الثوره الأيرانيه الاسلاميه هي صناعه امريكيه

مراقب دقيق

صقور الدفاع
إنضم
13 مايو 2014
المشاركات
15,901
التفاعل
66,567 1 0
وثائق سرية فجرت غضب خامنئي ضد لندن وواشنطن
هل كانت ثورة الخميني أميركية؟

كانت وثائق سرية كشف النقاب عنها من جانب وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أيه) ونشرتها (بي بي سي) القسم الفارسي تزامناً مع الذكرى 27 لوفاة الخميني، هي السبب الرئيس للهجوم الذي شنه المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي ضد بريطانيا والولايات المتحدة. إيلاف من لندن: كشفت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية عن "وثائق سرية" تشير إلى وجود محادثات سرية جرت بين مؤسس الجمهورية الإيرانية روح الله الخميني والإدارة الأميركية، قبيل تسلمه إدارة البلاد في العام 1979 بعد إطاحة حكم الشاه محمد رضا بهلوي. واشارت تلك الوثائق إلى تعهد الخميني "المحافظة على مصالح واشنطن واستقرار المنطقة مقابل فسح الطريق له لتولي مسؤولية البلاد". وفي كلمة ألقاها الجمعة في مراسم إحياء الذكرى السنوية الـ 27 لرحيل الإمام الخميني، قال المرشد الإيراني علي خامنئي، إن طهران لا تعتزم التعاون في القضايا الإقليمية مع عدوتيها اللدودتين، الولايات المتحدة وبريطانيا ووصفهما بـ"الخبيثتين".

موقف خامنئي

وقال خامنئي إن لدى إيران العديد من الاعداء الصغار والكبار، الا أن اكبرهم اميركا وبريطانيا الخبيثتان، مشيرًا الى ان الاعلام البريطاني يختلق الوثائق ضد الامام الخميني باستخدام وثائق اميركا، التي لا تمتنع حتى عن استهداف طائرة ركاب. وكشفت (سي آي إيه) عن وثائق تشير إلى محادثات جرت بين الخميني كان على صلة بالحكومة الأميركية منذ الستينات من القرن الماضي في عهد الرئيس الأميركي الراحل جون كينيدي حتى قبل أيام من وصوله إلى طهران قادماً من باريس وإعلانه الثورة عام 1979.

تواصل مع كيندي

وتوضح وثيقة نشرتها (سي آي إيه) أن الخميني تبادل رسائل سرية مع كيندي بعد أشهر من الإفراج عنه من السجن في إيران مطلع تشرين الثاني (نوفمبر) العام 1963 طالب خلالها بألا "يفسر هجومه اللفظي بطريقة خاطئة، لأنه يحمي المصالح الأميركية في إيران". وتبين الوثيقة أن مؤسس النظام الإيراني تحرك باتجاه التواصل مع الرئيس الأميركي الراحل عقب غضبه من إصلاحات اقتصادية اجتماعية قام بها النظام السابق عرفت بـ "الثورة البيضاء" في 1963، ووزع النظام السابق حينها أراضي الإقطاعيين على المزارعين، كما اعترف لأول مرة بحق المرأة في التصويت. وبحسب تقرير لقناة "بي بي سي" (الفارسية)، فإن الخميني اعتبر تلك الإصلاحات "خطراً على الإسلام"، بينما كان معارضو "شاهنشاه إيران" ينظرون إليها على أنها خداع للرأي العام، ومن ثم فإن الخميني أعلن الحداد في "عيد النوروز" عام 1962، بسبب ما قاله من أن "النظام الظالم يهدف إلى إقرار تساوي حقوق المرأة والرجل".

رسالة شخصية

وتكشف الوثائق أن الخميني وبعد العودة إلى إيران بعد قضاء 15 عاما في المنفى في باريس، بعث برسالة شخصية أولى إلى البيت الأبيض يؤكد فيها رغبته في إقامة علاقة صداقة مع الولايات المتحدة، ويدعو الإدارة الأميركية إلى عدم الشعور بخسارتها حليفا إستراتيجيا، ويقول فيها "سترون بأنه ليس لدينا أي حقد معين تجاه الأميركيين، وان الجمهورية الإسلامية ستكون جمهورية إنسانية وسنعمل على تحقيق مبدأ السلام والهدوء لكل البشر". وتشير الوثائق، إلى أن الولايات المتحدة بلغت مبعوث الخميني، بعد يومين من مغادرة الشاه، بأنها مع تغيير الدستور في إيران، وكشفت له عن معلومة رئيسة مهمة تفيد بان القادة العسكريين الإيرانيين مرنين تجاه مستقبلهم السياسي.

تواصل مع كارتر

وتفيد الوثائق بأن الخميني تواصل أيضاً مع إدارة الرئيس جيمي كارتر، من خلال وسطاء في 19 كانون الثاني (يناير) العام 1979، أي قبل أسابيع من انطلاق الثورة، وتعهد حينها أنه لن يقطع النفط عن الغرب، ولن يصدر الثورة إلى دول المنطقة، وأنه سيقيم علاقات ودية مع الحكومة الأميركية. وأثار نشر هذه الوثائق ردود فعل أولية غاضبة بين المسؤولين الإيرانيين، إذ نقلت وكالة "ميزان" عن عضو حوزة قم العلمية حسين إبراهيمي قوله: إن الغاية من نشر الوثائق هي "محاولة إثبات أن الثورة أميركية". وفي الأخير، تؤكد (بي بي سي ـ BBC) أن الخميني كان أبلغ الرئيس الأميركي الأسبق جون كندي أثناء وجوده تحت الإقامة الجبرية في طهران في العام 1963، يدعو فيها الإدارة الأميركية إلى عدم تفسير هجومه على سياسة الشاه، بأنه يعادي واشنطن، مؤكدا أنه ليس ضد المصالح الأميركية في إيران، ويعتبر الوجود الأميركي ضروري لمعادلة التوازن للنفوذ السوفياتي وربما البريطاني، ويؤمن بضرورة التعاون المقرب بين الإسلام وبقية الأديان في العالم وخاصة المسيحية.

