إثيوبيا تدعم انضمام إسرائيل إلى الاتحاد الإفريقي

jaffar

عضو مميز
إنضم
10 مارس 2015
المشاركات
3,248
التفاعل
6,727 6 0
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
قال رئيس الوزراء الإثيوبي، هايلي ميريام ديساليغنا، الخميس، إن بلاده تدعم انضمام إسرائيل إلى الاتحاد الإفريقي، وذلك بعد يومين من إبداء كينيا موقفا مماثلا، فيما يبدو أنه مكسب جديد للسياسة الإسرائيلية في إفريقيا.
وجاءت تصريحات ديسالينغنا خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، الذي يختتم اليوم جولة إفريقية دامت 5 أيام وزار خلالها إضافة إلى إثيوبيا، أوغندا وروندا وكينيا، وفق ما أوردت وكالة "فرانس برس".

وأضاف ديسالين: "إسرائيل تعمل بجهد كبير في عدد من البلدان الإفريقية، وليس هناك أي سبب لحرمانها من وضع المراقب"، وتابع:" نريد أن تصبح إسرائيل جزءا من نظامنا الإفريقي. نأخذ موقفا مبدئيا بجعل إسرائيل جزءا من اتحادنا".

من جانبه، قال نتانياهو إن : "إفريقيا هي بالنسبة إلينا، مجهود استراتيجي كبير. جميع البلدان الإفريقية يمكنها الاستفادة من تعزيز التعاون مع إسرائيل".

وفي شأن آخر، نفى رئيس الوزراء الإسرائيلي تقارير تحدثت عن محاولة اغتياله في كينيا، قائلا إنه لم يسمع بها إلا على لسان الصحفي الذي سأله في المؤتمر المشترك مع ديسالينغا.

وأجرى نتنياهو وأعضاء وفده ورجال أعمال زاد عددهم عن 80 ، مباحثات مع نظرائهم الإثيوبيين تطرقت إلى المياه والزراعة والاتصالات والسياحة، ووقع الجانبان اتفاقات في مجالات العلوم والتكنولوجيا والسياحة.

http://www.skynewsarabia.com/web/article/855546/إثيوبيا-تدعم--انضمام-إسرائيل-الاتحاد-الإفريقي
 
لن يحدث هذا خاصة وأن العرب لديهم كلمتهم داخل الإتحاد (الجزائر - مصر والقذافي سابقا) + نيجيريا
ملاحضة: فلسطين تمتلك صفة الملاحض
 
الاثيوبين لديهم مشروع خطير والاثيوبين ذاتهم من اسوء شعوب الارض .. على كل اتمنى ان يستيقظ عرب افريقيا لهذه الدولة المارقة اثيوبيا
 
الوضع يزداد سوءا في منابع النيل والصمت المصري مستمر لعله خير :ملحوظة:
 
الاثيوبين لديهم مشروع خطير والاثيوبين ذاتهم من اسوء شعوب الارض .. على كل اتمنى ان يستيقظ عرب افريقيا لهذه الدولة المارقة اثيوبيا
صحيح فهم اهبث دولة في افريقيا وجب التنبه لها
 
من المؤسف فعلا أن إسرائيل قد توغلت فى إفريقيا كحكومات و شعوب و دليل على ذلك:-
1- الإستقبال الحافل لنتينياهو التى لا يحظى بها فى الغالب سوى الرئيس الأمريكى.
2- الهجرة الشرعية من الأفارقة إلى إسرائيل عبر سيناء منذ التسعينات.

نجاح إسرائيل فى ترسيخ فكرتى:-
1- انها الجنة الموعودة على الأرض و أنها تمثل حلم كا إفريقى فى حياة أفضل.
2- أن بوابة العالم الغربى و فى مقدمته أمريكا يفتح من خلالها و المالكة الوحيدة و الوحيدة فقط للمفتاح.
 
المنافسون الجد على ثروات إفريقيا و أسواقها الواعدة.

1- الصين

2- إسرائيل

3- تركيا

4- إيران
 
العرب و من خلفه العالم الإسلامى خارج الخدمة و ليس فقط المنافسة.
 
المنافسون الجد على ثروات إفريقيا و أسواقها الواعدة.

1- الصين

2- إسرائيل

3- تركيا

4- إيران

المغرب يحارب المد الإيراني في إفريقيا دينيا و اقتصاديا و سياسيا

خصوصا في غرب إفريقيا بعد إحكام سيطرتنا على حوض السنغال و ساحل العاج المغرب اتجه منذ أيام لفرض نفوذه في رواندا و شرق إفريقيا

فقد تم استقبال الرئيس الرواندي و سحبت رواندا اعترافها بالمرتزقة المسمون البوليزاريو

بقي فقط لو يتم تنسيق مصري مغربي سعودي لإضافة منابع النيل و جنوب القارة لمناطق النفوذ الخاصة بالتحالف الإسلامي
 
الاتحاد الأفريقي ليس له اي وزن سياسي او اقتصادي او مالي او حتى عسكري, يمكن شراء رؤسائه بدراهم معدودة من اجل بعض المواقف.
بعد ان جف ضرع البقرة الحلوب تم رميها,
دخول إسرائيل الى اتحاد الافريقي هي مسألة وقت فقط
 
واضحة فمشروع سد النهضة ما هو الا ضربة صهيونية لمصر عن طريق دولة اخرى فمصر لو سكتت عن هذا فللاسف منبعها الوحيد للماء سيكون من الماضي وان لم تسكت وتدخل في حرب مع اثيوبيا فهناك احتمال تدخل بني صهيون وامريكا وبضعة دول افريقية حليفة لاثيوبيا ضد مصر الحل دبلوماسي محض بالتوفيق لاشقائنا في مصر قلوبنا معهم.
 
واضحة فمشروع سد النهضة ما هو الا ضربة صهيونية لمصر عن طريق دولة اخرى فمصر لو سكتت عن هذا فللاسف منبعها الوحيد للماء سيكون من الماضي وان لم تسكت وتدخل في حرب مع اثيوبيا فهناك احتمال تدخل بني صهيون وامريكا وبضعة دول افريقية حليفة لاثيوبيا ضد مصر الحل دبلوماسي محض بالتوفيق لاشقائنا في مصر قلوبنا معهم.
اتمنى نبطل هطل ونشتغل على اثيوبيا تكسير وتدمير البادى بالدم اظلم وهم من اختاروا
 
نيجيريا، وجنوب إفريقيا، وإثيوبيا، وكينيا، وتنزانيا اكبر الداعمين​
 
نتنياهو قال بالحرف سندعم إتيوبيا في ادراة مواردها المائية هنا وجب الحذر هذا التصريح ليس بريئا
 
هناك مغالطة تم تمريرها في هذا الموضوع يبدوا أنها حذفت وهي تتحدث عن اختراق ايراني للمغرب عن طريق زواج أميرة مغربية بايراني شيعي ولكن أتمنى من الادارة أن تكفل لي حق الرد على الأقل لبضع ساعات حتى يصل ردي لمن يهمه الأمر ولمن انطلت عليه المغالطة وحينئذ حذفه وشكرا مقدما

أولا: زوج الأميرة جمانة العلوي سفيرة المغرب في المملكة المتحدة سابقا والولايات المتحدة حاليا هو فعلا رجل اعمال ايراني اسمه رضا اسفندياري وهو معارض ايراني يكتب مقالات باللغة الانجليزية في الميدل ايست ضد نظام الولي الفقيه وهو بالتأكيد ليس شيعي أو كما يحلوا للبعض وصفه الشيعي الملحد ولست أدري كيف يستقيم الجمع بين الوصفين !
أبواه كانا يشغلان مناصب سامية تحت حكم شاه ايران وفد هرب من ايران بعد الثورة وهو يعتبر لاجىء سياسي لا يستطيع الدخول الى بلده

ثانيا: موقف المغرب الرسمي من نظام الملالي معروف منذ الثورة الايرانية حيث تم تكفير الخميني رسميا بفتوى من العلماء وبطلب من الملك الراحل الحسن الثاني وعلاقتنا مع نظام الولي الفقيه معروف أنها سيئة الى غاية الآن فلا يمكن الحديث عن اختراق

ثالثا: مرة أخرى يجب الحذر من نقل الأكاذيب التي ينشرها من نسميهم منذ عقود صحاب عشرة في عقل في منتدياتهم لأنهم يجيدون الكذب والتلفيق وكل ما ينشرونه يتم نقله من موقع مخابراتي تنعدم فيه المصداقية
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
اليكم هذا التقرير منذ 2014 يفضح بعض الأمور التي تجري تحت الطاولة

الجزائر تبارك "سرا" انضمام إسرائيل للاتحاد الإفريقي

منذ سنة 2003 كانت إسرائيل قد تقدمت بطلب الانضمام إلى "الاتحاد الإفريقي" كعضو مراقب، إلا أن طلبها آنذاك قوبل بالرفض بعد اعتراض مصر، غير أن الحديث عن هذا الموضوع تجدد مع تلميح الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، الذي يشغل رئاسة الاتحاد الإفريقي، إلى إمكانية قبول طلب انضمام إسرائيل إلى المنظمة الإفريقية كعضو "مراقب".

وبخصوص طلب انضمام إسرائيل إلى المنظمة الإفريقية، والدول التي تزكي هذا التوجه وتدعمه، فإن النظام الجزائري يعد "نموذجا" في التطبيع السري مع إسرائيل، وأن التحجج بقطع العلاقات معها ليس سوى تضليل للشعب الجزائري".

تطبيع الجزائر مع إسرائيل

المعطيات الواردة أخيرا تؤكد تعامل الجزائر مع إسرائيل "بالوكالة"، من خلال عمليات غير مباشرة لتصدير الغاز الطبيعي لمصر، ومن خلالها إلى إسرائيل بأسعار تفضيلية، تعتبر تكملة لجملة من الخطوات الجزائرية التي تم اتخاذها منذ سنة 1993، حينما شبه قادة عسكريون جزائريون المعركة مع الإسلاميين، بمعركة إسرائيل مع ما أسموه بالجماعات الإرهابية في فلسطين.

أما التطبيع الرياضي بين الجزائر وإسرائيل في منتصف التسعينيات، فشكل حدثا مثيرا في الجزائر، حيث كان وزير الخارجية الجزائري الأسبق صالح دنبري، قد سمح بلقاء الرياضيين الجزائريين لنظرائهم الإسرائيليين في المنافسات الدولية، فضلا عن لقاء الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة بالعديد من القادة الإسرائيليين.

وهناك وقائع أخرى من قبيل زيارة وزيرة الثقافة، خليدة تومي مسعودي، لإسرائيل، ودعوة الأمين العام الحالي لجبهة التحرير الوطني إلى التخلي عن الدفاع على القضية الفلسطينية، وتطبيع العلاقات مع إسرائيل، وهو نفس الطرح الذي سار عليه حزب التجمع الوطني الديمقراطي حليفه في التحالفات الرئاسية في أكثر من مناسبة.

"موقف الحزبين المتحالفين من التطبيع وضعته أحزاب المعارضة الجزائرية في صنف "الخيانات الكبرى"، مبرزا أن "ما يؤكد معطى التخلي التدريجي للجزائر عن القضية الفلسطينية، هو صفرية مساهمتها في وكالة بيت مال القدس، وعدم السماح بإقامة مسيرات مساندة لغزة وفلسطين".

و هذه الأحداث والمواقف لا تندرج في إطار الأحداث المعزولة أو الفردية، بل ضمن ما يمكن تسميته بسياسة الظل الخارجية للجزائر التي تأكدت في عدة مناسبات"

وساق محلل في هذا الصدد ما عبر عنه السفير الجزائري بمجلس حقوق الإنسان بجنيف إدريس الجزائري في لقاء سابق بتاريخ 13 ماي 2009 حيث قال "سأكون سعيدا بأن أضع نفسي تحت تصرف الإسرائيليين فيما يتعلق بجهود نزع السلاح في منطقة الشرق الأوسط..."، فضلا عن اللقاءات الدورية التي تجمع في إطار حلف شمال الأطلسي كبار قيادات الجيش الجزائري مع نظرائهم الإسرائيليين".

"هذه السياسة الجزائرية الخفية في التطبيع مع إسرائيل، تستمر بمباركة الجزائر لانضمام إسرائيل للإتحاد الإفريقي كعضو "مراقب"، انسجاما مع مواقف حلفائها الأفارقة، الداعمة للانضمام الإسرائيلي، وتوريط موريتانيا باعتبارها الرئيسة الحالية للاتحاد الإفريقي في هذا الملف في حالة الموافقة على طلب الانضمام".

تكيف مرحلي وحوافز محسوبة

وأفاد الباحث أن "طلب انضمام إسرائيل كعضو مراقب للاتحاد الإفريقي، يحظى بدعم كبير من طرف وسطاء دوليين، ودول مؤثرة في القرار الإفريقي مثل نيجيريا، وجنوب إفريقيا، وإثيوبيا، وكينيا، وتنزانيا، ومباركة دول كثيرة في الكواليس لهذا الانضمام، من بينها الجزائر.

وينبثق هذا الدعم، من المصالح المشتركة التي تربط هذه الدول والعلاقات التاريخية لبعضها مع إسرائيل، حيث يمتد تاريخ العلاقات الإسرائيلية ـ الإفريقية إلى أواخر القرن 19، حينما كان التفكير في إيجاد بدائل للوطن القومي لليهود، حيث كانت هناك اقتراحات قبل انعقاد مؤتمر بازل بسويسرا سنة 1897 تناقش إمكانية إقامة دولة يهودية في أوغندا، كينيا، أو الأرجنتين.

ومنذ ذلك الوقت، يتابع المحلل، ظلت إفريقيا مستحوذة على اهتمام التفكير الإسرائيلي، وتركز إسرائيل بشكل كبير في توجهها الإفريقي على دول حوض النيل، واللعب على أوتار الخلاف بينها، وتقديم تسهيلات كثيرة لدول المنبع لإقامة جسور وسدود، والضغط على مصر لإعادة النظر في فكرة مد إسرائيل بمياه النيل عبر أنابيب بأسعار رمزية في ظل تزايد مشكل المياه بإسرائيل، وهو الأمر الذي رفضته مصر سابقا".

من مظاهر تحرك إسرائيل في إفريقيا، ومنها زيارات بعض رؤساء دول إفريقيا إلى إسرائيل بشكل مستمر، وتوقيع اتفاقيات تعاون تعزيز التعاون الأمني والعسكري، فضلا عن قيام شركات إسرائيلية بالتعاون مع كبريات شركات تكرير النفط بجنوب إفريقيا، وتوقيع اتفاقيات تهم مجال الطيران والسياحة مع نيجيريا.

ولفت المتحدث إلى توقيع إسرائيل ونيجريا اتفاقية لتسيير رحلات الطيران مباشرة بين تل أبيب وأبوجا، وهدف هذه الاتفاقية هو تسهيل زيادة عدد الحجاج النيجريين الذين يزورون الأراضي المقدسة، وزيادة عدد الحجاج من 20 ألف لنحو 30 ألف كل موسم، وتطوير العلاقات الإستراتيجية مع إثيوبيا وتسوية كل المشكلات المعرقلة لمسار هذه العلاقة وفي مقدمتها قضية تهجير يهود "الفلاشا".

واستطرد بأن إسرائيل أيضا تحافظ على ود السلطات الحاكمة في بوروندي ورواندا منذ تزويد جيشيهما بالأسلحة القديمة دون مقابل مادي لإيقاف هجمات جماعتي التوتسي والهوتو، علاوة على دورها في السودان وعلاقاتها بجنوب السودان و دول أوغندا، وإريتريا، وأنغولا التي تعتبر بدورها إحدى أهم محطات التوغل الإسرائيلي بإفريقيا.

وخلص المحلل إلى أن رغبة إسرائيل في الانضمام للاتحاد الإفريقي تنطلق من منطلقات عدة، من بينها المنطلقان العسكري والأمني، وتلبية احتياجات الاقتصاد الإسرائيلي من خلال إيجاد أسواق بديلة لتصريف المنتجات الإسرائيلية، والضغط على مصر والسودان فيما يتعلق بمياه نهر النيل عبر إدخال مفاهيم جديدة.

وأورد المحلل بعضا من تلك المفاهيم، مثل بورصة المياه، وخوصصة المياه وتسعير المياه، علاوة على الرغبة في الحصول على دعم وتأييد دول تكتل كبير في المحافل الدولية، فيما يتعلق بموقف إسرائيل من القضايا المتعلقة بالصراع في الشرق الأوسط، بما يضمن تأييد وجهة النظر الإسرائيلية وسياستها الخارجية، والحد من النفوذ الصيني، والتغلغل الإيراني في القارة.
 
الجزائر وقعت في حرج كبير لأنها تلقت دعما كبيرا في الاتحاد الافريقي من طرف هذه الدول التي تدعم دخول اسرائيل للاتحاد الافريقي لمحاصرة المغرب في افريقيا
والآن من الصعب عليها معارضة رغبة اصدقاءها وكرد للجميل هي لن تقف ضد دخول اسرائيل مع انها تستطيع الوقوف ضده بالتهديد بالانسحاب في حالة دخول اسرائيل كما حدث مع المغرب حين انسحب بمجرد السماح بدخول مرتزقة البوليساريو
 
هدا هو موقف المغرب من ايران مند القدم.
اما من يتحدث عن الحياة الشخصية للافراد وعلاقتهم بازواجهم واطفالهم فنقول له اجتنب القدف في المحصنات,

 
سؤال بسيط يدور في خلدي جنوب افريقيا هل ستسمح لاسرائيل بالهيمنة على الاتحاد الافريقي؟؟!!
 
عودة
أعلى