الكرملين يرد محذرًا من فوضى في الشرق الأوسط
أركان الخارجية الأميركية يدعون إلى إسقاط بشّار
مع مطالبة العشرات من مسؤولي وزارة الخارجية الأميركية بشن هجمات عسكرية تستهدف حكومة الرئيس بشار الأسد، حذر الكرملين من أن منطقة الشرق الأوسط قد تغرق في الفوضى في حال إسقاط نظام دمشق.
إيلاف من واشنطن: عبّر نحو 50 مسؤولًا كبيرًا ومتوسط المستوى متخصصين في الشأن السوري في وزارة الخارجية الأميركية عن احتجاجهم على السياسة التي تتبعها الإدارة الأميركية حيال سوريا، ويحاجج هؤلاء في مذكرتهم التي رفعوها للرئيس باراك أوباما بأن السياسة المتبعة حاليًا تعمل بالضد من المعارضة السورية، وتعين الرئيس الأسد على الاحتفاظ بالسلطة في دمشق.
يذكر أنه ليس من غير المألوف أن تجد "مذكرات احتجاجية" من هذا النوع طريقها في قنوات الخارجية الأميركية، ولكن من النادر أن يعارض دبلوماسيون بهذا العدد موقفًا يعتمده البيت الأبيض.
وأكد ناطق باسم وزارة الخارجية في واشنطن استلام المذكرة، لكنه امتنع عن التعليق على محتوياتها. لكن مسؤولًا له علم بالمذكرة قال لـ(بي بي سي) إنها أرسلت "لأن الوضع الراهن لا يمكن أن يستمر".
تهديد صادق
ويحث موقعو المذكرة الإدارة على توجيه تهديد يتمتع بصدقية بالقيام بعمل عسكري ضد حكومة الرئيس الأسد، وإلا فلن تشعر الحكومة السورية بأي ضغط يجبرها على التفاوض مع المعارضين. ويعبّر هذا الموقف عن المخاوف من أن انهيار عملية السلام التي ترعاها روسيا والولايات المتحدة يعود بالنفع على حكومة دمشق.
يذكر أن اتفاق وقف الأعمال الحربية تعرض إلى انتهاكات من طرفي النزاع، ولكن الرئيس الأسد تحداه علنًا، ويبدو أن قواته المدعومة من جانب إيران وروسيا مصممة على استعادة سيطرتها على مناطق استراتيجية، مثل مدينة حلب الشمالية.
تحذير الكرملين
إلى ذلك، حذر الكرملين من أن منطقة الشرق الأوسط قد تغرق في الفوضى، في حال إسقاط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، مؤكدًا أن سقوط النظام لن يساعد على محاربة الإرهاب.
وقال دميتري بيسكوف الناطق الصحافي باسم الرئيس الروسي في تصريحات يوم الجمعة تعليقًا على مذكرة مسؤولي الخارجية الأميركية إن "موسكو لا يمكن أن تتعاطف مع الدعوات إلى إسقاط السلطة في دولة أخرى باستخدام القوة. علاوة على ذلك، من المشكوك فيه أن يساهم إسقاط هذا النظام أو ذاك في إحراز تقدم في محاربة الإرهاب بنجاح، بل قد يؤدي ذلك إلى تعميم الفوضى المطلقة في المنطقة".
أضاف بيسكوف أنه ليست لدى الكرملين أي معلومات موثوقة عن الرسالة التي ذكرت وسائل إعلام أميركية أن عددًا من موظفي وزارة الخارجية الأميركية بعثوا بها إلى الرئيس الأميركي، يدعونه فيها إلى الشروع في استهداف طائرات التحالف الذي تقوده واشنطن لقوات الأسد بغية إسقاط النظام.
اتهامات
وبشأن الاتهامات التي سبق لواشنطن أن وجّهتها إلى موسكو باستهداف المعارضة السورية المدعومة من قبل الولايات المتحدة بغارات جوية روسية، نصح بيسكوف الصحافيين بتوجيه أسئلتهم إلى وزارة الدفاع الروسية. لكنه ذكر بأن عمليات القوات الجوية والفضائية الروسية في سوريا مستمرة.
أضاف أن هناك مشكلة كبيرة تتمثل في "التلاحم" والاختلاط بين "المعارضة المعتدلة" وتنظيم "جبهة النصرة". وتابع أن هذه الظاهرة لم تعد سرًا على أحد، وهي تعرقل بقدر كبير الجهود لمحاربة الإرهاب.
كلام زاخاروفا
من جهتها، أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن تسوية الأزمة السورية بالقوة "ليست طريقتنا"، وذلك تعليقًا على دعوات مسؤولين أميركيين إلى قصف مواقع الجيش السوري.
