Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اجمالي العدد 23 نافق مرتزق..صفحات مغربية مختلفة موثوقة تتكلم عن طحن 4 مرتزقة جدد من طرف المدفعية الملكية ، المغرب يشغل خدمة توصيل كلاب الجزائر إلى جهنم بالمجان
اجمالي العدد 23 نافق مرتزق..
الان متوجهون للرباط بعد ان قصفوا الى حدود اليوم 9 حافلات جديدة في الداربيضاء و لكن المخزن يتستر على الخسائر و يدعي انها اعمال تخريبية من طرف قاصرينجرذان البوزبال وصلو للبيان رقم 95 من القصف المركز المدمر العنيف القوي
اخر الاخبار تقول دخلو العيون وسمارة و محاصرين كليميم
ملي قال القنصل كلمة ناضو حيحو عليه و طردوه و لم يكرم لا بوسام و لا بترقيةالدولة لا تحكمها العواطف ، المغرب كان جد ذكي في عدم الرد هذا رأيي الشخصي
السينغال ليست ولاية مغربيةغريب جدا موقف السينغال, لا قنصلية بعد??!!! السينغال ولاية مغربية لا تفتح قنصلية , هل اشترينا شنقيط وبعنا السينغال ? هل الاخوة الخبراء على اطلاع بسبب عدم فتح قنصلية السينغال الى يومنا هدا ??
اودي شوف اوكانالسينغال ليست ولاية مغربية
موريتانيا دولة مستقلة يجب احترامها
المغرب لا يشتري او يبيع ...العلاقات تبنى على الاحترام و المصالح
جرذان البوزبال و البيان رقم 96 من حرب ام المعارك تحت رعاية مليشيات ملاجئ أشبال الأمة مازالو يقصفون في الفيسبوك قصف عنيف ومركز وقوي لكن المثير الإنتباه بعد التسول من بيادق دويلة العسكر الفاشلة من برلمان ووزراء وشخصيات لبايدن من اجل سحب الاعتراف وقبل ذالك الوعيد الذي كانو يتوعدونا ب انه سيسحب الاعتراف بيادق العسكر لطمو الان بعد التأكد ان سحب الاعتراف هو مجرد حلم اخر يتبخر مثل الاحلام السابقة ولم يتكلمو عن الأمر بعد ذالك الصفعات التي يتلقاها العسكر الفاشل جعلته مفلس على جميع الاصعدة مازال بوصبع الأزرق يمني النفس ب خبر كاذب من هنا وفيديو مزور من هناك لكي يقنع نفسه كذبا بأنهم فعلا يثيرون غيضنا هههه المهم من هذا كله استوعبتم ان وزن دويلة العسكر هو وزن ريشة كومبارس فقط لا أحد يهتم لها.
مصلحة موريتانيا مع المغربموريتانيا نحو إصدار قرار سحب الإعتراف بجبهة البوليساريو
16 فبراير، 2021
أنباء انفو- توقع مصدر خاص لصحيفة”أنباء انفو” ان تعلن حكومة موريتانيا قريباً ، و قبل انتهاء المأمورية الرئاسية الحالية، سحب الإعتراف بجبهة البوليساريو.
القرار التاريخي – حسب مصدرنا- سيستند فى تقديمه على مرجعية الأمم المتحدة التى لاتعترف بالجمهورية التى اعلنتها البوليساريو و قرارات مجلس الأمن الدولي الأخيرة حول القضية وقد حدد الحلول فى ثلاثة نقاط هي : الواقعية والتوافق والرغبة في التسوية.
وقال المصدر -فضل عدم ذكره بالإسم-إن جميع الحكومات التى توالت بعد حكومة الرئيس الأسبق محمد خونا ولد هيدالة، الموالي لجبهة البوليساريو ، لم تكن راضية عن أصلاً عن قرار الإعتراف الذى وجدته أمامها وخشيتها ان يتسبب التراجع عنه إلى ردَّات فعل من البوليساريو بدعم عسكري جزائري ، الجيش الموريتاني لم يكن- أنذاك -مجهزا عسكريا لمواجهتها.
الآن- يضيف مصدرنا- موريتانيا عام 2021 ليست هي عام 1978 لقد أصبحت دولة قوية على المستوى الإقليمي وتم تصنيف مستوى تسلح جيشها الوطني فى مقدمة جيوش القارة بعد ان كان فى الفترة المذكورة خارج دائرة التصنيف .
وأضاف المصدر ، موريتانيا التى أصبحت قوة عسكرية فى منطقة الساحل الإفريقي ، قادرة على اتخاذ القرار التاريخي الذى يخدم مصالحها الجيو سياسية الإسترتيجية ومصالح استقرار وأمن المنطقة بأسرها بعيدا عن الضغوط وهيمنة” الخوف “.
خصوصا أن موريتانيا -يضيف – ليست كما كانت فى السابق ، لديها الآن ، علاقات قوية مع جميع الدول المجاورة وتحظى باحترام جميع أشقائها العرب والأفارقة إضافة إلى علاقات متميزة مع الولايات المتحدة الأمريكية ودول كبيرة فى الإتحاد الأوروبي.
