برنامج التوسع البحري السعودي الثاني SNEP II بالتفصيل

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,567 1 0
برنامج التوسع البحري السعودي الثاني SNEP II: بالتفصيل
CmHfwYSVYAA14hs.jpg:large
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
الرابط لا يعمل :)

على أيّة حال,

تُوجد مُشكلة تواجهها البحرية الملكية السعودية RSNF, وهي التأخير الكبير في تطوير الأسطول الشرقي.
 
تبلغ القيمة الإجمالية لبرنامج التوسع البحري السعودي الثاني (Saudi Naval Expansion Programme II) حوالى 16 مليار دولار، وهو يشمل تحديث الأسطول الشرقي في الخليج العربي المكون من قطع أميركية. وفي ما يلي النقاط الرئيسة التي سيتم التركيز عليها بموجب البرنامج:

  • 6 طرادات
تهدف الشركة المصممة إلى إنتاج تلك الطرادات بوزن يبلغ حوالى 2500 طناً، مع قدرات محدودة إلى حد كبير في مهام الحرب المضادة للسطح. وستتم من خلال تلك السفن الحربية عملية إطلاق المروحيات البحرية، كما ستوفّر قدرات الاستطلاع الموسّعة والقدرات الهجومية، بالإضافة إلى قدرات محدودة للحرب المضادة للغواصات.

  • 3 طائرات دورية بحرية
تعتبر طائرة “بي-8 بوسايدن” (P-8 Poseidon) الأنسب للقيام بمهام الدورية البحرية، وهي في الخدمة مع البحرية الأميركية منذ عام 2009. ومن المتوقّع أن يقوم هذا النوع من الطائرات بمجموعة واسعة من المهام، بما في ذلك تجميع المعلومات الإلكترونية (ELINT)، الحرب المضادة للغواصات (ASW) والحرب المضادة للسطح (ASUW).

  • 30-50 طائرة من دون طيار
ستشكّل الطائرات من دون طيار جزءاً مهماً من برنامج SNEP II، حيث ستكون مزيجاً من الأنظمة التي تطلق من السفن وأخرى ساحلية. هذا وستوفر الطائرات مهام استطلاع قصيرة وطويلة المدى. أما بالنسبة للسمة الرئيسة التي تتميز بها تلك الطائرات، فهي القدرة على إطلاقها واسترجاعها من سفن الدورية البحرية.

  • 20-24 سفينة دورية بحرية
من المتوقع أن يتراوح طولها بين الـ40 و45 متراً، على أن تؤدي مجموعة متنوعة وواسعة من المهام البحرية كـ “الشرطة البحرية”. هذا ومن المرجح أن تكون تلك السفن قادرة على إطلاق واسترجاع الطائرات غير المأهولة لزيادة الوعي الظرفي في المجال البحري.

  • 4 سفن قتالية ساحلية
يطلق على هذا النوع من السفن اسم “سفن السطح متعددة المهام”، ومن المتوقع أن توفر التفوف البحري خاصة وأن تصميمها المميز يساعد على ذلك. ستكون تلك السفن مزوّدة بأسلحة ثقيلة، بما في ذلك منصات إطلاق عمودية قادرة على نشر صواريخ سي سبارو المتطوّرة. هذا وسيتم تزويدها أيضاً بصواريخ أرض-أرض من نوع هاربون بلوك 2 في منصات إطلاق محددة، بالإضافة إلى نظام الدفاع الصاروخي المضاد للسفن من نوع SeaRAM.

  • 10 مروحيات بحرية
وهي على الأرجح مروحيات MH60R من إنتاج شركة سيكورسكي الأميركية. ستحصل السعودية أيضاً على عوامات سونور من نوع AN/SSQ-36/53/62، و38 صاروخ AGM-114 Hellfire II، و380 قذيفة صاروخية فتاكة دقيقة التصويب (APKWS)، وأسلحة GAU-21، وغيرها من الأنظمة القتالية المتطورة.
 
