الموقف الروسي والصيني في الجيب ههه
اتفهم خيبة أمل البعض ..
مليارات السلاح الروسي والصيني مانفعتش
ولا التقليزة امام الاسبان والطليان مقابل الغاز والفرنسيين ايام بيغاسوس بدون جدوى..
فهم وحدهم في الكوكب من يتبنى قضية خاسرة وجعلوها قضيتهم الخارجية الاولى..
ومن يريد ان يكسبهم يلعب على هاد القضية والعكس صحيح .
مازال عايشين حقبة السبعينات في القرن 21
بومدين قالك حجرة في الصباط فاصبحت قضية ابدية في خاصرة دولته ..
علمنا التاريخ ان من يمول الانفصاليين دائما ما يكتوي بنارهم والشواهد كثيرة
ابتداءا من منظمة التحرير في الاردن والنصرة في سوريا وصولا للاكراد ومحاربي الدونباس