تم ابقاء هاته القضية حية لوجود مخيمات حتى لو كنا نعلم اغلبها من شتات منطقة الساحل لكن الجهد الديبلوماسي يتم تمويله عن طريق حقول حاسي مسعود عجل الله بنضوبها لذلك اظن كلما ساهمنا و عجلنا بنهاية نظامهم الباطل كان احسن.بلعكس الاحداث اظهرت ان الجزائر لا قدرة لها على الصراع, وان الفاعل الحقيقي ضد المغرب مند 1844 هم الثلاثي الاوروبي "المانيا-اسبانيا-فرنسا", ضعف وعدم قدرة الجزائر على مجارات المملكة اخرج الاعداء التاريخيين الى العلن...