http://elaphjournal.com/Web/News/2016/6/1091956.html#sthash.uAhnW7XS.dpuf

«مفاوضات أسبوعين» بين الخميني والأميركيين بباريس مهدت لإطاحة الشاه
وثائق تكشف ما دار في اجتماع بالبيت الأبيض عشية الثورة الإيرانية


1464977700069811000.jpg


كشفت وثائق جديدة رفعت عنها وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي إيه) السرية، تفاصيل ما جرى في أروقة البيت الأبيض من جهة والسفارة الأميركية بطهران من جهة أخرى، خلال الأسابيع القليلة التي سبقت الإطاحة بنظام الشاه. وأظهرت الوثائق أن الخميني بدأ في 15 يناير (كانون الثاني) 1979 مفاوضات مباشرة مع ممثلين عن إدارة الرئيس جيمي كارتر في ضواحي باريس، دامت أسبوعين، تمهيدا لمغادرته (الخميني) العاصمة الفرنسية باتجاه طهران لإعلان نظام ولي الفقيه. وبالتوازي مع ذلك، كانت السفارة الأميركية في طهران تسابق الزمن وتنسق بين مهدي بازركان ومحمد بهشتي مساعدي الخميني من جهة، وقادة السافاك (جهاز المخابرات) وجنرالات الجيش من جهة أخرى وتكشف الوثائق عن محضر اجتماع سري للرئيس كارتر مع كبار مساعديه في البيت الأبيض، تم خلاله اتخاذ قرار إطاحة الشاه. وخلال الاجتماع، اعترض مستشار مجلس الأمن القومي زبغنيو بريجينسكي على إطاحة الشاه، إلا أن وزير الخارجية سايروس فانس ورئيس «سي آي إيه» استانسفيلد تيرنر، تمكنا من إقناع الرئيس بضرورة تغيير النظام ومطالبة الشاه بمغادرة البلاد. وقال وولتر مانديل، نائب الرئيس خلال الاجتماع: «يجب تشجيع الشاه على الرحيل بطريقة لا يعرف أن أميركا وراءها».

http://aawsat.com/home/article/6565...-الخميني-والأميركيين-بباريس-مهدت-لإطاحة-الشاه

وثائق أميركية: الخميني كان مستعًدا لبيع النفط لإسرائيل أثبتت رعاية الإدارة الأميركية للثورة الإيرانية.. وكارتر أجبر الشاه على التنحي واستبدل به نظام ولي الفقيه

