ملف الصحراء المغربية (متابعة مستمرة)

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة




هذا الكلب هو من كان يحرض على قطع رؤوس المغاربة و تسميم طعامهم ، كان عليهم ضربه ضربا مبرحا أكثر من هذا

الكلب ولا يگول حاشا ولله باش تعرفوا لا هما لا هدوك لي كا يدعموهم والله مكينا رجولة حصل ولا يساعد
 
يوتوبر إنفصالي كريه الشكل و الأفكار ، يقوم ببث مقاطع فيديو كلها كراهية و تحريض على القتل ضد المغاربة و ضد الصحراويين الوحدويين
هكاك هي تايقلب على شي قتلة من مغاربة المافيا فأوروبا
 
شكون هاد الساط اللي سلخوه
أنا أيضا لا أعرفه.
لكنني بعد البحث عن لقب بوخنونة، وجدت أنه يلقب ب "فيصل شبطرو" أو "فيصل كناري".
وهو انفصالي حسب ما قرأت عنه انه يحرض على قطع رؤوس المغاربة وتسميم طعامهم.
 
لو اراد المغرب تغيير سياسته مع الانفصاليين، سيعيشون الرعب و تحرم عليهم شوارع و أزقة جميع المدن الاوربية، لن يذوقوا طعم الراحة و لو لذقيقة واحدة، لكن الآن المغرب لا يحتاج لذلك، لكن صدقوني لو قامت الحرب سيرون وجها مختلفا تماما،
 
راه مكينعسش خايف من طرد الابن الغير الشرعي ديالهوم ::rolf::
Screenshot_20210202-172313_Samsung Internet.jpg
 
راه مكينعسش خايف من طرد الابن الغير الشرعي ديالهوم ::rolf::
مشاهدة المرفق 349874



إذا كانت بوليساريو دولة ، أين وزير خارجيتها و مؤسساتها ، لماذا بوقادوم هو من يقوم بكل شئ ؟؟ و يغضبون عندما نصفهم بالدولة الوهمية
😂😂😂
 


تذكرون عندما كانوا يسخرون و يقولون أنها مجرد تغريدة ياخو و المروك تحشاتلو و طبع مع إسرائيل باطل يا خو 😂😂😂
 
المغرب يطور مصالحه الأمنية بالأقاليم الجنوبية ويحدث مفوضية خاصة بمعبر الكركرات

أحدثت المديرية العامة للأمن الوطني إصلاحات بنيوية في التنظيم الهيكلي لعدد من المصالح والبنيات الشرطية بالأقاليم الجنوبية للمملكة، وذلك في إطار تنزيل استراتيجيتها الرامية لتطوير وعصرنة المرفق العام الشرطي في مجموع التراب الوطني، وتمكينه من توفير وتجويد الخدمات الأمنية المقدمة لعموم المواطنات والمواطنين.

وفي هذا الصدد، قامت المديرية العامة للأمن الوطني، ابتداءا من يوم الثلاثاء 2 فبراير الجاري، بدعم وتقوية وتطوير مصالح الأمن الوطني بالمعبر الحدودي الكركارات والارتقاء بها إلى مفوضية خاصة للأمن، وذلك لتمكينها من مواكبة التطور الكبير لحركة الأشخاص والبضائع بهذه النقطة الحدودية الهامة للمملكة.

وعلى مستوى مدينة الداخلة، التي تشكل قطبا حضريا وسياحيا واعدا، فقد بادرت المديرية العامة للأمن الوطني بالارتقاء بمنطقتها الأمنية إلى أمن جهوي، يتميز بتنظيم هيكلي جديد، ودعم كبير للحصيص البشري والمعدات اللوجيستيكية، كما تم أيضا الارتقاء بفرقة المحافظة على النظام إلى مجموعة جهوية متنقلة للمحافظة على النظام تضم عدة فرق متخصصة.

وفي سياق متصل، عرفت مدينة أكادير بعض الإصلاحات الهيكلية التي شملت مصالح الأمن بميناء المدينة، والتي تم الارتقاء بها من مفوضية خاصة إلى منطقة أمنية تضم جميع التشكيلات الأمنية من شرطة للحدود وشرطة قضائية وأمن عمومي ومصالح أمنية خدماتية.

وتندرج هذه الإصلاحات الهيكلية لمصالح الأمن الوطني بالمناطق الجنوبية للمملكة، في سياق الإصلاح الشامل والعميق للمرافق الشرطية ككل، وكذا في إطار تدعيم البنيات الشرطية بهذه المناطق الجنوبية، وذلك لتمكينها من الإضطلاع الأمثل بخدمة قضايا أمن الساكنة المحلية من جهة، وكذا مسايرة التطورات المتسارعة وأوراش التنمية التي تشهدها هذه المدن من جهة ثانية.



