احتجاز رهائن داخل مبنى بنك في موسكو

Albanian

عضو مميز
إنضم
8 أكتوبر 2012
المشاركات
2,300
التفاعل
3,249 0 0
أفادت وكالة "نوفوستي" الروسية الأربعاء 18 مايو/أيار بأن لجنة تحقيق وصلت إلى مكان احتجاز رهائن داخل مبنى أحد البنوك في منطقة "إيزمايلوفو" شرقي موسكو.

ونقلت الوكالة عن مصدر قوله إن الشرطة تلقت مكالمة من مجهول تفيد بأن مجهولا يرتدي قناع وبحوزته مسدس اقتحم بنكا في شارع "بيرفومايسكايا" واحتجز موظفين مهددا حياتهم.

وأضاف المصدر أن الشرطة حاصرت المكان، مشيرا إلى أن 5 من الرهائن حرروا فيما بقي 3 محتجزين داخل المبنى.

 
ليس بعيد يتم قتل الرهائن و الخاطفين معا من طرف قوات الامن الروسية
 
12036485_274909376193234_4149273226860761470_n.jpg


الشرطة الروسية اقتحمت المكان
 
لقوات الخاصة الروسية تنهي عملية احتجاز رهائن بموسكو
russianspecialforces_207060820.jpg

هسبريس - الأناضول
الأربعاء 18 ماي 2016 - 21:22
أنهت الشرطة الروسية، مساء اليوم الأربعاء، عملية احتجاز لرهائن دامت فترة وجيزة، في أحد البنوك بالعاصمة موسكو، قام بها مسلح قُتل لاحقاً بالرصاص علي يد القوات الخاصة، بحسب وسائل إعلام روسية رسمية.

وذكرت قناة "روسيا اليوم" أن القوات الخاصة قتلت محتجز الرهائن في مبنى أحد البنوك في منطقة "إيزمايلوفو" شرقي موسكو بإطلاق النار عليه، دون التطرق لعدد الرهائن أو مصيرهم.

وفي وقت سابق، نقلت وكالة "سبوتنيك" عن مصادر لم تسمها بالشرطة الروسية قولها إن "مجهولاً مسلحاً قام باحتجاز الموظفين في فرع البنك، وما تزال المطالب مجهولة، وتم إرسال قوات الشرطة الخاصة إلى موقع الحادث".

وأشارت المصادر إلى أن الحادث وقع في مكتب "بنك موسكو للقروض"، ومن المتوقع أن يكون في مبنى البنك نحو 5 أشخاص، قبل أن تذكر الوكالة لاحقاً أن وزارة الداخلية أعلنت عن تحرير 5 أشخاص، مشيرة إلى احتمال بقاء 3 أشخاص آخرين داخل المكتب.

وذكرت شرطة العاصمة أنها تلقت اتصالاً عن مجهول يرتدي قناعًا ويحمل مسدساً اقتحم البنك وهدد موظفيه ومنعهم من مغادرة المكتب، بحسب الوكالة نفسها.
 
الإقتصاد الروسي يترنح والاحتياطي المالي سيتبخر بـ2017
العجز وتراجع أسعار النفط والعقوبات الدولية ودعم الأسد يستنزفون الخزانة
الخميس 12 شعبان 1437هـ - 19 مايو 2016م
0e2ba565-2876-4813-b729-f589c556ae7f_16x9_600x338.jpg

منذ العام 2012، شرع الاقتصاد الروسي رويداً في دخول مرحلة العجز، وهو الآن يترنح على وقع عوامل عدة تسحبه في اتجاه الحافة، كاشفاً ضعفاً شديداً في تحصينه ضد دورات الاقتصاد العالمي المتقلبة، وسط توقعات بتبخر كامل احتياطيات البلاد النقدية التي راكمتها في سنوات الطفرة النفطية بحلول أجل ليس بالبعيد هو العام 2017.

وقد أظهر تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" كيف قصمت أسعار النفط المتدنية والعقوبات الغربية ظهر الاقتصاد الروسي، ما دفع البنك الدولي في أبريل الماضي إلى التحذير من أن معدل الفقر في روسيا يتصاعد بحدة، متوقعاً وصوله إلى 14.2% في 2016.