قرار موريتانيا المرتقب -حسب المصدر- سيصحح موقعها المحايد حيث هي قبل ذلك غير محايدة في نظر القانون الدولي وفي العلاقات الدولية ومدلولاته القانونية والسياسية، لأن الاعتراف بكيان ما في القانون الدولي هو اعتراف بشرعيته وبحقه في الوجود قانونيا وسياسيا.
إلى ذلك انتقد بعض أساتذة القانون الدولي الحكومات الموريتانية السابقة ، على طريقة استخدامها لمصطلح الحياد، قائلين إنها لاتسلك فى تطبيق الحياد منحاه الإيجابي أو السلبي ، والذى يصدر عنها هو موقف سلبي صرف دليل ذلك ، أن مسؤولين كبار فى الحكومات الموربتانية السابقة يسافرون لحضرون بعض الفعاليات التى تنظمها البوليساريو فى “تيندوف” ومناطق صحراوية عازلة مثل تيفاريتى ” وغيرها” حيث يلتقون هناك بقادة الجبهة ومع ذلك لايسافرون لحضور الفعاليات التى تنظم فى الداخلة و العيون أو مدينة أخرى من مدن إقليم الصحراء جنوب المغرب !.
ويرى بعض أولئك أن ” من شأن سحب موريتانيا الإعتراف بالبوليسارو ، ان يصحح وضعها المحايد ويمثل خطوة أولى إيجابية وضرورية في اتجاه حل واقعي توافقي يقبل به جميع الإخوة ويدفع عجلة التنمية الإقتصادية فى المنطقة ويضع حدا لمأساة آلاف الأسر المعزولة فى المخيمات.
موريتانيا نحو إصدار قرار سحب الإعتراف بجبهة البوليساريو
16 فبراير، 2021
أنباء انفو- توقع مصدر خاص لصحيفة”أنباء انفو” ان تعلن حكومة موريتانيا قريباً ، و قبل انتهاء المأمورية الرئاسية الحالية، سحب الإعتراف بجبهة البوليساريو.
القرار التاريخي – حسب مصدرنا- سيستند فى تقديمه على مرجعية الأمم المتحدة التى لاتعترف بالجمهورية التى اعلنتها البوليساريو و قرارات مجلس الأمن الدولي الأخيرة حول القضية وقد حدد الحلول فى ثلاثة نقاط هي : الواقعية والتوافق والرغبة في التسوية.
وقال المصدر -فضل عدم ذكره بالإسم-إن جميع الحكومات التى توالت بعد حكومة الرئيس الأسبق محمد خونا ولد هيدالة، الموالي لجبهة البوليساريو ، لم تكن راضية عن أصلاً عن قرار الإعتراف الذى وجدته أمامها وخشيتها ان يتسبب التراجع عنه إلى ردَّات فعل من البوليساريو بدعم عسكري جزائري ، الجيش الموريتاني لم يكن- أنذاك -مجهزا عسكريا لمواجهتها.
الآن- يضيف مصدرنا- موريتانيا عام 2021 ليست هي عام 1978 لقد أصبحت دولة قوية على المستوى الإقليمي وتم تصنيف مستوى تسلح جيشها الوطني فى مقدمة جيوش القارة بعد ان كان فى الفترة المذكورة خارج دائرة التصنيف .
وأضاف المصدر ، موريتانيا التى أصبحت قوة عسكرية فى منطقة الساحل الإفريقي ، قادرة على اتخاذ القرار التاريخي الذى يخدم مصالحها الجيو سياسية الإسترتيجية ومصالح استقرار وأمن المنطقة بأسرها بعيدا عن الضغوط وهيمنة” الخوف “.
خصوصا أن موريتانيا -يضيف – ليست كما كانت فى السابق ، لديها الآن ، علاقات قوية مع جميع الدول المجاورة وتحظى باحترام جميع أشقائها العرب والأفارقة إضافة إلى علاقات متميزة مع الولايات المتحدة الأمريكية ودول كبيرة فى الإتحاد الأوروبي.
قرار موريتانيا المرتقب -حسب المصدر- سيصحح موقعها المحايد حيث هي قبل ذلك غير محايدة في نظر القانون الدولي وفي العلاقات الدولية ومدلولاته القانونية والسياسية، لأن الاعتراف بكيان ما في القانون الدولي هو اعتراف بشرعيته وبحقه في الوجود قانونيا وسياسيا.
إلى ذلك انتقد بعض أساتذة القانون الدولي الحكومات الموريتانية السابقة ، على طريقة استخدامها لمصطلح الحياد، قائلين إنها لاتسلك فى تطبيق الحياد منحاه الإيجابي أو السلبي ، والذى يصدر عنها هو موقف سلبي صرف دليل ذلك ، أن مسؤولين كبار فى الحكومات الموربتانية السابقة يسافرون لحضرون بعض الفعاليات التى تنظمها البوليساريو فى “تيندوف” ومناطق صحراوية عازلة مثل تيفاريتى ” وغيرها” حيث يلتقون هناك بقادة الجبهة ومع ذلك لايسافرون لحضور الفعاليات التى تنظم فى الداخلة و العيون أو مدينة أخرى من مدن إقليم الصحراء جنوب المغرب !.