وقالت زاخاروفا في حديث لوكالة "إنترفاكس" على هامش منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي اليوم الجمعة "ليس من السر بالنسبة إلينا أن هناك قوى سياسية في الولايات المتحدة تدعو إلى حل عسكري (للأزمة في سوريا). إلا أن ذلك ليس طريقتنا".
وأكدت أن موقف روسيا بشأن الأزمة السورية معروف جيدًا، قائلة إن "عملية المفاوضات وتشكيل مجموعة دعم سوريا وإطلاق الحوار السياسي بين السوريين بوساطة الأمم المتحدة وغيرها من اللاعبين الدوليين خير دليل على ذلك".
- See more at: http://elaphjournal.com/Web/News/2016/6/1094299.html#sthash.iIRXW8UE.dpuf
51 مسؤولا بالخارجية الأمريكية يوقعون مذكرة احتجاج على سياسة أمريكا في سوريا.. وهذا ما يطلبونه
وقع 51 مسؤولا في وزارة الخارجية الأمريكية، الخميس، مذكرة احتجوا فيها على السياسة التي تنتهجها الإدارة الأمريكية في الملف السوري.
وطالبت المذكرة الولايات المتحدة بتنفيذ لغارات ضد أهداف تابعة لنظام بشار الأسد والتأكيد على أن تغيير النظام هو السبيل الوحيد لإلحاق الهزيمة بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش."
واطلعت CNN على مسودة للمذكرة التي كانت صحيفة "ول ستريت جورنال" أول من نشره وجود هذه المذكرة، حيث تبين أن العديد من المسؤولين الـ51 الموقعين على المذكرة عملوا في الملفات الخارجية ومنها الملف السوري خلال السنوات القليلة الماضية.
ورغم عدم وجود أسماء من مستويات عالية في هذه القائمة إلا أن المذكرة تعتبر انعكاسا للرأي العام بوزارة الخارجية الامريكية بأن اللجوء للقوة في سوريا ضروري لإجبار الأسد على التفاوض والتوصل إلى حل دبلوماسي.
http://arabic.cnn.com/middleeast/2016/06/17/state-department-syria
موسكو تندد بدعوة دبلوماسيين أميركيين لضرب نظام الأسد
نددت روسيا الجمعة بالدعوة التي وجهها نحو خمسين دبلوماسيا أميركيا "منشقين" من أجل شن ضربات عسكرية ضد النظام السوري، مشددة على أن مثل هذه الدعوة تتعارض مع قرارات مجلس الأمن الدولي حول سوريا.
وأعلن نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف "هناك قرارات صادرة عن مجلس الأمن الدولي لا بد من احترامها"، بحسب ما نقلت عنه وكالة انترفاكس.
وشدد بوغدانوف على أن هذه المبادرة "لا تتلاءم مع القرارات، علينا خوض مفاوضات والسعي نحو حل سياسي".
من جهتها، أعربت وزارة الدفاع الروسية عن "قلقها" إزاء دعوة الدبلوماسيين الأميركيين.
وصرح المتحدث باسم الوزارة ايغور كوناشنكوف في بيان "لو كانت هناك ذرة حقيقة واحدة في هذه المعلومات على الأقل، فإن هذا الأمر لا يمكن سوى أن يثير قلق أي شخص عاقل".
وأوردت صحيفتا وول ستريت جورنال ونيويورك تايمز الخميس أن نحو خمسين دبلوماسيا وموظفا أميركيا في وزارة الخارجية أعدوا برقية طالبوا فيها بوضوح بشن ضربات عسكرية على نظام الرئيس السوري بشار الأسد حليف روسيا.
وأوضحت "نيويورك تايمز" ان البرقية تدعو الى "الاستخدام المدروس لأسلحة بعيدة المدى واسلحة جوية"، اي صواريخ كروز وطائرات بلا طيار وربما غارات اميركية مباشرة.
وتتولى روسيا مع الولايات المتحدة رئاسة مجموعة الدعم الدولية لسوريا التي تاسست في خريف 2015 وتضم 17 بلدا وثلاث منظمات متعددة الطرف.
وأوقعت الحرب التي اندلعت في سوريا في آذار/مارس 2011 نحو 280 ألف قتيل وتسببت بنزوح ملايين الأشخاص.
http://www.alarabiya.net/ar/arab-an...عوة-دبلوماسيين-اميركيين-لضرب-نظام-الأسد-.html
رئيس أركان الطيران الأمريكي يطلب تفويضا لإسقاط طائرات روسية وسورية
أعلن رئيس أركان القوات الجوية الأمريكية استعداد الطيران الحربي الأمريكي لتأمين إنشاء مناطق حظر جوي في سوريا، لكنه أشار إلى وجود عوائق.