أظهرت سلسلة أخرى من الوثائق الأميركية الجديدة رفعت عنها وكالة المخابرات الأميركية (سي آي إيه) السرية عنها، أن الرئيس الأميركي السابق جيمي كارتر كان من كبار الداعمين لفكرة استبدال نظام الشاه، الذي كان يعاني من اضطرابات بنظام الخميني مؤسس نظام ولاية الفقيه بإيران. وبينت الوثائق أن الخميني الذي كان يعتبر أميركا «الشيطان الأكبر» كان يتلقى دعما خاصا من إدارة الرئيس الأسبق جيمي كارتر من خلال إجبار الشاه محمد رضا بهلوي على مغادرة إيران وصعود معسكر الخميني بدلا عنه. وتشير الوثائق إلى أن الإدارة الأميركية مارست ضغوطا كبيرة أوصلت الشاه إلى طريق مسدود قبل أن تجبره على التنازل عن الحكم ودخول الخميني بدلا عنه. وفي إشارة إلى مفاوضات جرت خلف الستار بين المقربين من الخميني والإدارة الأميركية ذكرت الوثائق أن الخميني لم يكن معارضا لبيع النفط إلى إسرائيل بموازاة ما كان يجري في أروقة واشنطن وطهران من أجل الإطاحة بالنظام البهلوي كان معسكر الخميني في نوفل لوشاتو يسابق الزمن وبحسب الوثائق فإن الخميني بدأ منذ 15 يناير (كانون الثاني) 1979 لفترة أسبوعين مفاوضات مباشرة مع الإدارة الأميركية تمهيدا لمغادرته باريس إلى طهران لإعلان نظام ولي الفقيه. وبموازاة ما كان يجري في باريس ففي طهران كانت السفارة الأميركية تسابق الزمن للتنسيق بين مساعدي الخميني مهدي بازرغان ومحمد بهشتي من جهة وقادة السافاك (جهاز المخابرات) وجنرالات الجيش من جهة أخرى. في سياق مواز، كشفت الوثائق لغزا جديدا من ألغاز سبقت الثورة الخمينية بأيام قليلة وهو مؤتمر غوادلوب في يناير 1979 وأظهرت الوثيقة أن الثورة الإيرانية كانت من محاوره الرئيسية. ووفق رواية «بي بي سي» الفارسية فإن كارتر في اجتماع غير معلن لمجلس الأمن في واشنطن سبق مؤتمر غوادلوب أخبر نظراءه الأوروبيين عن قرار نهاية محمد رضا بهلوي ولزوم مغادرته إيران. وإذا ما صحت رواية قناة «بي بي سي» من تلك الوثائق فإنها تعيد كتابة تاريخ الثورة الإيرانية بزعامة الخميني الذي رفع شعار «الموت لأميركا» في حين إدارة كارتر تسانده من أجل الوصول إلى مبتغاه كما أنها تأتي في وقت كثرت الشواهد فيه على وجود خلافات عميقة في هرم السلطة الإيرانية بشأن إعادة العلاقات مع أميركا. وترافق نشر الوثائق مع تسرب معلومات عن إخفاء الإدارة الأميركية تفاصيل سرية من الاتفاق النووي. واللافت أن قضية تطبيع العلاقات وإزالة شعار الموت لأميركا من جدران السفارة الأميركية في طهران والانقسام بين التيارات الإيرانية المؤيدة لعودة العلاقات والمعادية لأميركا كانت من بين أبرز الملفات على الصعيد الداخلي الإيراني في مرحلة ما بعد الاتفاق النووي. وما يجمع بين الوثائق القديمة عن الثورة وتسربها أنها كانت برعاية إدارة ديمقراطية. وبحسب وثيقة مؤتمر غوادلوب في الخامس من يناير 1979) قبل 36 يوما من الثورة) فإن الرئيس الأميركي لم يكن قلقا على خسارة حليفه. وإنه كان يعتبر إيران بعد رحيل الشاه مصدرا للاستقرار. وفي إشارة إلى استبعاد إيران من الاتحاد السوفياتي الذي كان يشكل قلقا لواشنطن يضيف التقرير أن كارتر كان يعتبر إيران مستقلة وغير تابعة لأي من القطبين «إخفاقا للولايات المتحدة». وبعد محادثات شهدها اليوم الأول حول علاقات حلف الغرب والشرق فإن كارتر برفقة مستشار الأمن القومي الأميركي زبغنيو بريجينسكي تناول إيران باعتبارها أكثر المناطق «اضطرابا» في العالم. وتشير الوثيقة التي نشرتها «بي بي سي» أن كارتر أعلن موقفه من إيران. وبحسب الوثيقة فإن كارتر شدد في كلمته على أن «الأحداث في إيران تتطور باتجاه الوصول إلى بلد أكثر استقرارا وعلاقات جيدة مع الغرب ومصدر دائم لتصدير النفط إلى الدول الغربية ومصان من التدخل الأجنبي وراق على الصعيد الداخلي». وطبقا للوثيقة بدأ كارتر يتحدث بقناعة عن ضرورة مغادرة الشاه لإيران وتذكر الوثيقة في ختامها أن «الولايات المتحدة تعتقد أن اجتماع غوادلوب كان فرصة مناسبة لتبادل وجهات النظر الرسمية لبرنامج عمل واضح، عار من الأزمة في علاقات الحلفاء والقرارات أو البيانات الرسمية». وفي وثيقة أخرى فإن كارتر لم يقدم ضمانات باستمرار النظام الملكي في إيران وهي إشارة منه إلى حلفائه الغربيين حول تأييده للجمهورية الإسلامية بزعامة خميني. لكن في نفس الوقت يقدم كارتر ضمانات بحفظ سلامة الأراضي الإيرانية والتعاون مع الحكومة المؤقتة بعد مغادرة الشاه. وحسب محضر الاجتماع السري الذي نشر مؤخرا فإن الرئيس الأميركي اتخذ القرار النهائي قبل لحظات من السفر إلى غوادلوب في الثالث من يناير في اجتماع غير رسمي مع كبار مستشاريه. وذكرت الرواية أن كارتر كان قد تلقى برقية عاجلة من السفير الأميركي في طهران ويليام ساليوان يخبره بأنه «حان وقت اللحظة التاريخية» وأن محمد رضا بهلوي على مفترق طرق بين أن يسلم زمام الأمور إلى رئيس الوزراء شابور بختيار أو يصدر أوامر للجيش لقمع أنصار الخميني. ويحذر ساليوان في رسالته من انقلاب يعده قادة الجيش ضد الشاه بسبب تردده في إدارة البلد. تشير الوثيقة إلى أنه إثر إطلاع كارتر على رسالة ساليوان فإن الرئيس الأميركي اجتمع مع كبار مساعديه لاتخاذ القرار حول إجبار الشاه على مغادرة إيران وفي النهاية على الرغم من معارضة بريجينسكي فإن وزير الخارجية الأميركي الأسبق سايرس فانس ورئيس «سي آي إيه» استانسفيلد ترنر تمكنا من إقناع الرئيس بضرورة رحيل الشاه من إيران. وفي النهاية تقرر أن يطلب كارتر من الشاه بشكل غير مباشر مغادرة إيران. ووفق الوثيقة المذكورة فإن مساعد الرئيس الأميركي فالتر مانديل قال حينها: «يجب تشجيع الشاه على الرحيل بطريقة لا يعرف أن أميركا وراءها». وبحسب وثيقة أخرى فإن القلق الأميركي من انقلاب الجيش على الشاه تراجع بعد استقالة الجنرال غلام علي أويسي في الرابع من يناير 1979 .