وثيقة فرنسية تكشف منع باريس النهائي لأي صناعة عسكرية متقدمة في المغرب

Atlas Lion

صقور الدفاع
إنضم
19 مايو 2013
المشاركات
2,121
التفاعل
6,267 0 0
في وثيقة سرية توصل بها هولاند من جيش بلاده، بعد يومين من قسمه رئيسا للجمهورية، رأت مصالح وزارة الدفاع الفرنسية أن برنامج ساركوزي لإنشاء محطة نووية في المغرب أو استخراج اليورانيوم من الفوسفاط ”غير قابل للتطبيق لمصالح فرنسا العليا“ وأن أي صناعة عسكرية متقدمة من وسائل غير تقليدية في المغرب مرفوضة.

وزادت تخوفات باريس من مخطط ساركوزي القاضي بالانتشار النووي في المنطقة المغاربية، وتسليم تكنولوجيا لأعداء محتملين.

وتتضمن الوثيقة بخصوص المملكة إشارة إلى الرغبة القائمة في الجزائر بتوسيع برنامجها النووي، في حالة ما إذا نفذ المغرب وعوده، ولدى فرنسا تعهد من بوتفليقة بتجميد مركزين نووين فورا، ولا يمكن بأي حال من الأحوال نقل ”تكنولوجيا لا تناسب الأمن الإقليمي لفرنسا والمتوسط“.

وأشارت تقارير إلى تأخر فرنسا في الجيل الثالث لبناء المراكز النووية، كما قدرت أبو ظبي (مشروعها مع باريس في هذا الباب).

وحسب الوثيقة فإن الجانب المغربي لن يتمسك بالوعود النووية للرئيس السابق (ساركوزي) ويمكن ألا يطرحها بالمرة، وقد اعتمدنا على مصادر موثوقة.

وينصح الجيش الفرنسي فرانسوا هولاند ”بعدم طرح الموضوع من الأصل مع المسؤولين المغاربة“ وربطت الوثيقة بين رفض الرباط لشراء ”الرافال“ وتأخر الوعود النووية من طرف فرنسا.

ويبدو جليا من مصادر مختلفة أن الحسن الثاني تلقى أول الأمر وعدا ببناء محطة نووية منذ قررت الجزائر العمل بمفاعل نووي صيني، كي تبقى ”هذه التقنية متوازنة بين البلدين“. واقترح ساركوزي، في وقت سابق، تعميم التقنية النووية السلمية على البلدين الجزائر والمغرب، وبشكل متوازن. وعارضت الاستخبارات العسكرية في كل من فرنسا وإسبانيا ما دعته ببساطة ”مذهب ساركوزي“ ونعتته ب ”المدمر“ لأن الجزائر عرفت حربا أصولية وأهلية قاسية يمكن أن تضع هذه المنشئات الحساسة تحت تصرف المتطرفين، وعرف المغرب (اشتباكا حدوديا) وإن كان غير دموي حول جزيرة ليلى ”متجاوزا تحالفه مع الناتو كعضو رئيس خارج الحلف“. وهذه الوقائع تفرض حرمان الجزائر والمغرب من أي تكنولوجيا عسكرية متقدمة.


 
نقطتين في غاية الأهمية أثارتهما هذه الوثيقة

أولها ربط رفض المغرب شراء الرافال وتأخر الوعود النووية الفرنسية
وكذلك انعدام ثقة الأوروبيين والغرب عموما في المغرب بسبب ما سموه تجاوز المغرب تحالفه مع الناتو كعضو رئيس خارج الحلف ابان نزاعه مع اسبانيا في أزمة جزيرة ثورة أو "ليلى حسب التسمية الاسبانية"
 
بخصوص الرافال هل هذا يعني أننا لن نحصل عليها الآن؟
 
لن يكون هناك مانع اذا اراد المغرب شيء سيكون وما تفسيركم لهتمام المغرب بالصناعة الحربية ونقل التقنية
 
لن يكون هناك مانع اذا اراد المغرب شيء سيكون وما تفسيركم لهتمام المغرب بالصناعة الحربية ونقل التقنية
الموضوع واضح أخي أروبا لا تثق في المغرب خصوصا بعد أزمة مع اسبانيا وأنه في وقت الجد المغرب لن يأبه لا للاروبا ولا لغيرها لذلك هناك خوف عندهم لسنا دولة يحكمها عبيد أروبا مثل(راك عارف)
 
