- إنضم
- 4 أبريل 2010
- المشاركات
- 7,749
- التفاعل
الجامعات المصرية تعلن تطبيق التربية العسكرية على الطلاب والطالبات.. المجلس الأعلى يلزم الجامعات الخاصة بالقانون.. أشرف حاتم: يتم تفعيلها العام المقبل على طلاب الانتساب والانتظام والمعاهد
أخيرا انتبهت وزارة التعليم العالى إلى أهمية التربية العسكرية في بناء الطلاب فكريًا ومعنويًا، وليس فقط مجرد فرض عين على الطلاب كي يحصلوا على شهادة التخرج.
«نص القانون»
وفوجئت الجامعات الحكومية والخاصة بقرار المجلس الأعلى للجامعات الحكومية ومجلس الجامعات الخاصة بفرض التربية العسكرية على جميع طلاب الجامعات دون تفرقة، وذلك في إطار القانون رقم 14 لسنة 1973، والذي نص على أن «التربية العـسكرية مـادة أساسية من مواد الدراسة بمرحلتي التعليم الثانوي والعالي للدارسين المتمتعين بالجنسية المصرية بهدف تنمية الوعي العسكري لدى طلبة مرحلتي التعليم الثانوي والعالي بما يكفل تنشئة أجيال من الشباب تصلح لتأدية الخدمة العسكرية عند التحاقهم بها ولتأدية مهام وطنية أثناء الحرب أو خدمات وطنية يصدر بتحديدها قرار من وزير الحربية».
الثقافة العسكرية
وتشتمل التربية العسكرية على التدريب العسكري والثقافة العسكرية وهى مادة لا يجوز للطالب بالمرحلة الجامعية التخرج دون اجتيازها، ويشمل ذلك طلبة «الانتظام – الانتساب – التعليم المفتوح».
من جانبه أعلن الدكتور أشرف حاتم، أمين المجلس الأعلى للجامعات، تطبيق القانون على كل طلاب الجامعات الحكومية «انتظام وانتساب» والخاصة والمعاهد الحكومية والخاصة بداية من العام الدراسي المقبل.
«تطبق على الطالبات»
وأضاف «حاتم»، أنه تم تشكيل لجنة تنسيقية لتطبيق القانون، لافتًا إلى أن اللجنة تدرس تطبيق القرار على الطالبات أيضًا وهناك تطوير للتربية العسكرية عما كانت عليه سابقًا، من حيث تنمية الانتماء والوعي، وزيارة المصابين، وزيارة المشاريع التنموية، معلنًا أن الحصول على شهادة التربية العسكرية شرط لحصول الطالب على شهادة التخرج.
«تفاصيل الدورات»
الجدير بالذكر أنه توجد بكل جامعة إدارة خاصة للتربية العسكرية تحت إشراف قوات الدفاع الشعبى تعمل على تدريب الطلاب وتنظيم لقاءات مفتوحة مع الخبراء وهى مادة ملزمة لكافة طلبة الجامعات المصرية وتنقسم لشقين شق عملي وشق نظري، الشق العملي في شكل طابور يستمر نحو ساعة يتم التدريب فيه على بعض الأوامر العسكرية والتمرينات التي يتم الاختبار فيها في اليوم الأخير من الدورة، بالإضافة لعشر محاضرات نظرية ويتم عمل 2 - 3 امتحانات مفاجئة في محتوى تلك المحاضرات.
أخيرا انتبهت وزارة التعليم العالى إلى أهمية التربية العسكرية في بناء الطلاب فكريًا ومعنويًا، وليس فقط مجرد فرض عين على الطلاب كي يحصلوا على شهادة التخرج.
«نص القانون»
وفوجئت الجامعات الحكومية والخاصة بقرار المجلس الأعلى للجامعات الحكومية ومجلس الجامعات الخاصة بفرض التربية العسكرية على جميع طلاب الجامعات دون تفرقة، وذلك في إطار القانون رقم 14 لسنة 1973، والذي نص على أن «التربية العـسكرية مـادة أساسية من مواد الدراسة بمرحلتي التعليم الثانوي والعالي للدارسين المتمتعين بالجنسية المصرية بهدف تنمية الوعي العسكري لدى طلبة مرحلتي التعليم الثانوي والعالي بما يكفل تنشئة أجيال من الشباب تصلح لتأدية الخدمة العسكرية عند التحاقهم بها ولتأدية مهام وطنية أثناء الحرب أو خدمات وطنية يصدر بتحديدها قرار من وزير الحربية».
الثقافة العسكرية
وتشتمل التربية العسكرية على التدريب العسكري والثقافة العسكرية وهى مادة لا يجوز للطالب بالمرحلة الجامعية التخرج دون اجتيازها، ويشمل ذلك طلبة «الانتظام – الانتساب – التعليم المفتوح».
من جانبه أعلن الدكتور أشرف حاتم، أمين المجلس الأعلى للجامعات، تطبيق القانون على كل طلاب الجامعات الحكومية «انتظام وانتساب» والخاصة والمعاهد الحكومية والخاصة بداية من العام الدراسي المقبل.
«تطبق على الطالبات»
وأضاف «حاتم»، أنه تم تشكيل لجنة تنسيقية لتطبيق القانون، لافتًا إلى أن اللجنة تدرس تطبيق القرار على الطالبات أيضًا وهناك تطوير للتربية العسكرية عما كانت عليه سابقًا، من حيث تنمية الانتماء والوعي، وزيارة المصابين، وزيارة المشاريع التنموية، معلنًا أن الحصول على شهادة التربية العسكرية شرط لحصول الطالب على شهادة التخرج.
«تفاصيل الدورات»
الجدير بالذكر أنه توجد بكل جامعة إدارة خاصة للتربية العسكرية تحت إشراف قوات الدفاع الشعبى تعمل على تدريب الطلاب وتنظيم لقاءات مفتوحة مع الخبراء وهى مادة ملزمة لكافة طلبة الجامعات المصرية وتنقسم لشقين شق عملي وشق نظري، الشق العملي في شكل طابور يستمر نحو ساعة يتم التدريب فيه على بعض الأوامر العسكرية والتمرينات التي يتم الاختبار فيها في اليوم الأخير من الدورة، بالإضافة لعشر محاضرات نظرية ويتم عمل 2 - 3 امتحانات مفاجئة في محتوى تلك المحاضرات.
ليس لديك تصريح لمشاهدة الرابط، فضلا قم ب تسجيل الدخول او تسجيل
