ميساج مهم للمغاربة في المنتدى لانتهاج سياسة النخال اللي نجح فيها المخزن وفشلنا فيها حنا كشعب.
لقينا راسنا داخلين بلا ما نتبهو، واحد صراع ديال تحديد الهوية، ماشي ديالنا..
هاد شد لينا نقطع ليك مع الجيران كتبان عبيطة في الظاهر، لكن هي مقصودة ومخطط لها، ونتائجها بدأت كتبان في ارض الواقع.
نرجعو شوية سنوات للواراء، كانت الأوضاع في الجزائر غير مستقرة، وكانو مسيرات وحراك شعبي، وإعتقالات ... واخا تم إعتقال وجوه معروفة من النظام السابق، إلا ان هذا لم يكن كافي.. وبالتالي كيبان أنهم طبقو هذه المقولة ديال كارل شميت :
" لكي تحقق الأمة وجودها بالذات، فإنه يتعين عليها أن تحدد عدوها، وهنا تمثل الدولة الشكل الأكثر اكتمالاً للسياسي، ذلك أنها الكيان الوحيد القادر على تحديد العدو العمومي للأمة وتسميته... "
وأيضا كما قال الفيلسوف الإيطالي "أمبرتو إيكو" في واحد الدراسة له بعنوان: "اختراع العدو" :
" إن وجود العدو مهم ليس لتحديد هويتنا فحسب؛ وإنما -أيضاً- ليوفر لنا عائقاً نقيس إزاءه قيمنا، ونثبت -أثناء محاولتنا تخطيه- قيمتنا ".
الخطة بدات بنسب تمويل الحراك لجهة خارجية معادية، وبالتالي غادي يسهال تخوين كل النشطاء.. كما تم بعد الحرائق ديال منطقة القبائل.
خلق مشاكل سياسية مفتعلة، منع المجال الجوي، منع الشركات الجزائريية من التعامل مع نظيرتها المغربية..
إفتعال نقاشات فارغة بسرقة التراث وكل ما هو المغربي "كما حدث لصومعة الكتبية وغيرها"، وحيث عارفين ان الجمهور غادي يتفاعل بعاطفة مع الموضوع وغادي يجاوب، والجزائرين حتى هوما غادي يشاركو والموضوع غادي يكبر لدرجة تحويل النقاش لديالنا وديالكم وحنا ونتوما ...
خلق حوارات فارغة في المنابر الإعلامية الجزائرية وذكر المغرب بالسوء بمناسبة ودون مناسبة، فقط لهدف جر الطرف الاخر للخروج والدفاع والتبرير، وبالتالي النقاش غالبا كيخرج لمواقع التواصل عند العامة وهنا كنعاودو نطيحو في نفس النقاش الفارغ ديال حنا ونتوما..
وحتى المواطن البسيط لقى راسو معني بالنقاش، حيث في التعاليق لقى أنه من الواجب عليه يجاوب ويدافع..
والنتيجة من هادشي كله، خلق عدو معروف لي هو المغرب في محاولة لخلق واحد الهوية مشتركة وأيضا محاولة خلق هدف موحد وهوية بين أفراد الشعب للدفاع عن الدولة لي في نظرهم كتحميهم ضد هذا العدو.. ..
وكما قال الفرنسيون : " الجزائر لم تكن يوما أمة " وهاذي كاع المفكرين عارفينها.. وهذا أصل المشكل : أزمة هوية.
وبالتالي يطبقون مقولة ميكيافيلي: "كل الأساليب مشروعة لتحقيق الأهداف
لقينا راسنا داخلين بلا ما نتبهو، واحد صراع ديال تحديد الهوية، ماشي ديالنا..
هاد شد لينا نقطع ليك مع الجيران كتبان عبيطة في الظاهر، لكن هي مقصودة ومخطط لها، ونتائجها بدأت كتبان في ارض الواقع.
نرجعو شوية سنوات للواراء، كانت الأوضاع في الجزائر غير مستقرة، وكانو مسيرات وحراك شعبي، وإعتقالات ... واخا تم إعتقال وجوه معروفة من النظام السابق، إلا ان هذا لم يكن كافي.. وبالتالي كيبان أنهم طبقو هذه المقولة ديال كارل شميت :
" لكي تحقق الأمة وجودها بالذات، فإنه يتعين عليها أن تحدد عدوها، وهنا تمثل الدولة الشكل الأكثر اكتمالاً للسياسي، ذلك أنها الكيان الوحيد القادر على تحديد العدو العمومي للأمة وتسميته... "
وأيضا كما قال الفيلسوف الإيطالي "أمبرتو إيكو" في واحد الدراسة له بعنوان: "اختراع العدو" :
" إن وجود العدو مهم ليس لتحديد هويتنا فحسب؛ وإنما -أيضاً- ليوفر لنا عائقاً نقيس إزاءه قيمنا، ونثبت -أثناء محاولتنا تخطيه- قيمتنا ".
الخطة بدات بنسب تمويل الحراك لجهة خارجية معادية، وبالتالي غادي يسهال تخوين كل النشطاء.. كما تم بعد الحرائق ديال منطقة القبائل.
خلق مشاكل سياسية مفتعلة، منع المجال الجوي، منع الشركات الجزائريية من التعامل مع نظيرتها المغربية..
إفتعال نقاشات فارغة بسرقة التراث وكل ما هو المغربي "كما حدث لصومعة الكتبية وغيرها"، وحيث عارفين ان الجمهور غادي يتفاعل بعاطفة مع الموضوع وغادي يجاوب، والجزائرين حتى هوما غادي يشاركو والموضوع غادي يكبر لدرجة تحويل النقاش لديالنا وديالكم وحنا ونتوما ...
خلق حوارات فارغة في المنابر الإعلامية الجزائرية وذكر المغرب بالسوء بمناسبة ودون مناسبة، فقط لهدف جر الطرف الاخر للخروج والدفاع والتبرير، وبالتالي النقاش غالبا كيخرج لمواقع التواصل عند العامة وهنا كنعاودو نطيحو في نفس النقاش الفارغ ديال حنا ونتوما..
وحتى المواطن البسيط لقى راسو معني بالنقاش، حيث في التعاليق لقى أنه من الواجب عليه يجاوب ويدافع..
والنتيجة من هادشي كله، خلق عدو معروف لي هو المغرب في محاولة لخلق واحد الهوية مشتركة وأيضا محاولة خلق هدف موحد وهوية بين أفراد الشعب للدفاع عن الدولة لي في نظرهم كتحميهم ضد هذا العدو.. ..
وكما قال الفرنسيون : " الجزائر لم تكن يوما أمة " وهاذي كاع المفكرين عارفينها.. وهذا أصل المشكل : أزمة هوية.
وبالتالي يطبقون مقولة ميكيافيلي: "كل الأساليب مشروعة لتحقيق الأهداف