لن ارهق وقتى و جهدي للبحث فى الكتب والفيدوهات اللى موجودة عندي عشان ارد عليك
هاخد بكلامك انت اللى ذكرته
-تهديد كسنجر لاسرائل ان صح فهو نفس تهديد كسنجر للسادات فى اسوان اذا تم تصفية الثغرة فى الخطة شامل وشامل 2 الاشمل والاكبر .
فمصر كانت على وشك تدمير قوات شارون عن بكرة ابيها ولكن كسنجر هدد السادات صراحة.
وظهر ده واضح لم انسحب شارون طواعية بعد الحرب وحتى قبل مفاوضات السلام عشان عارف وضعه العسكري السيء تماما.
-اذا كنا هنعتمد على الفيودهات فلك ان تتطلع على فيديو احمد بدوي مع السادات عندما ساله عن اوضاع الجيش الثالث الميدانى فى جلسة مجلس الشعب الشهيرة ولن اذكر لك ما قاله المشير احمد بدوي لك ان تتطلع .
-10 سم لان اسلحة مصر كانت تعانى عجر شديد مقابل القوات الاسرائيلية وصلت الى جيل كام من الطائرات ومحدودية الدفاع الجوي، قوتنا مكنتيش تسمح باكثر من 10:12 كيلو متر شرق القناة ،مش محتاجة تحليل ولا فكاكة زى ما بنقول فى مصر ،وبالتالى لا يوجد استكمال تحرير الارض الا بالسياسية نظرا لتفاهمات موسكو /واشنطن فى زياة نيكسون الشهيرة للاتحاد السوفيتى بأبقاء حالة الا سلام والا حرب وبالتالى لن نحصل على اسلحة نوعية.
-حسين الشافعى كان لوقت طويل نائب لريس الجمهورية وناصري حتى النخاع ويري ان السادات سرق منصبه بطريقة او بأخري والبتالى خلافة عبد الناصر.
-انت لا تختلف كثيرا عن اليهود فى اطلاق ادعائتهم ولا تختلف الا قليلا عن القوميين العرب الفاشلة ،اللى بيبرووا عدم اطلاق رصاصة واحدة فى الجولان بعد عام 1974 بخيانة السادات و الى اخره من الهراء
انا لو تكرمت عليك ببعض الوقت كنت ذكرت ليك بعض المصادر بسكرين شوت من كتب موثقة لكن اعتقد هذة الادعائات لا تستحق كل هذا العناء وكل هذا الوقت.
لا ترهقق نفسك ولا تتعبها بل استريح ...خفايا التاريخ ووثائقه وأسراره تنكشف الواحدة تلو الأخرة وتنتشر ..ومن حرب تشرين /أوكتوبر التحريكية ...فأميركا كسنجر مهدت لها وأدارتها ع الجبهتين السورية والمصرية وحققت التعادل ع الجبهة المصرية ومنعت سقوط دمشق بيد الاسرائيليين بعد هروب حافظ وجيشه الى حمص ..وهدفت الى ايجاد حل سياسي في الشرق الأوسط وتحريك المفاوضات عبر اشعال فتيلة الحرب ومن ثم ساقتها كيفما شاءت بشكل غير مباشر ومباشر أحيانا وانتهت الى المفاوضات العربية الاسرائيلية والتي أدت الى تحرير سيناء والأراضي الأردنية والمفاوضات الفلسطينية ومفاوضات الأسد - اسرائيل
الحرب كانت مصلحة أميركية - مصرية لتحويل الصراع من عسكري الى سياسي وعودة الأراضي مقابل اتفاقيات سلام
شرحت لك أن حديثي كان يبتدأ من 1971 الى 1972 الى بداية الحرب ولم أخوض في التفاصيل العسكرية وطبيعة المعارك وأسباب ماحدث ولم أخون أو أتهجم أو أسيئ لأحد....
مصادري كانت :
نائب وزير الخارجية الأميركية 1972 خلال لقاءه بغولدا مائير 1972
ويليام كونت - عضو مجلس الأمن القومي الأميركي 1971-1974 وهو من التقى بالسادات كثيراً وهو ماشرح بأنهم طلبو ماذكرت سابقا بأن يتم التركيز على ابقاء قوات مصرية في الضفة الشرقية للقناة وستعود سيناء لمصر عبر المفاوضات
مذكرات محمد حافظ اسماعيل حول لقاءه بكسنجر
مذكرات كمال حسن علي مدير المخابرات السابق حول ماحدث بأوكتوبر وحول قضية حسن التهامي ولقاءه بالموساد في المغرب بتفويض من السادات في 1972 و 1973
ماذكره نائب رئيس المخابرات في كتابه كنت نائباً لرئيس المخابرات حول قضية التهامي
لذلك ما كان ينبغي الاساءة والشخصنة بالردود والتعالي والتكبر بالأسلوب وتحويله لأسلبوب اتهامي متهجم عنفي لا موضح مصحح