هاد الشماتة اليساريين ديال Ledesk غير كركعو و كيساهمو في نشر البروباغندا الجزائرية و البوزبالية، و زيد مول ديال صحيفة Ledesk يساري مخصي ساكن في فرنسا كيأيد الأفكار الشيوعية ديال الزعت و تحزيق المصير
كن متاكد اننا سوف نعاني من اصحاب ومناصري البيئة واليساريين وما يسمون انفسهم بالخضر في المغرب
امثلة مواقفهم ضد المصالح الوطنية كثيرة وهنا نعطي امثلة كثيرة :
قبل اسابيع قالوا بان محطات تحلية المياه مضرة بالبيئة !!! زعما كيقولونا موتو بالعطش يا لمغاربة المهم هو البيئة.
هاد الناس ماعرفت واش معانا ولا مع غانا ، اي حاجة فيها التنمية ينوضو يفرعو لينا راسنا ،
من قبل قالك ميناء الناظور الجديد سوف يضر بالبيئة ويقضي على الحياة البحرية هناك ، نفس الكلام قالوه على ميناء الداخلة ...المحطة الحرارية لتوليد الطاقة بالفحم الحجري في اسفي قالك يجب غلقها لانها تلوث البيئة بغاونا نضويو بالشمع ويتشفاو فينا الجيران .
محطة نور ورزازات قالك تستهلك بزاف ديال المياه وهي في الحقيقة لا تتجاوز حتى 2 مليون متر مكعب في العام ...
بعد ما بكاو على واد ملوية راه كيبكيو دابا على نهر ام الربيع ، بغاونا نبولو فيه باش يوصل للمصب في ازمور
مسلطين علينا هاد ولاد العبد ديال حماية البيئة وجمعيات الرفق بالحيوان والفيميسنيت ديال ايخان ...
كانوا معولين (جوج مستثمرين كبار ) يستثمروا في فنادق للسياحة الايكولوجية في واحات فكيك لكنهم قرروا الاستسلام رغم موافقة الساكنة والسلطات المحلية على مشاريعهم لما فيه الفائدة للساكنة لكن ضغط الجمعيات اليسارية والبيئية التي لا تتواجد اصلا في فكيك بل في مدن مثل الرباط وكازا والتي تسببت في توقف اشغال الطريق العابر لوسط الواحة ...
المستثمرين رغم نياتهم الحسنة ووعودهم بان المشروع سوف يكون ايكولوجي 100% وانهم سيقومون باعتماد الطاقة الشمسية وانجاز محطة لاعادة تدوير المياه العادمة بهدف الاقتصاد في استعمال المياه وبانهم سوف يشترون الخضر والفواكه بيو Bio والتمور من ضيعات الساكنة المحلية من اجل اطعام السياح وانهم سيقومون بتجديد مدرستين في المنطقة وتمويل جمعية نسوية ومساعدتها في انجاز تعاونية للصناعات التقليدية المحلية الا انه مع ضغط الجمعيات استسلم المستثمرون وقرروا الانسحاب ،
ولاد العبد ما يعاونوا ما يخليو النعمة تنزل ...فكيك من بين اكثر المناطق فقرا في المغرب ومع الجفاف سوف تزيد الامور سوء ...المشروع السياحي كان سوف يشغل ابناء المنطقة ويقوم باشهارها لكي تصبح السياحة مصدر رزق ثاني بعد الفلاحة...