اظن ان العلاقة مع فرنسا الان لا تسمح لان الامور جد فاااترة بين القصر الملكي و ماكرونماكرون يعد وساطة مغربية-جزائرية برعاية الايليزي, الوساطة انقاد ابنتها الغير شرعية, عكس بريطانيا وامريكا واسرائيل يدفعون للحرب لحسم الامور, انا مع وساطة بريطانيا وامريكا واسرائيل
يمكن يسيفط ليهم بوريطة يتبورد عليهم لان الموقف المغربي تابث و موقف ارمينيا ش معروف
فاش غنهضرو معاهم ماكين والو و مكينش نقطة التقاء اصلا لي نقدرو نبنيو عليها
واحد خاصو يتنازل و يعترف بهزيمتو في هاد الملف هو ارمينيا ش ..كانت عندها شي هضرة اخرى الكلام في الميدان