 
الحمدلله على اننا لسنا منافقين رغم فقرنا الا اننا لسنا منافيقن
لسنا فقراء..... راجع كلامك وشوف pib ديال دول المغرب الكبير.... وشوف قيمة الصادرات وحجمها وتنوعها للمغرب وقارنها بدول المنطقة....
زيرو شوية عافاكم.
 
فيناهما هاد الجمعيات والاحزاب الامازيغية علاش مايختارقوش النسيج الاجتماعي للجزر الخالدات ويبلبلوهم.
حتى يرجع المغرب بعدا لهويتو الامازيغية عاد نشوفو الكناري بعدا هوما القوميين تمك من السكان الاصليين بداو كتعلمو الامازيغية حنا سلط علينا الله التعريبيين طوال 65 سنة حاربوا الامازيغية في كل مكان الى يومنا هذا
 
لسنا فقراء..... راجع كلامك وشوف pib ديال دول المغرب الكبير.... وشوف قيمة الصادرات وحجمها وتنوعها للمغرب وقارنها بدول المنطقة....
زيرو شوية عافاكم.
اه بصح pib ديالن طالع ولكن راه حتي المديونية على المغرب طالعا
 
لسنا فقراء..... راجع كلامك وشوف pib ديال دول المغرب الكبير.... وشوف قيمة الصادرات وحجمها وتنوعها للمغرب وقارنها بدول المنطقة....
زيرو شوية عافاكم.
مع كورونا اتضح أن الإقتصاد غير المهيكل أكبر بكثير مما كان متوقعا و بعض الخبراء يقولون أن الناتج الداخلي الحقيقي هو ضعف ما على الورق و الدخل الفردي كذلك
 

