تجربة محاكاة الانفجار الكوني العظيم مشروع سيرن

إنضم
6 يوليو 2008
المشاركات
3,098
التفاعل
130 0 0
الدولة
Egypt
العالم العربي غطسان في الشبسي والبسكوت ومش داري بالي بيحصل من حوله
الموضوع ببساطه إنهم عاوزين يعملو تجربة نشأت الكون
يعني يعملو محاكاة للإنفجار العظيم وده حيكون في مجمع سيرين في الحدود بين سويسرا و فرنسا

طاقة الإنفجار تعادل 100ألف ضعف طاقة الشمس ...........حنولع
twitcy[1].gif

ويمكن تكون ثقوب سوداء تبلع الكره الأرضيه بالكامل .............حنطشفت
laugh[1].gif

الكلام ده ياجماعه بجد مش هزار في علماء رافعين قضايا على الناس دول علشان يوقف التجربة المميته إلي ممكن خطأ واحد فيا يقضي على الكره الأرضيه بالكامل أو على الأقل يسخن باطن الأرض أو يقضي على أي جهاز إليكتروني موجود......... مصيبه
hissyfit[1].gif

سمعتو عن جهاز صادم الهيدرون الكبير
mad[1].gif

بإختصلر

إي صادم الهيدرون الكبير وهو أكبر مسرع للجزيئات تم بنائه في العالم, وقد بنيَّ كي تتصادم جزيئات من البروتون ببعضها البعض بطاقة حركية عالية جدًا
وهو عباره عن حلقه دائريه بطول27 كيلو متر على عمق 100 متر تحت الأرض

تم تشغيل اكبر نظام لتسريع الجزيئات في العالم الأربعاء 10-9-2008 قرب جنيف بهدف كشف أسرار المادة والكون وبداية الخلق، وذلك في إطار أكبر مشروع علمي عرفته الشرية واستغرق حتى الآن قرابة عشرين عاما في محاولة لمحاكاة نظرية "الانفجار العظيم".

وبدأ علماء فيزياء دوليون في مجمع "سيرن" البالغ الاتساع والذي يقع تحت الارض بالقرب من مدينة جنيف السويسرية في اطلاق المشروع للوقوف على الكيفية التي تشكل وابتدأ بها الكون، وكيف تكونت الحياة في هذا الكون، بناء على النظرية التي يعتقد معظم علماء الفيزياء في العالم انها الاقرب، افتراضيا، الى ما حدث بالفعل.


وتم ضخ حزمة اولى من البروتونات بعيد الساعة 7,30 بتوقيت غرينتش في "نظام تصادم الجزيئات" وهو طوق يبلغ محيطه 27 كيلومترا على عمق مئة متر تحت الارض في مركز ابحاث سيرن القريب من الحدود الفرنسية السويسرية.

وقال مدير المشروع لين ايفانز "بعد ضخ الحزمة كان علينا ان ننتظر خمس ثوان للحصول على المعطيات".

ويفترض ان يسمح تصادم الجزيئات داخل النظام بكشف جزيئات اضافية لم ترصد حتى الآن من بينها ذرة هيغز الحلقة المفقودة في نموذج الجزيئات الثانوية التي تتألف منها المادة.

وبعد أن تسجل اجهزة الكومبيوتر تفاصيل التجربة بالتفصيل، سيقوم نحو عشرة آلاف عالم فيزياء في انحاء العالم بتحليل كافة تلك المعطيات والمعلومات للوقوف على سر تكون الكون وبداية الخلق.
"الانفجار الكبير"

ويسعى العلماء في مركز سيرن، المشروع الاوروبي لبحوث الذرة البالغ من العمر 54 عاما، الى الوقوف على اسرار "المادة السوداء" و "الطاقة السوداء"، والابعاد الاخرى، وغيرها من الامور ذات الاهمية الاساسية في معرفة كيفية بدء الكون وتشكله الى ما هو عليه الآن.

ويقول روبرت ايمار المدير الفرنسي لمركز سيرن انه "ستتغير نظرتنا الى العالم، ومهما كانت الاكتشافات التي سنخرج بها فالخلاصة ان ذلك سيزيد ادراك البشرية بشكل كبير من فهمنا لاصول الكون ونشأته".

