الجميل ان معاييرهم والسكريبتات تتناقض مع بعضها البعض.
سكريبت 1: مملكة دكتاتورية.
صدمة الواقع 1 : كيفاه مطبعين والمظاهرات المساندة بفلسطين تتم بشكل عادي ( بينما هو كسر لنا رؤوسنا على المواقع بفلسطين ولا يستطيع حتى دعمها بحنحرته على أرض الواقع بدل المواقع ولا فسيزور سجن الحراش ) ؟
سكريبت 2 : المروك عندهم اصوات تعددية واحزاب واصوات مخالفة لتوجه الدولة ولا احد يطاردهم ابدا وهم كثيرون ( بينما في بلده صحفي استقصائي واحد في فرنسا محمقهم منذ سنوات ) والثاني الطعراجي كان اكبر بوق ضد العصابة فانقلب على اعقابه واصبح المطبل رقم 1 ..
صدمة 2: يبدأ صديقنا تدريجيا في اكتشاف ان الوضع يختلف عما تم تدجينه به ويبدأ يتساءل: يعني الجيران يخرجو في مظاهرات وعندهم معارضين ويستطيع ان يعلق كما يريد في اي خير يخص دولته بشكل مسؤول وينتقد اي احد ..الخ و ماشي شعب مغلوب على امره كيما يقولو في قنوات الزيفو؟
شيء جميل أن مفعول تدجين نشرة الثامنة بدأ يخف.