وقال الجنرال ديفيد غولدفين في جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأمريكي، حيث تم تنصيبه رئيسا لأركان القوات الجوية، إن إقامة منطقة حظر جوي في سوريا تتطلب ثلاثة شروط، أولها السماح بإسقاط طائرات تخرق الحظر الجوي المراد فرضه.
وأوضح الجنرال: "لأن تنظيم الدولة الإسلامية لا يملك الطائرات فإن هذا يعني ضرورة السماح لي بإسقاط طائرات روسية وسورية".
واستطرد: ثانيا، يجب أن يكون هناك فهم واضح للمهام المطلوب إنجازها على الأرض في منطقة الحظر الجوي. ثالثا، يجب أن يكون هناك فهم صحيح لتوزيع جهود الطيران بين منطقة الحظر الجوي والعملية ضد الإرهابيين.
http://arabic.sputniknews.com/world/20160617/1019231549.html
هل يفعلها قبل رحيله؟.. دبلوماسيون أميركيون يطالبون أوباما بتنفيذ ضربات عسكرية ضد بشار الأسد
وقع أكثر من 50 دبلوماسياً مجموعة (منشقين) بوزارة الخارجية الأميركية على مذكرة داخلية تنتقد بشدة سياسة الولايات المتحدة في سوريا، وتطالب بضربات عسكرية ضد حكومة بشار الأسد؛ لوقف انتهاكاتها المتكررة لاتفاق وقف إطلاق النار في الحرب الأهلية الدائرة هناك.
ووقّع المذكرة 51 مسؤولاً من وزارة الخارجية الأميركية من المستوى المتوسط إلى المرتفع شاركوا في تقديم النصح بشأن السياسة تجاه سوريا.
ضربات موجهة
واعترفت وزارة الخارجية الأميركية مساء الخميس 16 يونيو/ حزيران 2016 بوجود "برقية دبلوماسية (منشقة) أعدتها مجموعة من موظفي الوزارة تتعلق بالوضع في سوريا".
ورفض الناطق باسم الخارجية الأميركية جون كيربي، كشف المضمون الدقيق لهذه المذكرة الدبلوماسية. لكن صحيفتي وول ستريت جرنال ونيويورك تايمز، أكدتا أن المذكرة تطلب صراحة شن ضربات عسكرية أميركية ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
واكتفى كيربي بالقول "نحن ما زلنا ندرس هذه المذكرة التي صدرت قبل وقت قصير جداً".
وتدعو المذكرة إلى تنفيذ "ضربات عسكرية موجهة" ضد الحكومة السورية في ضوء الانهيار شبه التام لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في وقت سابق هذا العام.
وستمثل أي ضربات عسكرية ضد حكومة الأسد تحولاً كبيراً في السياسة التي تنتهجها إدارة أوباما منذ وقت طويل بعدم الانحياز إلى أي طرف في الحرب الأهلية السورية.
وقال مسؤول أميركي -لم يوقع على المذكرة لكنه اطلع عليها- إن البيت الأبيض ما زال يعارض أي تدخل عسكري على نحو أعمق في الصراع السوري.
وأضاف المسؤول لرويترز، أن المذكرة لن تغير هذا الموقف على الأرجح، ولن تحول تركيز أوباما عن الحرب ضد التهديد المستمر والمتزايد الذي يمثله تنظيم الدولة الإسلامية.
غير فعالة
وقال مسؤول ثانٍ قرأ المذكرة، إنها تعبر عن وجهة نظر المسؤولين الأميركيين الذين يعملون بشأن الملف السوري ويعتقدون أن السياسة التي تنتهجها إدارة أوباما غير فعالة.
وقال المصدر الثاني الذي طلب عدم نشر اسمه "باختصار تود المجموعة طرح خيار عسكري ليضع بعض الضغط..على النظام (السوري)".
وبحثت المذكرة إمكانية شن ضربات جوية، لكنها لم تشر إلى نشر المزيد من القوات الأميركية على الأرض في سوريا.
ومن المعتقد أن للولايات المتحدة نحو 300 فرد من القوات الخاصة في سوريا ينفذون مهاماً ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) لكنهم لا يستهدفون حكومة الأسد.
وقال مدير المخابرات المركزية الأميركية جون برينان أمام جلسة للكونغرس أمس الخميس، إن الأسد بات في وضع أقوى مما كان عليه قبل عام بفضل الضربات الجوية الروسية ضد المعارضة المعتدلة.
وقال أيضاً إن قدرات تنظيم داعش الإرهابي وقدرته على شن هجمات في أنحاء العالم لم تتقلص.
استراتيجية أوباما
وأثارت استراتيجية اوباما حيال النزاع السوري جدلاً كبيراً في السياسة الخارجية لولايتيه الرئاسيتين.