الموضوع واضح أخي أروبا لا تثق في المغرب خصوصا بعد أزمة مع اسبانيا وأنه في وقت الجد المغرب لن يأبه لا للاروبا ولا لغيرها لذلك هناك خوف عندهم لسنا دولة يحكمها عبيد أروبا مثل(راك عارف)
ههههه لا يا اخي فقد بدأ المغرب بصناعته لن يأبها لا لاوروبا ولا غيرها اصلا هو ينقل تقنياته من دول اخرى
 
هذا خبر مفرح بالنسبة لي لأنه يوضح الحقيقة

في نظري قد تم رفع السرية عن الموضوع بعد الإتفاق المغربي الروسي حول بناء مراكز نووية


 
ههههه لا يا اخي فقد بدأ المغرب بصناعته لن يأبها لا لاوروبا ولا غيرها اصلا هو ينقل تقنياته من دول اخرى
اعرف هذا و هناك كلام عن نقل التقنية من دول أوروبية مثل اسبانيا...
 
اعرف هذا و هناك كلام عن نقل التقنية من دول أوروبية مثل اسبانيا...


اسبانيا رفضت تقديم أي مساعدة وهذا كان متوقعا
المغرب توجه إلى أوروبا الشرقية بالنسبة للذخائر والأسلحة الخفيفة والمتوسطة
والبرازيل بالنسبة للمدرعات

هناك من تحدث عن هذه المدرعة بالضبط "غير مؤكد"
Guarani Armoured vehicle personnel carrier

Guarani_APC_wheeled_armoured_vehicle_personnel_carrier_Brazil_Brazilian_army_640_003.jpg

 
اسبانيا رفضت تقديم أي مساعدة وهذا كان متوقعا
المغرب توجه إلى أوروبا الشرقية بالنسبة للذخائر والأسلحة الخفيفة والمتوسطة
والبرازيل بالنسبة للمدرعات

هناك من تحدث عن هذه المدرعة بالضبط "غير مؤكد"
Guarani Armoured vehicle personnel carrier

Guarani_APC_wheeled_armoured_vehicle_personnel_carrier_Brazil_Brazilian_army_640_003.jpg

المغرب سيصحع بناذق و دخائر و معدات اخرى مع رومانيا
و كذالك التجيهزات المستقبلية للجندي المغربي
وعقد ايضا مع البرازيل لصناعة المدرعات و اشياء اخرى
وايضا شركة Otokar التركية دخلت المغرب و لا ننسى اننا نشغل مدرعة العقرب التركية
.......​
 
المغرب سيصحع بناذق و دخائر و معدات اخرى مع رومانيا
و كذالك التجيهزات المستقبلية للجندي المغربي
وعقد ايضا مع البرازيل لصناعة المدرعات و اشياء اخرى
وايضا شركة Otokar التركية دخلت المغرب و لا ننسى اننا نشغل مدرعة العقرب التركية
.......​
معلومات او صور عن مدرعة العقرب كما اننا رأينا توجهه لروسيا لا اعلم ماذا سينقل منها اضافة الى الامارات وايطاليا
 
فرنسا ليست أكثر تطورا من روسيا في مجال التكنولوجيا النووية ولا حتى تقترب منها، ولا أعلم ما هو السبب في اختيار فرنسا لبناء المفاعلات النووية، مع العلم ان بناء المفاعلات الفرنسية ذات تكلفة عالية جدا بالاضافة إلى تأخر في عمليات البناء كما هو الحال مع مفاعلات تبنيها فرنسا داخل فرنسا ومفاعل Olkiluoto في فنلندا، بل وجود عيوب تصنيعية في المفاعلات تحتاج إلى إصلاحها كما ذكرت reuters في خبرها ( )! بل قام ممثلو الشركة الفرنسية EDF بزيارة منطقة بناء مفاعل Leningrad وعقد لقاء مع ممثلو الشركة الروسية Rosenergoatom لمناقشة الممارسات الايجابية لعمليات سير تنفيذ المشروع في وقته ( )!
روسيا هي الخيار الأفضل من ناحية قلة تكاليف البناء مقارنة بالشركات الاخرى بالاضافة إلى أن روسيا تستقبل الوقود المستنفذ على اراضيها، كثير من الشركات والدول ترفض ذلك!
بالنسبة للجزائر فالاخبار تتحدث عن انتقال التعاون النووي مع روسيا وصل إلى مرحلة متقدمة!
121expansion.jpg