ويرى بعض أولئك أن ” من شأن سحب موريتانيا الإعتراف بالبوليسارو ، ان يصحح وضعها المحايد ويمثل خطوة أولى إيجابية وضرورية في اتجاه حل واقعي توافقي يقبل به جميع الإخوة ويدفع عجلة التنمية الإقتصادية فى المنطقة ويضع حدا لمأساة آلاف الأسر المعزولة فى المخيمات.
صحيفة موريتانية
لا أعلم مدى صحة الخبر (أو التكهنات)، و لكن هكذا إجراء له ما بعده، ويترتب عليه مجموعة من الإجراءات تتعدى القرار في حد ذاته، أذكر من بينها :موريتانيا نحو إصدار قرار سحب الإعتراف بجبهة البوليساريو
16 فبراير، 2021
أنباء انفو- توقع مصدر خاص لصحيفة”أنباء انفو” ان تعلن حكومة موريتانيا قريباً ، و قبل انتهاء المأمورية الرئاسية الحالية، سحب الإعتراف بجبهة البوليساريو.
القرار التاريخي – حسب مصدرنا- سيستند فى تقديمه على مرجعية الأمم المتحدة التى لاتعترف بالجمهورية التى اعلنتها البوليساريو و قرارات مجلس الأمن الدولي الأخيرة حول القضية وقد حدد الحلول فى ثلاثة نقاط هي : الواقعية والتوافق والرغبة في التسوية.
وقال المصدر -فضل عدم ذكره بالإسم-إن جميع الحكومات التى توالت بعد حكومة الرئيس الأسبق محمد خونا ولد هيدالة، الموالي لجبهة البوليساريو ، لم تكن راضية عن أصلاً عن قرار الإعتراف الذى وجدته أمامها وخشيتها ان يتسبب التراجع عنه إلى ردَّات فعل من البوليساريو بدعم عسكري جزائري ، الجيش الموريتاني لم يكن- أنذاك -مجهزا عسكريا لمواجهتها.
الآن- يضيف مصدرنا- موريتانيا عام 2021 ليست هي عام 1978 لقد أصبحت دولة قوية على المستوى الإقليمي وتم تصنيف مستوى تسلح جيشها الوطني فى مقدمة جيوش القارة بعد ان كان فى الفترة المذكورة خارج دائرة التصنيف .
وأضاف المصدر ، موريتانيا التى أصبحت قوة عسكرية فى منطقة الساحل الإفريقي ، قادرة على اتخاذ القرار التاريخي الذى يخدم مصالحها الجيو سياسية الإسترتيجية ومصالح استقرار وأمن المنطقة بأسرها بعيدا عن الضغوط وهيمنة” الخوف “.
خصوصا أن موريتانيا -يضيف – ليست كما كانت فى السابق ، لديها الآن ، علاقات قوية مع جميع الدول المجاورة وتحظى باحترام جميع أشقائها العرب والأفارقة إضافة إلى علاقات متميزة مع الولايات المتحدة الأمريكية ودول كبيرة فى الإتحاد الأوروبي.
قرار موريتانيا المرتقب -حسب المصدر- سيصحح موقعها المحايد حيث هي قبل ذلك غير محايدة في نظر القانون الدولي وفي العلاقات الدولية ومدلولاته القانونية والسياسية، لأن الاعتراف بكيان ما في القانون الدولي هو اعتراف بشرعيته وبحقه في الوجود قانونيا وسياسيا.
إلى ذلك انتقد بعض أساتذة القانون الدولي الحكومات الموريتانية السابقة ، على طريقة استخدامها لمصطلح الحياد، قائلين إنها لاتسلك فى تطبيق الحياد منحاه الإيجابي أو السلبي ، والذى يصدر عنها هو موقف سلبي صرف دليل ذلك ، أن مسؤولين كبار فى الحكومات الموربتانية السابقة يسافرون لحضرون بعض الفعاليات التى تنظمها البوليساريو فى “تيندوف” ومناطق صحراوية عازلة مثل تيفاريتى ” وغيرها” حيث يلتقون هناك بقادة الجبهة ومع ذلك لايسافرون لحضور الفعاليات التى تنظم فى الداخلة و العيون أو مدينة أخرى من مدن إقليم الصحراء جنوب المغرب !.
ويرى بعض أولئك أن ” من شأن سحب موريتانيا الإعتراف بالبوليسارو ، ان يصحح وضعها المحايد ويمثل خطوة أولى إيجابية وضرورية في اتجاه حل واقعي توافقي يقبل به جميع الإخوة ويدفع عجلة التنمية الإقتصادية فى المنطقة ويضع حدا لمأساة آلاف الأسر المعزولة فى المخيمات.
صحيفة موريتانية