وتعتمد روسيا بشكل كبير على عائدات النفط التي تقلصت منذ بدء موجة النزول في أسعار النفط منتصف العام 2014، ففي 2015 شكلت صادرات النفط والغاز حوالي 43% من إيرادات الحكومة الروسية.

القرم والعقوبات
من ناحية أخرى، أدت العقوبات الاقتصادية التي فرضها على موسكو كل من الاتحاد الأوروبي وواشنطن، على خلفية ضم روسيا للقرم في 2014، إلى إلحاق الضرر بالقطاع المالي وقطاعي الطاقة والدفاع في روسيا، لتعمق من تأثير تدني أسعار النفط على اقتصاد موسكو.

وعلى الرغم من أن روسيا من الدول ذات المديونيات الصغيرة، إلا أن العقوبات شكلت حاجزاً بين موسكو والأسواق العالمية وجعلت اللجوء إلى الاقتراض لدعم اقتصاد البلاد خياراً بالغ الصعوبة.

الروبل الضعيف
أما العملة الروسية الروبل فهوت بحوالي 50% مقابل الدولار منذ أغسطس 2014. هذا الوضع الاقتصادي خلق ضغوطاً غيرت من معايير مستوى المعيشة في سائر روسيا، فالروبل الضعيف يعني تكلفة أعلى للواردات، وكل ما استطاعت موسكو فعله بالمقابل هو فرض حظر على تصدير بعض المنتجات الغذائية، ما أدى إلى نقص في المعروض العالمي وبالتالي ارتفاع في الأسعار.


تكلفة دعم الأسد

كلفة التدخل العسكري في سوريا، شكلت عبئاً آخر، فموسكو صرفت 482 مليون دولار حتى الآن لدعم نظام الأسد عسكرياً بحسب "نيويورك تايمز"، ما دفع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الإعلان في مارس الماضي عن انسحاب جزئي لقواته من سوريا وتقليص الحضور العسكري الروسي هناك.

الإنفاق العسكري
وكان لزيادة الإنفاق العسكري أثر بالغ على الاقتصاد الروسي، وبعدما أعلنت موسكو في 2008 تحت قيادة ديميتري ميدفيديف حينذاك تحديث سائر الجهاز العسكري الروسي بحلول 2020، المشروع ذو التكلفة العالية والذي يتطلب بناء قواعد جديدة وإجراء تدريبات عسكرية واسعة النطاق، فضلا عن تحديث السلاح والعتاد العسكري، كبحت الازمة الاقتصادية من هذا التوسع المفرط في الإنفاق العسكري، بل إن الحكومة الروسية أعلنت عن نيتها اقتطاع 5% من الميزانية الدفاعية خلال العام الجاري.

من ناحية أخرى، هوى الاحتياطي الروسي الذي يفترض به أن يحصن البلاد في زمن الأزمات بـ 45% منذ سبتمبر 2014، نتيجة العجز المتواصل الذي تسجله الحكومة، حتى أن وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف أعلن أن احتياطي البلاد يتآكل شيئا فشيئاً، محذراً من أنه قد ينفد كلياً بحلول 2017.

وكشف المسؤول الروسي أن بلاده قد تلجأ إلى السحب من احتياطيات مالية أخرى كصندوق الثروة السيادي المخصص بشكل رئيسي لتغطية المعاشات، والذي تزيد قيمته عن 73 مليار دولار، حيث بدأت الحكومة فعلياً استخدام أمواله في الإنفاق على مشاريع البنية التحتية وتدخلاتها لإنقاذ البنوك المحلية من الإفلاس.
 
الإقتصاد الروسي يترنح والاحتياطي المالي سيتبخر بـ2017
العجز وتراجع أسعار النفط والعقوبات الدولية ودعم الأسد يستنزفون الخزانة
الخميس 12 شعبان 1437هـ - 19 مايو 2016م
0e2ba565-2876-4813-b729-f589c556ae7f_16x9_600x338.jpg

منذ العام 2012، شرع الاقتصاد الروسي رويداً في دخول مرحلة العجز، وهو الآن يترنح على وقع عوامل عدة تسحبه في اتجاه الحافة، كاشفاً ضعفاً شديداً في تحصينه ضد دورات الاقتصاد العالمي المتقلبة، وسط توقعات بتبخر كامل احتياطيات البلاد النقدية التي راكمتها في سنوات الطفرة النفطية بحلول أجل ليس بالبعيد هو العام 2017.