 
فرنسا تأكد لها أن المغرب عازم على دخول الصناعة العسكرية مع دول أخرى لذلك مواقفها ستتغير عما قريب
وبالنسبة للطاقة النووية تم تحديد 2030 لبدء المشروع في المغرب بعد التفرغ من مشاريع الطاقة النظيفة المبرمجة التي ستنتهي في نفس السنة ذلك أنها تستنزف الجهد والميزانية المغربية
 
في وثيقة سرية توصل بها هولاند من جيش بلاده، بعد يومين من قسمه رئيسا للجمهورية، رأت مصالح وزارة الدفاع الفرنسية أن برنامج ساركوزي لإنشاء محطة نووية في المغرب أو استخراج اليورانيوم من الفوسفاط ”غير قابل للتطبيق لمصالح فرنسا العليا“ وأن أي صناعة عسكرية متقدمة من وسائل غير تقليدية في المغرب مرفوضة.

وزادت تخوفات باريس من مخطط ساركوزي القاضي بالانتشار النووي في المنطقة المغاربية، وتسليم تكنولوجيا لأعداء محتملين.

وتتضمن الوثيقة بخصوص المملكة إشارة إلى الرغبة القائمة في الجزائر بتوسيع برنامجها النووي، في حالة ما إذا نفذ المغرب وعوده، ولدى فرنسا تعهد من بوتفليقة بتجميد مركزين نووين فورا، ولا يمكن بأي حال من الأحوال نقل ”تكنولوجيا لا تناسب الأمن الإقليمي لفرنسا والمتوسط“.

وأشارت تقارير إلى تأخر فرنسا في الجيل الثالث لبناء المراكز النووية، كما قدرت أبو ظبي (مشروعها مع باريس في هذا الباب).

وحسب الوثيقة فإن الجانب المغربي لن يتمسك بالوعود النووية للرئيس السابق (ساركوزي) ويمكن ألا يطرحها بالمرة، وقد اعتمدنا على مصادر موثوقة.

وينصح الجيش الفرنسي فرانسوا هولاند ”بعدم طرح الموضوع من الأصل مع المسؤولين المغاربة“ وربطت الوثيقة بين رفض الرباط لشراء ”الرافال“ وتأخر الوعود النووية من طرف فرنسا.

ويبدو جليا من مصادر مختلفة أن الحسن الثاني تلقى أول الأمر وعدا ببناء محطة نووية منذ قررت الجزائر العمل بمفاعل نووي صيني، كي تبقى ”هذه التقنية متوازنة بين البلدين“. واقترح ساركوزي، في وقت سابق، تعميم التقنية النووية السلمية على البلدين الجزائر والمغرب، وبشكل متوازن. وعارضت الاستخبارات العسكرية في كل من فرنسا وإسبانيا ما دعته ببساطة ”مذهب ساركوزي“ ونعتته ب ”المدمر“ لأن الجزائر عرفت حربا أصولية وأهلية قاسية يمكن أن تضع هذه المنشئات الحساسة تحت تصرف المتطرفين، وعرف المغرب (اشتباكا حدوديا) وإن كان غير دموي حول جزيرة ليلى ”متجاوزا تحالفه مع الناتو كعضو رئيس خارج الحلف“. وهذه الوقائع تفرض حرمان الجزائر والمغرب من أي تكنولوجيا عسكرية متقدمة.






ههههه صدقني ياعزيزي , في الاخير سيرضخ الفرنسيين كما فعلوا في السابق, انها ببساطة المغرب يا رجل, لن انسى قصة الحموشي وقطيعة سنتين عاشت فرنسا الويلات امنيا,اكثر ما يضحكني هم الاسبان, سنمنع المغرب من انتاج صناعة عسكرية ثقيلة هههه وكانهم الدولة الوحيدة في العالم اللتي تمتلك اسرار الصناعات العسكرية الثقيلة !!!!!!!!!!! هههه
 
عودة
أعلى