وفي نفس اليوم يطلب كارتر من محمد رضا بهلوي ألا يتردد في تسليم الأمور لرئيس وزرائه شابور بختيار ومغادرة إيران باتجاه كاليفورنيا. وبذل كارتر مسعاه من أجل الحفاظ على وحدة الجيش الإيراني وبقائهم في إيران بعد مغادرة الشاه. وبحسب الوثائق يبدو أن الأميركيين كانوا على اطلاع بإصابة الشاه بمرض السرطان لكن موظفا سابقا في السفارة الأميركية جان استمبل قال إنه بعد سنوات من وفاة بهلوي عرف من مصدر مطلع أن إدارة كارتر كانت على علم بمرض الشاه. ووفقا لرواية «بي بي سي» الفارسية فإن وجهات النظر بين الخميني والإدارة الأميركية حول مستقبل إيران بعد الشاه كانت متقاربة حيث كان الخميني يصر على مغادرة الشاه وهو ما كانت تطالب به الإدارة الأميركية. ووفق وثيقة أخرى فإن المساعد العسكري لبريجينسكي الجنرال ويليام أدوم يطلب منه في 31 أكتوبر (تشرين الأول) أن تضع الولايات الأميركية تصورا لضمان تدفق النفط الإيراني إلى الغرب وكذلك العقود العسكرية. وتذكر الوثيقة أنه بعد ذلك بتسعة أيام أخبر السفير الأميركي إدارته بأن الحل الوحيد لإدارة الأزمة وحفظ المصالح الأميركية المجيء بالخميني وتأسيس نظام الجمهورية الإسلامية والربط بين الخميني وقادة الجيش. وتظهر الوثائق أن موضوع التغيير في إيران وصعود النظام الجديد بقيادة الخميني كان الشغل الشاغل للإدارة الأميركية حينها، وتظهر الوثائق أنه على مدى شهر ديسمبر (كانون الأول) تابعت واشنطن عبر سفارتها في طهران الاستعداد لتبديل الخميني بالشاه. وكان الدبلوماسي الأميركي جورج بال تكلف بإعداد خطة لخروج محمد رضا بهلوي واقترح حلا بسيطا بقدوم حكومة انتقالية بدلا من محمد رضا بهلوي. وكان المقترح عبارة عن قائمة من الشخصيات الإيرانية تنقل السلطة بصورة تدريجية إلى أعضاء الحكومة الذين يقبل بهم الخميني. من جانب آخر كان شاه إيران يفكر بالمجيء بوزير داخلية حكومة مصدق غلام حسين صديقي كما أخبر الشاه الجانب الأميركي بأنه لم يكن بحاجة إلى وساطتهم. ويشير تقرير «بي بي سي» إلى أنه مع تداول اسم صديقي تسترت الإدارة الأميركية على خطتها. ومن جانب آخر كان ساليفان يعتبر الحكومة الانتقالية حلا غير عملي. ومع ذلك فإن معارضة بريجنسكي حالت دون إكمال الخطة وبحسب الوثائق فإن الإدارة الأميركية بلغت شاه إيران بطريقة محترمة في 23 من ديسمبر (كانون الأول) رفضها قمع المعارضين للنظام البهلوي. وحسب الوثائق فإن الشاه أمهل صديقي بتشكيل حكومة في غضون أسبوعين وبالمقابل وعد الأميركيين والبريطانيين بأنه في حال فشل المخطط سيغادر إلى جنوب البلاد ليقوم الجيش بانقلاب في طهران. لكن الإدارة الأميركية قابلت المقترح بالرفض وطلبت من الشاه عدم مغادرة طهران، ووفق الوثائق فإن لقاء الشاه بالسفير الأميركي في 26 ديسمبر كان «متشنجا ومتوترا». ووفق تقرير «بي بي سي» فإن الوثيقة تذكر أن الشاه أخبر الأميركيين أنه بحاجة إلى ستة أسابيع للعمل على حكومة صديقي مما أثار غضب السفير الأميركي. وتذكر الوثيقة نقلا عن ساليفان أنه أخبر الشاه بأن صديقي لا يملك ذلك الوقت. وتشير الوثائق إلى لقاء ساليفان بشاه إيران في 28 من ديسمبر، وكان شاه إيران قدم اقتراح رئاسة وزراء بختيار بدلا من صديقي إلا أن السفير الأميركي طلب من الشاه مغادرة البلاد إلى أميركا. وحينها كان السفير الأميركي يتابع منذ أشهر مشروع مغادرة الشاه والجنرالات الأوفياء له في الجيش تمهيدا لمجيء الجمهورية الإسلامية بزعامة الخميني بدلا من النظام البهلوي. في هذه الأثناء وفي 31 ديسمبر نقل ساليفان وجهة نظر نظرائه الغربيين في طهران. وبحسب الوثيقة فإن السفير الأميركي في طهران نقل عن نظيره البريطاني أن «عطلة الشاه قريبة جدا»، وموقف السفير الفرنسي يظهر أن باريس تعتقد أن «الشاه انتهى منذ فترة طويلة». وفي الثاني من يناير 1979 يصف ساليفان لقاءه بشاه إيران بـ«الممل والطويل» مضيفا أنه ينتظر مغادرته إيران من دون عمله بالتوقيت. في ذلك اللقاء يخبر السفير الأميركي شاه إيران بأن كارتر يوجه له دعوة رسمية لزيارة واشنطن كما أن الرئيس المصري أنور السادات أعرب عن استعداده لاستقبال الشاه على الأراضي المصرية. وبحسب الوثائق فإن شاه إيران تسلم الرسالة النهائية حول ضرورة مغادرته إيران في 11 يناير 1979 .وأن ساليفان هو من أخبر شاه إيران بأن لديه أوامر حول توصيته بمغادرة إيران. بنفس الوقت كان مجلس الأمن القومي في واشنطن يقيم اجتماعا عاجلا برئاسة فالتر مانديل. وبحسب محضر الاجتماع فإن الإدارة الأميركية والأجهزة الأمنية كانت قد توصلت إلى إجماع وقناعة تامة للتعاون مع معسكر آية الله الخميني. وبحسب تقرير «بي بي سي» نقلا عن رئيس جهاز المخابرات في الخارجية الأميركية فليب استودارد، فإنه «بعيد عن الإنصاف أن نعتقد أن الخميني رمز فصل الجنسين في النظام الدراسي أو معاٍد لحقوق المرأة. الخميني غير مهتم بالسياسة الخارجية ولا يهمه كثيرا بيع النفط لإسرائيل». في هذا الصدد، يذكر ضابط المخابرات الأميركية أن «بهشتي وبازرغان ليسا حمقاوين أو رجعيين، ومن المتوقع أن لا يتدخل الخميني في الشؤون الحكومية». في الختام تذكر وثيقة صادرة في 16 من يناير أنه بعد التأكد من مغادرة الشاه لإيران فإن الحكومة الأميركية بدأت بالانقلاب عليه والاتجاه نحو الخميني. وتشير الوثائق إلى رحلة أسرة الشاه الصعبة وبرودة استقباله في مطارات أميركا ومغادرته إلى مصر بسبب تعامل كارتر. في التزامن مع ذلك، كانت الإدارة الأميركية قد بدأت مفاوضات مباشرة في المنفى الفرنسي للخميني بمدينة نوفل لوشاتو لوضع آخر اللمسات على سيناريو صعود نظام ولي الفقيه وإسقاط النظام البهلوي وفي طهران كانت مفاوضات غير عادية تجري برعاية السفير الأميركي بين مساعدي الخميني في الداخل وقادة المخابرات (جهاز السافاك) وجنرالات الجيش.

