الطيار العثماني الأول من أصول أفريقية
"أحمد علي تشليكتن" والمعروف باسم "أحمد علي عربي" أو "أحمد علي الإزميرلي" هو أول طيار عثماني - تركي -أفريقي في العالم. حيث أنه خدم في الجيش العثماني وفي البحرية العثمانية، ومن ثم في البحرية التركية وفي القوات الجوية التركية.
ولد أحمد علي تشليكتن في ولاية إزمير التي تتبع الإمبراطورية العثمانية بعام 1883. والده علي بك ووالدته زنجية خانوم، وكانا تركيين من أصول أفريقية.
كان أحمد علي يرغب في أن يكون كابتن في السفينة البحرية، ولأجلها انضم إلى المكتبة البحرية العثمانية في عام 1904، وتخرج منها "ملازم أول". وثم دخلت إلى "مكتب الطيارة البحرية" الذي أسست بـ"يشيل كُوي" بإسطنبول، وأصبح عضوا في القوات البحرية العثمانية في 25 حزيران/ يونيو من العام 1914.
وفي أثناء الحرب العالمية الأولى تزوج من خديجة هانم من أصول برويزة في شمال غرب اليونان، ورزق منها بولدين وثلاث بنات، وأصبح ابناه طيارين مثل أبيهم.
شارك أحمد علي في الحرب العالمية الأولى ضمن الجيش العثماني خلال الأعوام 1914 و1918. وفي عام 1916 حصل على لقب "أول طيار اسود في التاريخ".
وفي عام 1917 ترقى إلى رتبة نقيب وأرسل إلى المدرسة لإكمال دراسته ولتحسين مستواه في برلين. وتوفي بعام 1969.
"أحمد علي تشليكتن" والمعروف باسم "أحمد علي عربي" أو "أحمد علي الإزميرلي" هو أول طيار عثماني - تركي -أفريقي في العالم. حيث أنه خدم في الجيش العثماني وفي البحرية العثمانية، ومن ثم في البحرية التركية وفي القوات الجوية التركية.
ولد أحمد علي تشليكتن في ولاية إزمير التي تتبع الإمبراطورية العثمانية بعام 1883. والده علي بك ووالدته زنجية خانوم، وكانا تركيين من أصول أفريقية.
كان أحمد علي يرغب في أن يكون كابتن في السفينة البحرية، ولأجلها انضم إلى المكتبة البحرية العثمانية في عام 1904، وتخرج منها "ملازم أول". وثم دخلت إلى "مكتب الطيارة البحرية" الذي أسست بـ"يشيل كُوي" بإسطنبول، وأصبح عضوا في القوات البحرية العثمانية في 25 حزيران/ يونيو من العام 1914.
وفي أثناء الحرب العالمية الأولى تزوج من خديجة هانم من أصول برويزة في شمال غرب اليونان، ورزق منها بولدين وثلاث بنات، وأصبح ابناه طيارين مثل أبيهم.
شارك أحمد علي في الحرب العالمية الأولى ضمن الجيش العثماني خلال الأعوام 1914 و1918. وفي عام 1916 حصل على لقب "أول طيار اسود في التاريخ".
وفي عام 1917 ترقى إلى رتبة نقيب وأرسل إلى المدرسة لإكمال دراسته ولتحسين مستواه في برلين. وتوفي بعام 1969.