صحيح.صديقي
لنتبعد عن الحساسية المفطرة
كنا فقط نمزح لا اكثر ولا اقل
الف الحمدلله على سلامتك من هذه الآفه.
ردك هذا يجب ان يكون موضوع ... وليس فقط رد
من وجهة نظري أهم مميزات التعاون مع روسيا في المجال النووي
أولا: المفاعلات النووي الروسية تعتمد على مولدات بخارية عرضية وهي أكثر فاعلية من نظيرتها الغربية المصممة بشكل طولي (عامودي)!
أي مشكلة مع المولدات البخارية تتطلب استبدالها، في هذه الحالة لا تملك أي خيار آخر سوى فتح قبة المفاعل النووي من أجل إخراجها أو إدخالها! كما يتضح من الصور:
على عكس المولدات البخارية الروسية، كما في الصور:
هنا مقالة توضح بشيء من التفصيل مميزاتها
http://www.neimagazine.com/features/featurehorizontally-challenged/
ثانيا: روسيا من الدول القلائل التي لا تمانع في استقبال النفايات النووية الناتجة عن مفاعلاتها النووية!
ثالثا: تمتلك روسيا شبكة واسعة من مراكز البحث والتطوير العلمي في مجال الطاقة النووي! ففي حال حدوث كارثة عندها تكون الاستجابة سريعة ومعالجة المشكلة في وقت قياسي!
هناك حادثة شهيرة لمفاعلات هنغاريا (Paks NPP) في عام 2003 تم تقييمها من الدرجة الثالثة... والسبب الثقة العمياء للهنغاريين في تركيب مولدات بخارية من الشركة الفرنسية Areva والتي كانت تحتوي على عيوب في تصميمها!
رابعا: تعتبر روسيا رائدة في مجال بناء مفاعلات الاستنسال السريع (Fast Breeder Reactor) والتي تعتبر نماذج المستقبل!
خامسا: الإنفاق في مجال الأبحاث للبقاء على عرش الريادة! مما لا شك فيه أن روسيا تقوم بتخصيص نسبة كبيرة من العائدات وتوجيهها لاستكشاف تكنولوجيا المستقبل في المجال النووي!
علماء الفيزياء الروس يسجلون رقما قياسيا في إحماء البلازما
سادسا: روسيا أغلب مشاريعها يتم إنجازها في الوقت المحدد سلفا أو قبله وفي حالات قليلة تتأخر المشاريع، على عكس الدول الغربية التي تعاني من تأخر مشاريعها النووية بشكل متكرر!
من وجهة نظري أهم مميزات التعاون مع روسيا في المجال النووي
أولا: المفاعلات النووي الروسية تعتمد على مولدات بخارية عرضية وهي أكثر فاعلية من نظيرتها الغربية المصممة بشكل طولي (عامودي)!
أي مشكلة مع المولدات البخارية تتطلب استبدالها، في هذه الحالة لا تملك أي خيار آخر سوى فتح قبة المفاعل النووي من أجل إخراجها أو إدخالها! كما يتضح من الصور:
على عكس المولدات البخارية الروسية، كما في الصور:
هنا مقالة توضح بشيء من التفصيل مميزاتها
http://www.neimagazine.com/features/featurehorizontally-challenged/
ثانيا: روسيا من الدول القلائل التي لا تمانع في استقبال النفايات النووية الناتجة عن مفاعلاتها النووية!
ثالثا: تمتلك روسيا شبكة واسعة من مراكز البحث والتطوير العلمي في مجال الطاقة النووي! ففي حال حدوث كارثة عندها تكون الاستجابة سريعة ومعالجة المشكلة في وقت قياسي!
هناك حادثة شهيرة لمفاعلات هنغاريا (Paks NPP) في عام 2003 تم تقييمها من الدرجة الثالثة... والسبب الثقة العمياء للهنغاريين في تركيب مولدات بخارية من الشركة الفرنسية Areva والتي كانت تحتوي على عيوب في تصميمها!
رابعا: تعتبر روسيا رائدة في مجال بناء مفاعلات الاستنسال السريع (Fast Breeder Reactor) والتي تعتبر نماذج المستقبل!
خامسا: الإنفاق في مجال الأبحاث للبقاء على عرش الريادة! مما لا شك فيه أن روسيا تقوم بتخصيص نسبة كبيرة من العائدات وتوجيهها لاستكشاف تكنولوجيا المستقبل في المجال النووي!
علماء الفيزياء الروس يسجلون رقما قياسيا في إحماء البلازما
سادسا: روسيا أغلب مشاريعها يتم إنجازها في الوقت المحدد سلفا أو قبله وفي حالات قليلة تتأخر المشاريع، على عكس الدول الغربية التي تعاني من تأخر مشاريعها النووية بشكل متكرر!
لا يمكن تهميش الروس في مجال الابحاث النووية!
لا يمكن تهميش الروس في مجال الابحاث النووية!
عشرة عناصر تم اكتشافها بواسطة معهد الأبحاث النووية الموحد الشهير (JINR)، ومنذو عام 2000 وسلسلة الاكتشافات تتوالى تحت راية المعهد، فقد اكتشف ستة عناصر ليتقلد الريادة في هذا المجال!
خبر حديث:
صورة للعالم الروسي يوري أوهانيسيان البارز في أبحاث العناصر فائقة الثقل (Super-heavy elements)
جدول منديلييف يستضيف عنصرين جديدين سُميا على شرف موسكو وعلمائها
سيتلقى عنصران جديدان في جدول منديلييف للعناصر الكيميائية رقماهما الترتيبيان 115 و118 رسمياً في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل كمولودين جديدين باسمي "موسكوفيوم" (Mc) و"أوغانيسيوم" (Og).
وقد اختير هذان الاسمان تيمنا بمنطقة ضواحي موسكو وعلى شرف العالم الأكاديمي يوري أوهانيسيان.
هذا الخبر أورده المكتب الصحافي للاتحاد الدولي للكيمياء النظرية والتطبيقية.
وستدرج أسماء العناصر الأربعة الجديدة في الجدول المذكور بعد أن تم تخليقها في المعهد الموحد للبحوث النووية الواقع في مدينة دوبنا في ضواحي موسكو.
وسيطلق على العنصر الكيميائي رقم 113 اسم "نيهونيوم" (Nh) تيمنا باسم اليابان لأن علماء الفيزياء النووية في هذا البلد كانوا الأوائل الذين خلقوا هذا العنصر الكيميائي بمساعدة باحثين روس.
وسيحصل العنصر رقم 117 المخلَّق بفضل تعاون علماء الفيزياء النووية الروس والأمريكيين في مختبر لورينس القومي الأميركي على اسم "تنيسينوم" (Ts) تيمنا بولاية تنيسي التي يقع فيها المختبر المذكور.
المصدر
ماشاء الله كما قال الاخ هذا ليس برد بل مرجع بارك الله فيك ونرة اخرى مبروك للمملكة
من وجهة نظري أهم مميزات التعاون مع روسيا في المجال النووي
أولا: المفاعلات النووي الروسية تعتمد على مولدات بخارية عرضية وهي أكثر فاعلية من نظيرتها الغربية المصممة بشكل طولي (عامودي)!
أي مشكلة مع المولدات البخارية تتطلب استبدالها، في هذه الحالة لا تملك أي خيار آخر سوى فتح قبة المفاعل النووي من أجل إخراجها أو إدخالها! كما يتضح من الصور:
على عكس المولدات البخارية الروسية، كما في الصور:
هنا مقالة توضح بشيء من التفصيل مميزاتها
http://www.neimagazine.com/features/featurehorizontally-challenged/
ثانيا: روسيا من الدول القلائل التي لا تمانع في استقبال النفايات النووية الناتجة عن مفاعلاتها النووية!
ثالثا: تمتلك روسيا شبكة واسعة من مراكز البحث والتطوير العلمي في مجال الطاقة النووي! ففي حال حدوث كارثة عندها تكون الاستجابة سريعة ومعالجة المشكلة في وقت قياسي!
هناك حادثة شهيرة لمفاعلات هنغاريا (Paks NPP) في عام 2003 تم تقييمها من الدرجة الثالثة... والسبب الثقة العمياء للهنغاريين في تركيب مولدات بخارية من الشركة الفرنسية Areva والتي كانت تحتوي على عيوب في تصميمها!
رابعا: تعتبر روسيا رائدة في مجال بناء مفاعلات الاستنسال السريع (Fast Breeder Reactor) والتي تعتبر نماذج المستقبل!
خامسا: الإنفاق في مجال الأبحاث للبقاء على عرش الريادة! مما لا شك فيه أن روسيا تقوم بتخصيص نسبة كبيرة من العائدات وتوجيهها لاستكشاف تكنولوجيا المستقبل في المجال النووي!
علماء الفيزياء الروس يسجلون رقما قياسيا في إحماء البلازما
سادسا: روسيا أغلب مشاريعها يتم إنجازها في الوقت المحدد سلفا أو قبله وفي حالات قليلة تتأخر المشاريع، على عكس الدول الغربية التي تعاني من تأخر مشاريعها النووية بشكل متكرر!
مقالة حديثة من Reuters بعنوان:
لماذا؟
ذكرت ذلك، روسيا لا تقوم بنقل تكنولوجيا حساسة كما هو واضح من هذا الخبر!