وأوباما الذي انتخب في 2008 ومنح جائزة نوبل للسلام في العام التالي، من القادة الديمقراطيين المشككين في النزعة التدخلية العسكرية. وقد حاول إخراج الولايات المتحدة من حربين بدأتا في عهد سلفه جورج بوش الابن في العراق وأفغانستان.
وأعلن أوباما المتحفظ جداً على خوض نزاع جديد في الشرق الأوسط، صيف 2013 في اللحظة الأخيرة، تخليه عن قصف بنى تحتية للنظام السوري، على الرغم من اتهامات للجيش السوري باستخدام أسلحة كيميائية ضد مدنيين في آب/أغسطس من تلك السنة.
وفي الأشهر التي سبقت ذلك، وعد أوباما بالتحرك إذا تجاوزت دمشق هذا "الخط الاحمر". ولم تتقبل فرنسا والسعودية بشكل كامل تخلي الرئيس الأميركي عن التحرك في اللحظة الأخيرة.
ومنذ ذلك الحين ترفض الإدارة الأميركية كل تدخل عسكري واسع في سوريا، حيث أسفر النزاع عن سقوط 280 ألف قتيل.
ولم يواجه هذا الخط بعدم التدخل الذي يدافع عنه البيت الأبيض، أي انتقادات علنية من قبل، إلا أن وزير الخارجية جون كيري، ألمح في الأشهر الأخيرة إلى أنه أراد بذل جهد أكبر، وتحدث عن "خطة باء" موضوعة إذا توقفت عملية التسوية السياسية بالكامل في سوريا.
سياسة أكثر فاعلية
وقال روبرت فورد، الذي استقال في عام 2014 من منصبه كسفير للولايات المتحدة في سوريا؛ بسبب خلافات سياسية، ويعمل الآن في معهد الشرق الأوسط بواشنطن "هذا رقم كبير على نحو مثير للدهشة".
وأضاف أنه على مدار السنوات الأربع الماضية، كان هناك حث على ممارسة مزيد من الضغوط على حكومة الرئيس بشار الأسد للقبول بالتفاوض لإنهاء الحرب الأهلية في سوريا.
وأشار فورد إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تطالب فيها وزارة الخارجية الأميركية بانتهاج سياسة أكثر فعالية تجاه سوريا، ففي صيف 2012 اقترحت وزيرة الخارجية الأميركية آنذاك هيلاري كلينتون تسليح وتدريب المعارضين للأسد. لكن الخطة التي أيدها مسؤولون آخرون بالإدارة رفضها الرئيس باراك أوباما ومساعدوه بالبيت الأبيض.
عملية سلام تراوح مكانها
وترعى روسيا والولايات المتحدة عملية دبلوماسية وسياسية لتسوية الأزمة في سوريا -محاولات لوقف إطلاق النار وحل سياسي ونقل مساعدات إنسانية- لكنها تحتضر.
وانتقد المحلل أهارون ديفيد ميلييه، الذي كان مستشاراً لستة وزراء خارجية على التوالي، في تغريدة على تويتر، أن "دبلوماسيين أميركيين يحثون أوباما على ضرب الأسد، باي هدف؟ أمر جيد أن وزارة الخارجية لا تقود السياسة الأميركية".
من جهته، حذر المحلل ستيف سيديمان من أن "الضربات الجوية ليست سحرية تزيد من خطر نزاع بين الولايات المتحدة وروسيا"، ملمحاً إلى دعم موسكو لنظام دمشق.
وبرر الناطق باسم الخارجية الأميركية، إرسال هذه المذكرة بالقول إن "هذه القناة الاحتجاجية" تشكل "عاملاً مهماً يحترمه وزير الخارجية ووزارة الخارجية، ويسمح لموظفي الوزارة بالتعبير عن آرائهم لرؤسائهم بصراحة وسرية".
http://www.huffpostarabi.com/2016/06/17/story_n_10521168.html?utm_hp_ref=arabi
كيري: مذكرة الدبلوماسيين الأمريكيين بشأن سوريا إعلان مهم
قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الجمعة، إن مذكرة داخلية بشأن سوريا وقعها أكثر من 50 دبلوماسياً أمريكياً، “إعلان مهم” سيبحثه حين يعود إلى واشنطن.
وتنتقد المذكرة السياسة الأمريكية في سوريا بشدة، وتدعو لشن ضربات عسكرية على القوات الحكومية السورية لوقف انتهاكاتها المستمرة لوقف إطلاق النار.
وقال كيري خلال زيارة لكوبنهاجن، “إنه إعلان مهم وأنا أحترم العملية جداً جداً. ستتاح لي… فرصة للاجتماع مع الناس حين أعود.”