ورفض العلماء في هذا المشروع الفريد من نوعه في العالم تحذيرات بعض المنتقدين من ان التجربة قد تخلق ثقوبا سوداء صغيرة ذات جاذبية عالية التركيز قد تمتص بقوتها الكرة الارضية برمتها.

يقول العلماء ان الانفجار الكبير وقع، في رأيهم نظريا، قبل نحو 15 مليار سنة، عندما انفجر جسم بحجم قطعة النقد المعدنية لها من الكثافة والحرارة ما لا يمكن وصفه او تخيله، وفي وسط من فراغ المادة، حيث بدأ بسرعة في التمدد والتوسع لتتكون النجوم وتظهر الكواكب، وبالتالي تنشأ الحياة، كما نعرفها، على الارض

مستني ردودكم وياريت نتناقش في الموضوع

دمتم بخير
 
اخي الكريم عن اي انفجار كبير واي نشاة الكون تتحدث انت نسيت انو احنا مسلمين
وقراننا ونبينا حدثنا عن بداية الخلق؟؟؟
 
اخى الكريم اولا شكرا على مرورك

وبعدين انا حبيت انقلكم الغرب عاوزين يعملو ايه

انا عارف انك تقصد ان ربنا سبحانه وتعالى هوا العالم بكل شيئ

لكن حاول تشوف الموضوع من الاوجه اللى لابد ان نتناقش فيها

تحياتى
 
انا شفت الكلام دة على قناة الجزيرة وفى النشرة الاخبارية بالتفصيل لبمهم بس اهم حاجة فى الموضوع اننا لسة بنفكر فى الشيبسى والبسكوت
 
ههههههههههههههه

على رايك اخى الكريم لسه بنفكر فى الشيبسى امته هنفوق
 
اخي الكريم عن اي انفجار كبير واي نشاة الكون تتحدث انت نسيت انو احنا مسلمين
وقراننا ونبينا حدثنا عن بداية الخلق؟؟؟


غريب ردك الم تعلم ان الله امرنا بالقران الكريم ان نبحث في خلق الله وامرنا وشجعنا لكي نعمل الدراسات العلمية للتفكر بخلق الله فذلك يزيد من ايماننا ثم اغلب ما اتى به العلم الحديث موافق لما ذكر بالقران

اما بخصوص كلامك كانك تقول ان الاسلام منع التفكر بخلق الله ؟ بالعكس يااخي فان الكنيسة المسيحية هي التي حاربت العلم والاسلام شجع العلم والعلماء

ادري ان قصدك خير بهذا ولكن الحقيقة هي اننا يجب ان نعود كما كنا علماء العالم
ارجو ان تكون فهمت قصدي و جزاك الله خيرا
 
غريب ردك الم تعلم ان الله امرنا بالقران الكريم ان نبحث في خلق الله وامرنا وشجعنا لكي نعمل الدراسات العلمية للتفكر بخلق الله فذلك يزيد من ايماننا ثم اغلب ما اتى به العلم الحديث موافق لما ذكر بالقران

اما بخصوص كلامك كانك تقول ان الاسلام منع التفكر بخلق الله ؟ بالعكس يااخي فان الكنيسة المسيحية هي التي حاربت العلم والاسلام شجع العلم والعلماء

ادري ان قصدك خير بهذا ولكن الحقيقة هي اننا يجب ان نعود كما كنا علماء العالم
ارجو ان تكون فهمت قصدي و جزاك الله خيرا

شكرا اخى على ردك ونتمنى من الاخ ان يكون فهم كلامنا ..
 
انتوا لسه فاكرين ما نجحت ول لكن بعد بضعة دقائق توقف عن العمل و لا احد يعرف متى سيعود للعمل
 