وقد أظهر تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" كيف قصمت أسعار النفط المتدنية والعقوبات الغربية ظهر الاقتصاد الروسي، ما دفع البنك الدولي في أبريل الماضي إلى التحذير من أن معدل الفقر في روسيا يتصاعد بحدة، متوقعاً وصوله إلى 14.2% في 2016.

وتعتمد روسيا بشكل كبير على عائدات النفط التي تقلصت منذ بدء موجة النزول في أسعار النفط منتصف العام 2014، ففي 2015 شكلت صادرات النفط والغاز حوالي 43% من إيرادات الحكومة الروسية.

القرم والعقوبات
من ناحية أخرى، أدت العقوبات الاقتصادية التي فرضها على موسكو كل من الاتحاد الأوروبي وواشنطن، على خلفية ضم روسيا للقرم في 2014، إلى إلحاق الضرر بالقطاع المالي وقطاعي الطاقة والدفاع في روسيا، لتعمق من تأثير تدني أسعار النفط على اقتصاد موسكو.

وعلى الرغم من أن روسيا من الدول ذات المديونيات الصغيرة، إلا أن العقوبات شكلت حاجزاً بين موسكو والأسواق العالمية وجعلت اللجوء إلى الاقتراض لدعم اقتصاد البلاد خياراً بالغ الصعوبة.

الروبل الضعيف
أما العملة الروسية الروبل فهوت بحوالي 50% مقابل الدولار منذ أغسطس 2014. هذا الوضع الاقتصادي خلق ضغوطاً غيرت من معايير مستوى المعيشة في سائر روسيا، فالروبل الضعيف يعني تكلفة أعلى للواردات، وكل ما استطاعت موسكو فعله بالمقابل هو فرض حظر على تصدير بعض المنتجات الغذائية، ما أدى إلى نقص في المعروض العالمي وبالتالي ارتفاع في الأسعار.


تكلفة دعم الأسد

كلفة التدخل العسكري في سوريا، شكلت عبئاً آخر، فموسكو صرفت 482 مليون دولار حتى الآن لدعم نظام الأسد عسكرياً بحسب "نيويورك تايمز"، ما دفع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الإعلان في مارس الماضي عن انسحاب جزئي لقواته من سوريا وتقليص الحضور العسكري الروسي هناك.

الإنفاق العسكري
وكان لزيادة الإنفاق العسكري أثر بالغ على الاقتصاد الروسي، وبعدما أعلنت موسكو في 2008 تحت قيادة ديميتري ميدفيديف حينذاك تحديث سائر الجهاز العسكري الروسي بحلول 2020، المشروع ذو التكلفة العالية والذي يتطلب بناء قواعد جديدة وإجراء تدريبات عسكرية واسعة النطاق، فضلا عن تحديث السلاح والعتاد العسكري، كبحت الازمة الاقتصادية من هذا التوسع المفرط في الإنفاق العسكري، بل إن الحكومة الروسية أعلنت عن نيتها اقتطاع 5% من الميزانية الدفاعية خلال العام الجاري.

من ناحية أخرى، هوى الاحتياطي الروسي الذي يفترض به أن يحصن البلاد في زمن الأزمات بـ 45% منذ سبتمبر 2014، نتيجة العجز المتواصل الذي تسجله الحكومة، حتى أن وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف أعلن أن احتياطي البلاد يتآكل شيئا فشيئاً، محذراً من أنه قد ينفد كلياً بحلول 2017.