وأضاف أنه لم يطلع على المذكرة بنفسه.
http://www.alquds.uk/?p=595991
أركان الخارجية الأميركية يدعون إلى إسقاط بشّار
مع مطالبة العشرات من مسؤولي وزارة الخارجية الأميركية بشن هجمات عسكرية تستهدف حكومة الرئيس بشار الأسد، حذر الكرملين من أن منطقة الشرق الأوسط قد تغرق في الفوضى في حال إسقاط نظام دمشق.
إيلاف من واشنطن: عبّر نحو 50 مسؤولًا كبيرًا ومتوسط المستوى متخصصين في الشأن السوري في وزارة الخارجية الأميركية عن احتجاجهم على السياسة التي تتبعها الإدارة الأميركية حيال سوريا، ويحاجج هؤلاء في مذكرتهم التي رفعوها للرئيس باراك أوباما بأن السياسة المتبعة حاليًا تعمل بالضد من المعارضة السورية، وتعين الرئيس الأسد على الاحتفاظ بالسلطة في دمشق.
يذكر أنه ليس من غير المألوف أن تجد "مذكرات احتجاجية" من هذا النوع طريقها في قنوات الخارجية الأميركية، ولكن من النادر أن يعارض دبلوماسيون بهذا العدد موقفًا يعتمده البيت الأبيض.
وأكد ناطق باسم وزارة الخارجية في واشنطن استلام المذكرة، لكنه امتنع عن التعليق على محتوياتها. لكن مسؤولًا له علم بالمذكرة قال لـ(بي بي سي) إنها أرسلت "لأن الوضع الراهن لا يمكن أن يستمر".
تهديد صادق
ويحث موقعو المذكرة الإدارة على توجيه تهديد يتمتع بصدقية بالقيام بعمل عسكري ضد حكومة الرئيس الأسد، وإلا فلن تشعر الحكومة السورية بأي ضغط يجبرها على التفاوض مع المعارضين. ويعبّر هذا الموقف عن المخاوف من أن انهيار عملية السلام التي ترعاها روسيا والولايات المتحدة يعود بالنفع على حكومة دمشق.
يذكر أن اتفاق وقف الأعمال الحربية تعرض إلى انتهاكات من طرفي النزاع، ولكن الرئيس الأسد تحداه علنًا، ويبدو أن قواته المدعومة من جانب إيران وروسيا مصممة على استعادة سيطرتها على مناطق استراتيجية، مثل مدينة حلب الشمالية.
تحذير الكرملين
إلى ذلك، حذر الكرملين من أن منطقة الشرق الأوسط قد تغرق في الفوضى، في حال إسقاط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، مؤكدًا أن سقوط النظام لن يساعد على محاربة الإرهاب.
وقال دميتري بيسكوف الناطق الصحافي باسم الرئيس الروسي في تصريحات يوم الجمعة تعليقًا على مذكرة مسؤولي الخارجية الأميركية إن "موسكو لا يمكن أن تتعاطف مع الدعوات إلى إسقاط السلطة في دولة أخرى باستخدام القوة. علاوة على ذلك، من المشكوك فيه أن يساهم إسقاط هذا النظام أو ذاك في إحراز تقدم في محاربة الإرهاب بنجاح، بل قد يؤدي ذلك إلى تعميم الفوضى المطلقة في المنطقة".
أضاف بيسكوف أنه ليست لدى الكرملين أي معلومات موثوقة عن الرسالة التي ذكرت وسائل إعلام أميركية أن عددًا من موظفي وزارة الخارجية الأميركية بعثوا بها إلى الرئيس الأميركي، يدعونه فيها إلى الشروع في استهداف طائرات التحالف الذي تقوده واشنطن لقوات الأسد بغية إسقاط النظام.
اتهامات
وبشأن الاتهامات التي سبق لواشنطن أن وجّهتها إلى موسكو باستهداف المعارضة السورية المدعومة من قبل الولايات المتحدة بغارات جوية روسية، نصح بيسكوف الصحافيين بتوجيه أسئلتهم إلى وزارة الدفاع الروسية. لكنه ذكر بأن عمليات القوات الجوية والفضائية الروسية في سوريا مستمرة.
أضاف أن هناك مشكلة كبيرة تتمثل في "التلاحم" والاختلاط بين "المعارضة المعتدلة" وتنظيم "جبهة النصرة". وتابع أن هذه الظاهرة لم تعد سرًا على أحد، وهي تعرقل بقدر كبير الجهود لمحاربة الإرهاب.
كلام زاخاروفا
من جهتها، أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أن تسوية الأزمة السورية بالقوة "ليست طريقتنا"، وذلك تعليقًا على دعوات مسؤولين أميركيين إلى قصف مواقع الجيش السوري.