القرار الأميركي ومغربية الصحراء... المفاجأة والحل​


ناصر بوريطة


وزير الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج

شكّل قرارُ الولايات المتحدة القاضي بالاعتراف بسيادة المغرب الكاملة على مجموع تراب صحرائه، وكذا التأكيد على دعمها الواضح للمبادرة المغربية للحكم الذاتي، مفاجأة بالنسبة للكثيرين، بعضهم شعر بالقلق بينما استحسنت غالبية المجموعة الدولية القرارَ ورحَّبت به.
إنَّ ثقلَ هذا القرار وأهميتَه نابعان من مكانة الدولة الموقّعة عليه، باعتبار الولايات المتحدة قوة عظمى، وعضواً دائماً بمجلس الأمن، كما أنَّ الأمر يتعلَّق بحليف كبير للمملكة المغربية طوَّر معه علاقات استراتيجية على مدى العقدين الماضيين تحت القيادة الحكيمة لجلالة الملك محمد السادس، علاوة على أنَّ هذه العلاقات المتجذرة تاريخياً والمتطلعة إلى المستقبل، جرت تقويتها مع مختلف الإدارات الأميركية المتعاقبة.
إنَّ قياس أهمية هذا القرار مرتبط أساساً بالفرص التي يمنحها لإيجاد حل لهذا النزاع الذي طال أمده، وذلك من أجل تحقيق استقرار وأمن دائمين في منطقة استراتيجية لها انعكاسات تمتد من جنوب أوروبا إلى وسط أفريقيا.
إنَّ اتفاقَ وقف إطلاق النار الموقّع سنة 1991 أسكت صوتَ السلاح، وفتح البابَ أمام الحلول والفرص السياسية والدبلوماسية، رغم أنَّ جبهة البوليساريو لم تنتظر صدور القرار الأميركي لتعلن خرقها المتكرر لهذا الاتفاق، والقيام بتحرُّشات واستفزازات لا قيمة لها.
ثمة رؤيتان متعارضتان. فمن جهة، هناك رؤية المملكة المغربية التي يحملها عاهل البلاد الطامح إلى تحقيق مستقبل أفضل، عبر استثمارات ضخمة في الأقاليم الجنوبية تفوق قيمتها 7 مليارات دولار على مدى عشر سنوات، وفقاً للرؤية الملكية الرامية إلى عدم ترك الساكنة رهينة لمسار سياسي يطبعه الجمود. ومن جهة أخرى، هناك رؤية تراهن على وضعية الجمود، وتجد لنفسها مصلحة في هذا الوضع المتقهقر الذي توظفه لإعاقة الاندماج الاقتصادي الإقليمي، وتهديد الأمن في منطقة ما فتئت تواجه تحديات حقيقية في استتباب الاستقرار، من دون الاكتراث بالآثار الإنسانية المترتبة عن ذلك.
في ضوء هذه الحقائق التي يدركها عقلاء العالم، وتشبعاً بالرؤية المغربية الداعمة للسلم والاستقرار والاندماج الإقليمي، تتَّضحُ أهمية هذا القرار في بعده المهيكل، باعتباره مؤسساً لمنعرج حاسم ولحظة قوية في مسار إيجاد حل سياسي واقعي ودائم.
وفي هذا الأفق التوافقي الذي يستشرف المستقبل، قرَّر المغرب، وهو الدولة ذات التقاليد المركزية المتجذرة في التاريخ، الانتقال نحو منطق الدولة التي تخوّل لسكان الصحراء المغربية إطاراً لممارسة حكم ذاتي تحت السيادة الوطنية، لتدبير شؤونها السياسية والاقتصادية والاجتماعية عبر هيئات تشريعية وتنفيذية وقضائية خاصة بالمنطقة.
إنَّ الولايات المتحدة على دراية تامة بأصل وتطورات الملف، وكذا ديناميته ورهاناته، والأكثر من هذا، فالتوجه الذي تعد مبادرة الحكم الذاتي ثمرة له، ما هو إلا نتيجة لمشاورات معمقة بين الملك محمد السادس وإدارة الرئيس بيل كلينتون (الديمقراطي)، والتي جرى تقديمها للتشاور مع إدارة الرئيس جورج بوش الابن (الجمهوري)، قبل أنْ يتم دعمها في وقت لاحق من طرف إدارة الرئيس باراك أوباما (الديمقراطي).
فهذه الإدارات المتعاقبة قدَّمت جميعها الدعم للحكم الذاتي باعتباره حلاً لهذا النزاع الإقليمي، وبالتالي جاء الإعلان الرئاسي لإدارة الرئيس دونالد ترمب تتويجاً منطقياً لهذا المسلسل، وإبرازاً لموقف داعم وثابت على امتداد عشرين سنة، وهو التراكم الذي أفضى إلى الاعتراف بالسيادة الوطنية والوحدة الترابية.
وبعيداً عن الدعم المتمثل في التصريحات الرسمية العلنية، فإنَّ الولايات المتحدة وضعت رهن إشارة المغرب منذ عام 2015، في إطار قانون الإنفاق المالي، خطاً تمويلياً لصالح الأقاليم الجنوبية المغربية. ووفق المنطق نفسه، فالاتفاقيات التجارية الموقّعة بين المغرب والاتحاد الأوروبي، تشمل جميعها الأقاليم الجنوبية للمغرب. وبناءً على كل هذه المعطيات، فإنَّ الاعتراف الأميركي الرسمي بمغربية الصحراء لن يصدم إلا من تعوزه معرفته أو تخونه ذاكرته.
إنَّ الإعلان الأميركي ينسجم كذلك مع تطورات الملف داخل أروقة الأمم المتحدة. أولاً عبر تصريحات مبعوثين أمميين سابقين عدة، والذين بُحَّ صوتهم من الترديد بأنَّ «استقلال الصحراء» ليس خياراً واقعياً، علاوة على أنَّ التوصيات السبع عشرة الأخيرة لمجلس الأمن تنطوي على قناعة واضحة بضرورة الوصول إلى «حل سياسي وواقعي ودائم»، مع التثمين والإشادة بالجهود الجدية وذات المصداقية التي يبذلها المغرب لإخراج الملف من النفق المسدود.
ولتحقيق هذا المبتغى، يظل المغرب وفياً للمسلسل السياسي الذي ترعاه الأمم المتحدة، على قاعدة معايير واضحة، مبنية على تحديد وإشراك الأطراف الحقيقية لهذا النزاع الإقليمي، وهو ما التزم به الملك محمد السادس أمام الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش.
ويبقى من المهم التأكيد على أنَّ المسلسل السياسي ليس غاية في حد ذاته، وأنَّ الذين يعتقدون أنَّهم يناكفون المغرب عبر الاعتراض على مبادرة الحكم الذاتي، لا يفعلون شيئاً غير إذكاء وضعية الجمود وانسداد الأفق، ويعرقلون في الواقع، التوصل إلى حل. بينما تعتبر مبادرة الحكم الذاتي حلاً واقعياً لا غالب فيه ولا مغلوب، ويحظى بدعم دولي يتعزَّز كل يوم، وتجلَّى في أكثر من مناسبة، لعل آخرها مشاركة 42 دولة في مؤتمر وزاري نظم بمبادرة من المغرب والولايات المتحدة لدعم مبادرة الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية. كما أنَّ القرار الأميركي بالانضمام إلى ركب العشرين بلداً الذين دشَّنوا قنصليات لهم بمدينتي العيون والداخلة المغربيتين ستشجع، بكل تأكيد، بلداناً أخرى على الإقدام على هذه الخطوة في القريب العاجل.
إنَّ المغرب عندما وقّع يوم 22 ديسمبر (كانون الأول) الماضي على الإعلان الثلاثي الذي يتضمَّن الإعلان الرئاسي الأميركي، فإنَّه كان يضع ختمه، في الوقت نفسه، على التزام أخلاقي لتشجيع الاستقرار في منطقة المغرب الكبير وخدمة السلام في الشرق الأوسط. إنَّها فرصة لنا جميعاً لنهج مواقف بنَّاءة والتحرك نحو إيجاد حل واقعي وعادل ودائم.

 
عودة
أعلى