تبلغ القيمة الإجمالية لبرنامج التوسع البحري السعودي الثاني (Saudi Naval Expansion Programme II) حوالى 16 مليار دولار، وهو يشمل تحديث الأسطول الشرقي في الخليج العربي المكون من قطع أميركية. وفي ما يلي النقاط الرئيسة التي سيتم التركيز عليها بموجب البرنامج:

  • 6 طرادات
تهدف الشركة المصممة إلى إنتاج تلك الطرادات بوزن يبلغ حوالى 2500 طناً، مع قدرات محدودة إلى حد كبير في مهام الحرب المضادة للسطح. وستتم من خلال تلك السفن الحربية عملية إطلاق المروحيات البحرية، كما ستوفّر قدرات الاستطلاع الموسّعة والقدرات الهجومية، بالإضافة إلى قدرات محدودة للحرب المضادة للغواصات.

  • 3 طائرات دورية بحرية
تعتبر طائرة “بي-8 بوسايدن” (P-8 Poseidon) الأنسب للقيام بمهام الدورية البحرية، وهي في الخدمة مع البحرية الأميركية منذ عام 2009. ومن المتوقّع أن يقوم هذا النوع من الطائرات بمجموعة واسعة من المهام، بما في ذلك تجميع المعلومات الإلكترونية (ELINT)، الحرب المضادة للغواصات (ASW) والحرب المضادة للسطح (ASUW).

  • 30-50 طائرة من دون طيار
ستشكّل الطائرات من دون طيار جزءاً مهماً من برنامج SNEP II، حيث ستكون مزيجاً من الأنظمة التي تطلق من السفن وأخرى ساحلية. هذا وستوفر الطائرات مهام استطلاع قصيرة وطويلة المدى. أما بالنسبة للسمة الرئيسة التي تتميز بها تلك الطائرات، فهي القدرة على إطلاقها واسترجاعها من سفن الدورية البحرية.

  • 20-24 سفينة دورية بحرية
من المتوقع أن يتراوح طولها بين الـ40 و45 متراً، على أن تؤدي مجموعة متنوعة وواسعة من المهام البحرية كـ “الشرطة البحرية”. هذا ومن المرجح أن تكون تلك السفن قادرة على إطلاق واسترجاع الطائرات غير المأهولة لزيادة الوعي الظرفي في المجال البحري.

  • 4 سفن قتالية ساحلية
يطلق على هذا النوع من السفن اسم “سفن السطح متعددة المهام”، ومن المتوقع أن توفر التفوف البحري خاصة وأن تصميمها المميز يساعد على ذلك. ستكون تلك السفن مزوّدة بأسلحة ثقيلة، بما في ذلك منصات إطلاق عمودية قادرة على نشر صواريخ سي سبارو المتطوّرة. هذا وسيتم تزويدها أيضاً بصواريخ أرض-أرض من نوع هاربون بلوك 2 في منصات إطلاق محددة، بالإضافة إلى نظام الدفاع الصاروخي المضاد للسفن من نوع SeaRAM.

  • 10 مروحيات بحرية
وهي على الأرجح مروحيات MH60R من إنتاج شركة سيكورسكي الأميركية. ستحصل السعودية أيضاً على عوامات سونور من نوع AN/SSQ-36/53/62، و38 صاروخ AGM-114 Hellfire II، و380 قذيفة صاروخية فتاكة دقيقة التصويب (APKWS)، وأسلحة GAU-21، وغيرها من الأنظمة القتالية المتطورة.
مراقب دقيق @مراقب دقيق ذا النص الي فالموقع انسخه وحطه بـ موضوعك
 
الصراح برنامج جيد جدا
لكن سؤال متى سوف يحدث ذالك!! (اتوقع 2030):عويل
اذا كانت المملكه مركزه في قوات البحريه اكثرا من القطاعت الاخره فاذن هناك فرصه
 
مغلق مؤقتاً لمعالجة المشاكل الفنيه
نقدر صبركم
وشكراً لكم
 
عودة
أعلى