CERN.jpeg

مشروع سيرن
غير أنه من المؤكد أن المحاولات لفتح بوابة في السماء بالطرق الطبيعية لم تنته. فهناك الآن مشروع سيرن CERN. وهي منظمة تصف مشروعهاLCHعلى صفحتها الرسمية بأنه: بوابة إلى الكون.
سِيرن هي أضخم مختبر في العالم في فيزياء الجسيمات، في تقدير المختصين. هو مفاعل او مصادم يطلق طاقة عالية جدا. والهدف المعلن من إنشاءه الوصول إلى نواة خلق الكون.. أو ما يسمونهGod particle. فالكون، بالنسبة للعاملين في سيرن وُجد نتيجه تصادمات فى الكون. وإنشاء المفاعل هو من أجل الوصول إلى حقيقة بناء الكون بعيدا عن الذات الإلهية التي لا يؤمنون بخلقها للعالم بما أنهم أشخاص ملحدون في الغالب. غير أن هذا مجرد سبب معلن. أما الحقيقة، فإنها تقع في مكان آخر كما يؤكد علماء ومختصون أشهرهم ستيفن هوكينغ.
وسيرن هو اختصار لـ«المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية»: CERN:Conseil Européen pour la Recherche Nucléaire. تقوم هذه المنظمة بتشغيل عدة مختبرات عالمية كبيرة أشهرها حاليا مصادم الهادرونات الكبير و اختصاره LHC.
تقع سيرن على الحدود بين سويسرا وفرنسا. تم تأسيسها في عام 1952 وكان اسمها آنذاك "القنصلية الأوروبية للأبحاث النووية"، ثم في 29 سبتمبر 1954 تغير اسمها إلى "المنظمة الأوروبية للأبحاث النووية"، وبلغ عدد الدول الأعضاء 20. وقد وُلِدت شبكة الويب العالمية "الإنترنت" فيها.
بَنَت سيرن واحداً من أكبر معجلات الجسيمات في العالم، وفيها اكتشف عالمان هما كارلو روبيا وسيمون فان دير مير بوزونات W و Z ومُنِحا جائزة نوبل في الفيزياء عام 1984 لأجل ذلك. كما اكتشف الباحث جورج تشارباك كاشفات الجزيئات في غرفة النسبية الخاصة متعددة الأسلاك وقام بتطويرها ومنح لأجل ذلك جائزة نوبل في الفيزياء عام 1992.
وظيفة سيرن الرئيسية هي توفير مسرعات الجسيمات وغيرها من البنى التحتية اللازمة لبحوث فيزياء الطاقة العالية. وقد خصص المختبر بالأساس لدراسة النوى الذريّة، غير أنه تم تطبيق دراسة الطاقة العالية للفيزياء المعنية أساسا مع دراسة التفاعلات بين الجسيمات دون الذرية. ويشار الى هذا المختبر الذي تديره سيرن باسم: المختبر الأوروبي لفيزياء الجسيمات، الذي يصف أفضل البحوث التي أجريت هناك.
مصادم سيرن هو معجل الجسيمات الأضخم في العالم وأعلاها طاقة. يقوم بمصادمة البروتينات الموجودة في الذرة، بقوة تصل إلي 7 تيرا الكترون فولت بسرعة تعادل سرعة الضوء، في نفق يبلغ طوله 27 كيلو، بحثا المادة الأولية التي أدت إلي تشكيل الكون، أو جسيم الرب كما يقولون. وبكلمة أخرى، ما يحدث تحت الأرض في سيرن هو الآتي: تنطلق مجموعتان من البروتونات، في اتجاهين متعاكسين، فيقطعان النفق بسرعة الضوء، تحت ضغط مغناطيسي تبلغ قوته ضعف ضغط جاذبية الأرض بـ9000 مرة، ثم يصطدمان في نقطة معينة. وتتم ملاحظة ما يحدث في تلك النقطة، من خلال مكشاف أطلس، وهو عداد ضخم ، طوله 45 متر ويزن 7000 طن ويبلغ قطره 22 متر.
تأسس المصادم في عام 1995 بتكلفة بلغت 9 مليار دولار، ويحتوي علي 1600 مغناطيس عملاق شديد التوصيل، يزن كل منها 27 طنا، ويحتاج كل مغناطيس إلي 96 طنا من الهليوم السائل لتبريده.وبدأ تشغيل المصادم في 11 سبتمبر عام 2008، وفي عام 2012 أعلن أحد علماء سيرن أن العمل بالمصادم سيستمر حتي عام 2030 بهدف اكتشاف "جسيم الرب" أو المادة الذكية المسؤولة عن تخليق باقي المواد في الكون.
ويتحدث المشرفون على هذه المنظمة عن إنجازات علمية هامة عديدة تحققت في فيزياء الجسيمات خلال التجارب في سيرن تشمل اكتشاف التيارات المحايدة في غرفة فقاعة جراجميلر سنة 1973 واكتشاف بوزونات W و Z في التجارب UA1 وUA2 سنة 1983. وإنشاء أول ذرات هيدروجين مضادة في التجربة PS210 سنة 1995 وعزل 38 ذرة من الهيدروجين المضاد سنة 2010. والحفاظ على الهيدروجين المضاد لأكثر من 15 دقيقة سنة 2011.
cern-logo_01.png