http://aawsat.com/home/article/656571/وثائق-أميركية-الخميني-كان-مستعدًا-لبيع-النفط-لإسرائيل

1464975360169531500.jpg

jahfshfshyqwrdaeeqww8798789996545.jpg

 
انكشفت المسرحيه التي دامت 37 سنه بالكامل الان

السؤال هو مالفائده لأخراج مثل هذه الوثائق هل تحاول امريكا احراج ملالي ايران انها هي من صنعتهم ولماذا

هل شهر العسل بينهم بدأ يهتز
 
الخارجية الأميركية: إيران أكبر راع للإرهاب.. و«داعش» الأكثر تهديًدا
مسؤول أميركي: لدينا قلق جدي من أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار في العراق والبحرين واليمن


أقرت الخارجية الأميركية، في تقريرها السنوي عن النشاط الإرهابي العالمي، أن إيران هي أكبر دولة راعية للإرهاب في العالم، بينما صنفت تنظيم داعش باعتباره أكبر تهديد إرهابي على مستوي العالم. وأصدرت وزارة الخارجية الأميركية تقريرها السنوي عن «الأنشطة الإرهابية في جميع أنحاء العالم» وأشارت إلى أن عام 2015 شهد وقوع 774.11 حادثا إرهابيا في 92 دولة حول العالم أدى إلى مقتل 300.28 شخص. وهو انخفاض بنسبة 13 في المائة مقارنة مع عدد الحوادث الإرهابية في عام 2014 التي وقع خلالها 13500 هجمة إرهابية أدت إلى مقتل 33 ألف شخص. وأرجع التقرير الانخفاض في الحوادث الإرهابية خلال عام 2015 إلى انخفاض الهجمات في العراق وباكستان ونيجيريا.
ورصد التقرير مجموعة واسعة من الأنشطة الإيرانية لزعزعة استقرار منطقة الشرق الأوسط، وأشار إلى ثلاث دول راعية للإرهاب، في مقدمتها إيران وتليها كل من سوريا والسودان، كما حذر مما سماه «اللامركزية في التهديدات الإرهابية»، وأشار إلى وجود 58 منظمة إرهابية أجنبية، بما في ذلك «داعش» و«القاعدة» وفروعها المختلفة، وإلى وجود 13 ملاذا آمنا للإرهابيين في المناطق النائية في جنوب شرقي آسيا والشرق الأوسط وأميركا الجنوبية، وقال: «الإرهابيون قادرون على التنظيم والتخطيط وجمع الأموال وتجنيد وتدريب المقاتلين». وخلال مؤتمر صحافي، بمقر الخارجية الأميركية مساء الخميس، أشار جوستين سابيريل، القائم بأعمال العالم، حيث تواصل إيران تقديم الدعم لما يسمى «حزب الله» والجماعات الإرهابية وجماعة حماس منسق شؤون مكافحة الإرهاب في الخارجية، إلى أن إيران لا تزال أكبر دولة في رعاية الإرهاب على مستوي الفلسطينية في غزة والجماعات المختلفة في العراق وجميع أنحاء الشرق الأوسط. وأوضح سابيريل أن الولايات المتحدة تواصل العمل على عرقلة دعم إيران الإرهاب وأنشطتها المزعزعة للاستقرار، وقال: «كان موضوع مواجهة نشاطات إيران لزعزعة الاستقرار ودعمها الإرهاب عنصرا أساسيا في حوارنا الموضع مع دول مجلس التعاون الخليجي بعد قمة كامب ديفيد في مايو (أيار)العام الماضي، ووسعنا التعاون مع شركائنا في أوروبا وأميركا الجنوبية وغرب أفريقيا لوضع وتنفيذ استراتيجيات للتصدي لأنشطة الجماعات الإيرانية والجماعات المتحالفة معها مثل (حزب الله)». وأبدى المسؤول الأميركي القلق من الأنشطة الإيرانية لزعزعة الاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وقال: «نعم نحن قلقون من مجموعة واسعة من الأنشطة الإيرانية لزعزعة استقرار المنطقة وهذا يشمل دعمهم للجماعات المتحالفة معهم في العراق والبحرين وفي مختلف منطقة الخليج، وهناك قلق جدي حول أنشطة إيران في اليمن». ويأتي اعتراف الخارجية الأميركية بإيران بوصفها أكبر دولة راعية للإرهاب بما يغذي الانتقادات المتزايدة في الأوساط الأميركية وبين المشرعين للصفقة التي أبرمتها الولايات المتحدة مع إيران بشأن برنامجها النووي. وانتقد عددا من المشرعين رفع العقوبات الاقتصادية عن إيران مشيرين إلى أن ذلك من شأنه أن يسمح لإيران بزيادة دعمها الجماعات الإرهابية. يذكر أن وزير الخارجية الأميركي جون كيري قد اعترف في مقابلة أجريت معه في مدينة دافوس السويسرية، في يناير (كانون الثاني) الماضي، بأن بعض الأموال التي سيتم إتاحتها لإيران بعد رفع العقوبات الاقتصادية سوف تنتهي بها المطاف في أيدي كيانات الحرس الثوري الإيراني والإرهابيين. وفيما يتعلق بـ«داعش»، قال مسؤول الخارجية الأميركية إن تنظيم داعش يبقى أكبر تهديد إرهابي على الصعيد العالمي، مشيرا إلى أنه تم تحرير 40 في المائة من الأراضي التي كانت «داعش» تسيطر عليها في العراق. وأشار إلى الجهود الدولية التي قادتها الولايات المتحدة لمواجهة «داعش»، والتحركات للحد من عبور المقاتلين الأجانب للانضمام إلى «داعش» وتحديث القوانين في 45 دولة للقيام بتحديد وملاحقة أكثر فاعلية للمقاتلين الأجانب وتتبع سفر المشتبه بهم مما أدى إلى انخفاض تدفق المقاتلين الأجانب إلى منطقة الصراع في سوريا، إضافة إلى وضع قوة المهام المشتركة المتعددة الجنسيات في تشاد لمواجهة بوكو حرام، والجهود في القرن الأفريقي لمواجهة حركة الشباب الصومالية. ورفض المسؤول الأميركي استخدام كلمة الإسلام الراديكالي أو التطرف الإسلامي في وصف تنظيم داعش، وقال: «عندما ننظر إلى قضية الإرهاب على نطاق واسع فلا يوجد أي ارتباط مع دين معين وهذا ما يسعى التقرير إلى القيام به، وهو رصد الإرهاب بجميع أشكاله». وحول تقييم انتشار «داعش» خلال عام 2015، قال سابيريل: «في بعض الأماكن استطاع (داعش) الانتشار خصوصا في ليبيا وقد رأينا القادة يخرجون من العراق وسوريا ويسعون لعقد روابط مع الجماعات المتطرفة في ليبيا. وفي حين تقلصت سيطرة (داعش) على الأرض في العراق وسوريا فإنها توسعت في أجزاء أخرى في جميع أنحاء العالم، والهجمات الخارجية التي شهدتها باريس وبروكسل دليل على وجود التزام بارتكاب هجمات في الخارج». واعترف مسؤول الخارجية الأميركية بأن «داعش» تشكل مصدر قلق عالمي، وقال: «علينا أن نكون يقظين فهذه المجموعة تعتنق فلسلفة وآيديولوجية إرهابية تحاول نشرها عالميا، وهي مصدر قلق عالمي وتتطلب استجابة عالمية للتصدي لها». وأكد سابيريل أن سوريا أيضا دولة راعية للإرهاب وألقى على النظام السوري مسؤولية ظهور وتزايد نفوذ تنظيم داعش في العراق والشام، بسبب رفض نظام الأسد الدخول في أي نوع من التفاوض، مما ادى إلى اشتعال الصراع، وقال: «نظام الأسد هو المسؤول، برفضه الدخول في أي نوع من التفاوض، عن اشتعال الصراع وتهيئة بيئة مكنت من صعود (داعش) وغيرها من المنظمات الإرهابية، لذا فإنه من المهم تعزيز الجهود الجارية لوضع حد وإيجاد حل تفاوضي لإنهاء الصراع في سوريا». ووفقا للإحصاءات التي قدمتها جامعة مريلاند في التقرير، فإن عدد الهجمات الإرهابية في عام 2015 انخفض بنسبة 13 في المائة عن عام 2014 وانخفض عدد الوفيات الناجمة عن الهجمات الإرهابية بنسبة 14 في المائة في عام 2015 عن العام 2014 ،نتيجة تراجع الهجمات في كل من العراق وباكستان ونيجيريا، وهو ما اعتبره التقرير أول انخفاض في عدد الهجمات الإرهابية والوفيات في جميع أنحاء العالم منذ عام 2012، لكنه أشار في الوقت نفسه إلى زيادة الهجمات الإرهابية والوفيات في كل من أفغانستان وبنغلاديش ومصر وسوريا وتركيا. وعلى الرغم من وقوع الهجمات الإرهابية خلال 2015 في 92 بلدا فإنها تركزت من الناحية الجغرافية في عدة دول بعينها، حيث وقع أكثر من 55 في المائة من الهجمات الإرهابية في خمس دول، هي العراق وأفغانستان وباكستان والهند ونيجيريا، وكانت 74 في المائة من جميع الوفيات الناجمة عن الهجمات الإرهابية في خمس دول، هي العراق وأفغانستان ونيجيريا وسوريا وباكستان. ويهدف تقرير الإرهاب العالمي إلى تقييم هذه التهديدات الإرهابية ووضع خطط وسياسات للتصدي لها.

