تدعم حليفها حفتر في الوقت الذي تدعم فيه تركيا حليفها الاخوان ..

في سوريا الامارات موقفها انساني لا عسكري او سياسي و الامارات ثاني دولة بعد المملكة أعلنت استعدادها لارسال قوات لسوريا تحت غطاء التحالف ..

مشكلتنا مع الاخوان ليست وليدة اللحظة ف الشيخ زايد رحمه الله قبل وفاته على الهواء مباشرة حذرنا منهم و الاخوان حاولوا قلب الحكم في دولتنا طبيعي أن نقف ضدهم و لن نساند من تصنفهم دولتنا ارهابيين .. حكومتنا أعزتنا و جعلتنا من من أغنى شعوب العالم نحصل على الاراضي و البيوت و المزارع و التعليم و الصحة و حتى الزواج تتكفل به الحكومة و أفضل الوظائف .. الاخوان في دولهم لم يوفروا ربع ما توفره الامارات لشعبها من الطبيعي ان نقف ضدهم مثل ما وقفوا ضد شيوخنا و المعروف لا يجحده ذو الغيرة و نحن عرب و قبائل لا يحكمنا متلونون وعبيد مرشد اسيادهم شتموا الصحابة و الأنبياء ..
رحم الله الشيخ زايد كان صاحب بصيرة وحكمة
الاخوان يسعون للانقلاب على الانظمة العربية ويريدون من هاته الانظمة التي يسعون الى الانقلاب عليها ان لا تحاربهم !!
 
عن اي دول تتحدث ان كنت تتحدث عن النظم العسكرية اوافقك بكل تاكيد
لاكن الان لا توجد دول عربية واحدة تطبق العلمانية الا دوله واحدة وهي الامارات الحبيبة رغم عدم اعلان هذا بشكل صريح ولهذا هيا في تقدم و ستظل بأذن الله
انا الباقي يا اما انظمة تتمسح في الدين او انظمة عسكرية او انظمة تخلط بين الدين والعسكرية
لا توجد علمانية حقيقية في اي نظام عربي
النظام العسكري احد فروع العلمانيه
العلمانيه فصل الدين عن الدوله و هذا ما فعلته جميع الانظمه العسكريه
 


لحظات استسلام قوات الانقلاب (عراة) بمقر القيادة العامة للدرك وتجريدهم من ملابسهم للتأكد من اعتقالهم غير مسلحين فى ‫#‏تركيا‬

الفضيحة و التجريس فى الدنيا

بصراحة شدني في المقطع منظر جميل تلاحم الشعب مع قوات الامن وقت اطلاق النار بما يستطيعون بهراوات
سبحان الله
 
عاجل | وكالة الأناضول: اعتقال كل الانقلابيين الذين كانوا داخل مقر رئاسة الأركان العامة في #أنقرة
 
جاري البحث عن الدوله التي مولت الانقلاب وقادته استخباراتيا.

وحده من 2 يا امريكا يا رشا والعلم الوكاد أنه الثنتين. :cool:
 
ريتويت

ناصر الدويلة ‏@nasser_duwailah

لم يظهر في كل تركيا سياسي واحد يؤيد الانقلاب كما لم ترقص اي رقاصة في الشارع وما حصل كان تكبير الجوامع و فتوى المفتي بالجهاد و نزول الشعب
 
محافظ ملاطيا: إلقاء القبض على 39 طيارا عسكريا كانوا على متن 7 طائرات عسكرية يستعدون للهروب
سلاح الطيران سيتم غربلته
 
هنيئا للشعب التركي أنْ ليس فيه أمثالكم

Cneup4NXEAApj4f.jpg


الشعب التركي ليس بافضل من الشعوب العربية
لاكن الشعب التركي مر بتجارب انقلابية اكثر ورزقة الله بحكومة تخاف ربها

اقف احترام للشعب التركي بدون التقليل في الشعوب العربية المغلوب على امرها
 
سأكون متخوفا جدا ان كنت في مكان اردوغان مستقبلا

الشعب الذي خرج للشارع امام الدبابات ونجح بأبطال الأنقلاب ويطارد الأنقلابيين، يستطيع ربط حبل مشنقتي ان لم اخاف الله في شعبي

كن مثل اردوغان وسيفعل الشعب هذا كله من أجلك :)
 
الوطن في تركيا لايعني حضن علي طريقه مسليمه الكذاب قزم الانقلاب ولايعني فوز فريقه بمياره كره القدم كما يحدث عندنا ؟ شاب تركي يشكر الله ويبكي لحصول تركيا علي الحريه هذا هو الانتماء لاوطان

13697254_1069814153110982_5827827974374503249_n.jpg

دموع بنية صادقة
13686563_1069813943111003_4858888571660547088_n.jpg

دعاء من القلب

فكيف لا يستجيب الله لدموع صادقة و دعاء صادق فقد صدق الله فصدقه بالنصر؟

أصدق الله يصدقك

لقد نصر بالرعب الذى ألقه الله فى قلوب العسكر الأتراك أمس.
 
