الجنرال عبد العزيز بناني في تصريحه لقناة إسبانية سنة 1986
"كان يتم آنَذاك بناء الجدار السادس الذي بدأ من جنوب طارف المخنزة إلى الكركرات ويحمي مناطق تشلة واوسرد ... انتهي بنائه في 1997"
قال إن المغرب يعتزم مواصلة بناء الجدران على حدود المغرب المعترف بها دوليا مع الجزائر وموريتانيا، ورسم بيده خط على حدود مناطق بير لحلو وتيفاريتي مع موريتانيا، والمذيع قال سيتم بناء الجدار السابع سيقطع طريق البوليساريو إلى المحيط الأطلسي، والثامن سيضم جيب بير لحلو وتيفاريتي.
هذا دليل على أن المغرب لم تكن لديه نية لترك المنطقة العازلة الحالية، ربما توقف عن بناء الجدران في 1987، بسبب المفاوضات والمغرب كان قد قبل الاستفتاء سنة 1985.
"كان يتم آنَذاك بناء الجدار السادس الذي بدأ من جنوب طارف المخنزة إلى الكركرات ويحمي مناطق تشلة واوسرد ... انتهي بنائه في 1997"
قال إن المغرب يعتزم مواصلة بناء الجدران على حدود المغرب المعترف بها دوليا مع الجزائر وموريتانيا، ورسم بيده خط على حدود مناطق بير لحلو وتيفاريتي مع موريتانيا، والمذيع قال سيتم بناء الجدار السابع سيقطع طريق البوليساريو إلى المحيط الأطلسي، والثامن سيضم جيب بير لحلو وتيفاريتي.
هذا دليل على أن المغرب لم تكن لديه نية لترك المنطقة العازلة الحالية، ربما توقف عن بناء الجدران في 1987، بسبب المفاوضات والمغرب كان قد قبل الاستفتاء سنة 1985.