في مقالة عبدالله الرشيد نص على أن الترابي وأبن لادن اتفقا على توحيد الجهود السنية الشيعية لتلك المنظمات الإرهابية
وحينها كان الترابي وأبن لادن وعناصر أخرى في السودان ..
وأن اجتماعات حصلت في الخرطوم وتدريبات أشرف عليها الحرس الثوري الخ ..
_________________________
العلاقات السعودية السودانية في فترة ما كانت فاتره .. والآن عادت المياه إلى مجاريها ..
هل لدى السودان مايمكن أن يفيد قضية ربط الإرهاب القاعدي/ الإيراني وماحدث من أعمال إرهابية في فترة التسعينات حتى بداية الألفية ؟
هل التقارب السعودي السوداني الآن، ومحاولات السعودية وقدرتها نوعا ما على وقف العقوبات الأمريكية ضد الاشقاء في السودان قد تفسر عن أدله تثبت التورط الإيراني مع القاعدة ومن أنشق عن جماعة الاخوان وتبنى عمليات أكثر عنف ودموية ؟
أسئلة كثيرة وحقيقة لو كشف السودان عما يملك من وثائق ومعلومات (إذا كان يملكها) ستكون ضربة العمر في إدانة إيران أكثر و أكثر ..
وأتمنى أن لايفهم الأخوة السودانيين كلامي بشكل خاطئ وكل الاحترام لهم ولدولتهم الشقيقة ...