المغاربة السود لم يخضعو للعبودية منذ ايام مولاي اسماعيل حتى فترة المولى محمد بن عبد الله عندما اشار على القبائل ان تأخد من السود من وجد لكسر شوكة عبيد البخاري، ليعودو و يحررو بعد فترة في زمنه كذلك! و مع هذا فلم تكن القبائل بالمغرب تستخدم العبيد في القتال و لا تتاجر مع الاوروبيين بدون ترخيص المخزن! سحابليك كانت السيبة فالبلاد! را ماجات تا لمنتصف القرن 19 فين ضعاف المخزن! و سلطة الدولة في بلاد شنقيط و السودان الغربي كانت قوية و لكن ضعفت! فادرار التي هي اليوم بمنتصف الجنوب الجزائري اخدها الفرنسيون من باشا مغربي سنة 1901 معين من لدن السلطان! موسوعة Britannica لديها مقال عن الموضوع اذا اردت مطالعته! بالاضافة الى انه وصولا الى ايام الضعف اذا افترضنا حقا ان القبائل تاجرت بالعبيد فالامر انتهى بالنسبة لاوروبا قبل ذلك بكثير ففي عشرينيات القرن 19 كانت جميع الدول الأوروبية قد الغت العبودية مما انهى اي تجارة بها!