http://aawsat.com/home/article/6565...إيران-أكبر-راع-للإرهاب-و«داعش»-الأكثر-تهديدًا
 
اسلاميه !!!!
كلنا نعلم ان الشاه اتى بدعم امريكي- بريطاني اذن الخبر صحيح
وان الخميني اتى بدعم فرنسي وربما تنسيق امريكي لأجل انهاء القوة العربية في الشرق الأوسط
 
لا يوجد هنا مطبلين للخميني
و لكن الشاه الايراني كان اكبر كلب في تاريخ أمريكا
أمريكا كانت ليس فقط سيدته بل يعتبرها آلهة له
اذا أمريكا ستقوم بخلع الشاه و تضع مكانه الخميني
كي يطرد الامريكان من ايران و يغلق سفاترهم و يحتجز دبلوماسيهم و يطرد كل شركاتهم
هذا ما اخبركم به عقلكم
ما هو على الاقل ارحموا قليللا العقل و احترموا قليللا المنطق

المرة القادمة تحليلكم الفذ سيقول أمريكا هي من صنعت كوريا الشمالية

و كاسترو اتى للحكم في كوبا بفضل الامريكان

o_O
 
لا يوجد هنا مطبلين للخميني
و لكن الشاه الايراني كان اكبر كلب في تاريخ أمريكا
أمريكا كانت ليس فقط سيدته بل يعتبرها آلهة له
اذا أمريكا ستقوم بخلع الشاه و تضع مكانه الخميني
كي يطرد الامريكان من ايران و يغلق سفاترهم و يحتجز دبلوماسيهم و يطرد كل شركاتهم
هذا ما اخبركم به عقلكم
ما هو على الاقل ارحموا قليللا العقل و احترموا قليللا المنطق

المرة القادمة تحليلكم الفذ سيقول أمريكا هي من صنعت كوريا الشمالية

و كاسترو اتى للحكم في كوبا بفضل الامريكان

o_O
بالعكس هناك أمور عن الشاه لا تعرفها
 
اوروبا وامريكا و اسرائيل و ايران تستقبل اي لاجئ سياسي عربي او الدول الاسلاميه لكي تستفيد منه في اثارة المشاكل في دولة التى يعارضها والمعارضين اكثرهم يبيعون معلومات عن قوة بلادهم واتمنى ان نفعل نفعل زيهم في استقبال المعارضين وبذات ايران و اسرئيل لكي تكون ورقه ضغط على بلادنهم وعلى سبيل المثال : شاه ايران يوم طلب اللجو قبلت مصر لجوئه لماذا مصر لا تستفيد من ابن شاه ايران في اثارة القلاقل في ايران ؟ اريد جواب مقنع
 
لا يوجد هنا مطبلين للخميني
و لكن الشاه الايراني كان اكبر كلب في تاريخ أمريكا
أمريكا كانت ليس فقط سيدته بل يعتبرها آلهة له
اذا أمريكا ستقوم بخلع الشاه و تضع مكانه الخميني
كي يطرد الامريكان من ايران و يغلق سفاترهم و يحتجز دبلوماسيهم و يطرد كل شركاتهم
هذا ما اخبركم به عقلكم
ما هو على الاقل ارحموا قليللا العقل و احترموا قليللا المنطق

المرة القادمة تحليلكم الفذ سيقول أمريكا هي من صنعت كوريا الشمالية

و كاسترو اتى للحكم في كوبا بفضل الامريكان

o_O

قاتل الله الجهل

اقرأ التاريخ والاحداث قبل ان تتكلم

امريكا لم تتخلى عن حليفها الشاه الا بعد ان رأت انه ساقط لا محاله بسبب طغيانه على شعبه

وفقط للتذكير من دعم ايران عسكريا ضد العراق اليست اسرائيل وامريكا وفضيحة ايران كونترا

كم هو يغضبكم عندما ترون انكم فعلا تدعمون نظام كلب ومجرم من صناعة امريكا
 
وثائق أميركية: مشروع الخميني لـ«ولاية الفقيه» حظي بمباركة البيت الأبيض
إدارة كارتر دعمت سلطة تجمع بين «الملالي والعسكر»


