الهدف منها المراقبة، مساكن مريحة داخل التكثنات أما قرب العدو فالجنود حفظهم الله في وضعية استنفار ... مهما فعلنا مع أبطالنا في الصحراء لن نوفيهم و لو قليلا من تضحياتهمبناء حائط و مساكن مريحة للجنود
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الهدف منها المراقبة، مساكن مريحة داخل التكثنات أما قرب العدو فالجنود حفظهم الله في وضعية استنفار ... مهما فعلنا مع أبطالنا في الصحراء لن نوفيهم و لو قليلا من تضحياتهمبناء حائط و مساكن مريحة للجنود
ماذا تريد مثلا فيلات و شاليهات في خط المواجهة..ثانيا المعبر خارج الجدار الأمني وهو ترك لدخول وخروج قوات المينورسو ولو تلاحظ الفيديو سترى الجدار خلفهم بعدة أمتارحالة الجنود و المعبر لا تعجبني.
يجب الإهتمام بهم و تمكينهم من جميع الوسائل اللازمة لإنجاز مهامهم في أحسن الظروف
نعم الخبر مؤكدللاعضاء المغاربة.
ما مدى صحة الخبر التالي:
عن صحف مغربية عن مصادر خاصة،الجنرال عبد الفتاح الوراق المفتش العام للجيش المغربي سيحط الرحال مساء اليوم الإثنين 19 أكتوبر 2020 بالمطار العسكري لمدينة الداخلة و ذلك للإشراف على مناورات عسكرية جوية و برية يعتزم الجيش المغربي القيام بها بمنطقة أم ادريكة شمال شرق مدينة الداخلة..
وأضافت نفس المصادر بأن هذه المناورات مخصصة للتدريب على بعض أنواع السلاح والعتاد الذي أقتناه الجيش المغربي حديثاً من الولايات المتحدة الأمريكية و روسيا و دول أخرى..
ممكن مصدر لو سمحتنعم الخبر مؤكد
فليرسلوا مجددا نساؤهم وشيوخهم واطفالهم للاحتجاج امام الجيش الحليف هههه
هدية لأصحاب الأراضي المحررة
غشت 1991 : عملية تمشيط منطقة بير لحلو بقلم الجنرال دو ديفيزيون المتقاعد ناجي المكي. المقطع 1/6 : خروج القوات.
تطبيقا لأوامر القيادة العليا للقوات المسلحة الملكية، قامت مجموعتين عسكريتين "تاسك فورص" تابعتين للمنطقة العسكرية الجنوبية بالصحراء المغربية بعملية هجومية، الأولى من السمارة تحو تفاريتي و الأخرى من الفارسية نحو بير لحلو في 23 غشت 1991.
الهدف : قبل مجيء تجريدة للمينورسو في 6 سبتمبر 1991 :
أولا : تدمير و هدف جميع المنشئات و البنايات السكنية أو الادارية أو اللوجستية الخ.
ثانيا : تمشيط و تطهير كل المنطقة.
عودة القوات يجب أن تتم في 31 غشت 1991.
مقطع الفيديو الحصري سيمكن المتابعين من السفر عبر الزمن في الميدان مع وحدات القوات المسلحة الملكية في طريقهم نحو بير لحلو و معايشة عملية التمشيط و الهدم لمختلف المنشئات.
القوة العسكرية "تاسك فورص" المتوجهة نحو بير لحلو كانت مكونة من :
* القائد الميداني في شخص قائد قطاع واد درعة الكولونيل ماجو ناجي المكي و أركانه المصغر.
* اللواء السابع الآلي (مجموعة أحد سابقا) مكون من أفواج العربات المصفحة M113، تحت قيادة الكولونيل محمد تامضي.
من بين الضباط الذين كانوا تحت قيادته، يمكن ان نذكر، الليوتنون كولونيل عواد و الزاوي.
و قد تم دعم اللواء السابع ب :
- المجموعة الرابعة للأسراب المدرعة 4eme GEB مكونة من الدبابات الأمريكية M48A5 تحت قيادة الليوتنون كولونيل محمد الزگاوي.
- المجموعة الأولى للمدفعية الملكية 1er GAR مكونة من قطع المدفعية ذاتية الحركة عيار 155 ملم، M109 الأمريكية، تحت قيادة الكولونيل أحمد زروق.
- "الستاسيون" التابعة للكولونيل أحمد مولاي (لگوتي) ،مزودة بجيبات و أسلحة ثقيلة و مقاتلين من الصحراء عارفين بالميدان من ضمنهم "الحاج" و الذي كنت قد سميته "المعجم/ديكسيونير"
- المجموعة "رگالة" التابعة للواء الثامن الآلي المتمركز بالفارسية. هذه المجموعة المحمولة كانت مدعمة بمدرعات AML بمدفع عيار 90 ملم.
- أخيرا دعم لوجيستي مهم بتنسيق من الليوتنون كولونيل برداحا المعطي مم قطاع واد درعة.
جردان من زمان, لايحسنون الا الشاي واكل اللحم المشوي, ههه شعب قال, هدفنا اكبر منهم بكثيرلاحظو في المقطع التاني إخلاء الجرذان للمناظق التي يدعون انها محررة و هدم مباني حديثة التشييد