أصوات مُحذِّرة
لكن هذه الانجازات لن تكون إلا وبالا على الإنسانية إذا استخدمت لغايات تدميرية كما تؤكد دراسات حول هذه المنظمة وأهدافها. فمنذ أجرت سيرن أول تجربة لها في الـ 2008 بدأت الأصوات الغريبة تُسمع من السماء وقويت في عام 2012 قبل بدء تجربتها الثانية في 21 ديسمبر 2012، لكنه تزامن مع تجربتها في اليوم نفسه ظهور شيء جديد غير الأصوات، وهو الدوائر السوداء في السماء. وليس معلوما إن كانت تلك الأصوات ناتجة عن استخدامات معينة داخل ذلك المختبر أو أنها مفتعلة لإيصال رسالة ما.
وبالفعل، فقد اتهم ناشطون أوربيون وأمريكيون، المجلس الأوربي للأبحاث النووية "CERN" بالتخطيط لكارثة كونية، تقضي على ثلاثة أرباع سكان العالم بأوامر مباشرة من "النورانيين" في الاتحاد الأوروبي، تمهيدا لإنشاء "النظام العالمي الجديد"، الذي يهيء لخروج الملك اليهودي.
عالم الفيزياء النظرية البريطاني الشهير"ستيفن هوكينج" أكد أن استمرار التجارب في "مصادم سيرن" سيؤدي حتما إلي صنع ثقب أسود عملاق يبتلع الكوكب بكامله ويقضي علي الحضارة التي أنتجتها البشرية ويدمر العالم. واتهم هوكينج، علماء "CERN" والذين يقفون ورائهم بالجنون والإلحاد، قائلا إنهم يحاولون اللعب مع الله The men who would play God، مشيرا إلي أنهم لن يجنوا من وراء ذلك سوي الدمار ولعنة الله.
كما أن عالم المايكروترونكس البريطاني وأستاذ الطاقة المتجددة في جامعة لانكستر البروفيسور ستيف كويل، حذر أيضا من الكارثة الكونية التي يجري الإعداد لها في "مصادم CERN"، مؤكدا أن "مجموعة المجانين" يرقصون رقصة إله الدمار شيفا وهم يفتحون أبواب الجحيم. وخاطب كويل علماءCERN بقوله " تدمرون الإنسانية وحضارتها، أنتم تدفعون البشرية إلي محرقة، لأنكم تعتقدون أن الكون صندوق طماطم يسهل فتحه".
أما عالم الفيزياء الفلكية الأمريكي نيل دي جراس تايسون فقال إنهم يريدون إعادة الانفجار الكوني الكبير"بيغ بانغ" والطاقة الخرافية الناتجة عنه، وحبسها في أنبوب طوله 27 كيلو مترا. وهذا قد يؤدي ذلك إلى تفجير كوكب الأرض وتحويلها إلى شظايا.
المتدينون الأوربيين والأمريكيون انضموا بدورهم إلى المحتجين على تجارب "مصادم CERN"، ووصفوه بأنه "أخطر أسلحة المسيح الدجّال لتدمير العالم"!. تساءل أحدهم، وهو القس الأمريكي ستيفن ديبربي، عن مغزي وضع تمثال إله الدمار والخراب الهندوسي "شيفا" في مقر منظمة علمية بحثية مثل CERNيفترض أنها تسعي لخير البشرية كما يزعمون؟ ولماذا سمحوا لأسرة "روتشيلد" اليهودية المعروفة بتمويل المشروع بالكامل، وهم يعلمون أنها تسعي إلى إحياء مملكة "الشيطان هيرودس" الذي أراد صلب السيد المسيح في القدس.
القس الأمريكي "ديفيد ستيورات" أن "CERN" اعتبر هو الآخر أن العالم يخضع لإدارة حكومة المسيح الدجال السرية، ومقرّها بروكسل عاصمة بلجيكا، مشيرا إلي أن وضع تمثال "المرأة التي تمتطي الوحش" أمام مقر البرلمان الأوربي، يؤكد أن الدجال هناك، لأن هذا التمثال تحديدا هو أحد رموز"الشيطان " في الكتاب المقدس ودليل علي اقتراب موعد ظهوره.
