أراد أهلها تزويجها بأحد ارستقراطيي المدينة .. هربت هي و حاشيتها من تافيلالت إلى الجنوب الشرقي .. و تبعو مسار النمل الذي كان يحمل حبوب القمح لتجد في نهاية الطريق قبيلة الاهقار استقبلوها و جعلو منها ملكة عليهم .. لولا فرنسا اللعينة لكان الطوارق اليوم تابعين للمغرب أو لهم دولتهم الخاصةفعلا و توفت في منطقة الازواد
منطقة تافيلالت منطقة تاريخية كبيرة