الديمقراطية مفهوم لكنه مختلف النظام في المملكة المتحدة غير عن الولايات المتحدة وطبعا غير عن تركيا ..في الولايات المتحدة هناك انتخابات واختيار ( واختيار الشعب لايوجد شيء لينافيه ، عمر بن الخطاب بعد ماطعن من قبل ابو لؤلؤة المجوسي ، عاش فترة ( 3 ايام اذا ذاكرتي تسعفني ) وعندما عرف عمر بن.الخطاب ان جرحه قاتل امر باختيار خليفة بعده .. هناك من اقترح التوريث ! ورفض عمر .. اذا كيف اختاروا عثمان بن عفان .. سؤل اهل المدينة هل ترضون عثمان بن عفان خليفة .. فوافقوا عليه ...

انا مع الديمقراطية لكن ببعض الصلاحيات .. الديمقراطية ليس شرط ان تعطي حكما مطلقا للشعب في لمريكا للرئيس على ماذكر فترة ممكن ان يخوض بها حرب بدون اذن الكونغرس ... انت افترضت ان الشعب كان فاسق ويريدون منع الحجاب .. لماذا لاتفترض ان الحاكم يكون فاسقا ! والشعب يريد الحجاب ... وما اكثر الحكام الفاسقين بالتاريخ وبالحاضر ...

ابوبكر الصديق رضي الله عنه ..حارب المرتدين وكان له طريقة في الحكم ارجعت الاسلام للحزيرة العربية .. لكن عمر بن الخطاب كان له راي اخر .. فمثلا ابو بكر الصديق كان يعطي القائد العسكري صلاحية القيام بامور دون اذنه اذا رأى ان الامر ضروريا ولا يحتمل التأجيل .. بعكس عمر الذي كان يرى ان القائد يجب ان يرجع اليه

ابو بكر رأى راياً بالمرتدين رأى انه الصواب وفعله ( هذا ما اقصده وضع صلاحية اكبر للحاكم ) لكن ليس دائما ! هذا في الامور الملحة في مسألة جمع القران .. تشاور مع الصحابة اولا ..

هذا ماعندي فقط ... وهذي قناعتي

لا أختلف معك في فهمك للمسألة. ما قصدته هو الدمقراطية الغربية. مثل وضع الأحكام الشرعية الإسلامية الثابته تحت نظام التغير والتصويت ليتساوى بذلك صوت العالم مع صوت الفلاح الفقير. والغلبة للأكثرية.

قال الله عز وجل ( وأمرهم شورى بينهم ) والشورى تكون لأهل الحل والعقد وكبار رجال الدولة ولأي مجلس ينشئه ولي الأمر لتنظيم حياة أمور المسلمين في العصر الحالي مثل المجالس الوطنية التي نملكها بالخليج. والتي بعضها تكون بالأنتخابات.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء شاء الله أن يرفعها ثم تكون ملكا عاضا فيكون ما شاء الله أن يكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها إذا ثم تكون ملكا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون ثم يرفعها إذا شاء أن يرفعها ثم تكون خلافة على منهاج النبوة ثم سكت). اخرجه أحمد وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة.

الدول الملكية مع كل سلبياتها أفضل حالا وأكثر إستقرارا من الدول الجمهورية والدمقراطية.

الإستقرار يشمل أمور كثيرة يعلمها من عاش في كنف الدول الملكية الإستقرار السياسي والأمني والإقتصادي والإجتماعي والنفسي. جميع الدول التي فيها دمقراطية وإنتخابات بها إنقسام بين جميع مكونات الشعب وأغلب الأحزاب مختلفة في السياسة الداخلية والخارجية. لسبب واحد فقط هو أن طبيعة البشر لا يتفقون فيما بينهم أبدا. لهم مصالح مختلفة. وأغلب السياسين في الأنظمة الدمقراطية يقولون ما لا يفعلون ويفعلون ما لا يقولون. والشواهد أكثر من أن تحصى.

أصدق الحكومات على وجه الأرض هيا الحكومات الملكية لأنها إن لم تخبرك الحقيقة فهي بكل بساطه لا تريد أن تخبر الحقيقة. ولكنها وهو المهم لو أخبرتك شيئا فأعلم أنها الحقيقة.

تقبل تحياتي
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى