الخارجية والتعاون الدولي تستدعي نائب السفيرة الأمريكية بشأن المعاملة السيئة لشرطة أوهايو لمواطن امار

لبس الزي الوطني في مثل هالاوضاع ماهو من الحكمة ..والسلطات السعودية واتوقع الاماراتية حذرت من هالشي
حذرت من لبس النقاب في البلدان المحظور لبسها، لكن ما حذرت من الزي الوطني......ولا توجد دولة تحذر شعبها من لبس الزي الوطني في بلد مستقر الا اذا كان يخالف القانون....وفي حالة الاخ الاماراتي لم يخالف القانون
 
درس مجاني لبعض الدول التي يختفي رعاياها ، يعتقلون بلا سبب أو يقتلون ولاتسمع للدولة أي حس أو خبر، وكأن رعايها قطعان من الخراف وزيادة عدد :)

انا مصدرم ان كير هي من حركت الاعلام الامريكي وليست الحكومه
وتحركت الحكومه الاماراتيه بعد يومين..!
يعني بعد انفجار الفقاعه
 
خلو عندكم كرامه في لباسكم وفي عاداتكم وفي شأن دولكم الخاصه
ماغير مدربسين الرؤس وراء الغرب ومقتنعين بشروطهم
وين الشخصيه الخاصه والعادات
اتحداهم يشوفون سيخي او يهودي ويهاجمونه
والا باكستاني او افغاني ليش حنا مطيه
عيب حكومات وشعوب عيب
 
المواطن العادي يقدر يقدم عليه ؟

الدبلوماسي مستحيل ، لكن الجواز الخاص ب حب الخشوم يجي

الجواز الخاص اهم ميزه له دول أوروبا التاشيرة سهله ، هو ل رجال الاعمال غالباً
 
انا مصدرم ان كير هي من حركت الاعلام الامريكي وليست الحكومه
وتحركت الحكومه الاماراتيه بعد يومين..!
يعني بعد انفجار الفقاعه
يظل رايك الشخصي و حتى لو كان غير مهم لكن نحترمه

نحن الي نقوله معلومات مؤكده

سفارتنا و نحن ابخص بها و هذا مب اول موقف لها يبيض الوجه


الخلاصه هناك فرق بين الراي الي يتبع الهوى و المعلومه المؤكده الثابته كعين الشمس لا تحجب بغربال
 
يظل رايك الشخصي و حتى لو كان غير مهم لكن نحترمه

نحن الي نقوله معلومات مؤكده

سفارتنا و نحن ابخص بها و هذا مب اول موقف لها يبيض الوجه


الخلاصه هناك فرق بين الراي الي يتبع الهوى و المعلومه المؤكده الثابته كعين الشمس لا تحجب بغربال


اخوي مايحترم الاراء الا ذو فكر واحترام


وهذا من معدنك وساسك
لاكن رائي و رائيك مهمين فهي اصوات تعمل لها دراسات والسوشيل ميديا اثبات ودراسات الاراء به

اما بالنسبه للمواقف سابقه هو واجب على كل سفير وسفاره
امن ورعاية المواطنين خارج البلاد والعمل على راحتهم
من لا يعمل لاا يخطىء
 
المنهالي يبدأ إجراءات رفع قضية ضد السلطات الأميركية

5d43df40-f36a-4fd2-9e18-e8f3178edc0c_16x9_600x338.jpg


تقدم المواطن أحمد المنهالي، الذي تم إيقافه في أوهايو بالولايات المتحدة الأميركية الأسبوع الماضي، بالشكر والتقدير والعرفان إلى قيادة الإمارات على مواقف الدولة المشرفة، ومتابعتها لمشكلته ووقوفها إلى جانبه ومساندتها ودعمها له منذ اللحظة الأولى.

وقال المنهالي، في حديث هاتفي لـ«البيان» مساء أمس من مكتب المحامي الأميركي الذي وكله لرفع قضية ضد السلطات الأميركية، إن المحامي أبلغه أنه سيرفع القضية في ضوء التحقيقات، وأنه سينتظر إلى حين الانتهاء منها، ثم يتخذ الإجراءات القانونية..

مشيراً إلى أنه قدّم إفادات وردوداً على العديد من الأسئلة التي وجهها إليه المحامي عن الحادث وملابساته، وأنه ستكون هناك إجراءات قانونية عدة، وعلى رأسها رد الاعتبار له جراء ما تعرض له من انتهاكات لحقوق الإنسان.

وأشاد المنهالي بالدور الفاعل الذي قامت به ولا تزال وزارة الخارجية والتعاون الدولي التي تابعت قضيته، مشيراً إلى أن مكتب سمو وزير الخارجية، وسفارة الدولة في واشنطن، والقائم بالأعمال والملحق العسكري والصحي في السفارة، كانوا من أوائل من تواصلوا معه عقب الحادث.

اعتذار رسمي

وأضاف أنه إلى الآن لم يتلقَّ اعتذاراً رسمياً مكتوباً من عمدة أوهايو، وأن كل ما حصل عليه اعتذار شفهي، بعد إجراء مؤتمر معه وفي حضور رئيس شرطة «أفون»، والمفروض في مثل هذه الحالات أن يكون هناك اعتذار بموجب رسالة رسمية، وفقاً للأعراف الدبلوماسية المتبعة.

وأشاد المنهالي بمواقف الاستنكار التي دانت الحادث المساندة له عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتي جعلته يشعر بأنه ليس بمفرده في هذه المشكلة سواء من قبل العرب أو الأجانب، مشيراً إلى أنه حظي باهتمام كبير من جانب كل من تابع الحادث ومن الزوار الذين توافدوا عليه في المستشفى لتلقي العلاج، ومن أصدقائه الأميركيين وأصحاب المحال الذين يتعامل معهم وجيرانه الذين وقفوا إلى جانبه وساندوه بقوة.

وقال إنه لم يقرر العودة إلى الدولة بعد، وسوف ينتظر إلى حين انتهاء التحقيقات وبدء إجراءات رفع القضية، مشيراً إلى أنه لا يعتقد أنه سيزور الولايات المتحدة مرة أخرى، نظراً إلى الأثر النفسي السيّئ الذي تركه الحادث عليه، حيث إنه منذ تعرض للموقف تأتيه أحلام وكوابيس مزعجة، وينهض من نومه في ساعة مبكرة قبل الفجر يومياً، ولا يستطيع إكمال النوم.

صدمة

قال أحمد المنهالي إنه لم يظن لحظة قدوم رجال الشرطة عليه أنه المقصود أو أنهم سيقومون باعتقاله، بل اعتقد أنه تدريب لرجال الشرطة، وأنهم قدموا لتحذيره أو لحمايته وإبعاده عن المكان..

ولكن عندما اقترب منه رجال الشرطة شاهد الشر في عيونهم، وفطن لحظتها إلى أنه المقصود وأنهم كانوا يبحثون عن أي سبب أو ذريعة لقتله، وتم تصويره بكاميرات خاصة معهم، بحيث لو حدث أي شيء يتحججون بأنه لم يمتثل لأوامرهم، وعندما استسلم لهم لم يتوقفوا عن التعرض له، حتى بعد أن تأكدوا أنه ليس إرهابياً وينتمي إلى «داعش» كما ادعت موظفة الفندق، حيث قاموا بإخراج الهواتف ورميها على الأرض على عكس ما يحدث تماماً في مثل هذه الحالات.

«الإمارات لحقوق الإنسان» تشجب سلوك شرطة أوهايو الأميركية تجاه المواطن المنهالي

قالت جمعية الإمارات لحقوق الإنسان في بيان لها: إن الجمعية وبعد مشاهدتها لتسجيل عملية المداهمة وكيفية تصرف وسلوك أفراد الشرطة غير المبرر في مداهمة وتكبيل المواطن المنهالي، تعبر عن استنكارها للطريقة والتصرف الذي قامت به شرطة أوهايو في التعاطي مع بلاغ إدارة الفندق الذي اعتبر اللباس التقليدي الخليجي والتكلم باللغة العربية قرينه على شبهة الإرهاب..

وهو ما أثار استياء الرأي العام الإماراتي، لشعور جميع مواطني الدولة بالإهانة جراء وصم لباسهم الوطني ولغتهم بالإرهاب، وبالتالي اعتبار كل منهم ذاته محلاً للشك والرقابة وربما قد يكون في ذات موقف ووضع المنهالي في أي لحظة، جراء اكتفاء الشرطة ببينة اللباس واللغة كأساس وقرينة للشبهة.

وأضافت في بيانها: إن جمعية الإمارات لحقوق الإنسان، وإذ تؤكد على حق جميع الدول والشعوب في حماية أمنها بمواجهة الإرهاب وغيره من ضروب الإجرام الذي بات الخطر الأكبر بمواجهة البشرية، تؤكد على أن اللباس الوطني الإماراتي، يعتبر مصدر فخر واعتزاز لكل المواطنين، بل ويعتبر من مكونات الشخصية الوطنية الذي يعتز ويفخر جميع الأفراد به ويعتبرونه جزءاً مهماً وأساساً من مكونات ثقافتهم وشخصيتهم وتاريخهم، لذا يعتبر المس به أو التقليل من شأنه أو وصمه بالإرهاب إهانة ومساساً بكرامتهم.

كما تعبر عن رفضها لاستناد شرطة أوهايو على اللباس أو اللغة كأساس وقرينة للاشتباه، لكون مثل هذا العمل يعني بأن كل شخص لمجرد لباسه أو لغته يعتبر مشتبهاً به وهو ما يمثل تمييزاً عنصرياً وانتهاكاً لمبادئ حقوق الإنسان التي ترفض التمييز بين الأفراد على أساس اللغة أو العرق أو الدين أو غيرها من ضروب التمييز.

 
هذا الهندي العجوز أصيب بالشلل

والسبب هو استخدام القوة المفرطة من قبل الشرطة الامريكية وطرحه على الارض لانه لا يجيد الانجليزية !

شاهدو المقطع بالكامل

 
هذا الهندي العجوز أصيب بالشلل

والسبب هو استخدام القوة المفرطة من قبل الشرطة الامريكية وطرحه على الارض لانه لا يجيد الانجليزية !

شاهدو المقطع بالكامل


اذا لم يعمل لديكم الفيديو

شاهدوا الفيديو بشكل مباشر من اليوتيوب
 
تقدمت الشرطة الأمريكية بمدينة آفون باعتذار لرجل الأعمال الإماراتي أحمد المنهالي، بعد أن تعرض للاعتداء والاعتقال من قبل 5 من أفراد شرطة المدينة للاشتباه في انتمائه لتنظيم "داعش".

وأظهر مقطع فيديو قائد شرطة مدينة آفون ومحافظ المدينة وهما يقدمان الاعتذار للمنهالي، الذي اعتقل وتعرض للاعتداء إثر بلاغ من إحدى عاملات الفندق الذي يقيم فيه، التي اشتبهت في انتمائه لداعش بسبب زيّه الإماراتي ولكنته العربية.

وكان مقطع فيديو جرى تداوله بصورة واسعة أظهر رجال الشرطة وهم يقتربون من رجل الأعمال الإماراتي أحمد المنهالي ويلقونه أرضاً ثم يقيدونه، ويفتشونه ولم يجدوا شيئاً، ليسقط الرجل مغشياً عليه وينقل للعلاج في أحد المستشفيات حينها.


هو الخوف من دفع مبالغ مالية نتيجة مقاضاتهم و اعتقد ان على المواطن الاماراتي رفع دعوة قضائية على دائرة شرطة اوهايو بل رفع دعويين واحدة في امريكا و الاخرى في الامارات مع عمل ضجة كبيرة في الاعلام هذه هي الطريقة الوحيدة التي يفهمها الامريكي
 
الإماراتي المُعتدى عليه بأميركا يطالب بـ200 مليون دولار

رفض رجل الأعمال الإماراتي أحمد المنهالي، الذي تعرض للضرب والتوقيف على يد الشرطة الأميركية مطلع هذا الأسبوع، الاعتذار الذي قدمته له السلطات الأميركية، مؤكداً أنه لن يرضى بأقل من 200 مليون دولار تعويضاً عن الأضرار الجسدية والنفسية والمالية التي سببها له الحادث.

ونقلت صحيفة "الخليج تايمز" الإماراتية عن المنهالي قوله، إن هجوم الشرطة عليه قد سبب له أضراراً جسدية ونفسية ومادية، مشيراً إلى أن الحادث عطّل صفقة تجارية قيمتها 70 مليون دولار، عمل عليها على مدار عام كامل مع شركة أدوية في سان دييغو.

واعتقل المنهالي (41 عاماً)، حيث كان يرتدي الزي الرسمي في مدينة أفون بولاية أوهايو الأميركية، إثر بلاغ من عاملة بفندق عن الاشتباه في أنه ينتمي إلى تنظيم "داعش".

وأظهر مقطع فيديو عرضته "العربية.نت" عناصر الشرطة وهم يتعاملون بعنف معه قبل أن يسقط مغشياً عليه وينقل إلى المستشفى.

وفي حديث مع "العربية.نت" عقب الحادث، ذكر المنهالي أن رجال الشرطة فتشوا أغراضه بجنون ألقوا هواتفه على الأرض، كانتقام فقط، ولم يكونوا مسرورين عندما لم يجدوا شيئاً، وأشار مستغرباً: "لم أر بحياتي إرهابياً يلبس الزي العربي ليقوم بعمليته الانتحارية"، مضيفاً أن "ما فعلوه دليل على تعبئة المجتمع الأميركي ضد المسلمين فقط. أنا عانيت من إرهاب دولة".

وقدم عمدة المدينة ورئيس الشرطة اعتذارهما إلى المنهالي عما حدث، وذلك خلال لقاء معه في مقر مجلس العلاقات الإسلامية - الأميركية في كليفلاند.

وأعرب المنهالي عن سعادته بالاعتذار الأميركي واصفاً إياه بأنه "خطوة للأمام"، مشيراً إلى أن ذلك "لا يعني أن اعتذارهم مقبول، أو أنني سأتنازل عن حقي. فحياة الناس ليست لعبة في يد ضابط مسلح".

وكانت وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية استدعت نائب السفيرة الأميركية في أبوظبي، وذلك على خلفية حادثة الاعتداء على المنهالي، وعبّرت الوزارة عن استيائها من المعاملة التعسفية التي تعرض لها المواطن الإماراتي وتفتيشه واعتقاله، وطلبت توضيحات حول هذه الحادثة.

https://www.alarabiya.net/ar/arab-a...دى-عليه-بأميركا-يطلب200مليون-دولار-تعويض.html
 
الي يقول انا بلبس لبس وطني واذا سوو لي شي بتصرف معاهم

احب اعلمك ان الشرطه الامريكيه اذا شافت منك مقاومه احتمال يرمونك بالسلاح خلك مع القانون وخلاص
 
الإماراتي المُعتدى عليه بأميركا يطالب بـ200 مليون دولار

رفض رجل الأعمال الإماراتي أحمد المنهالي، الذي تعرض للضرب والتوقيف على يد الشرطة الأميركية مطلع هذا الأسبوع، الاعتذار الذي قدمته له السلطات الأميركية، مؤكداً أنه لن يرضى بأقل من 200 مليون دولار تعويضاً عن الأضرار الجسدية والنفسية والمالية التي سببها له الحادث.

ونقلت صحيفة "الخليج تايمز" الإماراتية عن المنهالي قوله، إن هجوم الشرطة عليه قد سبب له أضراراً جسدية ونفسية ومادية، مشيراً إلى أن الحادث عطّل صفقة تجارية قيمتها 70 مليون دولار، عمل عليها على مدار عام كامل مع شركة أدوية في سان دييغو.

واعتقل المنهالي (41 عاماً)، حيث كان يرتدي الزي الرسمي في مدينة أفون بولاية أوهايو الأميركية، إثر بلاغ من عاملة بفندق عن الاشتباه في أنه ينتمي إلى تنظيم "داعش".

وأظهر مقطع فيديو عرضته "العربية.نت" عناصر الشرطة وهم يتعاملون بعنف معه قبل أن يسقط مغشياً عليه وينقل إلى المستشفى.

وفي حديث مع "العربية.نت" عقب الحادث، ذكر المنهالي أن رجال الشرطة فتشوا أغراضه بجنون ألقوا هواتفه على الأرض، كانتقام فقط، ولم يكونوا مسرورين عندما لم يجدوا شيئاً، وأشار مستغرباً: "لم أر بحياتي إرهابياً يلبس الزي العربي ليقوم بعمليته الانتحارية"، مضيفاً أن "ما فعلوه دليل على تعبئة المجتمع الأميركي ضد المسلمين فقط. أنا عانيت من إرهاب دولة".

وقدم عمدة المدينة ورئيس الشرطة اعتذارهما إلى المنهالي عما حدث، وذلك خلال لقاء معه في مقر مجلس العلاقات الإسلامية - الأميركية في كليفلاند.

وأعرب المنهالي عن سعادته بالاعتذار الأميركي واصفاً إياه بأنه "خطوة للأمام"، مشيراً إلى أن ذلك "لا يعني أن اعتذارهم مقبول، أو أنني سأتنازل عن حقي. فحياة الناس ليست لعبة في يد ضابط مسلح".

وكانت وزارة الخارجية والتعاون الدولي الإماراتية استدعت نائب السفيرة الأميركية في أبوظبي، وذلك على خلفية حادثة الاعتداء على المنهالي، وعبّرت الوزارة عن استيائها من المعاملة التعسفية التي تعرض لها المواطن الإماراتي وتفتيشه واعتقاله، وطلبت توضيحات حول هذه الحادثة.

https://www.alarabiya.net/ar/arab-and-world/2016/07/07/الإماراتي-المعتدى-عليه-بأميركا-يطلب200مليون-دولار-تعويض.html





هذا الكلام و الله
بلا اعتذار بلا حقوق إنسان
ما ينفع للخنازير الا خشم الدولار
و الله كفو
 
درس مجاني لبعض الدول التي يختفي رعاياها ، يعتقلون بلا سبب أو يقتلون ولاتسمع للدولة أي حس أو خبر، وكأن رعايها قطعان من الخراف وزيادة عدد :)



للأسف مصر هي أكثر دولة عربية تعاني من هذا الأمر, كثير من رعاياها يقتلون ويعتقلون ويتعرضون للإخفاء القسري بلا سبب.

توجد قضية أحد المواطنين المصريين قتل في إيطاليا ولم تتحرك الحكومة المصرية,

ويوجد الكثير من هذه الحالات مثل وضع بعض المصريين في دولة الكويت.
 

للأسف مصر هي أكثر دولة عربية تعاني من هذا الأمر, كثير من رعاياها يقتلون ويعتقلون ويتعرضون للإخفاء القسري بلا سبب.

توجد قضية أحد المواطنين المصريين قتل في إيطاليا ولم تتحرك الحكومة المصرية,

ويوجد الكثير من هذه الحالات مثل وضع بعض المصريين في دولة الكويت.


إذا كان المواطن العربي قيمته في وطنه صفر كيف تتوقع من دول العالم إحترامه ؟ !
ثم ماذا عن الإخفاء القسري و السحل و القتل على يد عناصر الامن في اكثرية الدول العربية دون حساب
في كل العالم الشرطة في خدمة الشعب إلا في الوطن العربي الشرطة و الداخلية عدو الشعب !
 
عودة
أعلى