وقالت زاخاروفا في حديث لوكالة "إنترفاكس" على هامش منتدى بطرسبورغ الاقتصادي الدولي اليوم الجمعة "ليس من السر بالنسبة إلينا أن هناك قوى سياسية في الولايات المتحدة تدعو إلى حل عسكري (للأزمة في سوريا). إلا أن ذلك ليس طريقتنا".
وأكدت أن موقف روسيا بشأن الأزمة السورية معروف جيدًا، قائلة إن "عملية المفاوضات وتشكيل مجموعة دعم سوريا وإطلاق الحوار السياسي بين السوريين بوساطة الأمم المتحدة وغيرها من اللاعبين الدوليين خير دليل على ذلك".
- See more at: http://elaphjournal.com/Web/News/2016/6/1094299.html#sthash.iIRXW8UE.dpuf
51 مسؤولا بالخارجية الأمريكية يوقعون مذكرة احتجاج على سياسة أمريكا في سوريا.. وهذا ما يطلبونه
وقع 51 مسؤولا في وزارة الخارجية الأمريكية، الخميس، مذكرة احتجوا فيها على السياسة التي تنتهجها الإدارة الأمريكية في الملف السوري.
وطالبت المذكرة الولايات المتحدة بتنفيذ لغارات ضد أهداف تابعة لنظام بشار الأسد والتأكيد على أن تغيير النظام هو السبيل الوحيد لإلحاق الهزيمة بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش."
واطلعت CNN على مسودة للمذكرة التي كانت صحيفة "ول ستريت جورنال" أول من نشره وجود هذه المذكرة، حيث تبين أن العديد من المسؤولين الـ51 الموقعين على المذكرة عملوا في الملفات الخارجية ومنها الملف السوري خلال السنوات القليلة الماضية.
ورغم عدم وجود أسماء من مستويات عالية في هذه القائمة إلا أن المذكرة تعتبر انعكاسا للرأي العام بوزارة الخارجية الامريكية بأن اللجوء للقوة في سوريا ضروري لإجبار الأسد على التفاوض والتوصل إلى حل دبلوماسي.
http://arabic.cnn.com/middleeast/2016/06/17/state-department-syria
موسكو تندد بدعوة دبلوماسيين أميركيين لضرب نظام الأسد
نددت روسيا الجمعة بالدعوة التي وجهها نحو خمسين دبلوماسيا أميركيا "منشقين" من أجل شن ضربات عسكرية ضد النظام السوري، مشددة على أن مثل هذه الدعوة تتعارض مع قرارات مجلس الأمن الدولي حول سوريا.
وأعلن نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف "هناك قرارات صادرة عن مجلس الأمن الدولي لا بد من احترامها"، بحسب ما نقلت عنه وكالة انترفاكس.
وشدد بوغدانوف على أن هذه المبادرة "لا تتلاءم مع القرارات، علينا خوض مفاوضات والسعي نحو حل سياسي".
من جهتها، أعربت وزارة الدفاع الروسية عن "قلقها" إزاء دعوة الدبلوماسيين الأميركيين.
وصرح المتحدث باسم الوزارة ايغور كوناشنكوف في بيان "لو كانت هناك ذرة حقيقة واحدة في هذه المعلومات على الأقل، فإن هذا الأمر لا يمكن سوى أن يثير قلق أي شخص عاقل".
وأوردت صحيفتا وول ستريت جورنال ونيويورك تايمز الخميس أن نحو خمسين دبلوماسيا وموظفا أميركيا في وزارة الخارجية أعدوا برقية طالبوا فيها بوضوح بشن ضربات عسكرية على نظام الرئيس السوري بشار الأسد حليف روسيا.
وأوضحت "نيويورك تايمز" ان البرقية تدعو الى "الاستخدام المدروس لأسلحة بعيدة المدى واسلحة جوية"، اي صواريخ كروز وطائرات بلا طيار وربما غارات اميركية مباشرة.
وتتولى روسيا مع الولايات المتحدة رئاسة مجموعة الدعم الدولية لسوريا التي تاسست في خريف 2015 وتضم 17 بلدا وثلاث منظمات متعددة الطرف.
وأوقعت الحرب التي اندلعت في سوريا في آذار/مارس 2011 نحو 280 ألف قتيل وتسببت بنزوح ملايين الأشخاص.
http://www.alarabiya.net/ar/arab-an...عوة-دبلوماسيين-اميركيين-لضرب-نظام-الأسد-.html
رئيس أركان الطيران الأمريكي يطلب تفويضا لإسقاط طائرات روسية وسورية
أعلن رئيس أركان القوات الجوية الأمريكية استعداد الطيران الحربي الأمريكي لتأمين إنشاء مناطق حظر جوي في سوريا، لكنه أشار إلى وجود عوائق.