وأكد "ستيورات"، أن النظام العالمي الجديد المقرر الإعلان عنه هو"نظام المسيح الدجال" الذي حذرت منه الكتب المقدسة لأنه يقوم علي الفوضى والخراب والدمار والقضاء على الأديان، مشيرا إلي أن الأجندة التي ستعلن عنها الأمم المتحدة تتضمن 169 بندا، لا يمكن تنفيذها إلا بتخفيض عدد سكان العالم إلي الربع أو الثلث على الأقل، وهذا ما يخططون له من خلال تجارب CERN.
وتنقل صحيفة "ذا شيبلي The shipley" عن بعض الناشطين المتدينين قولهم :" إن شعار CERN هو الرقم 666 رمز الشيطان الوحش في العهد القديم، كما أن التصميم الهندسي للمصادم يشبه العين الواحدة التي تري كل شيء، وهي أيضا رمز الماسونيين "المتنورين" من أتباع المسيح الدجال"..
وربط هؤلاء المحذرون من نوايا أصحاب مشروع سيرن بين التغييرات المناخية والزلازل والبراكين التي شهدها العالم بصورة غير مسبوقة وبين المصادم، الذي أحدث تغييرات كبيرة في القشرة الأرضية، والغلاف الجوي منذ بدء تشغيله عام 2008 على حد قولهم، حيث ارتفع معدل الزلازل والبراكين التي تشهدها الكرة الأرضية تزامنا مع تشغيل المصادم، حتي أن زلزال نيبال المدمر الذي بلغت قوته أكثر من 7 درجات علي مقياس ريختر، وتسبب في مقتل 5 آلاف شخص، وقع عند وصول "مصادم سيرن" إلي طاقته القصوى، إضافة إلى عشرات البراكين التي ظلت خامدة طوال الأعوام الماضية، وانفجرت فجأة في أيسلندا وهاواي والأكوادور واندونيسيا والمكسيك وتشيلي واليابان دون سابق إنذار، وكانت هذه البراكين من قبل تنفث دخانها عدة أيام قبل أن تنفجر وتلقي بالحمم الحارقة.
ويخشي العلماء المعارضون للمشروع، من حدوث كوارث علي كوكب الأرض بسبب التجارب التي يقوم بها المصادم، ومن بينها أن يؤدي تصادم الجزئيات إلي ولادة ثقب اسود يبتلع الأرض، أو يؤدي التصادم إلى إنتاج ما يعرف بالمادة الغريبة " strangelet" التي ستؤدي إلي ابتلاع الأرض أيضا . وبالنسبة إلى بعضهم قد يؤدي استمرار التجارب في سيرن إلي حالة فراغ كوني vacuum bubble يقوم بجذب الكويكبات والأجرام الصخرية للتصادم مع الأرض.
ومن بين الكوارث التي يتحدث عنها العلماء أيضا إمكانية أن تؤدي تجارب سيرن إلي نشوء أقطاب مغناطيسية أحادية تتسبب في تلاشي البروتونات والأشعات الكونية اللازمة لاستمرار الحياة علي كوكب الأرض.
وقد اعترفت سيرن رسميا بإمكانية حدوث ثقب أسود لكنها قالت أن هذه الثقوب في حالة حدوثها سيكون عمرها قصيرا، ولن تتمكن من امتصاص أي مادة بداخلها، ولن تكون مصدرا للقلق.
 
في بداية المقال توقعت انه من الدعايات المعتادة عن الماسونية ولكن تعليق العلماء المعروفين عن الموضوع واشهرهم ستيفن هوكينغ امر خطير ويبعث على القلق فعلا
الله يستر ويحفظنا بحفظه
 
في بداية المقال توقعت انه من الدعايات المعتادة عن الماسونية ولكن تعليق العلماء المعروفين عن الموضوع واشهرهم ستيفن هوكينغ امر خطير ويبعث على القلق فعلا
الله يستر ويحفظنا بحفظه
اللهم امين ، ان عمت هانت.
 
الفيديو هذا مناسب للموضوع

 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى