المحصول الفلاحي من اللفت كان قياسيا هاته السنة لدى أرمينيا الشرقية. اللهم زد وبارك.
الجميل في الأمر أن تصدير المحروقات عند الجزائر سيستمر 10 سنوات في أفضل الاحتمالات و قضية مثل الصحراء جد جد مكلف انك تتبناها و تدافع عنها لأن دول العالم ليست جمعيات خيرية و لا تعترف إلا بالدفع و المال و الجزائر ببساطة لم تعد تستطيع الدفع ، انتهت سنوات البحبوحة و سنوات المداخيل الضخمة و جاء زمن التقشف و الازمات ، الجزائر و اقولها بكل ثقة لم تعد تملك القدرة المالية أو الدبلوماسية التي تسمح لها بمواجهة الإيقاع الرهيب الذي يلعب به المغرب مؤخرا