وكشف المسؤول الروسي أن بلاده قد تلجأ إلى السحب من احتياطيات مالية أخرى كصندوق الثروة السيادي المخصص بشكل رئيسي لتغطية المعاشات، والذي تزيد قيمته عن 73 مليار دولار، حيث بدأت الحكومة فعلياً استخدام أمواله في الإنفاق على مشاريع البنية التحتية وتدخلاتها لإنقاذ البنوك المحلية من الإفلاس.
ما هو سبب تدهور الاقتصاد الروسي مع العلم أن روسيا دولة صناعية؟ وهل سيختلف الوضع لو قامت روسيا بربط العملة بالدولار؟
 
ما هو سبب تدهور الاقتصاد الروسي مع العلم أن روسيا دولة صناعية؟ وهل سيختلف الوضع لو قامت روسيا بربط العملة بالدولار؟

و يأتيك من يقول نقاطع امريكا و نذهب لروسيا

روسيا بنفسها في ورطة.
 
و يأتيك من يقول نقاطع امريكا و نذهب لروسيا

روسيا بنفسها في ورطة.
لا أحد يطلب مقاطعة أمريكا، ولكن يمكن توزيع الاستثمارات في عدة دول من بينها روسيا في المجالات التي يتميز بها الروس، هناك مجال التكنولوجيا النووية ومجال الفضاء هذا على سبيل المثال!
 
ما هو سبب تدهور الاقتصاد الروسي مع العلم أن روسيا دولة صناعية؟ وهل سيختلف الوضع لو قامت روسيا بربط العملة بالدولار؟

يااخي اكثر من 60% من ايرادات الروس من النفط والغاز والنفط ممكن بين 40%-50% منها الروس الان عملتهم تتهاوا وعليهم عقوبات بل ان الحمقى فرضوا عقوبات على من اوروبا وامريكا فكان سببا في ماذا في انهم تاثروا كثيرا الروس احتياطاتهم قريبه من النفاذ وبنوك كبيره اعلنت افلاسها سيولتهم معدومه صحيح ان الروس لديهم صناعات بل ايضا قد تكون بجوده لكن اعتقد انها رغم ذلك لاتمثل نسبه من ايراداتهم الوضع لهم مخيف وغريب الروس لماذا لم يركزوا على الصناعات الاسياسيه الي هي من الاهم وهي تشكل ربح وبشكل ممتاز الروس اقتصادهم ليس بقائم على اسس قويه هذا مانقول لو ربطوا عملتهم بالدولار فاكيد بيع النفط وغيرها من المنتجات بالدولار افضل كعمله عالميه لكن هم الان بحاله يرثى لها واسعار النفط لن تكون افضل بكثير في سنتين القادمتين
 
هل سيختلف الوضع لو قامت روسيا بربط العملة بالدولار؟
بالتأكيد لا لن يختلف الوضع
المشكلة ان روسيا لا هي دولة تقوم بدعم الصناعة بالابحاث والتطوير حتى تتوسع وتصبح منبع اقتصادي (اقصد المدنية)
ولا هي دولة زراعية
فساد حكومي على جميع الاصعدة داخليا ونظام مافيات
الاموال لديهم مختزلة لدى عدد محدود جدا من 150 مليون نسمة تقريبا
عدم وجود نسيج اجتماعي حقيقي
طبعا يمكن ان يقوى اقتصادهم ان وجدوا اصلاحات حقيقية وربطوا عملتهم بقيمة ثابتة (الذهب)
وقضوا على الفساد الحكومي
دعم مراكز الابحاث والتطوير بشركات صناعة السيارات والمحركات المدنية وغيرها
روسيا كمساحة وثروات يمكن ان تحكم العالم ولكن غباء سياسي مفرط لديهم
 
امريكى قريبا سوف تقوم بتشريع قانون يجيز سحب الضريبه من اي انسان يحمل الجنسيه الامريكيه خارج امريكى حتى لو لم يكن موظف بل تسجل عليه ويقصدها اقصاد مريحه هذا القانون سوف يدر على امريكى اموال طائله لان اغلب من يحملون الجنسيه الامريكيه هم من اصحاب الاعمال في السعوديه وحدها هناك اكثر من 50000الف مواطن امريكي يعيشوف في السعوديه اما من موالديد امريكى او ممن حصلوا على الجنسيه ..القانون اكثر من طالب به سكان الداخل
 
التعديل الأخير:
وسوف يشرع قانون اخر يعطى الجنسيه للام والاب اذا كان لديهم طفل مولود في امريكى .القانون تحت الدراسه
 
عودة
أعلى