هاذي سارة سارحة قطيع عرمرم بالزفوط و شكوبي ، قبل ما تكون عندها صفحة مشهورة راسلتني في الخاص شبعت فيا سب و شتم بسبب احد منشوراتي التي لمستها في صميمها ، بكل برودة شرحت لها تاريخية منشوري و مغربيته عبر دلائل من مصادرها و قلت ليها في الرد نتحداك في مناظرة لتبيان تاريخنا من تاريخكم ، من يومها لم تجبني ، مؤخرا و بعد نمو و تطور عدد متابعي صفحتها عبر الكذب و التزوير راسلتها انا عبر الخاص و قلت ما زالت المناظرة تنتظرك و لم تجب من حينها . السيدة مضمونها فارغ مبني على الكذب الإستفزازي