كشفت وثائق أميركية أن واشنطن أبدت «مرونة» تجاه الدستور ومشروع نظام الحكم «ولاية الفقيه» الذي كان يخطط له الخميني خلال مفاوضات مباشرة جرت بين الطرفين قبل أيام سبقت عودة الخميني إلى طهران. وبحسب الوثائق الأميركية فإن الخميني طلب من إدارة الرئيس الأميركي جيمي كارتر التدخل لإسقاط حكومة رئيس الوزراء الإيراني شاهبور بختيار، وكذلك دفع الجيش للاستسلام في ذروة التواصل بينهما، وقبل أربعة أيام من مغادرة الخميني باريس على متن الخطوط الجوية الفرنسية إلى طهران. وتزيل الوثائق, التي رفعت عنها درجة السرية, الغبار عن العلاقة بين مؤسسة نظام «ولي الفقيه» والرئيس كارتر. ووفق ما ترويه الوثائق فإن الإدارة الأميركية مدت يدها للخميني بعد تأكدها من يده المفتوحة للتعاون. وبحسب الوثائق أيضا فإن التأييد الأميركي شبه التام للخميني جاء بعد اتخاذ القرار حول إسقاط نظام الشاه، كما أن خبراء الإدارة الأميركية اعتبروا قيام نظام حكم قائم على ثنائية «الملالي والعسكر» الوصفة المناسبة لنظام الحكم الجديد في إيران. وبينما كان بختيار يحظى بتأييد أميركي في العلن، كانت الأمور مختلفة في السر، وأن الطبخة الأميركية كانت تجري في طهران، بموازاة مساعي باريس لإعداد العرش للخميني وفقا للوثائق التي نشرتها «بي بي سي» (الفارسية). وكان نشاط مبعوثي كارتر الرئيسي في طهران ينصب على دعم الحوار بين قادة الجيش وممثلي خميني دون غيره من المعارضين.

http://aawsat.com/home/article/6570...يني-لـ«ولاية-الفقيه»-حظي-بمباركة-البيت-الأبيض
 
قاتل الله الجهل

اقرأ التاريخ والاحداث قبل ان تتكلم

امريكا لم تتخلى عن حليفها الشاه الا بعد ان رأت انه ساقط لا محاله بسبب طغيانه على شعبه

وفقط للتذكير من دعم ايران عسكريا ضد العراق اليست اسرائيل وامريكا وفضيحة ايران كونترا

كم هو يغضبكم عندما ترون انكم فعلا تدعمون نظام كلب ومجرم من صناعة امريكا
صحيح قاتل الله الجهل ايناما كان
و يتحدث عن التاريخ و الاحداث هههه
و اطمئن لست مطبل لايران او من الشيعة
يعني شوف غيرها المرة القادمة
تهمة افضل يعني
يا خبير التاريخ

و هلا تراني انكرت ايران كونترا او دافعت ضدها !!!!

و لكن اداعء ان أمريكا اسقطت كلب من عدة كلاب لها في المنطقة لكي تضع شخص يقطع معها العلاقات

هذا كلام يناقش في مستشفى الامراض العقلية
عافانا و عفاكم الله​
 
صحيح قاتل الله الجهل ايناما كان
و يتحدث عن التاريخ و الاحداث هههه
و اطمئن لست مطبل لايران او من الشيعة
يعني شوف غيرها المرة القادمة
تهمة افضل يعني
يا خبير التاريخ

و هلا تراني انكرت ايران كونترا او دافعت ضدها !!!!

و لكن اداعء ان أمريكا اسقطت كلب من عدة كلاب لها في المنطقة لكي تضع شخص يقطع معها العلاقات

هذا كلام يناقش في مستشفى الامراض العقلية
عافانا و عفاكم الله​


وهل تعتقد ان امريكا تخطط كما تخطط انت ؟ ههههههههههههههههههه

توقع ان تفعل امريكا قمه التناقضات لكي تجعلك في حيره من امرك وبالاخير يكون هذا من صميم خطتها شيء متوقع ولا يمكن استبعاده
 
يعني كل الي فعله نظام العمائم من قتل وتفجير في الامريكان وغيرهم يعتبر تمثيلية!!!!! يا اخوان في شي اسمه منطق، وفي حاجة تعرف في السياسة بتقاطع المصالح، لا تضحكوا الروافض علينا رجاء...
 
لا يوجد هنا مطبلين للخميني
و لكن الشاه الايراني كان اكبر كلب في تاريخ أمريكا
أمريكا كانت ليس فقط سيدته بل يعتبرها آلهة له
اذا أمريكا ستقوم بخلع الشاه و تضع مكانه الخميني
كي يطرد الامريكان من ايران و يغلق سفاترهم و يحتجز دبلوماسيهم و يطرد كل شركاتهم
هذا ما اخبركم به عقلكم
ما هو على الاقل ارحموا قليللا العقل و احترموا قليللا المنطق

المرة القادمة تحليلكم الفذ سيقول أمريكا هي من صنعت كوريا الشمالية

و كاسترو اتى للحكم في كوبا بفضل الامريكان

o_O

الشاه لم يكن يخدم استراتيجية امريكيا بالشكل الذي تريده
ولا طريقته في الحكم عندما كان يحكم ايران

الخميني وثورته يخدمانها أكثر

ثم ان الشاه كانت علاقاته تتطور مع المملكة
وخاصة مع الملك فيصل مما اغضب امريكيا كثيراً

غضبت امريكيا من التقارب الايراني السعودي
في عهد الشاه
وقررت تغييره

خروج الامريكيان في عهد الخميني
والهجوم على السفارة
والحصار الاقتصادي "المزعوم"
كل هذه مجرد خدع وشراك ومقبلات لما سيحدث لاحقاً
تسليم لبنان لايران
ولاحقاً احتلال اعداء ايران (افغانستان والعراق)
وتسليمها لايران وأخيراً سوريا هي التحلية

 

الشاه يرسل مستشاره الخاص الى الملك فيصل
لكي يحذّره من خطة مدبره لاغتياله
بناءً على معلومات واشارات جمعها جهاز السافاك