وقال الجنرال ديفيد غولدفين في جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأمريكي، حيث تم تنصيبه رئيسا لأركان القوات الجوية، إن إقامة منطقة حظر جوي في سوريا تتطلب ثلاثة شروط، أولها السماح بإسقاط طائرات تخرق الحظر الجوي المراد فرضه.
وأوضح الجنرال: "لأن تنظيم الدولة الإسلامية لا يملك الطائرات فإن هذا يعني ضرورة السماح لي بإسقاط طائرات روسية وسورية".
واستطرد: ثانيا، يجب أن يكون هناك فهم واضح للمهام المطلوب إنجازها على الأرض في منطقة الحظر الجوي. ثالثا، يجب أن يكون هناك فهم صحيح لتوزيع جهود الطيران بين منطقة الحظر الجوي والعملية ضد الإرهابيين.
http://arabic.sputniknews.com/world/20160617/1019231549.html
هل يفعلها قبل رحيله؟.. دبلوماسيون أميركيون يطالبون أوباما بتنفيذ ضربات عسكرية ضد بشار الأسد
وقع أكثر من 50 دبلوماسياً مجموعة (منشقين) بوزارة الخارجية الأميركية على مذكرة داخلية تنتقد بشدة سياسة الولايات المتحدة في سوريا، وتطالب بضربات عسكرية ضد حكومة بشار الأسد؛ لوقف انتهاكاتها المتكررة لاتفاق وقف إطلاق النار في الحرب الأهلية الدائرة هناك.
ووقّع المذكرة 51 مسؤولاً من وزارة الخارجية الأميركية من المستوى المتوسط إلى المرتفع شاركوا في تقديم النصح بشأن السياسة تجاه سوريا.
ضربات موجهة
واعترفت وزارة الخارجية الأميركية مساء الخميس 16 يونيو/ حزيران 2016 بوجود "برقية دبلوماسية (منشقة) أعدتها مجموعة من موظفي الوزارة تتعلق بالوضع في سوريا".
ورفض الناطق باسم الخارجية الأميركية جون كيربي، كشف المضمون الدقيق لهذه المذكرة الدبلوماسية. لكن صحيفتي وول ستريت جرنال ونيويورك تايمز، أكدتا أن المذكرة تطلب صراحة شن ضربات عسكرية أميركية ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد.
واكتفى كيربي بالقول "نحن ما زلنا ندرس هذه المذكرة التي صدرت قبل وقت قصير جداً".
وتدعو المذكرة إلى تنفيذ "ضربات عسكرية موجهة" ضد الحكومة السورية في ضوء الانهيار شبه التام لاتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في وقت سابق هذا العام.
وستمثل أي ضربات عسكرية ضد حكومة الأسد تحولاً كبيراً في السياسة التي تنتهجها إدارة أوباما منذ وقت طويل بعدم الانحياز إلى أي طرف في الحرب الأهلية السورية.
وقال مسؤول أميركي -لم يوقع على المذكرة لكنه اطلع عليها- إن البيت الأبيض ما زال يعارض أي تدخل عسكري على نحو أعمق في الصراع السوري.
وأضاف المسؤول لرويترز، أن المذكرة لن تغير هذا الموقف على الأرجح، ولن تحول تركيز أوباما عن الحرب ضد التهديد المستمر والمتزايد الذي يمثله تنظيم الدولة الإسلامية.
غير فعالة
وقال مسؤول ثانٍ قرأ المذكرة، إنها تعبر عن وجهة نظر المسؤولين الأميركيين الذين يعملون بشأن الملف السوري ويعتقدون أن السياسة التي تنتهجها إدارة أوباما غير فعالة.
وقال المصدر الثاني الذي طلب عدم نشر اسمه "باختصار تود المجموعة طرح خيار عسكري ليضع بعض الضغط..على النظام (السوري)".
وبحثت المذكرة إمكانية شن ضربات جوية، لكنها لم تشر إلى نشر المزيد من القوات الأميركية على الأرض في سوريا.
ومن المعتقد أن للولايات المتحدة نحو 300 فرد من القوات الخاصة في سوريا ينفذون مهاماً ضد تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) لكنهم لا يستهدفون حكومة الأسد.
وقال مدير المخابرات المركزية الأميركية جون برينان أمام جلسة للكونغرس أمس الخميس، إن الأسد بات في وضع أقوى مما كان عليه قبل عام بفضل الضربات الجوية الروسية ضد المعارضة المعتدلة.
وقال أيضاً إن قدرات تنظيم داعش الإرهابي وقدرته على شن هجمات في أنحاء العالم لم تتقلص.
استراتيجية أوباما
وأثارت استراتيجية اوباما حيال النزاع السوري جدلاً كبيراً في السياسة الخارجية لولايتيه الرئاسيتين.
وأوباما الذي انتخب في 2008 ومنح جائزة نوبل للسلام في العام التالي، من القادة الديمقراطيين المشككين في النزعة التدخلية العسكرية. وقد حاول إخراج الولايات المتحدة من حربين بدأتا في عهد سلفه جورج بوش الابن في العراق وأفغانستان.
وأعلن أوباما المتحفظ جداً على خوض نزاع جديد في الشرق الأوسط، صيف 2013 في اللحظة الأخيرة، تخليه عن قصف بنى تحتية للنظام السوري، على الرغم من اتهامات للجيش السوري باستخدام أسلحة كيميائية ضد مدنيين في آب/أغسطس من تلك السنة.
وفي الأشهر التي سبقت ذلك، وعد أوباما بالتحرك إذا تجاوزت دمشق هذا "الخط الاحمر". ولم تتقبل فرنسا والسعودية بشكل كامل تخلي الرئيس الأميركي عن التحرك في اللحظة الأخيرة.
ومنذ ذلك الحين ترفض الإدارة الأميركية كل تدخل عسكري واسع في سوريا، حيث أسفر النزاع عن سقوط 280 ألف قتيل.
ولم يواجه هذا الخط بعدم التدخل الذي يدافع عنه البيت الأبيض، أي انتقادات علنية من قبل، إلا أن وزير الخارجية جون كيري، ألمح في الأشهر الأخيرة إلى أنه أراد بذل جهد أكبر، وتحدث عن "خطة باء" موضوعة إذا توقفت عملية التسوية السياسية بالكامل في سوريا.
سياسة أكثر فاعلية
وقال روبرت فورد، الذي استقال في عام 2014 من منصبه كسفير للولايات المتحدة في سوريا؛ بسبب خلافات سياسية، ويعمل الآن في معهد الشرق الأوسط بواشنطن "هذا رقم كبير على نحو مثير للدهشة".
وأضاف أنه على مدار السنوات الأربع الماضية، كان هناك حث على ممارسة مزيد من الضغوط على حكومة الرئيس بشار الأسد للقبول بالتفاوض لإنهاء الحرب الأهلية في سوريا.
وأشار فورد إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تطالب فيها وزارة الخارجية الأميركية بانتهاج سياسة أكثر فعالية تجاه سوريا، ففي صيف 2012 اقترحت وزيرة الخارجية الأميركية آنذاك هيلاري كلينتون تسليح وتدريب المعارضين للأسد. لكن الخطة التي أيدها مسؤولون آخرون بالإدارة رفضها الرئيس باراك أوباما ومساعدوه بالبيت الأبيض.
عملية سلام تراوح مكانها
وترعى روسيا والولايات المتحدة عملية دبلوماسية وسياسية لتسوية الأزمة في سوريا -محاولات لوقف إطلاق النار وحل سياسي ونقل مساعدات إنسانية- لكنها تحتضر.
وانتقد المحلل أهارون ديفيد ميلييه، الذي كان مستشاراً لستة وزراء خارجية على التوالي، في تغريدة على تويتر، أن "دبلوماسيين أميركيين يحثون أوباما على ضرب الأسد، باي هدف؟ أمر جيد أن وزارة الخارجية لا تقود السياسة الأميركية".
من جهته، حذر المحلل ستيف سيديمان من أن "الضربات الجوية ليست سحرية تزيد من خطر نزاع بين الولايات المتحدة وروسيا"، ملمحاً إلى دعم موسكو لنظام دمشق.
وبرر الناطق باسم الخارجية الأميركية، إرسال هذه المذكرة بالقول إن "هذه القناة الاحتجاجية" تشكل "عاملاً مهماً يحترمه وزير الخارجية ووزارة الخارجية، ويسمح لموظفي الوزارة بالتعبير عن آرائهم لرؤسائهم بصراحة وسرية".
http://www.huffpostarabi.com/2016/06/17/story_n_10521168.html?utm_hp_ref=arabi
كيري: مذكرة الدبلوماسيين الأمريكيين بشأن سوريا إعلان مهم
قال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري الجمعة، إن مذكرة داخلية بشأن سوريا وقعها أكثر من 50 دبلوماسياً أمريكياً، “إعلان مهم” سيبحثه حين يعود إلى واشنطن.
وتنتقد المذكرة السياسة الأمريكية في سوريا بشدة، وتدعو لشن ضربات عسكرية على القوات الحكومية السورية لوقف انتهاكاتها المستمرة لوقف إطلاق النار.
وقال كيري خلال زيارة لكوبنهاجن، “إنه إعلان مهم وأنا أحترم العملية جداً جداً. ستتاح لي… فرصة للاجتماع مع الناس حين أعود.”
وأضاف أنه لم يطلع على المذكرة بنفسه.
http://www.alquds.uk/?p=595991