0b37474267f707.jpg
 
وهل تعتقد ان امريكا تخطط كما تخطط انت ؟ ههههههههههههههههههه

توقع ان تفعل امريكا قمه التناقضات لكي تجعلك في حيره من امرك وبالاخير يكون هذا من صميم خطتها شيء متوقع ولا يمكن استبعاده

(وكالة الخداع الاستراتيجي) الامريكية ماذا تفعل ؟
 
الشاه لم يكن يخدم استراتيجية امريكيا بالشكل الذي تريده
ولا طريقته في الحكم عندما كان يحكم ايران

الخميني وثورته يخدمانها أكثر

ثم ان الشاه كانت علاقاته تتطور مع المملكة
وخاصة مع الملك فيصل مما اغضب امريكيا كثيراً

غضبت امريكيا من التقارب الايراني السعودي
في عهد الشاه
وقررت تغييره

خروج الامريكيان في عهد الخميني
والهجوم على السفارة
والحصار الاقتصادي "المزعوم"
كل هذه مجرد خدع وشراك ومقبلات لما سيحدث لاحقاً
تسليم لبنان لايران
ولاحقاً احتلال اعداء ايران (افغانستان والعراق)
وتسليمها لايران وأخيراً سوريا هي التحلية



عفو بس ممكن تذكر لنا مين الي احتل الجزر الامارتية وفي اي سنة وتحت حكم من بالضبط؟!! وشط العرب والاحواز وغيرها!!! المشكلة لدينا هي في عدم القراءة الجيدة للاحداث في المنطقة، وبعد سنين طويلة نكتشف اننا اخطئنا ونرجع نعيد نفس الخطأ ولا نتعلم ابدا......المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
 
الشاه يرسل مستشاره الخاص الى الملك فيصل
لكي يحذّره من خطة مدبره لاغتياله
بناءً على معلومات واشارات جمعها جهاز السافاك


0b37474267f707.jpg

هذا الكلام انا ممكن اكتب اكثر منه واعتبرها مستندات وارفقها لكم......واقع الكلام سرده الامير تركي الفيصل وقال انه شخصيا دعي للتحقيق في مقتل والده من قبل الملك خالد رحمه الله، وقال انه لم يجد اي خيط لاشتراك اي جهة داخلية او خارجية في مقتل ابيه.....خلونا من الاشاعات
 
الشاه لم يكن يخدم استراتيجية امريكيا بالشكل الذي تريده
ولا طريقته في الحكم عندما كان يحكم ايران

الخميني وثورته يخدمانها أكثر

ثم ان الشاه كانت علاقاته تتطور مع المملكة
وخاصة مع الملك فيصل مما اغضب امريكيا كثيراً

غضبت امريكيا من التقارب الايراني السعودي
في عهد الشاه
وقررت تغييره

خروج الامريكيان في عهد الخميني
والهجوم على السفارة
والحصار الاقتصادي "المزعوم"
كل هذه مجرد خدع وشراك ومقبلات لما سيحدث لاحقاً
تسليم لبنان لايران
ولاحقاً احتلال اعداء ايران (افغانستان والعراق)
وتسليمها لايران وأخيراً سوريا هي التحلية



الشاه لم يكن له اي سيادة
مجرد كلب مطيع
اصلا هل تعرف ان الشاه بهلوي وضعه الروس و البريطانيين في الحكم بعد غزوهم ايران في 1941 في الحرب العالمية
ذالك بعد ان خلعوا ابوه الكلب الاكبر لتحالفه مع هتلر
من بعد خرج الروس و البريطانيين من ايران بعد انتهاء الحرب و اصبح الشاه البتبول تبع أمريكا في الشرق الاوسط

اعاطهم كل الامتيازات في النفط
الشركات الامريكية كانت المتحكم الاصلي في اقتصاد ايران
أمريكا ساعدته علىى التخلص من كل معارضيه

و اصلا الشعب الايراني انقلب ضده لفساده الكبير و الظروف الاقتصادية التي اوصلها بالبلاد
فأتي الخميني بعد الثورة و سرق من الشعب ثورتهم و وضع دستور على كيفه
رفم ان الشعب لم ينادي لا باسلام ولا بتطبيق شريعة ولا هم يحزنون

بل ثار ضد ظلم و فساد الحكم
تماما مثل سوريا شعب ثار للاصلاح فسرقوا ثورته الاغبياء و قادوا البلاد الى حرب اهلية

الفرق ان في ايران في ذالك الوقت نظام الحكم امسك بكل شيء في وقت قياسي
و منع بذالك حرب اهلية​
 
صحيح قاتل الله الجهل ايناما كان
و يتحدث عن التاريخ و الاحداث هههه
و اطمئن لست مطبل لايران او من الشيعة
يعني شوف غيرها المرة القادمة
تهمة افضل يعني
يا خبير التاريخ

و هلا تراني انكرت ايران كونترا او دافعت ضدها !!!!

و لكن اداعء ان أمريكا اسقطت كلب من عدة كلاب لها في المنطقة لكي تضع شخص يقطع معها العلاقات

هذا كلام يناقش في مستشفى الامراض العقلية
عافانا و عفاكم الله​

انت انكرت تعاون امريكا مع الخميني واخرجت لك امريكا وثائق رسميه تعترف بها

ونعم الخميني تنكر لأمريكا بعد كل شيء اين الصعوبه في فهم هذا هل امريكا دوله لا تخطيء بل اغلب قراراتها واختياراتها خاطئه ام انك تنزه السياسه الامريكيه عن ارتكاب الاخطاء

مستشفى الامراض العقليه نعلم جيدا من يستحق ان يوضع به
 
اكيد, نفس الطريقة حاولوا تطبيقها في المغرب, الا وهي اتصالات امريكية مع جماعة العدل والاحسان الصوفية (حوثيو المغرب), لتمكين المرشد من حكم المغرب, لهدا تعامل المغرب بقوة مع هدا المعطى الجديد واتجه للشرق.
جماعة العدل والاحسان المغربية هاجمة قوات التحالف العربي في اليمن وانتقدتهم, وتغظ الطرف عن انتهاكات شيعة العراق للسنة وجرائم بشار, جماعة العدل والاحسان المغربية جماعة تتحكم امريكيا
 
عودة
أعلى